عمان جو -شادي سمحان
استحق لاعبو الوحدات لقب اسوء بطل في تاريخ الدوري الاردني، كيف لا وهو لم يحقق الفوز في آخر خمس مباريات، بل لم يمارس فيها كرة القدم، ليشكل سابقة سوداء في تاريخ الأخضر.
اللقب اسم كبير على فريق يفتقد الروح والقدرة والغيرة وحب الجماهير، فلم نجد في تاريخ الأخضر فريق أهان جماهيره كما فعل الفريق الحالي الذي يحتاج إلى الانضمام إلى فصول محو الأمية ليتعلم مباديء حب الوحدات وجماهيره وتاريخه.
لم يستحق الوحدات اللقب ولا التتويج ولا لفة البطل، واستحق لاعبوه ان يرفع الجمهور لهم وللادارة الأحذية في سابقة تنم عن عدم رضا الجمهور عن الفوز باللقب بطريقة مهينه.
ففي أرض الميدان لم نجد اسود الأخضر التي تأكل كل شيء في الطريق للقب، وحقا وجدنا الأسود أصبحت أرانب وحيدا سهلا للجميع.
نعم فاز الوحدات باللقب لكن لاعبوه لم يلبسو ميداليات الذهب بل اكاليل الخزي.
عذرا هذا ليس الوحدات وهذه ليست مدرسته، ورغم اللقب إلا أن الجمهور سيتذكركم كاسوء من في تاريخه وينزع صوركم من بين الأبطال.
عمان جو -شادي سمحان
استحق لاعبو الوحدات لقب اسوء بطل في تاريخ الدوري الاردني، كيف لا وهو لم يحقق الفوز في آخر خمس مباريات، بل لم يمارس فيها كرة القدم، ليشكل سابقة سوداء في تاريخ الأخضر.
اللقب اسم كبير على فريق يفتقد الروح والقدرة والغيرة وحب الجماهير، فلم نجد في تاريخ الأخضر فريق أهان جماهيره كما فعل الفريق الحالي الذي يحتاج إلى الانضمام إلى فصول محو الأمية ليتعلم مباديء حب الوحدات وجماهيره وتاريخه.
لم يستحق الوحدات اللقب ولا التتويج ولا لفة البطل، واستحق لاعبوه ان يرفع الجمهور لهم وللادارة الأحذية في سابقة تنم عن عدم رضا الجمهور عن الفوز باللقب بطريقة مهينه.
ففي أرض الميدان لم نجد اسود الأخضر التي تأكل كل شيء في الطريق للقب، وحقا وجدنا الأسود أصبحت أرانب وحيدا سهلا للجميع.
نعم فاز الوحدات باللقب لكن لاعبوه لم يلبسو ميداليات الذهب بل اكاليل الخزي.
عذرا هذا ليس الوحدات وهذه ليست مدرسته، ورغم اللقب إلا أن الجمهور سيتذكركم كاسوء من في تاريخه وينزع صوركم من بين الأبطال.
عمان جو -شادي سمحان
استحق لاعبو الوحدات لقب اسوء بطل في تاريخ الدوري الاردني، كيف لا وهو لم يحقق الفوز في آخر خمس مباريات، بل لم يمارس فيها كرة القدم، ليشكل سابقة سوداء في تاريخ الأخضر.
اللقب اسم كبير على فريق يفتقد الروح والقدرة والغيرة وحب الجماهير، فلم نجد في تاريخ الأخضر فريق أهان جماهيره كما فعل الفريق الحالي الذي يحتاج إلى الانضمام إلى فصول محو الأمية ليتعلم مباديء حب الوحدات وجماهيره وتاريخه.
لم يستحق الوحدات اللقب ولا التتويج ولا لفة البطل، واستحق لاعبوه ان يرفع الجمهور لهم وللادارة الأحذية في سابقة تنم عن عدم رضا الجمهور عن الفوز باللقب بطريقة مهينه.
ففي أرض الميدان لم نجد اسود الأخضر التي تأكل كل شيء في الطريق للقب، وحقا وجدنا الأسود أصبحت أرانب وحيدا سهلا للجميع.
نعم فاز الوحدات باللقب لكن لاعبوه لم يلبسو ميداليات الذهب بل اكاليل الخزي.
عذرا هذا ليس الوحدات وهذه ليست مدرسته، ورغم اللقب إلا أن الجمهور سيتذكركم كاسوء من في تاريخه وينزع صوركم من بين الأبطال.
التعليقات