بحث نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جوده مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف التطورات الاخيرة والخطيرة في حلب والمستجدات على الساحة السورية و ضرورة تطبيق اتفاق وقف العمليات العسكرية في حلب بشكل خاص و سورية بشكل عام. جاء ذلك خلال مكالمة هاتفية اليوم بين جوده و لافروف أكدا فيها اهمية العمل على دعم تحقيق الحل السياسي وحرصهما المشترك على استمرار التنسيق والتعاون والتشاور بين الجانبين الاردني والروسي لتحقيق ذلك. واعاد جوده التاكيد على الموقف الاردني الثابت بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني منذ بداية الازمة السورية الداعي الى اهمية التوصل الى حل سياسي بمشاركة كافة مكونات الشعب السوري استنادا الى مبادئ جنيف 1 وقرار محلس الامن رقم 2254. من جانبه،أكد لافروف اهمية الدور المحوري الذي يقوم به الاردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بهذا الاطار وجهوده الهادفة إلى تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة والعالم. وفي سياق متصل بحث نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جوده مع وزير الخارجية المصري سامح شكري اخر المستجدات في المنطقة والأزمة السورية و ضرورة تطبيق اتفاق وقف العمليات العسكرية في حلب و سورية بشكل عام. جاء ذلك في اتصال هاتفي بين جوده و شكري امس، واستعرض الطرفان تطورات الوضع على الساحة الفلسطينية و الجهود الدولية الرامية الى اعادة اطلاق مفاوضات جادة وفاعلة ومحددة باطار زمني تفضي بالنهاية الى تجسيد حل الدولتين الذي تقوم بمقتضاه الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من حزيران عام 1967. (بترا)
بحث نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جوده مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف التطورات الاخيرة والخطيرة في حلب والمستجدات على الساحة السورية و ضرورة تطبيق اتفاق وقف العمليات العسكرية في حلب بشكل خاص و سورية بشكل عام. جاء ذلك خلال مكالمة هاتفية اليوم بين جوده و لافروف أكدا فيها اهمية العمل على دعم تحقيق الحل السياسي وحرصهما المشترك على استمرار التنسيق والتعاون والتشاور بين الجانبين الاردني والروسي لتحقيق ذلك. واعاد جوده التاكيد على الموقف الاردني الثابت بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني منذ بداية الازمة السورية الداعي الى اهمية التوصل الى حل سياسي بمشاركة كافة مكونات الشعب السوري استنادا الى مبادئ جنيف 1 وقرار محلس الامن رقم 2254. من جانبه،أكد لافروف اهمية الدور المحوري الذي يقوم به الاردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بهذا الاطار وجهوده الهادفة إلى تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة والعالم. وفي سياق متصل بحث نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جوده مع وزير الخارجية المصري سامح شكري اخر المستجدات في المنطقة والأزمة السورية و ضرورة تطبيق اتفاق وقف العمليات العسكرية في حلب و سورية بشكل عام. جاء ذلك في اتصال هاتفي بين جوده و شكري امس، واستعرض الطرفان تطورات الوضع على الساحة الفلسطينية و الجهود الدولية الرامية الى اعادة اطلاق مفاوضات جادة وفاعلة ومحددة باطار زمني تفضي بالنهاية الى تجسيد حل الدولتين الذي تقوم بمقتضاه الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من حزيران عام 1967. (بترا)
بحث نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جوده مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف التطورات الاخيرة والخطيرة في حلب والمستجدات على الساحة السورية و ضرورة تطبيق اتفاق وقف العمليات العسكرية في حلب بشكل خاص و سورية بشكل عام. جاء ذلك خلال مكالمة هاتفية اليوم بين جوده و لافروف أكدا فيها اهمية العمل على دعم تحقيق الحل السياسي وحرصهما المشترك على استمرار التنسيق والتعاون والتشاور بين الجانبين الاردني والروسي لتحقيق ذلك. واعاد جوده التاكيد على الموقف الاردني الثابت بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني منذ بداية الازمة السورية الداعي الى اهمية التوصل الى حل سياسي بمشاركة كافة مكونات الشعب السوري استنادا الى مبادئ جنيف 1 وقرار محلس الامن رقم 2254. من جانبه،أكد لافروف اهمية الدور المحوري الذي يقوم به الاردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بهذا الاطار وجهوده الهادفة إلى تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة والعالم. وفي سياق متصل بحث نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جوده مع وزير الخارجية المصري سامح شكري اخر المستجدات في المنطقة والأزمة السورية و ضرورة تطبيق اتفاق وقف العمليات العسكرية في حلب و سورية بشكل عام. جاء ذلك في اتصال هاتفي بين جوده و شكري امس، واستعرض الطرفان تطورات الوضع على الساحة الفلسطينية و الجهود الدولية الرامية الى اعادة اطلاق مفاوضات جادة وفاعلة ومحددة باطار زمني تفضي بالنهاية الى تجسيد حل الدولتين الذي تقوم بمقتضاه الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من حزيران عام 1967. (بترا)
التعليقات