عمان جو - خليل قطيشات
ليس سهلا على الصحفي او الكاتب ان يتصفح الشخصيات التي يمر معها في تجربة شخصية ولكن من السهل على الصحفي والكاتب كانسان ان يتعاطى مع الظواهر الرائعة والمميزة لأشخاص لا بد من التوقف عند ملامحهم طويلا وطويلا جدا حيث الإبداع الخلاق والتميز الفريد لأشخاص اثروا حياة مجتمعهم بالعلم والمعرفة وبالكلمة الصادقة المعبرة عن ضمير المواقف المستنيرة لأخلاقنا وقيمنا وارثها الحضاري والفكري والإنساني والشخصية التي اثارتني في اليومين الماضيين هو عمر الرزاز رئيس الوزراء تساءلت كثيرا عن تلك الشخصية الوسيمة والأخاذة نعم تأسرك منذ اللحظة التي تلتقيها تسكنها روح وضمير وعقل متفتح على كل مناحي الحياة المختلفة حيث عمل في عدة مواقع ويشهد له بالكفاءة والتميز والكثير من أبنائنا في الوطن الكبير يعرفون له قدرا وفي هذا اليوم سوف أتحدث عن مسيرته الحافلة بالإنجازات الوطنية البارزة التي رصعت سيرته عبر تاريخه في المسؤولية.. كان الحديث عن الرزازـ صعبا جدا، لأنه يصعب الحديث عن رجل بحجمه وحجم مهامه وضخامة مسؤولياته المتعددة، واليوم يصبح أصعب إذا أردنا الإحاطة بعمر طويل في معترك التصدي لمسؤوليات وطنية جسيمة.. والذي عمل بصمت وجدارة منذ يفاعة العمرجل الصمت المهيب، والعمل الدؤوب.. الحكمة التي صقلتها التجارب.. والحنكة التي بلورتها المواقف العقلانية والتأني، والحزم والحسم.. النظرة البعيدة والأفق الواسع.. التفكير في المستقبل بقدر التفكير في الحاضر.. الوطن أولا ولا شيء قبل الوطن، ، واستقراره الدائم هدف استراتيجي لا بد من تحقيقه.. ذلك هو الرزاز . الرجل يمثل الرجل المناسب في المكان المناسب، فقد حوّل الوطن خلال ايام من حال إلى حال، بخبرته وكفاءته وإخلاصه، وتغيرت معه أحوال الناس الى الأحسن. هذا الرجل علم ابناء الوطن معنى ان تكون مسؤول. وبمرور كل يوم يشعر المواطن إلى أي درجة كان ذلك الانجاز وإلى أي مدى ستظل تجريه فريدة وإلى أي مدى ينعم المواطن بنهضة رائعة تحت مظلة الأمان والمستقبل الوضاء. قائد محنك حكيم هوهكذا سكنت الطمأنينة في قلوب المجتمع الأردني، وهكذا سارت مسيرة الوطن جنباً بجنب مع مسار البناء والنماء وأرست القواعد قواعد الإيمان وقواعد التنمية وقواعد الفكر. شخصية قيادية استوعبت دروس التاريخ، ونهلت منها عبر الأحداث، وتسلحت بشجاعة الرأي ومسؤولية القيادة، مدركًا حجم التحديات التي تواجه الوطن على طريق التنمية، وفي ظل الظروف الراهنة التي يمرّ بها العالم، وعلى المستوى الوطني.. يظل الرزاز شخصية بارزة يعرفها كل مواطن في هذه البلاد.. مسؤولًا حكيمًا ا، ساعيًا إلى بلوغ أقصى درجات العطاء في أي مجال من المجالات الكثيرة التي تولى شؤونها، وهي تدل على حرصه واهتمامه بشؤون الوطن الف تحيةٍ ملؤها الإعزاز والشموخ دولة الرئيس التحية من كل ذرة رمل، من وطن الإباء والشموخ، هاهي تحياتنا وإعجابنا وتقديرنا أبعثها لكم باسمي وباسم كل أبناء الوطن المخلصين, إنها تحية تخفق بها قلوبنا
. كل التوفيق دولة الرئيس في ظل حضرة صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظ الله ورعاه.
عمان جو - خليل قطيشات
ليس سهلا على الصحفي او الكاتب ان يتصفح الشخصيات التي يمر معها في تجربة شخصية ولكن من السهل على الصحفي والكاتب كانسان ان يتعاطى مع الظواهر الرائعة والمميزة لأشخاص لا بد من التوقف عند ملامحهم طويلا وطويلا جدا حيث الإبداع الخلاق والتميز الفريد لأشخاص اثروا حياة مجتمعهم بالعلم والمعرفة وبالكلمة الصادقة المعبرة عن ضمير المواقف المستنيرة لأخلاقنا وقيمنا وارثها الحضاري والفكري والإنساني والشخصية التي اثارتني في اليومين الماضيين هو عمر الرزاز رئيس الوزراء تساءلت كثيرا عن تلك الشخصية الوسيمة والأخاذة نعم تأسرك منذ اللحظة التي تلتقيها تسكنها روح وضمير وعقل متفتح على كل مناحي الحياة المختلفة حيث عمل في عدة مواقع ويشهد له بالكفاءة والتميز والكثير من أبنائنا في الوطن الكبير يعرفون له قدرا وفي هذا اليوم سوف أتحدث عن مسيرته الحافلة بالإنجازات الوطنية البارزة التي رصعت سيرته عبر تاريخه في المسؤولية.. كان الحديث عن الرزازـ صعبا جدا، لأنه يصعب الحديث عن رجل بحجمه وحجم مهامه وضخامة مسؤولياته المتعددة، واليوم يصبح أصعب إذا أردنا الإحاطة بعمر طويل في معترك التصدي لمسؤوليات وطنية جسيمة.. والذي عمل بصمت وجدارة منذ يفاعة العمرجل الصمت المهيب، والعمل الدؤوب.. الحكمة التي صقلتها التجارب.. والحنكة التي بلورتها المواقف العقلانية والتأني، والحزم والحسم.. النظرة البعيدة والأفق الواسع.. التفكير في المستقبل بقدر التفكير في الحاضر.. الوطن أولا ولا شيء قبل الوطن، ، واستقراره الدائم هدف استراتيجي لا بد من تحقيقه.. ذلك هو الرزاز . الرجل يمثل الرجل المناسب في المكان المناسب، فقد حوّل الوطن خلال ايام من حال إلى حال، بخبرته وكفاءته وإخلاصه، وتغيرت معه أحوال الناس الى الأحسن. هذا الرجل علم ابناء الوطن معنى ان تكون مسؤول. وبمرور كل يوم يشعر المواطن إلى أي درجة كان ذلك الانجاز وإلى أي مدى ستظل تجريه فريدة وإلى أي مدى ينعم المواطن بنهضة رائعة تحت مظلة الأمان والمستقبل الوضاء. قائد محنك حكيم هوهكذا سكنت الطمأنينة في قلوب المجتمع الأردني، وهكذا سارت مسيرة الوطن جنباً بجنب مع مسار البناء والنماء وأرست القواعد قواعد الإيمان وقواعد التنمية وقواعد الفكر. شخصية قيادية استوعبت دروس التاريخ، ونهلت منها عبر الأحداث، وتسلحت بشجاعة الرأي ومسؤولية القيادة، مدركًا حجم التحديات التي تواجه الوطن على طريق التنمية، وفي ظل الظروف الراهنة التي يمرّ بها العالم، وعلى المستوى الوطني.. يظل الرزاز شخصية بارزة يعرفها كل مواطن في هذه البلاد.. مسؤولًا حكيمًا ا، ساعيًا إلى بلوغ أقصى درجات العطاء في أي مجال من المجالات الكثيرة التي تولى شؤونها، وهي تدل على حرصه واهتمامه بشؤون الوطن الف تحيةٍ ملؤها الإعزاز والشموخ دولة الرئيس التحية من كل ذرة رمل، من وطن الإباء والشموخ، هاهي تحياتنا وإعجابنا وتقديرنا أبعثها لكم باسمي وباسم كل أبناء الوطن المخلصين, إنها تحية تخفق بها قلوبنا
. كل التوفيق دولة الرئيس في ظل حضرة صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظ الله ورعاه.
عمان جو - خليل قطيشات
ليس سهلا على الصحفي او الكاتب ان يتصفح الشخصيات التي يمر معها في تجربة شخصية ولكن من السهل على الصحفي والكاتب كانسان ان يتعاطى مع الظواهر الرائعة والمميزة لأشخاص لا بد من التوقف عند ملامحهم طويلا وطويلا جدا حيث الإبداع الخلاق والتميز الفريد لأشخاص اثروا حياة مجتمعهم بالعلم والمعرفة وبالكلمة الصادقة المعبرة عن ضمير المواقف المستنيرة لأخلاقنا وقيمنا وارثها الحضاري والفكري والإنساني والشخصية التي اثارتني في اليومين الماضيين هو عمر الرزاز رئيس الوزراء تساءلت كثيرا عن تلك الشخصية الوسيمة والأخاذة نعم تأسرك منذ اللحظة التي تلتقيها تسكنها روح وضمير وعقل متفتح على كل مناحي الحياة المختلفة حيث عمل في عدة مواقع ويشهد له بالكفاءة والتميز والكثير من أبنائنا في الوطن الكبير يعرفون له قدرا وفي هذا اليوم سوف أتحدث عن مسيرته الحافلة بالإنجازات الوطنية البارزة التي رصعت سيرته عبر تاريخه في المسؤولية.. كان الحديث عن الرزازـ صعبا جدا، لأنه يصعب الحديث عن رجل بحجمه وحجم مهامه وضخامة مسؤولياته المتعددة، واليوم يصبح أصعب إذا أردنا الإحاطة بعمر طويل في معترك التصدي لمسؤوليات وطنية جسيمة.. والذي عمل بصمت وجدارة منذ يفاعة العمرجل الصمت المهيب، والعمل الدؤوب.. الحكمة التي صقلتها التجارب.. والحنكة التي بلورتها المواقف العقلانية والتأني، والحزم والحسم.. النظرة البعيدة والأفق الواسع.. التفكير في المستقبل بقدر التفكير في الحاضر.. الوطن أولا ولا شيء قبل الوطن، ، واستقراره الدائم هدف استراتيجي لا بد من تحقيقه.. ذلك هو الرزاز . الرجل يمثل الرجل المناسب في المكان المناسب، فقد حوّل الوطن خلال ايام من حال إلى حال، بخبرته وكفاءته وإخلاصه، وتغيرت معه أحوال الناس الى الأحسن. هذا الرجل علم ابناء الوطن معنى ان تكون مسؤول. وبمرور كل يوم يشعر المواطن إلى أي درجة كان ذلك الانجاز وإلى أي مدى ستظل تجريه فريدة وإلى أي مدى ينعم المواطن بنهضة رائعة تحت مظلة الأمان والمستقبل الوضاء. قائد محنك حكيم هوهكذا سكنت الطمأنينة في قلوب المجتمع الأردني، وهكذا سارت مسيرة الوطن جنباً بجنب مع مسار البناء والنماء وأرست القواعد قواعد الإيمان وقواعد التنمية وقواعد الفكر. شخصية قيادية استوعبت دروس التاريخ، ونهلت منها عبر الأحداث، وتسلحت بشجاعة الرأي ومسؤولية القيادة، مدركًا حجم التحديات التي تواجه الوطن على طريق التنمية، وفي ظل الظروف الراهنة التي يمرّ بها العالم، وعلى المستوى الوطني.. يظل الرزاز شخصية بارزة يعرفها كل مواطن في هذه البلاد.. مسؤولًا حكيمًا ا، ساعيًا إلى بلوغ أقصى درجات العطاء في أي مجال من المجالات الكثيرة التي تولى شؤونها، وهي تدل على حرصه واهتمامه بشؤون الوطن الف تحيةٍ ملؤها الإعزاز والشموخ دولة الرئيس التحية من كل ذرة رمل، من وطن الإباء والشموخ، هاهي تحياتنا وإعجابنا وتقديرنا أبعثها لكم باسمي وباسم كل أبناء الوطن المخلصين, إنها تحية تخفق بها قلوبنا
. كل التوفيق دولة الرئيس في ظل حضرة صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظ الله ورعاه.
التعليقات