عمان جو - غزال عثمان النزلي
اعترف انني مدمن قرأة , أعاني من ضعف شديد أمام اي صحيفة أو مجلة.. ولا اكتفي بقرائتها وهى جديدة وحسب وإنما اعمل لها ارشفة.. واحتمل الكلام من اهل البيت على الاحتفاظ بالمجلات والصحف.. اعداداكبيرة منذ سنوات.. واحن اليها واعيد قراءتها متلذذا بمى مضى من كتابات.
٭ بصورة عشوائية مددت يدي إلى مجموعة من الصحف.. اخذت عددا غلافه جميل.. مزين بعنوان معين.. ذهبت إلى الصفحة الأخيرة شيء ما لشاعر كاتب عن المرأة والرجل وبالرغم من اني اعرف تماماً ما هوالشعر إلا اني رأيت ان يقرأ قراءي الاعزاء ما جاء في شيء ما بالعنوان أعلاه.
٭ تقولون أيها الرجال ان المرأة لغز محير.. حار فيه العلماء والشعراء وأنا أقول بكامل وعي إن الرجل هو لغز الالغاز وكاذبة من تدعي انها تفهم الرجال كثيراً ما أكون متأمل وفي حالة صمت أفكر في تصرفات رجل فاكتشف ان أقواله متناقضة مع أفعاله فالتناقض سمة أساسية في شخصية الرجل مع المرأة.. هل لأن الرجل لا يثق كثيراً في المرأة وهل سأل الرجل نفسه ما سر الغموض والتبدل والمود المتغير في المرأة؟ أعتقد وأنا متأكد ان الرجل، لا يحب المرأة كتاباً مفتوحاً فانه يستهلكها بسرعة ويصاب بالملل ويبحث عن صيد جديد يضيف إلى حياته بهجة ويكسر الروتين ان كل تصرفات المرأة من تمرد أو جنوح هى رد فعل نهج الرجل معها.. تحولت إلى مخلوق غامض لتحتفظ به تجنح أحياناً من اهماله لها تتلون لكي تثير غيرته كأحد أسلحتها لكن.
٭ دماغ الرجل محصور في شيئين.. الأول تحقيق ذاته والثاني تحقيق رجولته وربما جاءته الثانية قبل الأولى.. ومن هنا لجأت المرأة إلى الحلاق وطبيب التجميل والنيولوك لتحتفظ بجمالها وبالتالي تحتفظ به وتفهم اهتمامه حتى لا يسقط صريعاً أمام أنوثة صارخة وأناقة مفرطة.. كان بعض كتاب الستينات يقولون اهتمي بعقلاء كانوا ينصحون بتغذية الدماغ وحجتهم الرجل لا يمل المرأة الذكية القارئة.. وعندما الزمن تغير وصار منطق الرجال يهتم بالاكثر أنوثة وأقل وزناً من هنا لجأت النساء إلى عمليات شفط المعدة وبلاويها القاتلة لكي ترضي الامبراطور الرجل.
٭ الرجال يدعون انهم يفضلون المرأة الشخصية والواقع انهم يعشقون المرأة الأنثى الجذابة المبهرة.. سارت المرأة على منوال الرجل هى تفعل ما يريده وما يفضله وقد تفعل هذا لترضيه دون اقتناع داخلي
٭ كاذبة من تتصور انها تفهم كيمياء الرجل واخشى ان تفقد المرأة كيانها وتتحول إلى لعبة متلونة في كل لحظة لتسلي الرجل وترضيه.
لكن انت ايها الرجل اتقي الله في زوجتك ولا تكن مغرورا لتقيس الحياة كما تريد انت انسان وهي انسان انت تمتلك المشاعر والاحاسيس وهي كذلك فكن على يقين انك اذا اسعدتها امتلكتها بكل شيء .
عمان جو - غزال عثمان النزلي
اعترف انني مدمن قرأة , أعاني من ضعف شديد أمام اي صحيفة أو مجلة.. ولا اكتفي بقرائتها وهى جديدة وحسب وإنما اعمل لها ارشفة.. واحتمل الكلام من اهل البيت على الاحتفاظ بالمجلات والصحف.. اعداداكبيرة منذ سنوات.. واحن اليها واعيد قراءتها متلذذا بمى مضى من كتابات.
٭ بصورة عشوائية مددت يدي إلى مجموعة من الصحف.. اخذت عددا غلافه جميل.. مزين بعنوان معين.. ذهبت إلى الصفحة الأخيرة شيء ما لشاعر كاتب عن المرأة والرجل وبالرغم من اني اعرف تماماً ما هوالشعر إلا اني رأيت ان يقرأ قراءي الاعزاء ما جاء في شيء ما بالعنوان أعلاه.
٭ تقولون أيها الرجال ان المرأة لغز محير.. حار فيه العلماء والشعراء وأنا أقول بكامل وعي إن الرجل هو لغز الالغاز وكاذبة من تدعي انها تفهم الرجال كثيراً ما أكون متأمل وفي حالة صمت أفكر في تصرفات رجل فاكتشف ان أقواله متناقضة مع أفعاله فالتناقض سمة أساسية في شخصية الرجل مع المرأة.. هل لأن الرجل لا يثق كثيراً في المرأة وهل سأل الرجل نفسه ما سر الغموض والتبدل والمود المتغير في المرأة؟ أعتقد وأنا متأكد ان الرجل، لا يحب المرأة كتاباً مفتوحاً فانه يستهلكها بسرعة ويصاب بالملل ويبحث عن صيد جديد يضيف إلى حياته بهجة ويكسر الروتين ان كل تصرفات المرأة من تمرد أو جنوح هى رد فعل نهج الرجل معها.. تحولت إلى مخلوق غامض لتحتفظ به تجنح أحياناً من اهماله لها تتلون لكي تثير غيرته كأحد أسلحتها لكن.
٭ دماغ الرجل محصور في شيئين.. الأول تحقيق ذاته والثاني تحقيق رجولته وربما جاءته الثانية قبل الأولى.. ومن هنا لجأت المرأة إلى الحلاق وطبيب التجميل والنيولوك لتحتفظ بجمالها وبالتالي تحتفظ به وتفهم اهتمامه حتى لا يسقط صريعاً أمام أنوثة صارخة وأناقة مفرطة.. كان بعض كتاب الستينات يقولون اهتمي بعقلاء كانوا ينصحون بتغذية الدماغ وحجتهم الرجل لا يمل المرأة الذكية القارئة.. وعندما الزمن تغير وصار منطق الرجال يهتم بالاكثر أنوثة وأقل وزناً من هنا لجأت النساء إلى عمليات شفط المعدة وبلاويها القاتلة لكي ترضي الامبراطور الرجل.
٭ الرجال يدعون انهم يفضلون المرأة الشخصية والواقع انهم يعشقون المرأة الأنثى الجذابة المبهرة.. سارت المرأة على منوال الرجل هى تفعل ما يريده وما يفضله وقد تفعل هذا لترضيه دون اقتناع داخلي
٭ كاذبة من تتصور انها تفهم كيمياء الرجل واخشى ان تفقد المرأة كيانها وتتحول إلى لعبة متلونة في كل لحظة لتسلي الرجل وترضيه.
لكن انت ايها الرجل اتقي الله في زوجتك ولا تكن مغرورا لتقيس الحياة كما تريد انت انسان وهي انسان انت تمتلك المشاعر والاحاسيس وهي كذلك فكن على يقين انك اذا اسعدتها امتلكتها بكل شيء .
عمان جو - غزال عثمان النزلي
اعترف انني مدمن قرأة , أعاني من ضعف شديد أمام اي صحيفة أو مجلة.. ولا اكتفي بقرائتها وهى جديدة وحسب وإنما اعمل لها ارشفة.. واحتمل الكلام من اهل البيت على الاحتفاظ بالمجلات والصحف.. اعداداكبيرة منذ سنوات.. واحن اليها واعيد قراءتها متلذذا بمى مضى من كتابات.
٭ بصورة عشوائية مددت يدي إلى مجموعة من الصحف.. اخذت عددا غلافه جميل.. مزين بعنوان معين.. ذهبت إلى الصفحة الأخيرة شيء ما لشاعر كاتب عن المرأة والرجل وبالرغم من اني اعرف تماماً ما هوالشعر إلا اني رأيت ان يقرأ قراءي الاعزاء ما جاء في شيء ما بالعنوان أعلاه.
٭ تقولون أيها الرجال ان المرأة لغز محير.. حار فيه العلماء والشعراء وأنا أقول بكامل وعي إن الرجل هو لغز الالغاز وكاذبة من تدعي انها تفهم الرجال كثيراً ما أكون متأمل وفي حالة صمت أفكر في تصرفات رجل فاكتشف ان أقواله متناقضة مع أفعاله فالتناقض سمة أساسية في شخصية الرجل مع المرأة.. هل لأن الرجل لا يثق كثيراً في المرأة وهل سأل الرجل نفسه ما سر الغموض والتبدل والمود المتغير في المرأة؟ أعتقد وأنا متأكد ان الرجل، لا يحب المرأة كتاباً مفتوحاً فانه يستهلكها بسرعة ويصاب بالملل ويبحث عن صيد جديد يضيف إلى حياته بهجة ويكسر الروتين ان كل تصرفات المرأة من تمرد أو جنوح هى رد فعل نهج الرجل معها.. تحولت إلى مخلوق غامض لتحتفظ به تجنح أحياناً من اهماله لها تتلون لكي تثير غيرته كأحد أسلحتها لكن.
٭ دماغ الرجل محصور في شيئين.. الأول تحقيق ذاته والثاني تحقيق رجولته وربما جاءته الثانية قبل الأولى.. ومن هنا لجأت المرأة إلى الحلاق وطبيب التجميل والنيولوك لتحتفظ بجمالها وبالتالي تحتفظ به وتفهم اهتمامه حتى لا يسقط صريعاً أمام أنوثة صارخة وأناقة مفرطة.. كان بعض كتاب الستينات يقولون اهتمي بعقلاء كانوا ينصحون بتغذية الدماغ وحجتهم الرجل لا يمل المرأة الذكية القارئة.. وعندما الزمن تغير وصار منطق الرجال يهتم بالاكثر أنوثة وأقل وزناً من هنا لجأت النساء إلى عمليات شفط المعدة وبلاويها القاتلة لكي ترضي الامبراطور الرجل.
٭ الرجال يدعون انهم يفضلون المرأة الشخصية والواقع انهم يعشقون المرأة الأنثى الجذابة المبهرة.. سارت المرأة على منوال الرجل هى تفعل ما يريده وما يفضله وقد تفعل هذا لترضيه دون اقتناع داخلي
٭ كاذبة من تتصور انها تفهم كيمياء الرجل واخشى ان تفقد المرأة كيانها وتتحول إلى لعبة متلونة في كل لحظة لتسلي الرجل وترضيه.
لكن انت ايها الرجل اتقي الله في زوجتك ولا تكن مغرورا لتقيس الحياة كما تريد انت انسان وهي انسان انت تمتلك المشاعر والاحاسيس وهي كذلك فكن على يقين انك اذا اسعدتها امتلكتها بكل شيء .
التعليقات