عمان جو - قال وزير الصحة محمود الشياب، إن عدد المصابين بفيروس الانفلونزا الموسمية 'H١N١' مايعرف باسم انفلونزا الخنازير، متغير بازدياد ونقصان، وتوقع أن يكون هناك وفيات.
جاء ذلك خلال اجتماع للوزير مع لجنة الصحة النيابية، الاثنين، لبحث قضية أنفلونزا الخنازير بعد الجدل الذي ثار مؤخرا في جنوب المملكة، حيث أكد الشياب أن الوزارة لديها جميع الأدوية والمطاعيم للمرض.
وأوضح أن الوزارة تسجل سنويا العديد من حالات الاصابة بالأنفلونزا في أنحاء المملكة كافة دون استثناء، مشيرا الى ان هناك انواعا عديدة من انماط الأنفلونزا التي تنتشر حول العالم ومنطقتنا خاصة في فصل الشتاء حيث يزداد تسجيل الحالات.
وأكد ان حالات الأنفلونزا الموسمية لا تشكل خطرا ووباءا عاما على الصحة، معتبرا أن ما حدث في منطقة الجفر تحديدا قد يكون سببه الاختلاط والعادات الاجتماعية.
واستدرك قائلا :' الانفلونزا الموسمية تسبب الوفاة حتى لا يتفاجأ أحد'.
وأشار الى ان الوزارة وبعد دخول اكثر من حالة مصابة بالأنفلونزا الى مستشفى معان الحكومي قامت بإرسال فريق طبي متخصص الى منطقة الجفر لتقيم الواقع وتقديم المساعدات والنصائح الطبية لكافة سكان المنطقة.
وأعرب الوزير عن رفضه تعطيل طلاب المدارس، داعيا الى تعطيل كل من تظهر عليه الأعراض، بعد أن أعلن أهالي في الجفر تعطيل أبنائهم من المدارس تخوفا من انتقال المرض.
وقال إن المستشفى الميداني الذي طلبه سكان الجفر يوضع في أماكن ليس فيها مستشفيات أو مراكز صحيا وإنما في أماكن صعب الوصول إليها كأماكن الكوارث الطبيعية والحروب، منتقدا معلومات وشائعات يتم بثها من قبل بعض الناس هدفها بث الهلع بين الناس.
عمان جو - قال وزير الصحة محمود الشياب، إن عدد المصابين بفيروس الانفلونزا الموسمية 'H١N١' مايعرف باسم انفلونزا الخنازير، متغير بازدياد ونقصان، وتوقع أن يكون هناك وفيات.
جاء ذلك خلال اجتماع للوزير مع لجنة الصحة النيابية، الاثنين، لبحث قضية أنفلونزا الخنازير بعد الجدل الذي ثار مؤخرا في جنوب المملكة، حيث أكد الشياب أن الوزارة لديها جميع الأدوية والمطاعيم للمرض.
وأوضح أن الوزارة تسجل سنويا العديد من حالات الاصابة بالأنفلونزا في أنحاء المملكة كافة دون استثناء، مشيرا الى ان هناك انواعا عديدة من انماط الأنفلونزا التي تنتشر حول العالم ومنطقتنا خاصة في فصل الشتاء حيث يزداد تسجيل الحالات.
وأكد ان حالات الأنفلونزا الموسمية لا تشكل خطرا ووباءا عاما على الصحة، معتبرا أن ما حدث في منطقة الجفر تحديدا قد يكون سببه الاختلاط والعادات الاجتماعية.
واستدرك قائلا :' الانفلونزا الموسمية تسبب الوفاة حتى لا يتفاجأ أحد'.
وأشار الى ان الوزارة وبعد دخول اكثر من حالة مصابة بالأنفلونزا الى مستشفى معان الحكومي قامت بإرسال فريق طبي متخصص الى منطقة الجفر لتقيم الواقع وتقديم المساعدات والنصائح الطبية لكافة سكان المنطقة.
وأعرب الوزير عن رفضه تعطيل طلاب المدارس، داعيا الى تعطيل كل من تظهر عليه الأعراض، بعد أن أعلن أهالي في الجفر تعطيل أبنائهم من المدارس تخوفا من انتقال المرض.
وقال إن المستشفى الميداني الذي طلبه سكان الجفر يوضع في أماكن ليس فيها مستشفيات أو مراكز صحيا وإنما في أماكن صعب الوصول إليها كأماكن الكوارث الطبيعية والحروب، منتقدا معلومات وشائعات يتم بثها من قبل بعض الناس هدفها بث الهلع بين الناس.
عمان جو - قال وزير الصحة محمود الشياب، إن عدد المصابين بفيروس الانفلونزا الموسمية 'H١N١' مايعرف باسم انفلونزا الخنازير، متغير بازدياد ونقصان، وتوقع أن يكون هناك وفيات.
جاء ذلك خلال اجتماع للوزير مع لجنة الصحة النيابية، الاثنين، لبحث قضية أنفلونزا الخنازير بعد الجدل الذي ثار مؤخرا في جنوب المملكة، حيث أكد الشياب أن الوزارة لديها جميع الأدوية والمطاعيم للمرض.
وأوضح أن الوزارة تسجل سنويا العديد من حالات الاصابة بالأنفلونزا في أنحاء المملكة كافة دون استثناء، مشيرا الى ان هناك انواعا عديدة من انماط الأنفلونزا التي تنتشر حول العالم ومنطقتنا خاصة في فصل الشتاء حيث يزداد تسجيل الحالات.
وأكد ان حالات الأنفلونزا الموسمية لا تشكل خطرا ووباءا عاما على الصحة، معتبرا أن ما حدث في منطقة الجفر تحديدا قد يكون سببه الاختلاط والعادات الاجتماعية.
واستدرك قائلا :' الانفلونزا الموسمية تسبب الوفاة حتى لا يتفاجأ أحد'.
وأشار الى ان الوزارة وبعد دخول اكثر من حالة مصابة بالأنفلونزا الى مستشفى معان الحكومي قامت بإرسال فريق طبي متخصص الى منطقة الجفر لتقيم الواقع وتقديم المساعدات والنصائح الطبية لكافة سكان المنطقة.
وأعرب الوزير عن رفضه تعطيل طلاب المدارس، داعيا الى تعطيل كل من تظهر عليه الأعراض، بعد أن أعلن أهالي في الجفر تعطيل أبنائهم من المدارس تخوفا من انتقال المرض.
وقال إن المستشفى الميداني الذي طلبه سكان الجفر يوضع في أماكن ليس فيها مستشفيات أو مراكز صحيا وإنما في أماكن صعب الوصول إليها كأماكن الكوارث الطبيعية والحروب، منتقدا معلومات وشائعات يتم بثها من قبل بعض الناس هدفها بث الهلع بين الناس.
التعليقات