** التنقلات جاءت وفق إجراءات مؤسسية وأسس وظيفية عادلة وشفافة
** تضمن تنويع الخبرات ورفد السفارات الأردنية بكوادر دبلوماسية مؤهلة وذات كفاءة
** مراعاة التوزيع الجغرافي لمناطق الخدمة كأساس جديد للعدالة وتعزيز القدرات
** خطوة جديدة تتمثل في عدم نقل الملحقين الجدد لسفارات الأردن في أمريكا أو أوروبا
** اللجنة المختصة بإجراءات فحص تثبيت الدبلوماسيين استبعدت 7 من التعيين
عمان جو - أوضحت مصادر دبلوماسية أن قائمة التنقلات التي أعلن عنها أمس (الأحد) في وزارة الخارجية وشؤون المغتربين لدبلوماسيين جرى نقلهم إلى عدد من السفارات الأردنية في الخارج تمت استناداً إلى إجراءات مؤسسية تم اعتمادها مؤخراً بعد وضع أسس وظيفية عادلة وشفافة.
وأشارت المصادر في حديث لـ عمان جو إلى أن المعايير التي تمت عليها التنقلات، التي جاءت بتنسيب من الأمين العام للوزارة، راعت عدة جوانب تم أخذها بعين الاعتبار، في إطار إصلاحات تهدف لتكريس أسسٍ واضحةٍ للتنقلات وشروط الترفيعات للرتب العليا بين الدبلوماسيين، بما فيها شرط الخدمة في مناطق جغرافية ثلاث.
وبحسب المصادر فقد خضعت القائمة التي ستكرس موعداً سنوياً ثابتاً في فصل الصيف لإجراء التنقلات بما يراعي ظروف عديدة للدبلوماسيين تشمل تحقيق أعلى مستويات العدالة والمساواة وترسيخها كمرجعية ثابتة وواضحة لإجراء أية تنقلات مستقبلية للدبلوماسيين من مختلف الرتب، تضمن تنويع الخبرات ورفد السفارات الأردنية بكوادر دبلوماسية مؤهلة وذات كفاءة.
وأكدت أنه برز في التنقلات عنصر التوزيع الجغرافي لمناطق الخدمة، كأحد الأسس الجديدة للعدالة وتعزيز القدرات، بحيث لا يعود الدبلوماسي الذي خدم في أحد دول أوروبا – على سبيل المثال- إليها مجدداً، بل ينتقل إلى سفارة في قارة أخرى، وضمن خيارات واعتبارات مدروسة تراعي عوامل الرتبة الدبلوماسية واحتياجات السفارات والمؤهلات التي يتطلبها كل شاغر.
وأوضحت ذات المصادر أن قائمة التنقلات، التي استندت إلى أصول وظيفية وإدارية في السلك الدبلوماسي تقتضي تنسيب الأمين العام وموافقة وزير الخارجية وشؤون المغتربين، تضمنت خطوة جديدة لم تكن موجودة في السابق، بحيث لم يتم نقل أي من الدبلوماسيين الذي تم تعيينهم في أخر دفعة من الملحقين إلى أي من سفارات الأردن في أمريكا أو أوروبا.
وقالت إن هذه الخطوة تأتي من منطلق الحرص على تعزيز قدرات ومهارات الملحقين الجدد في مجالات العمل القنصلي والدبلوماسي قبل أن ينخرطوا مستقبلاً في العمل في دول فيها الكثير من الضغط الدبلوماسي نتيجة التشابك مع قضايا سياسية دولية كبرى أو منظمات أممية تتطلب دبلوماسيين من ذوي الخبرة.
يشار إلى أنه ولأول مرة، ومنذ سنوات طويلة، تم إجراء فحص تثبيت للدبلوماسيين الجدد، تقوم به لجنة مختارة تضم أحد عشر عضواً (6 سفراء عاملين و3 سابقين وخبيرا امتحانات وتقييم)، حيث قررت اللجنة عدم تثبيت 7 ملحقين من أصل 27 خضعوا لامتحانات التقييم، مع العلم أن أخر دفعة من المحلقين الدبلوماسيين تم تعيينهم مطلع العام 2016، ولم يتم تعيين أي ملحق في عهد الوزير الحالي أيمن الصفدي.
** التنقلات جاءت وفق إجراءات مؤسسية وأسس وظيفية عادلة وشفافة
** تضمن تنويع الخبرات ورفد السفارات الأردنية بكوادر دبلوماسية مؤهلة وذات كفاءة
** مراعاة التوزيع الجغرافي لمناطق الخدمة كأساس جديد للعدالة وتعزيز القدرات
** خطوة جديدة تتمثل في عدم نقل الملحقين الجدد لسفارات الأردن في أمريكا أو أوروبا
** اللجنة المختصة بإجراءات فحص تثبيت الدبلوماسيين استبعدت 7 من التعيين
عمان جو - أوضحت مصادر دبلوماسية أن قائمة التنقلات التي أعلن عنها أمس (الأحد) في وزارة الخارجية وشؤون المغتربين لدبلوماسيين جرى نقلهم إلى عدد من السفارات الأردنية في الخارج تمت استناداً إلى إجراءات مؤسسية تم اعتمادها مؤخراً بعد وضع أسس وظيفية عادلة وشفافة.
وأشارت المصادر في حديث لـ عمان جو إلى أن المعايير التي تمت عليها التنقلات، التي جاءت بتنسيب من الأمين العام للوزارة، راعت عدة جوانب تم أخذها بعين الاعتبار، في إطار إصلاحات تهدف لتكريس أسسٍ واضحةٍ للتنقلات وشروط الترفيعات للرتب العليا بين الدبلوماسيين، بما فيها شرط الخدمة في مناطق جغرافية ثلاث.
وبحسب المصادر فقد خضعت القائمة التي ستكرس موعداً سنوياً ثابتاً في فصل الصيف لإجراء التنقلات بما يراعي ظروف عديدة للدبلوماسيين تشمل تحقيق أعلى مستويات العدالة والمساواة وترسيخها كمرجعية ثابتة وواضحة لإجراء أية تنقلات مستقبلية للدبلوماسيين من مختلف الرتب، تضمن تنويع الخبرات ورفد السفارات الأردنية بكوادر دبلوماسية مؤهلة وذات كفاءة.
وأكدت أنه برز في التنقلات عنصر التوزيع الجغرافي لمناطق الخدمة، كأحد الأسس الجديدة للعدالة وتعزيز القدرات، بحيث لا يعود الدبلوماسي الذي خدم في أحد دول أوروبا – على سبيل المثال- إليها مجدداً، بل ينتقل إلى سفارة في قارة أخرى، وضمن خيارات واعتبارات مدروسة تراعي عوامل الرتبة الدبلوماسية واحتياجات السفارات والمؤهلات التي يتطلبها كل شاغر.
وأوضحت ذات المصادر أن قائمة التنقلات، التي استندت إلى أصول وظيفية وإدارية في السلك الدبلوماسي تقتضي تنسيب الأمين العام وموافقة وزير الخارجية وشؤون المغتربين، تضمنت خطوة جديدة لم تكن موجودة في السابق، بحيث لم يتم نقل أي من الدبلوماسيين الذي تم تعيينهم في أخر دفعة من الملحقين إلى أي من سفارات الأردن في أمريكا أو أوروبا.
وقالت إن هذه الخطوة تأتي من منطلق الحرص على تعزيز قدرات ومهارات الملحقين الجدد في مجالات العمل القنصلي والدبلوماسي قبل أن ينخرطوا مستقبلاً في العمل في دول فيها الكثير من الضغط الدبلوماسي نتيجة التشابك مع قضايا سياسية دولية كبرى أو منظمات أممية تتطلب دبلوماسيين من ذوي الخبرة.
يشار إلى أنه ولأول مرة، ومنذ سنوات طويلة، تم إجراء فحص تثبيت للدبلوماسيين الجدد، تقوم به لجنة مختارة تضم أحد عشر عضواً (6 سفراء عاملين و3 سابقين وخبيرا امتحانات وتقييم)، حيث قررت اللجنة عدم تثبيت 7 ملحقين من أصل 27 خضعوا لامتحانات التقييم، مع العلم أن أخر دفعة من المحلقين الدبلوماسيين تم تعيينهم مطلع العام 2016، ولم يتم تعيين أي ملحق في عهد الوزير الحالي أيمن الصفدي.
** التنقلات جاءت وفق إجراءات مؤسسية وأسس وظيفية عادلة وشفافة
** تضمن تنويع الخبرات ورفد السفارات الأردنية بكوادر دبلوماسية مؤهلة وذات كفاءة
** مراعاة التوزيع الجغرافي لمناطق الخدمة كأساس جديد للعدالة وتعزيز القدرات
** خطوة جديدة تتمثل في عدم نقل الملحقين الجدد لسفارات الأردن في أمريكا أو أوروبا
** اللجنة المختصة بإجراءات فحص تثبيت الدبلوماسيين استبعدت 7 من التعيين
عمان جو - أوضحت مصادر دبلوماسية أن قائمة التنقلات التي أعلن عنها أمس (الأحد) في وزارة الخارجية وشؤون المغتربين لدبلوماسيين جرى نقلهم إلى عدد من السفارات الأردنية في الخارج تمت استناداً إلى إجراءات مؤسسية تم اعتمادها مؤخراً بعد وضع أسس وظيفية عادلة وشفافة.
وأشارت المصادر في حديث لـ عمان جو إلى أن المعايير التي تمت عليها التنقلات، التي جاءت بتنسيب من الأمين العام للوزارة، راعت عدة جوانب تم أخذها بعين الاعتبار، في إطار إصلاحات تهدف لتكريس أسسٍ واضحةٍ للتنقلات وشروط الترفيعات للرتب العليا بين الدبلوماسيين، بما فيها شرط الخدمة في مناطق جغرافية ثلاث.
وبحسب المصادر فقد خضعت القائمة التي ستكرس موعداً سنوياً ثابتاً في فصل الصيف لإجراء التنقلات بما يراعي ظروف عديدة للدبلوماسيين تشمل تحقيق أعلى مستويات العدالة والمساواة وترسيخها كمرجعية ثابتة وواضحة لإجراء أية تنقلات مستقبلية للدبلوماسيين من مختلف الرتب، تضمن تنويع الخبرات ورفد السفارات الأردنية بكوادر دبلوماسية مؤهلة وذات كفاءة.
وأكدت أنه برز في التنقلات عنصر التوزيع الجغرافي لمناطق الخدمة، كأحد الأسس الجديدة للعدالة وتعزيز القدرات، بحيث لا يعود الدبلوماسي الذي خدم في أحد دول أوروبا – على سبيل المثال- إليها مجدداً، بل ينتقل إلى سفارة في قارة أخرى، وضمن خيارات واعتبارات مدروسة تراعي عوامل الرتبة الدبلوماسية واحتياجات السفارات والمؤهلات التي يتطلبها كل شاغر.
وأوضحت ذات المصادر أن قائمة التنقلات، التي استندت إلى أصول وظيفية وإدارية في السلك الدبلوماسي تقتضي تنسيب الأمين العام وموافقة وزير الخارجية وشؤون المغتربين، تضمنت خطوة جديدة لم تكن موجودة في السابق، بحيث لم يتم نقل أي من الدبلوماسيين الذي تم تعيينهم في أخر دفعة من الملحقين إلى أي من سفارات الأردن في أمريكا أو أوروبا.
وقالت إن هذه الخطوة تأتي من منطلق الحرص على تعزيز قدرات ومهارات الملحقين الجدد في مجالات العمل القنصلي والدبلوماسي قبل أن ينخرطوا مستقبلاً في العمل في دول فيها الكثير من الضغط الدبلوماسي نتيجة التشابك مع قضايا سياسية دولية كبرى أو منظمات أممية تتطلب دبلوماسيين من ذوي الخبرة.
يشار إلى أنه ولأول مرة، ومنذ سنوات طويلة، تم إجراء فحص تثبيت للدبلوماسيين الجدد، تقوم به لجنة مختارة تضم أحد عشر عضواً (6 سفراء عاملين و3 سابقين وخبيرا امتحانات وتقييم)، حيث قررت اللجنة عدم تثبيت 7 ملحقين من أصل 27 خضعوا لامتحانات التقييم، مع العلم أن أخر دفعة من المحلقين الدبلوماسيين تم تعيينهم مطلع العام 2016، ولم يتم تعيين أي ملحق في عهد الوزير الحالي أيمن الصفدي.
التعليقات