عمان جو - امتنع التليفزيون الاردني الرسمي عن تفويت فرصة نقل مناقشات الموازنة مع البرلمان على الهواء مباشرة حتى تتكفل الشاشة كالعادة بتفريغ كل الهتافات البطولية وبصورة ترضي السادة الخطباء بدون إلزامهم في التصويت.
الأهم في زاوية كاميرا الحكومة هو ما يلي: رئيس الوزراء يتقبل الجملة الدعائية التي قدمها للجميع حليف الرئيس بشار الأسد الأهم في برلمان الاردن طارق خوري.
الهدية بالغة البساطة وهي قطعة معدنية عليها صورة الملك عبدالله الثاني مع اللقب الجديد الذي يقترحه نصير النظام السوري في عمان: “خادم اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين”، سارع بعض النواب ومعهم الوزراء ورئيسهم لتعليق القطعة المعدنية الدعائية على صدورهم.
هل كان ذلك عفويا؟ شخصيا أشك في ذلك لأن بطل المشهد هو حليف السلطة الأردنية ونصير الحزب القومي الاجتماعي السوري ورئيس نادي مخيم الوحدات سابقا ونجم الإثارة وداعية الجهاد في سبيل الله والوجه المحبب لقناة الميادين النائب خوري.
الجديد تماما بالنسبة لنا كأردنيين هو ان رئيس الحكومة شوهد تلفزيونيا وهو يعلق الملصق الجديد رغم ان اللقب لم يعتمد بصفة رسمية.
هي جملة مناكفة بكل حال من صاحب الفكرة ورسالة سياسية من النواب والوزراء الذين علقوها على صدورهم.
وهذه الجملة تنسجم مع تسريبات بدأت دمشق بضخها في الأفق الأردني بعنوان فكرة سعودية مقابلة بدأ يشتمها البعض عبر الجيش الإلكتروني السعودي قوامها اعتماد لقب “سعودي” جديد ردا على اللقب الذي استعمله أردوغان في وصف الملك الأردني: “حامي المقدسات”… الفكرة تتحدث عن لقب جديد سعودي بامتياز هذه المرة بعنوان “خادم القبلتين”.
القدس العربي
عمان جو - امتنع التليفزيون الاردني الرسمي عن تفويت فرصة نقل مناقشات الموازنة مع البرلمان على الهواء مباشرة حتى تتكفل الشاشة كالعادة بتفريغ كل الهتافات البطولية وبصورة ترضي السادة الخطباء بدون إلزامهم في التصويت.
الأهم في زاوية كاميرا الحكومة هو ما يلي: رئيس الوزراء يتقبل الجملة الدعائية التي قدمها للجميع حليف الرئيس بشار الأسد الأهم في برلمان الاردن طارق خوري.
الهدية بالغة البساطة وهي قطعة معدنية عليها صورة الملك عبدالله الثاني مع اللقب الجديد الذي يقترحه نصير النظام السوري في عمان: “خادم اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين”، سارع بعض النواب ومعهم الوزراء ورئيسهم لتعليق القطعة المعدنية الدعائية على صدورهم.
هل كان ذلك عفويا؟ شخصيا أشك في ذلك لأن بطل المشهد هو حليف السلطة الأردنية ونصير الحزب القومي الاجتماعي السوري ورئيس نادي مخيم الوحدات سابقا ونجم الإثارة وداعية الجهاد في سبيل الله والوجه المحبب لقناة الميادين النائب خوري.
الجديد تماما بالنسبة لنا كأردنيين هو ان رئيس الحكومة شوهد تلفزيونيا وهو يعلق الملصق الجديد رغم ان اللقب لم يعتمد بصفة رسمية.
هي جملة مناكفة بكل حال من صاحب الفكرة ورسالة سياسية من النواب والوزراء الذين علقوها على صدورهم.
وهذه الجملة تنسجم مع تسريبات بدأت دمشق بضخها في الأفق الأردني بعنوان فكرة سعودية مقابلة بدأ يشتمها البعض عبر الجيش الإلكتروني السعودي قوامها اعتماد لقب “سعودي” جديد ردا على اللقب الذي استعمله أردوغان في وصف الملك الأردني: “حامي المقدسات”… الفكرة تتحدث عن لقب جديد سعودي بامتياز هذه المرة بعنوان “خادم القبلتين”.
القدس العربي
عمان جو - امتنع التليفزيون الاردني الرسمي عن تفويت فرصة نقل مناقشات الموازنة مع البرلمان على الهواء مباشرة حتى تتكفل الشاشة كالعادة بتفريغ كل الهتافات البطولية وبصورة ترضي السادة الخطباء بدون إلزامهم في التصويت.
الأهم في زاوية كاميرا الحكومة هو ما يلي: رئيس الوزراء يتقبل الجملة الدعائية التي قدمها للجميع حليف الرئيس بشار الأسد الأهم في برلمان الاردن طارق خوري.
الهدية بالغة البساطة وهي قطعة معدنية عليها صورة الملك عبدالله الثاني مع اللقب الجديد الذي يقترحه نصير النظام السوري في عمان: “خادم اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين”، سارع بعض النواب ومعهم الوزراء ورئيسهم لتعليق القطعة المعدنية الدعائية على صدورهم.
هل كان ذلك عفويا؟ شخصيا أشك في ذلك لأن بطل المشهد هو حليف السلطة الأردنية ونصير الحزب القومي الاجتماعي السوري ورئيس نادي مخيم الوحدات سابقا ونجم الإثارة وداعية الجهاد في سبيل الله والوجه المحبب لقناة الميادين النائب خوري.
الجديد تماما بالنسبة لنا كأردنيين هو ان رئيس الحكومة شوهد تلفزيونيا وهو يعلق الملصق الجديد رغم ان اللقب لم يعتمد بصفة رسمية.
هي جملة مناكفة بكل حال من صاحب الفكرة ورسالة سياسية من النواب والوزراء الذين علقوها على صدورهم.
وهذه الجملة تنسجم مع تسريبات بدأت دمشق بضخها في الأفق الأردني بعنوان فكرة سعودية مقابلة بدأ يشتمها البعض عبر الجيش الإلكتروني السعودي قوامها اعتماد لقب “سعودي” جديد ردا على اللقب الذي استعمله أردوغان في وصف الملك الأردني: “حامي المقدسات”… الفكرة تتحدث عن لقب جديد سعودي بامتياز هذه المرة بعنوان “خادم القبلتين”.
القدس العربي
التعليقات