عمان جو - كفى القاسم
عندما تشرق شمس الصباح الذهبية لتعكس أشعتها على بنك تنمية المدن والقرى ، يبدأ يوم جديد من العطاء يزداد بريقها، ويتلألأ ضياؤها، ويُحقِّق الإنسان إنجازًا جديدًا باسم الوطن يبقى الكبار كبارًا بقدرتهم على اتخاذ القرارات الحاسمة المصيرية دون تردد أو خوف.. يبقى الكبار كبارًا بما يتميزون به من صفات عظيمة في الاداء والانجاز.
ويظل الكبار كبارًا ليس فقط بما يملكونه من قوة ومكانة ولكن أيضًا بما يملكونه من أدب واحترام يرفع من قدرهم ومكانتهم في نفوس كل من يمتلك ويعرف معنى الأدب والوفاء والاحترام ،أتحدث اليوم عن قامة عملاقة شامخة رسخت معاني الشهامة والرجولة انه مدير عام بنك تنمية المدن اسامة العزام رجل لم يكن يؤرّقه خاطر واحد غير كيف يبني انسان الوطن؛ ليدعم العمل ، حبّه لبلاده، وترابها، ومائها يلمسه القاصي والداني، لم يتهالك يومًا على مجد، ولم يزاحم على الظهور، ، تجربة مضيئة.. كعطر يسيل في عنق الوطن ، رجل أحب بلاده، وأخلص لها بعنف، عشقها في السر، وتعلّق بها في الخفاء، وأعلن سر نجاحه في قيادتها في العلن جاعلاً الله والوطن وقائد الوطن في القلب، لن تكفينا الأسطر المعدودة لوصف هامة بقيمة العزام .
الذي أثبت ان العمل والانجاز والانتماء هدف سامي لابد من تحقيقه بكل حكمة واقتدار ومسؤوليه , يعمل ليلا نهارا بكل حب وانتماء وعطاء ، شخصية قيادية فريدة من نوعها، ،العزام صاحب الخبرة الطويلة ، فكان تلميذًا نجيبًا متمكنًا، فلولا أن قيّض الله لهذه الأرض رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، ما ارتاح بال ولا طاب عيش ، هنيئا لنا بك وبشخصك وحضورك رغم قلة ظهورك الإعلامي، إلا أن أفعالك تسبق أقوالك وتضع لك بصمة للتاريخ تمتلكون مهارات التخطيط، تمكن من إدارة العمل وتطويره ضمن إطار مقترن بالنتائج والأهداف والرؤية والأبعاد، وتمتلكون سحر الكلمة، والقدرة على التحفيز بآلية ملفتة للأنظار ، حمل على عاتقه خدمة الوطن والمواطن يعمل على مستوى عالمي لا يعرف إلا الولاء والانتماء للوطن ، هؤلاء رجال الملك عبدالله الثاني ومدرسته لا يتخرج فيها إلا الأقوياء الذين يصدقون الله دومًا في أقوالهم وأفعالهم، هو يومكم والتاريخ سيسطر بمداد من نور انتمائكم وتفانيكم في خدمة هذا الوطن وثراه الطاهر ، سيذكر التاريخ وفائكم للأرض والوطن وللقيادة الحكيمة، لنعلم هذا الجيل كل هذه المعاني وهذه القيم الخالدة ولنذكرهم بمنجزات حضارية كان خلفها رجال عظماء ، أن هؤلاء سمتهم الغالبة عليهم أنهم من أرباب الولاء والانتماء والفكر النيّر، وخلاصة ما رأيت أن العمل داخل البنك رائع وجبار وستبقى مسيرة هذا الوطن مضيئة شامخة بماضٍ وحاضر ومستقبل بإذن الله ويحق لنا أن نرفع رؤوسنا لنطبع وبكل ثقة قبلة على جبينك الشامخ كجبال هذا الوطن .... هنيئا لنا برجالات الوطن وهنيئا لنا بتلك الهامات الشاهقة .
عمان جو - كفى القاسم
عندما تشرق شمس الصباح الذهبية لتعكس أشعتها على بنك تنمية المدن والقرى ، يبدأ يوم جديد من العطاء يزداد بريقها، ويتلألأ ضياؤها، ويُحقِّق الإنسان إنجازًا جديدًا باسم الوطن يبقى الكبار كبارًا بقدرتهم على اتخاذ القرارات الحاسمة المصيرية دون تردد أو خوف.. يبقى الكبار كبارًا بما يتميزون به من صفات عظيمة في الاداء والانجاز.
ويظل الكبار كبارًا ليس فقط بما يملكونه من قوة ومكانة ولكن أيضًا بما يملكونه من أدب واحترام يرفع من قدرهم ومكانتهم في نفوس كل من يمتلك ويعرف معنى الأدب والوفاء والاحترام ،أتحدث اليوم عن قامة عملاقة شامخة رسخت معاني الشهامة والرجولة انه مدير عام بنك تنمية المدن اسامة العزام رجل لم يكن يؤرّقه خاطر واحد غير كيف يبني انسان الوطن؛ ليدعم العمل ، حبّه لبلاده، وترابها، ومائها يلمسه القاصي والداني، لم يتهالك يومًا على مجد، ولم يزاحم على الظهور، ، تجربة مضيئة.. كعطر يسيل في عنق الوطن ، رجل أحب بلاده، وأخلص لها بعنف، عشقها في السر، وتعلّق بها في الخفاء، وأعلن سر نجاحه في قيادتها في العلن جاعلاً الله والوطن وقائد الوطن في القلب، لن تكفينا الأسطر المعدودة لوصف هامة بقيمة العزام .
الذي أثبت ان العمل والانجاز والانتماء هدف سامي لابد من تحقيقه بكل حكمة واقتدار ومسؤوليه , يعمل ليلا نهارا بكل حب وانتماء وعطاء ، شخصية قيادية فريدة من نوعها، ،العزام صاحب الخبرة الطويلة ، فكان تلميذًا نجيبًا متمكنًا، فلولا أن قيّض الله لهذه الأرض رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، ما ارتاح بال ولا طاب عيش ، هنيئا لنا بك وبشخصك وحضورك رغم قلة ظهورك الإعلامي، إلا أن أفعالك تسبق أقوالك وتضع لك بصمة للتاريخ تمتلكون مهارات التخطيط، تمكن من إدارة العمل وتطويره ضمن إطار مقترن بالنتائج والأهداف والرؤية والأبعاد، وتمتلكون سحر الكلمة، والقدرة على التحفيز بآلية ملفتة للأنظار ، حمل على عاتقه خدمة الوطن والمواطن يعمل على مستوى عالمي لا يعرف إلا الولاء والانتماء للوطن ، هؤلاء رجال الملك عبدالله الثاني ومدرسته لا يتخرج فيها إلا الأقوياء الذين يصدقون الله دومًا في أقوالهم وأفعالهم، هو يومكم والتاريخ سيسطر بمداد من نور انتمائكم وتفانيكم في خدمة هذا الوطن وثراه الطاهر ، سيذكر التاريخ وفائكم للأرض والوطن وللقيادة الحكيمة، لنعلم هذا الجيل كل هذه المعاني وهذه القيم الخالدة ولنذكرهم بمنجزات حضارية كان خلفها رجال عظماء ، أن هؤلاء سمتهم الغالبة عليهم أنهم من أرباب الولاء والانتماء والفكر النيّر، وخلاصة ما رأيت أن العمل داخل البنك رائع وجبار وستبقى مسيرة هذا الوطن مضيئة شامخة بماضٍ وحاضر ومستقبل بإذن الله ويحق لنا أن نرفع رؤوسنا لنطبع وبكل ثقة قبلة على جبينك الشامخ كجبال هذا الوطن .... هنيئا لنا برجالات الوطن وهنيئا لنا بتلك الهامات الشاهقة .
عمان جو - كفى القاسم
عندما تشرق شمس الصباح الذهبية لتعكس أشعتها على بنك تنمية المدن والقرى ، يبدأ يوم جديد من العطاء يزداد بريقها، ويتلألأ ضياؤها، ويُحقِّق الإنسان إنجازًا جديدًا باسم الوطن يبقى الكبار كبارًا بقدرتهم على اتخاذ القرارات الحاسمة المصيرية دون تردد أو خوف.. يبقى الكبار كبارًا بما يتميزون به من صفات عظيمة في الاداء والانجاز.
ويظل الكبار كبارًا ليس فقط بما يملكونه من قوة ومكانة ولكن أيضًا بما يملكونه من أدب واحترام يرفع من قدرهم ومكانتهم في نفوس كل من يمتلك ويعرف معنى الأدب والوفاء والاحترام ،أتحدث اليوم عن قامة عملاقة شامخة رسخت معاني الشهامة والرجولة انه مدير عام بنك تنمية المدن اسامة العزام رجل لم يكن يؤرّقه خاطر واحد غير كيف يبني انسان الوطن؛ ليدعم العمل ، حبّه لبلاده، وترابها، ومائها يلمسه القاصي والداني، لم يتهالك يومًا على مجد، ولم يزاحم على الظهور، ، تجربة مضيئة.. كعطر يسيل في عنق الوطن ، رجل أحب بلاده، وأخلص لها بعنف، عشقها في السر، وتعلّق بها في الخفاء، وأعلن سر نجاحه في قيادتها في العلن جاعلاً الله والوطن وقائد الوطن في القلب، لن تكفينا الأسطر المعدودة لوصف هامة بقيمة العزام .
الذي أثبت ان العمل والانجاز والانتماء هدف سامي لابد من تحقيقه بكل حكمة واقتدار ومسؤوليه , يعمل ليلا نهارا بكل حب وانتماء وعطاء ، شخصية قيادية فريدة من نوعها، ،العزام صاحب الخبرة الطويلة ، فكان تلميذًا نجيبًا متمكنًا، فلولا أن قيّض الله لهذه الأرض رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه، ما ارتاح بال ولا طاب عيش ، هنيئا لنا بك وبشخصك وحضورك رغم قلة ظهورك الإعلامي، إلا أن أفعالك تسبق أقوالك وتضع لك بصمة للتاريخ تمتلكون مهارات التخطيط، تمكن من إدارة العمل وتطويره ضمن إطار مقترن بالنتائج والأهداف والرؤية والأبعاد، وتمتلكون سحر الكلمة، والقدرة على التحفيز بآلية ملفتة للأنظار ، حمل على عاتقه خدمة الوطن والمواطن يعمل على مستوى عالمي لا يعرف إلا الولاء والانتماء للوطن ، هؤلاء رجال الملك عبدالله الثاني ومدرسته لا يتخرج فيها إلا الأقوياء الذين يصدقون الله دومًا في أقوالهم وأفعالهم، هو يومكم والتاريخ سيسطر بمداد من نور انتمائكم وتفانيكم في خدمة هذا الوطن وثراه الطاهر ، سيذكر التاريخ وفائكم للأرض والوطن وللقيادة الحكيمة، لنعلم هذا الجيل كل هذه المعاني وهذه القيم الخالدة ولنذكرهم بمنجزات حضارية كان خلفها رجال عظماء ، أن هؤلاء سمتهم الغالبة عليهم أنهم من أرباب الولاء والانتماء والفكر النيّر، وخلاصة ما رأيت أن العمل داخل البنك رائع وجبار وستبقى مسيرة هذا الوطن مضيئة شامخة بماضٍ وحاضر ومستقبل بإذن الله ويحق لنا أن نرفع رؤوسنا لنطبع وبكل ثقة قبلة على جبينك الشامخ كجبال هذا الوطن .... هنيئا لنا برجالات الوطن وهنيئا لنا بتلك الهامات الشاهقة .
التعليقات