عمان جو - خاص
يبدو ان هناك من هو منزعج كثيرا من نجاح الدولة الاردنية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في اخراج الاردن من عنق الزجاجة وتجاوز كل الازمات التي مرت بها البلاد في ظل متغيرات كثيره شهدتها المنطقة بسبب الصراعات والحروب والثورات الخريفية التي ساهمت في جلب الدمار والخراب لدول عربية كنا نفاخر العالم بها.
الاردن واجه تلك الازمات ، ونجحت جهوده الرسمية في تجاوزها والتغلب عليها، وهي حالة ربما ليس من السهل ان تتجاوزها اي دولة بالعالم الا اذا كان فيه قائدا ناجحا سجله خالي من دماء شعبه، لا بل يواصل الليل بالنهار من أجل وضعه على خارطة العالم كشعب متحضر ومتعلم ومتطور.
البعض يحاول اليوم تحميل الامور أكثر من حجمها وان كنا نختلف مع الكثير من القرارات الحكومية المتعلقة بالشؤون الاقتصادية ، لكن هذا لا يعني ان نتجاوز على الوطن وقائده ونأخذ الاردن الى الهلاك والدمار.
آل هاشم الاطهار منذ قدومهم الاردن مطلع القرن الماضي وهم يسعون الى نشر العدل بين الاردنيين وتحقيق المكانة لهم عالميا حتى بتنا نرى الاردني مصدر فخر وعتزاز أينما حل وأينما وجد.
الاردن يمر بظروف اقتصادية وسياسية غير مسبوقة ولكن حكمة جلالة الملك جعلتنا في حالة قوة وثبات امام تلك التحديات.
'كله الا عبدالله' هذه العبارة التي يرددها الشارع الاردني المعارض منه والموالي...العام والسياسي... المسؤول والعوام..الكل يجدد البيعة والولاء لجلالة الملك لما يرون فيه من صلاح للاردن والاردنيين.
جلالة الملك هو صمام أمان لكل الاردنيين، وغير ذلك سنكون في مهب الرياح وعندها لا قدر الله تعالى نكون خسرنا وطننا كما خسرت الشعوب العربية الاخرى اوطانها.
محاولة النيل من رأس الهرم في الدولة مرفوض من جميع الاردنيين، ومن يحاول القيام بذلك فخطابه لا يختلف عن خطاب الاعداء والمتربصين للاردن وأهله، ولكن وعي الاردني يجعله دوما يسارع الى دحر خفافيش الظلام ورموز الفتنة وعشاقها
عمان جو - خاص
يبدو ان هناك من هو منزعج كثيرا من نجاح الدولة الاردنية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في اخراج الاردن من عنق الزجاجة وتجاوز كل الازمات التي مرت بها البلاد في ظل متغيرات كثيره شهدتها المنطقة بسبب الصراعات والحروب والثورات الخريفية التي ساهمت في جلب الدمار والخراب لدول عربية كنا نفاخر العالم بها.
الاردن واجه تلك الازمات ، ونجحت جهوده الرسمية في تجاوزها والتغلب عليها، وهي حالة ربما ليس من السهل ان تتجاوزها اي دولة بالعالم الا اذا كان فيه قائدا ناجحا سجله خالي من دماء شعبه، لا بل يواصل الليل بالنهار من أجل وضعه على خارطة العالم كشعب متحضر ومتعلم ومتطور.
البعض يحاول اليوم تحميل الامور أكثر من حجمها وان كنا نختلف مع الكثير من القرارات الحكومية المتعلقة بالشؤون الاقتصادية ، لكن هذا لا يعني ان نتجاوز على الوطن وقائده ونأخذ الاردن الى الهلاك والدمار.
آل هاشم الاطهار منذ قدومهم الاردن مطلع القرن الماضي وهم يسعون الى نشر العدل بين الاردنيين وتحقيق المكانة لهم عالميا حتى بتنا نرى الاردني مصدر فخر وعتزاز أينما حل وأينما وجد.
الاردن يمر بظروف اقتصادية وسياسية غير مسبوقة ولكن حكمة جلالة الملك جعلتنا في حالة قوة وثبات امام تلك التحديات.
'كله الا عبدالله' هذه العبارة التي يرددها الشارع الاردني المعارض منه والموالي...العام والسياسي... المسؤول والعوام..الكل يجدد البيعة والولاء لجلالة الملك لما يرون فيه من صلاح للاردن والاردنيين.
جلالة الملك هو صمام أمان لكل الاردنيين، وغير ذلك سنكون في مهب الرياح وعندها لا قدر الله تعالى نكون خسرنا وطننا كما خسرت الشعوب العربية الاخرى اوطانها.
محاولة النيل من رأس الهرم في الدولة مرفوض من جميع الاردنيين، ومن يحاول القيام بذلك فخطابه لا يختلف عن خطاب الاعداء والمتربصين للاردن وأهله، ولكن وعي الاردني يجعله دوما يسارع الى دحر خفافيش الظلام ورموز الفتنة وعشاقها
عمان جو - خاص
يبدو ان هناك من هو منزعج كثيرا من نجاح الدولة الاردنية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في اخراج الاردن من عنق الزجاجة وتجاوز كل الازمات التي مرت بها البلاد في ظل متغيرات كثيره شهدتها المنطقة بسبب الصراعات والحروب والثورات الخريفية التي ساهمت في جلب الدمار والخراب لدول عربية كنا نفاخر العالم بها.
الاردن واجه تلك الازمات ، ونجحت جهوده الرسمية في تجاوزها والتغلب عليها، وهي حالة ربما ليس من السهل ان تتجاوزها اي دولة بالعالم الا اذا كان فيه قائدا ناجحا سجله خالي من دماء شعبه، لا بل يواصل الليل بالنهار من أجل وضعه على خارطة العالم كشعب متحضر ومتعلم ومتطور.
البعض يحاول اليوم تحميل الامور أكثر من حجمها وان كنا نختلف مع الكثير من القرارات الحكومية المتعلقة بالشؤون الاقتصادية ، لكن هذا لا يعني ان نتجاوز على الوطن وقائده ونأخذ الاردن الى الهلاك والدمار.
آل هاشم الاطهار منذ قدومهم الاردن مطلع القرن الماضي وهم يسعون الى نشر العدل بين الاردنيين وتحقيق المكانة لهم عالميا حتى بتنا نرى الاردني مصدر فخر وعتزاز أينما حل وأينما وجد.
الاردن يمر بظروف اقتصادية وسياسية غير مسبوقة ولكن حكمة جلالة الملك جعلتنا في حالة قوة وثبات امام تلك التحديات.
'كله الا عبدالله' هذه العبارة التي يرددها الشارع الاردني المعارض منه والموالي...العام والسياسي... المسؤول والعوام..الكل يجدد البيعة والولاء لجلالة الملك لما يرون فيه من صلاح للاردن والاردنيين.
جلالة الملك هو صمام أمان لكل الاردنيين، وغير ذلك سنكون في مهب الرياح وعندها لا قدر الله تعالى نكون خسرنا وطننا كما خسرت الشعوب العربية الاخرى اوطانها.
محاولة النيل من رأس الهرم في الدولة مرفوض من جميع الاردنيين، ومن يحاول القيام بذلك فخطابه لا يختلف عن خطاب الاعداء والمتربصين للاردن وأهله، ولكن وعي الاردني يجعله دوما يسارع الى دحر خفافيش الظلام ورموز الفتنة وعشاقها
التعليقات