عمان جو - لم يكن حال الفيصلي والأهلي أفضل من الوحدات، فجميعهم تشاركوا بالهم معاً، وهم الأطراف التي تنافست على حسم لقب الدوري الأردني لمحترفين كرة القدم.
شعر الفيصلي والأهلي بالمرارة وعضا على أيديهما ندماً، بعدما فوتا على نفسهما فرصة انتزاع اللقب، حيث أن الفرق المتنافسة جميعها تعرضت للخسارة في الأسبوع الأخير.
ولو تمكن الفيصلي من تحقيق الفوز على البقعة السبت لظفر باللقب، مستفيدا من خسارة الوحدات 'البطل' أمام الجزيرة 1-3.
ولو كتب للأهلي الفوز على شباب الأردن في المباراة التي خسرها صفر-2، لتمكن من خوض مباراة فاصلة مع الوحدات ونافس على اللقب من بعد غياب 37 عاماً مستفيداً من خسارتي الوحدات والفيصلي، لكن هذه الفرق لم تخدم نفسها، في الوقت الذي خدمت فيه النتائج الوحدات.
أبدت جماهير الفيصلي يأسها من حال الفريق، فهو حقق قبل أيام الفوز على استقلال دوشنبه الطاجكي 4-2 لكنه السبت تعرض للخسارة أمام البقعة الذي كان مهدداً بالهبوط.
واعتبرت بطولة الدوري لهذا الموسم الأصعب على الفرق التي عانت من نزيف نقطي غريب وعجيب، دل على المستوى الهزيل لكرة القدم الأردنية.
وعاشت الفرق التي تنافست على لقب الدوري حالة من الحزن، فجماهير الوحدات غادرت الملعب غاضبة على خسارة فريقها رغم التتويج باللقب، والأمر كذلك على جماهير الفيصلي والأهلي.
إن كان من فرحة في الدوري، فهي تجسدت لدى جماهير ذات راس والبقعة والصريح التي نجحت في التمسك بطوق النجاة، فيما ذرف لاعبو كفرسوم الدموع وهم يخسرون بالثلاثة أمام ذات راس ويرافقون الأصالة لمصاف أندية الدرجة الأولى.
عمان جو - لم يكن حال الفيصلي والأهلي أفضل من الوحدات، فجميعهم تشاركوا بالهم معاً، وهم الأطراف التي تنافست على حسم لقب الدوري الأردني لمحترفين كرة القدم.
شعر الفيصلي والأهلي بالمرارة وعضا على أيديهما ندماً، بعدما فوتا على نفسهما فرصة انتزاع اللقب، حيث أن الفرق المتنافسة جميعها تعرضت للخسارة في الأسبوع الأخير.
ولو تمكن الفيصلي من تحقيق الفوز على البقعة السبت لظفر باللقب، مستفيدا من خسارة الوحدات 'البطل' أمام الجزيرة 1-3.
ولو كتب للأهلي الفوز على شباب الأردن في المباراة التي خسرها صفر-2، لتمكن من خوض مباراة فاصلة مع الوحدات ونافس على اللقب من بعد غياب 37 عاماً مستفيداً من خسارتي الوحدات والفيصلي، لكن هذه الفرق لم تخدم نفسها، في الوقت الذي خدمت فيه النتائج الوحدات.
أبدت جماهير الفيصلي يأسها من حال الفريق، فهو حقق قبل أيام الفوز على استقلال دوشنبه الطاجكي 4-2 لكنه السبت تعرض للخسارة أمام البقعة الذي كان مهدداً بالهبوط.
واعتبرت بطولة الدوري لهذا الموسم الأصعب على الفرق التي عانت من نزيف نقطي غريب وعجيب، دل على المستوى الهزيل لكرة القدم الأردنية.
وعاشت الفرق التي تنافست على لقب الدوري حالة من الحزن، فجماهير الوحدات غادرت الملعب غاضبة على خسارة فريقها رغم التتويج باللقب، والأمر كذلك على جماهير الفيصلي والأهلي.
إن كان من فرحة في الدوري، فهي تجسدت لدى جماهير ذات راس والبقعة والصريح التي نجحت في التمسك بطوق النجاة، فيما ذرف لاعبو كفرسوم الدموع وهم يخسرون بالثلاثة أمام ذات راس ويرافقون الأصالة لمصاف أندية الدرجة الأولى.
عمان جو - لم يكن حال الفيصلي والأهلي أفضل من الوحدات، فجميعهم تشاركوا بالهم معاً، وهم الأطراف التي تنافست على حسم لقب الدوري الأردني لمحترفين كرة القدم.
شعر الفيصلي والأهلي بالمرارة وعضا على أيديهما ندماً، بعدما فوتا على نفسهما فرصة انتزاع اللقب، حيث أن الفرق المتنافسة جميعها تعرضت للخسارة في الأسبوع الأخير.
ولو تمكن الفيصلي من تحقيق الفوز على البقعة السبت لظفر باللقب، مستفيدا من خسارة الوحدات 'البطل' أمام الجزيرة 1-3.
ولو كتب للأهلي الفوز على شباب الأردن في المباراة التي خسرها صفر-2، لتمكن من خوض مباراة فاصلة مع الوحدات ونافس على اللقب من بعد غياب 37 عاماً مستفيداً من خسارتي الوحدات والفيصلي، لكن هذه الفرق لم تخدم نفسها، في الوقت الذي خدمت فيه النتائج الوحدات.
أبدت جماهير الفيصلي يأسها من حال الفريق، فهو حقق قبل أيام الفوز على استقلال دوشنبه الطاجكي 4-2 لكنه السبت تعرض للخسارة أمام البقعة الذي كان مهدداً بالهبوط.
واعتبرت بطولة الدوري لهذا الموسم الأصعب على الفرق التي عانت من نزيف نقطي غريب وعجيب، دل على المستوى الهزيل لكرة القدم الأردنية.
وعاشت الفرق التي تنافست على لقب الدوري حالة من الحزن، فجماهير الوحدات غادرت الملعب غاضبة على خسارة فريقها رغم التتويج باللقب، والأمر كذلك على جماهير الفيصلي والأهلي.
إن كان من فرحة في الدوري، فهي تجسدت لدى جماهير ذات راس والبقعة والصريح التي نجحت في التمسك بطوق النجاة، فيما ذرف لاعبو كفرسوم الدموع وهم يخسرون بالثلاثة أمام ذات راس ويرافقون الأصالة لمصاف أندية الدرجة الأولى.
التعليقات