عمان جو- قالت كتلة الإصلاح النيابية إنها ترفض التفاهمات التي جرت بين الحكومة وبعض النواب اليوم بخصوص المذكرة النيابية بتعليق نقاش مشروع قانون الموازنة العامة إلى حين تراجع الحكومة عن قراراتها بزيادة اسعار الكهرباء والمحروقات والخبز.
وبينت الكتلة في بيان صحافي اليوم إن الكتلة تفاجأت بعقد هذه الاجتماعات ولم تدعى لها ولم تعلم عنها الا عبر وسائل الاعلام.
وأشارت الكتلة أنها مصرة وثابتة على الموقف النيابي الرافض لقرار الحكومة رفع أسعار المحروقات والكهرباء، مضيفة أن الكتلة ماضية في تمثيل نبض الشارع الأردني الرافض لكل الزيادات التي تقترحها الحكومة في مشروع الموازنة العامة على الضرائب التي بلغت ( 916 مليون دينار منها 540 مليون ضريبة مبيعات ) ستجبيها الحكومة من جيب المواطن الأردني ، وأي زيادة على أسعار الخبز.
وقالت الكتلة إن السياسات الحكومية أثبتت أن الحكومة أغلقت باب الحوار والتشاركية في وجه مجلس النواب، وأنها لا تراعي مصلحة الوطن العليا ولا ترعى مصالح المواطن الأردني كما يجب.
وطالبت كتلة الإصلاح النيابية زملائها النواب الذين وقعوا مذكرة تعليق نقاش الموازنة العامة بأن يحولوا هذه المذكرة إلى مذكرة طرح الثقة في الحكومة .
تؤكد كتلة الإصلاح النيابية أنها ترفض التفاهمات التي جرت بين الحكومة وبعض النواب اليوم بخصوص المذكرة النيابية بتعليق نقاش مشروع قانون الموازنة العامة إلى حين تراجع الحكومة عن قراراتها بزيادة اسعار الكهرباء والمحروقات والخبز ، وإن الكتلة فوجئت بعقد هذه الاجتماعات ولم تدعى لها ولم تعلم عنها الا عبر وسائل الاعلام .
والكتلة تؤكد أنها مصرة وثابتة على الموقف النيابي الرافض لقرار الحكومة رفع أسعار المحروقات والكهرباء ، والكتلة ماضية في تمثيل نبض الشارع الأردني الرافض لكل الزيادات التي تقترحها الحكومة في مشروع الموازنة العامة على الضرائب التي بلغت ( 916 مليون دينار منها 540 مليون ضريبة مبيعات ) ستجبيها الحكومة من جيب المواطن الأردني ، وأي زيادة على أسعار الخبز .
لقد أثبتت سياسات وقرارات هذه الحكومة أنها أغلقت باب الحوار والتشاركية في وجه مجلس النواب ، وأنها لا تراعي مصلحة الوطن العليا ولا ترعى مصالح المواطن الأردني كما يجب ، ومن هذا المنطلق تطالب كتلة الإصلاح النيابية زملائها النواب الذين وقعوا مذكرة تعليق نقاش الموازنة العامة بأن يحولوا هذه المذكرة إلى مذكرة طرح الثقة في الحكومة .
كتلة الإصلاح النيابية
المكتب الإعلامي
عمان جو- قالت كتلة الإصلاح النيابية إنها ترفض التفاهمات التي جرت بين الحكومة وبعض النواب اليوم بخصوص المذكرة النيابية بتعليق نقاش مشروع قانون الموازنة العامة إلى حين تراجع الحكومة عن قراراتها بزيادة اسعار الكهرباء والمحروقات والخبز.
وبينت الكتلة في بيان صحافي اليوم إن الكتلة تفاجأت بعقد هذه الاجتماعات ولم تدعى لها ولم تعلم عنها الا عبر وسائل الاعلام.
وأشارت الكتلة أنها مصرة وثابتة على الموقف النيابي الرافض لقرار الحكومة رفع أسعار المحروقات والكهرباء، مضيفة أن الكتلة ماضية في تمثيل نبض الشارع الأردني الرافض لكل الزيادات التي تقترحها الحكومة في مشروع الموازنة العامة على الضرائب التي بلغت ( 916 مليون دينار منها 540 مليون ضريبة مبيعات ) ستجبيها الحكومة من جيب المواطن الأردني ، وأي زيادة على أسعار الخبز.
وقالت الكتلة إن السياسات الحكومية أثبتت أن الحكومة أغلقت باب الحوار والتشاركية في وجه مجلس النواب، وأنها لا تراعي مصلحة الوطن العليا ولا ترعى مصالح المواطن الأردني كما يجب.
وطالبت كتلة الإصلاح النيابية زملائها النواب الذين وقعوا مذكرة تعليق نقاش الموازنة العامة بأن يحولوا هذه المذكرة إلى مذكرة طرح الثقة في الحكومة .
تؤكد كتلة الإصلاح النيابية أنها ترفض التفاهمات التي جرت بين الحكومة وبعض النواب اليوم بخصوص المذكرة النيابية بتعليق نقاش مشروع قانون الموازنة العامة إلى حين تراجع الحكومة عن قراراتها بزيادة اسعار الكهرباء والمحروقات والخبز ، وإن الكتلة فوجئت بعقد هذه الاجتماعات ولم تدعى لها ولم تعلم عنها الا عبر وسائل الاعلام .
والكتلة تؤكد أنها مصرة وثابتة على الموقف النيابي الرافض لقرار الحكومة رفع أسعار المحروقات والكهرباء ، والكتلة ماضية في تمثيل نبض الشارع الأردني الرافض لكل الزيادات التي تقترحها الحكومة في مشروع الموازنة العامة على الضرائب التي بلغت ( 916 مليون دينار منها 540 مليون ضريبة مبيعات ) ستجبيها الحكومة من جيب المواطن الأردني ، وأي زيادة على أسعار الخبز .
لقد أثبتت سياسات وقرارات هذه الحكومة أنها أغلقت باب الحوار والتشاركية في وجه مجلس النواب ، وأنها لا تراعي مصلحة الوطن العليا ولا ترعى مصالح المواطن الأردني كما يجب ، ومن هذا المنطلق تطالب كتلة الإصلاح النيابية زملائها النواب الذين وقعوا مذكرة تعليق نقاش الموازنة العامة بأن يحولوا هذه المذكرة إلى مذكرة طرح الثقة في الحكومة .
كتلة الإصلاح النيابية
المكتب الإعلامي
عمان جو- قالت كتلة الإصلاح النيابية إنها ترفض التفاهمات التي جرت بين الحكومة وبعض النواب اليوم بخصوص المذكرة النيابية بتعليق نقاش مشروع قانون الموازنة العامة إلى حين تراجع الحكومة عن قراراتها بزيادة اسعار الكهرباء والمحروقات والخبز.
وبينت الكتلة في بيان صحافي اليوم إن الكتلة تفاجأت بعقد هذه الاجتماعات ولم تدعى لها ولم تعلم عنها الا عبر وسائل الاعلام.
وأشارت الكتلة أنها مصرة وثابتة على الموقف النيابي الرافض لقرار الحكومة رفع أسعار المحروقات والكهرباء، مضيفة أن الكتلة ماضية في تمثيل نبض الشارع الأردني الرافض لكل الزيادات التي تقترحها الحكومة في مشروع الموازنة العامة على الضرائب التي بلغت ( 916 مليون دينار منها 540 مليون ضريبة مبيعات ) ستجبيها الحكومة من جيب المواطن الأردني ، وأي زيادة على أسعار الخبز.
وقالت الكتلة إن السياسات الحكومية أثبتت أن الحكومة أغلقت باب الحوار والتشاركية في وجه مجلس النواب، وأنها لا تراعي مصلحة الوطن العليا ولا ترعى مصالح المواطن الأردني كما يجب.
وطالبت كتلة الإصلاح النيابية زملائها النواب الذين وقعوا مذكرة تعليق نقاش الموازنة العامة بأن يحولوا هذه المذكرة إلى مذكرة طرح الثقة في الحكومة .
تؤكد كتلة الإصلاح النيابية أنها ترفض التفاهمات التي جرت بين الحكومة وبعض النواب اليوم بخصوص المذكرة النيابية بتعليق نقاش مشروع قانون الموازنة العامة إلى حين تراجع الحكومة عن قراراتها بزيادة اسعار الكهرباء والمحروقات والخبز ، وإن الكتلة فوجئت بعقد هذه الاجتماعات ولم تدعى لها ولم تعلم عنها الا عبر وسائل الاعلام .
والكتلة تؤكد أنها مصرة وثابتة على الموقف النيابي الرافض لقرار الحكومة رفع أسعار المحروقات والكهرباء ، والكتلة ماضية في تمثيل نبض الشارع الأردني الرافض لكل الزيادات التي تقترحها الحكومة في مشروع الموازنة العامة على الضرائب التي بلغت ( 916 مليون دينار منها 540 مليون ضريبة مبيعات ) ستجبيها الحكومة من جيب المواطن الأردني ، وأي زيادة على أسعار الخبز .
لقد أثبتت سياسات وقرارات هذه الحكومة أنها أغلقت باب الحوار والتشاركية في وجه مجلس النواب ، وأنها لا تراعي مصلحة الوطن العليا ولا ترعى مصالح المواطن الأردني كما يجب ، ومن هذا المنطلق تطالب كتلة الإصلاح النيابية زملائها النواب الذين وقعوا مذكرة تعليق نقاش الموازنة العامة بأن يحولوا هذه المذكرة إلى مذكرة طرح الثقة في الحكومة .
كتلة الإصلاح النيابية
المكتب الإعلامي
التعليقات