عمان جو - محمد الصالح
الازمات المفتعلة في هذه الحقبة من الزمن والتي نعيشها كل يوم كل ذلك ياتي من طرفين اساسيين لهما السطوة والسلطة في العراق الاول هم رجال السلطة الساسة ومن بيدهم القرار وتسيير الامور في البلاد والطرف الثاني وهم الأخطر حيث انهم من يحرك كل هذه الاطراف الا وهم رجال لبسوا لباس الدين زورا وكذبا وهم من اتى بهؤلاء وغرروا بالناس من خلال الفتاوى التي تصدرها مكاتبهم والتي حشدت المساكين والسذج ليتجمهر بسطاء الشعب المغرر بهم امام مراكز الانتخابات ويدلوا بأصواتهم لانتخاب هؤلاء السراق الذين تشاركوا في نهب خيرات البلد وتدميره بالكامل واخرها ما قام به صاحب الولايتين ومن دعمته المرجعية العليا في النجف بقوة واوصلته الى دفت الحكم والقرار ليكون السوط الذي يجلد به البسطاء واليد التي تجبي لهم الاموال واخرها يسلم اراضي العراق والترسانة العسكرية بكل معداتها من اسلحة وناقلات لأكثر من ثلاث فرق عسكرية الى تنظيم داعش الارهابي الذي قتل الناس وهجرهم ودمر مدنهم وجرف البساتين وهدم البيوت واصبح ابناء العراق بلا مأوى يعانون الامرين اضافة الى الالاف الذين قصدوا ديار الغربة طالبين الامن والامان واليوم وبعد ان إنحسر تنظيم داعش وانتهت لعبته المكشوفة للعقلاء وكيف قام بلعبها على السذج دول الاستكبار العالمي ومن يواليهم من العملاء والمنتفعين وتجار الحروب وقرب موعد الانتخابات النيابية والمحلية نرى التصارع بين تلك الاطراف وتلك الوجوه التي دمرت العراق ونراها رغم حجم المعاناة التي يمر بها ابناء العراق وعمق الجراحات من فقد الاحبة ومن يعيش الفقر والفاقة وهم همهم الكراسي ونرى التصارع بين حيدرالعبادي من جهة ونوري المالكي من جه اخرى فالأول يعتبر نفسه من قضى على الدواعش ومن نضف البلاد من افعال الاخير والاخير يحظى بأسناد من الجارة ايران ومرشدها الاعلى والذي اصبح شبه المهمش من قبل العبادي الذي يستند على الاميركان والغرب وكلا يريد الاسبقية والتأييد متناسين كل ما يجري في العراق وخاصة العوائل التي تعيش تحت الصقيع وبرودة الشتاء اضافة الى الجهات الاخرى التي تقاسمت الكعكة من قوى سنية وشيعية وكردية وكلا يجر بالنار الى قرصه وابناء العراق في اسوء ظروف العيش .
عمان جو - محمد الصالح
الازمات المفتعلة في هذه الحقبة من الزمن والتي نعيشها كل يوم كل ذلك ياتي من طرفين اساسيين لهما السطوة والسلطة في العراق الاول هم رجال السلطة الساسة ومن بيدهم القرار وتسيير الامور في البلاد والطرف الثاني وهم الأخطر حيث انهم من يحرك كل هذه الاطراف الا وهم رجال لبسوا لباس الدين زورا وكذبا وهم من اتى بهؤلاء وغرروا بالناس من خلال الفتاوى التي تصدرها مكاتبهم والتي حشدت المساكين والسذج ليتجمهر بسطاء الشعب المغرر بهم امام مراكز الانتخابات ويدلوا بأصواتهم لانتخاب هؤلاء السراق الذين تشاركوا في نهب خيرات البلد وتدميره بالكامل واخرها ما قام به صاحب الولايتين ومن دعمته المرجعية العليا في النجف بقوة واوصلته الى دفت الحكم والقرار ليكون السوط الذي يجلد به البسطاء واليد التي تجبي لهم الاموال واخرها يسلم اراضي العراق والترسانة العسكرية بكل معداتها من اسلحة وناقلات لأكثر من ثلاث فرق عسكرية الى تنظيم داعش الارهابي الذي قتل الناس وهجرهم ودمر مدنهم وجرف البساتين وهدم البيوت واصبح ابناء العراق بلا مأوى يعانون الامرين اضافة الى الالاف الذين قصدوا ديار الغربة طالبين الامن والامان واليوم وبعد ان إنحسر تنظيم داعش وانتهت لعبته المكشوفة للعقلاء وكيف قام بلعبها على السذج دول الاستكبار العالمي ومن يواليهم من العملاء والمنتفعين وتجار الحروب وقرب موعد الانتخابات النيابية والمحلية نرى التصارع بين تلك الاطراف وتلك الوجوه التي دمرت العراق ونراها رغم حجم المعاناة التي يمر بها ابناء العراق وعمق الجراحات من فقد الاحبة ومن يعيش الفقر والفاقة وهم همهم الكراسي ونرى التصارع بين حيدرالعبادي من جهة ونوري المالكي من جه اخرى فالأول يعتبر نفسه من قضى على الدواعش ومن نضف البلاد من افعال الاخير والاخير يحظى بأسناد من الجارة ايران ومرشدها الاعلى والذي اصبح شبه المهمش من قبل العبادي الذي يستند على الاميركان والغرب وكلا يريد الاسبقية والتأييد متناسين كل ما يجري في العراق وخاصة العوائل التي تعيش تحت الصقيع وبرودة الشتاء اضافة الى الجهات الاخرى التي تقاسمت الكعكة من قوى سنية وشيعية وكردية وكلا يجر بالنار الى قرصه وابناء العراق في اسوء ظروف العيش .
عمان جو - محمد الصالح
الازمات المفتعلة في هذه الحقبة من الزمن والتي نعيشها كل يوم كل ذلك ياتي من طرفين اساسيين لهما السطوة والسلطة في العراق الاول هم رجال السلطة الساسة ومن بيدهم القرار وتسيير الامور في البلاد والطرف الثاني وهم الأخطر حيث انهم من يحرك كل هذه الاطراف الا وهم رجال لبسوا لباس الدين زورا وكذبا وهم من اتى بهؤلاء وغرروا بالناس من خلال الفتاوى التي تصدرها مكاتبهم والتي حشدت المساكين والسذج ليتجمهر بسطاء الشعب المغرر بهم امام مراكز الانتخابات ويدلوا بأصواتهم لانتخاب هؤلاء السراق الذين تشاركوا في نهب خيرات البلد وتدميره بالكامل واخرها ما قام به صاحب الولايتين ومن دعمته المرجعية العليا في النجف بقوة واوصلته الى دفت الحكم والقرار ليكون السوط الذي يجلد به البسطاء واليد التي تجبي لهم الاموال واخرها يسلم اراضي العراق والترسانة العسكرية بكل معداتها من اسلحة وناقلات لأكثر من ثلاث فرق عسكرية الى تنظيم داعش الارهابي الذي قتل الناس وهجرهم ودمر مدنهم وجرف البساتين وهدم البيوت واصبح ابناء العراق بلا مأوى يعانون الامرين اضافة الى الالاف الذين قصدوا ديار الغربة طالبين الامن والامان واليوم وبعد ان إنحسر تنظيم داعش وانتهت لعبته المكشوفة للعقلاء وكيف قام بلعبها على السذج دول الاستكبار العالمي ومن يواليهم من العملاء والمنتفعين وتجار الحروب وقرب موعد الانتخابات النيابية والمحلية نرى التصارع بين تلك الاطراف وتلك الوجوه التي دمرت العراق ونراها رغم حجم المعاناة التي يمر بها ابناء العراق وعمق الجراحات من فقد الاحبة ومن يعيش الفقر والفاقة وهم همهم الكراسي ونرى التصارع بين حيدرالعبادي من جهة ونوري المالكي من جه اخرى فالأول يعتبر نفسه من قضى على الدواعش ومن نضف البلاد من افعال الاخير والاخير يحظى بأسناد من الجارة ايران ومرشدها الاعلى والذي اصبح شبه المهمش من قبل العبادي الذي يستند على الاميركان والغرب وكلا يريد الاسبقية والتأييد متناسين كل ما يجري في العراق وخاصة العوائل التي تعيش تحت الصقيع وبرودة الشتاء اضافة الى الجهات الاخرى التي تقاسمت الكعكة من قوى سنية وشيعية وكردية وكلا يجر بالنار الى قرصه وابناء العراق في اسوء ظروف العيش .
التعليقات