عمان جو - خاص
الكتابة بالنسبة لي هواء .. شهيق وزفير ..حاجة .. أكتب لأجد نفسي، لأكون أنا، لأصلي، فأنا لا أجيد الحديث المباشر بقدر الكتابة، فكما قلت بكتابي ' ولأني لا أجيد الثرثرة، أكتب' ، علاقتي في الأدب علاقة حب أزليّة، بدأت منذ الصغر، منذ قصص الأطفال التي كنت اقرأها مع أمي، . وقعت في حب الأدب منذ أول كلمة لجبران خليل جبران ، فامتزجت فيها روحي مع كتابه 'الأرواح المتمردة' ، فاستفزني لأكتب.
تربيّت في بيت يقدر ويعشق القراءة .. فأنا أملك ثروة في غرفتي.. مكتبة كبيرة تجمع بين كتب السياسة و الفلسفة، القصص والروايات العالمية والعربية، أعتقد بأني محظوظة بما يكفي لتمنحني الحياة فرصة القراءة بكتب تنبع منها رائحة الورد المجفف منذ خمسين وسبعين عاما.
'مذكرات أنثى ضائعة' هو عنوان أول كتاب لي سيصدر هذا الشهر .. كتاب يجمع نصوص أدبية قصيرة بالفصحى. هذا الكتاب يحمل في طياته كثيرا من صمتي، من تلك اللحظات الشاردة التي كنت فيها ببحث عن نفسي، محاولة الوصول إلي .. يحمل في طياته تجارب ثلاثة وعشرون عاما، يحمل فقط الجزء الخفي مني، والذي لا يعرفه الكثيرون بالمناسبة.
أنا أنثى رومانسية كلاسيكية في طبعي، أقدس الهدوء، مسالمة في الحياة، تسعدني أصغر الأشياء، وتلهمني تفاصيل الحياة لأكتب، لأرسم، ككراسي المقاهي الفارغة، غيمة عابرة حتى كوب النسكافية ....
عمان جو - خاص
الكتابة بالنسبة لي هواء .. شهيق وزفير ..حاجة .. أكتب لأجد نفسي، لأكون أنا، لأصلي، فأنا لا أجيد الحديث المباشر بقدر الكتابة، فكما قلت بكتابي ' ولأني لا أجيد الثرثرة، أكتب' ، علاقتي في الأدب علاقة حب أزليّة، بدأت منذ الصغر، منذ قصص الأطفال التي كنت اقرأها مع أمي، . وقعت في حب الأدب منذ أول كلمة لجبران خليل جبران ، فامتزجت فيها روحي مع كتابه 'الأرواح المتمردة' ، فاستفزني لأكتب.
تربيّت في بيت يقدر ويعشق القراءة .. فأنا أملك ثروة في غرفتي.. مكتبة كبيرة تجمع بين كتب السياسة و الفلسفة، القصص والروايات العالمية والعربية، أعتقد بأني محظوظة بما يكفي لتمنحني الحياة فرصة القراءة بكتب تنبع منها رائحة الورد المجفف منذ خمسين وسبعين عاما.
'مذكرات أنثى ضائعة' هو عنوان أول كتاب لي سيصدر هذا الشهر .. كتاب يجمع نصوص أدبية قصيرة بالفصحى. هذا الكتاب يحمل في طياته كثيرا من صمتي، من تلك اللحظات الشاردة التي كنت فيها ببحث عن نفسي، محاولة الوصول إلي .. يحمل في طياته تجارب ثلاثة وعشرون عاما، يحمل فقط الجزء الخفي مني، والذي لا يعرفه الكثيرون بالمناسبة.
أنا أنثى رومانسية كلاسيكية في طبعي، أقدس الهدوء، مسالمة في الحياة، تسعدني أصغر الأشياء، وتلهمني تفاصيل الحياة لأكتب، لأرسم، ككراسي المقاهي الفارغة، غيمة عابرة حتى كوب النسكافية ....
عمان جو - خاص
الكتابة بالنسبة لي هواء .. شهيق وزفير ..حاجة .. أكتب لأجد نفسي، لأكون أنا، لأصلي، فأنا لا أجيد الحديث المباشر بقدر الكتابة، فكما قلت بكتابي ' ولأني لا أجيد الثرثرة، أكتب' ، علاقتي في الأدب علاقة حب أزليّة، بدأت منذ الصغر، منذ قصص الأطفال التي كنت اقرأها مع أمي، . وقعت في حب الأدب منذ أول كلمة لجبران خليل جبران ، فامتزجت فيها روحي مع كتابه 'الأرواح المتمردة' ، فاستفزني لأكتب.
تربيّت في بيت يقدر ويعشق القراءة .. فأنا أملك ثروة في غرفتي.. مكتبة كبيرة تجمع بين كتب السياسة و الفلسفة، القصص والروايات العالمية والعربية، أعتقد بأني محظوظة بما يكفي لتمنحني الحياة فرصة القراءة بكتب تنبع منها رائحة الورد المجفف منذ خمسين وسبعين عاما.
'مذكرات أنثى ضائعة' هو عنوان أول كتاب لي سيصدر هذا الشهر .. كتاب يجمع نصوص أدبية قصيرة بالفصحى. هذا الكتاب يحمل في طياته كثيرا من صمتي، من تلك اللحظات الشاردة التي كنت فيها ببحث عن نفسي، محاولة الوصول إلي .. يحمل في طياته تجارب ثلاثة وعشرون عاما، يحمل فقط الجزء الخفي مني، والذي لا يعرفه الكثيرون بالمناسبة.
أنا أنثى رومانسية كلاسيكية في طبعي، أقدس الهدوء، مسالمة في الحياة، تسعدني أصغر الأشياء، وتلهمني تفاصيل الحياة لأكتب، لأرسم، ككراسي المقاهي الفارغة، غيمة عابرة حتى كوب النسكافية ....
التعليقات