عمان جو _ امجد المجالي
على غير العادة، وقد ضاق كأس دوري المحترفين للموسم الحالي من الانتظار، فإن من يحظى برفعه -الكأس- فوق منصة التتويج سيحظى بالاستثناء من المواصفات والشروط الفنية أو مستوى الخبرة أو الأحقية.بات المهم أن تتحدد هوية بطل الدوري في موسم شهد كل المفارقات، فالكأس كان قريباً من الوحدات تارة ومن الفيصلي تارة أخرى ودخل في مراحل طويلة الأهلي وشباب الأردن على الخط قبل أن يخلي الأخير السباق بوقت مبكر، لتبدأ سلسلة التنازلات والهدايا، وكأن كل فريق يقول للأخر : تفضل صوب منصة التتويج!.أمس خرج الأهلي من السباق نهائياً، لتنحصر الاحتمالات بين فريقي الوحدات والفيصلي، رغم أنهما ليس بالحالة الطبيعية لا على مستوى الأداء ولا حتى المردود، لكن لا بد للقصة في صفحتها الأخير أن تعرف الفقرة الختامية قبل اسدال الستارة على دوري يضعه الكثير من المتابعين تحت بند : النسيان!.قد يؤدي اليوم اللاعبون المشهد الأخير ويعلن عن البطل، قد يحسمها الوحدات الذي يدرك أن فرص تحقيق هدف بيده فقط كون الفوز على الجزيرة يحسم الامر نهائياً، وقد تتجه مراسم التتويج صوب الزرقاء حيث يواجه الفيصلي نظيره البقعة شريطة فوز الأول وتعثر الوحدات في عمان، وقد تشهد الحكاية أضافة فصل جديد يأخذ صفة الاستعجال بإقامة مباراة فاصلة!.في خلاصة الأمر فإن أجمل وصف للحكاية يورده الزميل محمد العياصرة على صفحات الرأي -اليوم- «مطلوب بطل لدوري المناصير للمحترفين للموسم الحالي 2015-2016.. على ان يكون حسن الاداء، ولا يشترط الخبرة أو الاقناع خلال الفترة الماضية، والمكافأة الصعود على منصة التتويج مع جائزة 120 الف دينار، والتأهل لمباراة كأس الكؤوس محلياً وامكانية المشاركة بدوري ابطال آسيا الموسم المقبل.. على الراغبين والجادين بالظفر بهذا اللقب التقدم بشجاعة الى الملعب عند الرابعة والنصف عصر اليوم وبذل الجهد الإستثنائي بما يضمن الانتصار لاختزال موسم غريب، واختتامه بأبهى صورة».. والله الموفق.
عمان جو _ امجد المجالي
على غير العادة، وقد ضاق كأس دوري المحترفين للموسم الحالي من الانتظار، فإن من يحظى برفعه -الكأس- فوق منصة التتويج سيحظى بالاستثناء من المواصفات والشروط الفنية أو مستوى الخبرة أو الأحقية.بات المهم أن تتحدد هوية بطل الدوري في موسم شهد كل المفارقات، فالكأس كان قريباً من الوحدات تارة ومن الفيصلي تارة أخرى ودخل في مراحل طويلة الأهلي وشباب الأردن على الخط قبل أن يخلي الأخير السباق بوقت مبكر، لتبدأ سلسلة التنازلات والهدايا، وكأن كل فريق يقول للأخر : تفضل صوب منصة التتويج!.أمس خرج الأهلي من السباق نهائياً، لتنحصر الاحتمالات بين فريقي الوحدات والفيصلي، رغم أنهما ليس بالحالة الطبيعية لا على مستوى الأداء ولا حتى المردود، لكن لا بد للقصة في صفحتها الأخير أن تعرف الفقرة الختامية قبل اسدال الستارة على دوري يضعه الكثير من المتابعين تحت بند : النسيان!.قد يؤدي اليوم اللاعبون المشهد الأخير ويعلن عن البطل، قد يحسمها الوحدات الذي يدرك أن فرص تحقيق هدف بيده فقط كون الفوز على الجزيرة يحسم الامر نهائياً، وقد تتجه مراسم التتويج صوب الزرقاء حيث يواجه الفيصلي نظيره البقعة شريطة فوز الأول وتعثر الوحدات في عمان، وقد تشهد الحكاية أضافة فصل جديد يأخذ صفة الاستعجال بإقامة مباراة فاصلة!.في خلاصة الأمر فإن أجمل وصف للحكاية يورده الزميل محمد العياصرة على صفحات الرأي -اليوم- «مطلوب بطل لدوري المناصير للمحترفين للموسم الحالي 2015-2016.. على ان يكون حسن الاداء، ولا يشترط الخبرة أو الاقناع خلال الفترة الماضية، والمكافأة الصعود على منصة التتويج مع جائزة 120 الف دينار، والتأهل لمباراة كأس الكؤوس محلياً وامكانية المشاركة بدوري ابطال آسيا الموسم المقبل.. على الراغبين والجادين بالظفر بهذا اللقب التقدم بشجاعة الى الملعب عند الرابعة والنصف عصر اليوم وبذل الجهد الإستثنائي بما يضمن الانتصار لاختزال موسم غريب، واختتامه بأبهى صورة».. والله الموفق.
عمان جو _ امجد المجالي
على غير العادة، وقد ضاق كأس دوري المحترفين للموسم الحالي من الانتظار، فإن من يحظى برفعه -الكأس- فوق منصة التتويج سيحظى بالاستثناء من المواصفات والشروط الفنية أو مستوى الخبرة أو الأحقية.بات المهم أن تتحدد هوية بطل الدوري في موسم شهد كل المفارقات، فالكأس كان قريباً من الوحدات تارة ومن الفيصلي تارة أخرى ودخل في مراحل طويلة الأهلي وشباب الأردن على الخط قبل أن يخلي الأخير السباق بوقت مبكر، لتبدأ سلسلة التنازلات والهدايا، وكأن كل فريق يقول للأخر : تفضل صوب منصة التتويج!.أمس خرج الأهلي من السباق نهائياً، لتنحصر الاحتمالات بين فريقي الوحدات والفيصلي، رغم أنهما ليس بالحالة الطبيعية لا على مستوى الأداء ولا حتى المردود، لكن لا بد للقصة في صفحتها الأخير أن تعرف الفقرة الختامية قبل اسدال الستارة على دوري يضعه الكثير من المتابعين تحت بند : النسيان!.قد يؤدي اليوم اللاعبون المشهد الأخير ويعلن عن البطل، قد يحسمها الوحدات الذي يدرك أن فرص تحقيق هدف بيده فقط كون الفوز على الجزيرة يحسم الامر نهائياً، وقد تتجه مراسم التتويج صوب الزرقاء حيث يواجه الفيصلي نظيره البقعة شريطة فوز الأول وتعثر الوحدات في عمان، وقد تشهد الحكاية أضافة فصل جديد يأخذ صفة الاستعجال بإقامة مباراة فاصلة!.في خلاصة الأمر فإن أجمل وصف للحكاية يورده الزميل محمد العياصرة على صفحات الرأي -اليوم- «مطلوب بطل لدوري المناصير للمحترفين للموسم الحالي 2015-2016.. على ان يكون حسن الاداء، ولا يشترط الخبرة أو الاقناع خلال الفترة الماضية، والمكافأة الصعود على منصة التتويج مع جائزة 120 الف دينار، والتأهل لمباراة كأس الكؤوس محلياً وامكانية المشاركة بدوري ابطال آسيا الموسم المقبل.. على الراغبين والجادين بالظفر بهذا اللقب التقدم بشجاعة الى الملعب عند الرابعة والنصف عصر اليوم وبذل الجهد الإستثنائي بما يضمن الانتصار لاختزال موسم غريب، واختتامه بأبهى صورة».. والله الموفق.
التعليقات