عمان جو - مدينة الحياة والفرح، وادعة هاجعة بن القلب والروح، الفحيص أرض العنب والزيتون وأناس جمّلت الشمس جبهتهم، الفحيص تعويذة الأرض حين تفيض كرماً وحباً وحين ترى الجبال شامخة بحنو وتواضع.
ولأن المدن تنسل أولادها كشبهها، تلك الفحيص أرسلت جديلتها ورجالاتها وكرم سيداتها صوب عمان مثل غيمة سمحة سكوب، الفحيص وصيد عمان ورجالاتها أول الفرسان وأول النياشين، الفحيص موسيقى وشعر ولون وقصة حب.
لقد وهب الله الفحيص رجالاً تباهي بهم الدنيا، منذ الف عام والفحيص تهدي رجالاتها وصيتها حرزا بصندوق يشبه القلب وخرزاته الشرايين المانحة الحياة.
واليوم نستذكر رجلاً أحب الفحيص والأردن، وكانت الفحيص في قلبه النبض وعلى وجهه البسمة وفي عقله كل الحكمة، الشهم الباسل الذي أسمى بكره ( ساهر ) ليكون أبو ساهر جميلاً كما نسلته أمه الفحيص، رحمه الله، كان أبو ساهر ساهرا على حب الخالق وخليقته، ساهرا على حب عشيرته ومسقط راْسه، ولم يعرف عنه إلا أنه كان واحداً ممن يصلح ذات البين ولا يقطع الأرحام، حليماً حين يغضب متحلياً بمكارم الأخلاق حين يخاصم، طعيم زاد، جواداً محباً.
لأنه كان ابن الأردن فما كان شرقياً ولا غربياً لم ينحز لجغرافيا أو أي هوية لا تحضن أبناء الوطن، فكانت دعوته خالصة لله وولاؤه للهاشمين وانتماؤه للأردن وطناً ودولة وفكرة.
كفه بيضاء وقلبه أبيض ودربه نور وأولاده ملح هذه الأرض، وسيرته عطرة كياسمين.
رحمة الله على ( ابو ساهر ) الذي رحل عنا جسدا وبقي لنا ذكرى ومناقب وروحا، لأنك أنت كما كنت نفتقدتك عزاؤنا سمعتك البهية ولأن الرب أعطى والرب أخذ واسمه مباركاً، ظللت فينا قيماً سمحة وقصة جميلة نرويها فتحيينا.
رحمك الله وأبقى ذكراك أبداً
عمان جو - مدينة الحياة والفرح، وادعة هاجعة بن القلب والروح، الفحيص أرض العنب والزيتون وأناس جمّلت الشمس جبهتهم، الفحيص تعويذة الأرض حين تفيض كرماً وحباً وحين ترى الجبال شامخة بحنو وتواضع.
ولأن المدن تنسل أولادها كشبهها، تلك الفحيص أرسلت جديلتها ورجالاتها وكرم سيداتها صوب عمان مثل غيمة سمحة سكوب، الفحيص وصيد عمان ورجالاتها أول الفرسان وأول النياشين، الفحيص موسيقى وشعر ولون وقصة حب.
لقد وهب الله الفحيص رجالاً تباهي بهم الدنيا، منذ الف عام والفحيص تهدي رجالاتها وصيتها حرزا بصندوق يشبه القلب وخرزاته الشرايين المانحة الحياة.
واليوم نستذكر رجلاً أحب الفحيص والأردن، وكانت الفحيص في قلبه النبض وعلى وجهه البسمة وفي عقله كل الحكمة، الشهم الباسل الذي أسمى بكره ( ساهر ) ليكون أبو ساهر جميلاً كما نسلته أمه الفحيص، رحمه الله، كان أبو ساهر ساهرا على حب الخالق وخليقته، ساهرا على حب عشيرته ومسقط راْسه، ولم يعرف عنه إلا أنه كان واحداً ممن يصلح ذات البين ولا يقطع الأرحام، حليماً حين يغضب متحلياً بمكارم الأخلاق حين يخاصم، طعيم زاد، جواداً محباً.
لأنه كان ابن الأردن فما كان شرقياً ولا غربياً لم ينحز لجغرافيا أو أي هوية لا تحضن أبناء الوطن، فكانت دعوته خالصة لله وولاؤه للهاشمين وانتماؤه للأردن وطناً ودولة وفكرة.
كفه بيضاء وقلبه أبيض ودربه نور وأولاده ملح هذه الأرض، وسيرته عطرة كياسمين.
رحمة الله على ( ابو ساهر ) الذي رحل عنا جسدا وبقي لنا ذكرى ومناقب وروحا، لأنك أنت كما كنت نفتقدتك عزاؤنا سمعتك البهية ولأن الرب أعطى والرب أخذ واسمه مباركاً، ظللت فينا قيماً سمحة وقصة جميلة نرويها فتحيينا.
رحمك الله وأبقى ذكراك أبداً
عمان جو - مدينة الحياة والفرح، وادعة هاجعة بن القلب والروح، الفحيص أرض العنب والزيتون وأناس جمّلت الشمس جبهتهم، الفحيص تعويذة الأرض حين تفيض كرماً وحباً وحين ترى الجبال شامخة بحنو وتواضع.
ولأن المدن تنسل أولادها كشبهها، تلك الفحيص أرسلت جديلتها ورجالاتها وكرم سيداتها صوب عمان مثل غيمة سمحة سكوب، الفحيص وصيد عمان ورجالاتها أول الفرسان وأول النياشين، الفحيص موسيقى وشعر ولون وقصة حب.
لقد وهب الله الفحيص رجالاً تباهي بهم الدنيا، منذ الف عام والفحيص تهدي رجالاتها وصيتها حرزا بصندوق يشبه القلب وخرزاته الشرايين المانحة الحياة.
واليوم نستذكر رجلاً أحب الفحيص والأردن، وكانت الفحيص في قلبه النبض وعلى وجهه البسمة وفي عقله كل الحكمة، الشهم الباسل الذي أسمى بكره ( ساهر ) ليكون أبو ساهر جميلاً كما نسلته أمه الفحيص، رحمه الله، كان أبو ساهر ساهرا على حب الخالق وخليقته، ساهرا على حب عشيرته ومسقط راْسه، ولم يعرف عنه إلا أنه كان واحداً ممن يصلح ذات البين ولا يقطع الأرحام، حليماً حين يغضب متحلياً بمكارم الأخلاق حين يخاصم، طعيم زاد، جواداً محباً.
لأنه كان ابن الأردن فما كان شرقياً ولا غربياً لم ينحز لجغرافيا أو أي هوية لا تحضن أبناء الوطن، فكانت دعوته خالصة لله وولاؤه للهاشمين وانتماؤه للأردن وطناً ودولة وفكرة.
كفه بيضاء وقلبه أبيض ودربه نور وأولاده ملح هذه الأرض، وسيرته عطرة كياسمين.
رحمة الله على ( ابو ساهر ) الذي رحل عنا جسدا وبقي لنا ذكرى ومناقب وروحا، لأنك أنت كما كنت نفتقدتك عزاؤنا سمعتك البهية ولأن الرب أعطى والرب أخذ واسمه مباركاً، ظللت فينا قيماً سمحة وقصة جميلة نرويها فتحيينا.
رحمك الله وأبقى ذكراك أبداً
التعليقات