عمان جو -
حققت رياضة الجوجيتسو الاردنية نتائج مشرفة خلال مشاركاتها الخارجية وحصدت العديد من البطولات وحقق ابطال هذه الرياضة العديد من الالقاب والميداليات .
وقد تحقق ذلك بفضل عدد من الشخصيات الرياضية والداعمين لهذه الرياضة , وهذا النوع من الرياضة التي تعود جذورها الى اليابان كفن قتالي متكامل مشيرا الى اهمية الدور الذي يقوم فيه الاعلام الرياضي لترسيخ مفهوم رياضة الدفاع عن النفس .
ان ما يقدمه ابطال الاردن في الجوجيتسو يفوق قدراتهم لكنهم يتسلحون بالعزيمة والاصرار، الا ان ما يتعرض له مجموعة من اللاعبين الابطال في هذه الرياضة والذين حصلوا على القاب في بطولات عربية ودولية من عملية التهميش المقصود كما نقلوا لنا ومرارة نكران الانجازات التي تحققت على ايديهم جعلهم يصرخون بعالي الصوت لكي يتم انصافهم من المسؤولين عن الرياضة موجهين مناشدة لسمو رئيس اللجنة الاولمبية الاردنية وتم تغييبهم عن اي تكريم حتى انهم يقومون بالمشاركة على حسابهم الخاص ويتكبدون عناء السفر والمبالغ المالية التي يدفعونها من جيبهم الخاص، ورغم حصولهم على بطولات والقاب بإسم الاردن الا انه وبشكل مقصود لا يتم الاشارة الى انجازاتهم ولا يقوم الاتحاد بذكرها في الاعلام ويجري تعتيم كبير على انجازاتهم.
ويرى كلا من البطلان علي ابو الحاج وانس شموط والذان حققا الميدالية الذهبية في بطولة أبو ظبي للمحترفين والتي اقيمت مؤخرا في مدينة الشيخ زايد كما يرى البطل احمد يعيش والذي حقق البرونزية ان هذا التهميش حدث بعد ان خرجو من اطار مدرسة تدريب يملكها 'شخصية' له 'كلمة فصل' في شؤون الاتحاد الى اطار مدرسة جديدة ، وان ادارة تلك المدرسة التي خرجو منها لها تأثير كبير على قرارات الاتحاد من حيث التنسيب بالمشاركين في البطولات التي يدعى لها الاتحاد اقليميا ودوليا .
ويتبادر الى الذهن في نهاية المطاف بعد ما عرضه الابطال عن اسباب هذا التعتيم على انجازات تحسب اولا واخيرا للاردن ، ويجب ان يبتعد اي شخص عن ادخال حساباته الشخصية وعدم توافقه مع الاخرين في حرمان الاردن والجمهور الرياضي الاردني من الاطلاع على انجازات هؤلاء الابطال وما يصيبهم من احباط وخيبة امل وبالتالي سوف يكون انعكاس كل ذلك على ادائهم وعطائهم وابتعادهم وهجرهم هذه الرياضة وحرمان الاردن من الالقاب التي من الممكن ان يحصلوا عليها ويمثلون الاردن ويرفعون رايته في المحافل العربية والدولية.
على امل ان يصل صوت هؤلاء الشباب الى المسؤولين في المجلس الاعلى للشباب واللجنة الاولمبية الاردنية ممثلة بسمو الامير فيصل بن الحسين المعظم ومعالجة كل ذلك الاهمال الذي يعاني منه هؤلاء الابطال ، واعادة الامل لهم بأن العدالة سوف تتحقق لهم ويتم ابراز انجازاتهم الرياضية ...
عمان جو -
حققت رياضة الجوجيتسو الاردنية نتائج مشرفة خلال مشاركاتها الخارجية وحصدت العديد من البطولات وحقق ابطال هذه الرياضة العديد من الالقاب والميداليات .
وقد تحقق ذلك بفضل عدد من الشخصيات الرياضية والداعمين لهذه الرياضة , وهذا النوع من الرياضة التي تعود جذورها الى اليابان كفن قتالي متكامل مشيرا الى اهمية الدور الذي يقوم فيه الاعلام الرياضي لترسيخ مفهوم رياضة الدفاع عن النفس .
ان ما يقدمه ابطال الاردن في الجوجيتسو يفوق قدراتهم لكنهم يتسلحون بالعزيمة والاصرار، الا ان ما يتعرض له مجموعة من اللاعبين الابطال في هذه الرياضة والذين حصلوا على القاب في بطولات عربية ودولية من عملية التهميش المقصود كما نقلوا لنا ومرارة نكران الانجازات التي تحققت على ايديهم جعلهم يصرخون بعالي الصوت لكي يتم انصافهم من المسؤولين عن الرياضة موجهين مناشدة لسمو رئيس اللجنة الاولمبية الاردنية وتم تغييبهم عن اي تكريم حتى انهم يقومون بالمشاركة على حسابهم الخاص ويتكبدون عناء السفر والمبالغ المالية التي يدفعونها من جيبهم الخاص، ورغم حصولهم على بطولات والقاب بإسم الاردن الا انه وبشكل مقصود لا يتم الاشارة الى انجازاتهم ولا يقوم الاتحاد بذكرها في الاعلام ويجري تعتيم كبير على انجازاتهم.
ويرى كلا من البطلان علي ابو الحاج وانس شموط والذان حققا الميدالية الذهبية في بطولة أبو ظبي للمحترفين والتي اقيمت مؤخرا في مدينة الشيخ زايد كما يرى البطل احمد يعيش والذي حقق البرونزية ان هذا التهميش حدث بعد ان خرجو من اطار مدرسة تدريب يملكها 'شخصية' له 'كلمة فصل' في شؤون الاتحاد الى اطار مدرسة جديدة ، وان ادارة تلك المدرسة التي خرجو منها لها تأثير كبير على قرارات الاتحاد من حيث التنسيب بالمشاركين في البطولات التي يدعى لها الاتحاد اقليميا ودوليا .
ويتبادر الى الذهن في نهاية المطاف بعد ما عرضه الابطال عن اسباب هذا التعتيم على انجازات تحسب اولا واخيرا للاردن ، ويجب ان يبتعد اي شخص عن ادخال حساباته الشخصية وعدم توافقه مع الاخرين في حرمان الاردن والجمهور الرياضي الاردني من الاطلاع على انجازات هؤلاء الابطال وما يصيبهم من احباط وخيبة امل وبالتالي سوف يكون انعكاس كل ذلك على ادائهم وعطائهم وابتعادهم وهجرهم هذه الرياضة وحرمان الاردن من الالقاب التي من الممكن ان يحصلوا عليها ويمثلون الاردن ويرفعون رايته في المحافل العربية والدولية.
على امل ان يصل صوت هؤلاء الشباب الى المسؤولين في المجلس الاعلى للشباب واللجنة الاولمبية الاردنية ممثلة بسمو الامير فيصل بن الحسين المعظم ومعالجة كل ذلك الاهمال الذي يعاني منه هؤلاء الابطال ، واعادة الامل لهم بأن العدالة سوف تتحقق لهم ويتم ابراز انجازاتهم الرياضية ...
عمان جو -
حققت رياضة الجوجيتسو الاردنية نتائج مشرفة خلال مشاركاتها الخارجية وحصدت العديد من البطولات وحقق ابطال هذه الرياضة العديد من الالقاب والميداليات .
وقد تحقق ذلك بفضل عدد من الشخصيات الرياضية والداعمين لهذه الرياضة , وهذا النوع من الرياضة التي تعود جذورها الى اليابان كفن قتالي متكامل مشيرا الى اهمية الدور الذي يقوم فيه الاعلام الرياضي لترسيخ مفهوم رياضة الدفاع عن النفس .
ان ما يقدمه ابطال الاردن في الجوجيتسو يفوق قدراتهم لكنهم يتسلحون بالعزيمة والاصرار، الا ان ما يتعرض له مجموعة من اللاعبين الابطال في هذه الرياضة والذين حصلوا على القاب في بطولات عربية ودولية من عملية التهميش المقصود كما نقلوا لنا ومرارة نكران الانجازات التي تحققت على ايديهم جعلهم يصرخون بعالي الصوت لكي يتم انصافهم من المسؤولين عن الرياضة موجهين مناشدة لسمو رئيس اللجنة الاولمبية الاردنية وتم تغييبهم عن اي تكريم حتى انهم يقومون بالمشاركة على حسابهم الخاص ويتكبدون عناء السفر والمبالغ المالية التي يدفعونها من جيبهم الخاص، ورغم حصولهم على بطولات والقاب بإسم الاردن الا انه وبشكل مقصود لا يتم الاشارة الى انجازاتهم ولا يقوم الاتحاد بذكرها في الاعلام ويجري تعتيم كبير على انجازاتهم.
ويرى كلا من البطلان علي ابو الحاج وانس شموط والذان حققا الميدالية الذهبية في بطولة أبو ظبي للمحترفين والتي اقيمت مؤخرا في مدينة الشيخ زايد كما يرى البطل احمد يعيش والذي حقق البرونزية ان هذا التهميش حدث بعد ان خرجو من اطار مدرسة تدريب يملكها 'شخصية' له 'كلمة فصل' في شؤون الاتحاد الى اطار مدرسة جديدة ، وان ادارة تلك المدرسة التي خرجو منها لها تأثير كبير على قرارات الاتحاد من حيث التنسيب بالمشاركين في البطولات التي يدعى لها الاتحاد اقليميا ودوليا .
ويتبادر الى الذهن في نهاية المطاف بعد ما عرضه الابطال عن اسباب هذا التعتيم على انجازات تحسب اولا واخيرا للاردن ، ويجب ان يبتعد اي شخص عن ادخال حساباته الشخصية وعدم توافقه مع الاخرين في حرمان الاردن والجمهور الرياضي الاردني من الاطلاع على انجازات هؤلاء الابطال وما يصيبهم من احباط وخيبة امل وبالتالي سوف يكون انعكاس كل ذلك على ادائهم وعطائهم وابتعادهم وهجرهم هذه الرياضة وحرمان الاردن من الالقاب التي من الممكن ان يحصلوا عليها ويمثلون الاردن ويرفعون رايته في المحافل العربية والدولية.
على امل ان يصل صوت هؤلاء الشباب الى المسؤولين في المجلس الاعلى للشباب واللجنة الاولمبية الاردنية ممثلة بسمو الامير فيصل بن الحسين المعظم ومعالجة كل ذلك الاهمال الذي يعاني منه هؤلاء الابطال ، واعادة الامل لهم بأن العدالة سوف تتحقق لهم ويتم ابراز انجازاتهم الرياضية ...
التعليقات