عمان جو - شادي سمحان
هذا يساعد مواطن تقطعت به السبل .. وذاك يحاول فتح المسارب المائية حتى غمرت مياه الأمطار أكثر من ثلاثة أرباع جسمه .. وآخر مرابط في دوريته -رغم البرد القارص- لحفظ الأمن والأمان في الطرقات .. باختصار أينما تسأل عن الشهامة .. تجد نشامى الأمن العام ..
نشامى الكُحلي لا يردهم بردٌ ولا مطر .. لا يهابون طاريء او خطر .. فمسؤوليتهم لن تكن يوماً جنائية او مرورية .. بل إنسانية على الدوام .. وإغاثية اذا اقتضت الحاجة .. يقدمون العون لمن تقطعت بهم السبل .. او تعطلت مركباتهم .. يساعدون الأطفال وكبار السن .. كخلية نحل، لا تكل ولا تمل .. ماكينة بشرية تعمل بشكل يواصل الليل بالنهار .. لا ينقطع حضورهم عن المنظر العام للمدينة.. بأقصى ما هو متاح وممكن ..
نشامى الأمن العام .. يقومون بواجبهم وعملهم بإحساسٍ وشعور عالٍ من المسؤولية الاخلاقية والوطنية والانسانية .. اخلاص في العمل والواجب عزّ نظيره .. انهم يدخلون القلب ويصنعون الطمأنينة والامل والتفاؤل .. ويرسمون ابهى واجمل الصور المشرقة للوطن ولجهاز الامن العام.. فلكم ولقيادتكم نرفع القبعات ..
عمان جو - شادي سمحان
هذا يساعد مواطن تقطعت به السبل .. وذاك يحاول فتح المسارب المائية حتى غمرت مياه الأمطار أكثر من ثلاثة أرباع جسمه .. وآخر مرابط في دوريته -رغم البرد القارص- لحفظ الأمن والأمان في الطرقات .. باختصار أينما تسأل عن الشهامة .. تجد نشامى الأمن العام ..
نشامى الكُحلي لا يردهم بردٌ ولا مطر .. لا يهابون طاريء او خطر .. فمسؤوليتهم لن تكن يوماً جنائية او مرورية .. بل إنسانية على الدوام .. وإغاثية اذا اقتضت الحاجة .. يقدمون العون لمن تقطعت بهم السبل .. او تعطلت مركباتهم .. يساعدون الأطفال وكبار السن .. كخلية نحل، لا تكل ولا تمل .. ماكينة بشرية تعمل بشكل يواصل الليل بالنهار .. لا ينقطع حضورهم عن المنظر العام للمدينة.. بأقصى ما هو متاح وممكن ..
نشامى الأمن العام .. يقومون بواجبهم وعملهم بإحساسٍ وشعور عالٍ من المسؤولية الاخلاقية والوطنية والانسانية .. اخلاص في العمل والواجب عزّ نظيره .. انهم يدخلون القلب ويصنعون الطمأنينة والامل والتفاؤل .. ويرسمون ابهى واجمل الصور المشرقة للوطن ولجهاز الامن العام.. فلكم ولقيادتكم نرفع القبعات ..
عمان جو - شادي سمحان
هذا يساعد مواطن تقطعت به السبل .. وذاك يحاول فتح المسارب المائية حتى غمرت مياه الأمطار أكثر من ثلاثة أرباع جسمه .. وآخر مرابط في دوريته -رغم البرد القارص- لحفظ الأمن والأمان في الطرقات .. باختصار أينما تسأل عن الشهامة .. تجد نشامى الأمن العام ..
نشامى الكُحلي لا يردهم بردٌ ولا مطر .. لا يهابون طاريء او خطر .. فمسؤوليتهم لن تكن يوماً جنائية او مرورية .. بل إنسانية على الدوام .. وإغاثية اذا اقتضت الحاجة .. يقدمون العون لمن تقطعت بهم السبل .. او تعطلت مركباتهم .. يساعدون الأطفال وكبار السن .. كخلية نحل، لا تكل ولا تمل .. ماكينة بشرية تعمل بشكل يواصل الليل بالنهار .. لا ينقطع حضورهم عن المنظر العام للمدينة.. بأقصى ما هو متاح وممكن ..
نشامى الأمن العام .. يقومون بواجبهم وعملهم بإحساسٍ وشعور عالٍ من المسؤولية الاخلاقية والوطنية والانسانية .. اخلاص في العمل والواجب عزّ نظيره .. انهم يدخلون القلب ويصنعون الطمأنينة والامل والتفاؤل .. ويرسمون ابهى واجمل الصور المشرقة للوطن ولجهاز الامن العام.. فلكم ولقيادتكم نرفع القبعات ..
التعليقات