عمان جو - شادي سمحان
عندما يتعلق الامر بنشامى الجيش الاردني ... فالرحمة أولوية المباديء.. والانسانية اول الدروس التي يرسلها للعالم ...
فالجيش العربي الاردني اول الجيوش التي وفرت طواقم طبيه اردنيه تهب لعلاج الجرحى السوريين العالقين على الحدود.. حالات ولادة .. اسعاف جرحى .. تمريض لكبار السن .. ودواء للنساء.. فنشامى الاردن لم يخذلوا اخوانهم السوريين يوماً.. وانما تقاسموا معهم لقمة الخبز .. وشربة الماء .. ليكتب التاريخ بماء الذهب انهم فخر الوطن وعزه..
كلنا ثقة بقرار القيادة السياسية في الاردن .. وكلنا دعم وولاء للمؤسسة العسكرية التي ما راهنا يوماً على اخلاصها لتراب الوطن .. لكن مصالح الوطن العليا اهم من عواطفنا الجياشة تجاه اشقائنا السوريين على الحدود ..والذين يختبىء بينهم عناصر داعشية توعدت الاردن مرارا وتكرارا بالخراب والدمار .. ولا بد من التذكير هنا بأن المتهم الاول في تفجيرات فنادق عمان عام ٢٠٠٥ كانت امرأة .. فلا يأخذكم تعاطفكم مع الابرياء وننسى الانتصار الحقيقي للوطن وأمنه ..
الخزي والعار للارهابيين ومؤيديهم.. والنصر كل النصر لكل من يدعم الاشقاء السوريين .. والتحية دائماً وابداً لجيشنا العربي الاردني ..
عمان جو - شادي سمحان
عندما يتعلق الامر بنشامى الجيش الاردني ... فالرحمة أولوية المباديء.. والانسانية اول الدروس التي يرسلها للعالم ...
فالجيش العربي الاردني اول الجيوش التي وفرت طواقم طبيه اردنيه تهب لعلاج الجرحى السوريين العالقين على الحدود.. حالات ولادة .. اسعاف جرحى .. تمريض لكبار السن .. ودواء للنساء.. فنشامى الاردن لم يخذلوا اخوانهم السوريين يوماً.. وانما تقاسموا معهم لقمة الخبز .. وشربة الماء .. ليكتب التاريخ بماء الذهب انهم فخر الوطن وعزه..
كلنا ثقة بقرار القيادة السياسية في الاردن .. وكلنا دعم وولاء للمؤسسة العسكرية التي ما راهنا يوماً على اخلاصها لتراب الوطن .. لكن مصالح الوطن العليا اهم من عواطفنا الجياشة تجاه اشقائنا السوريين على الحدود ..والذين يختبىء بينهم عناصر داعشية توعدت الاردن مرارا وتكرارا بالخراب والدمار .. ولا بد من التذكير هنا بأن المتهم الاول في تفجيرات فنادق عمان عام ٢٠٠٥ كانت امرأة .. فلا يأخذكم تعاطفكم مع الابرياء وننسى الانتصار الحقيقي للوطن وأمنه ..
الخزي والعار للارهابيين ومؤيديهم.. والنصر كل النصر لكل من يدعم الاشقاء السوريين .. والتحية دائماً وابداً لجيشنا العربي الاردني ..
عمان جو - شادي سمحان
عندما يتعلق الامر بنشامى الجيش الاردني ... فالرحمة أولوية المباديء.. والانسانية اول الدروس التي يرسلها للعالم ...
فالجيش العربي الاردني اول الجيوش التي وفرت طواقم طبيه اردنيه تهب لعلاج الجرحى السوريين العالقين على الحدود.. حالات ولادة .. اسعاف جرحى .. تمريض لكبار السن .. ودواء للنساء.. فنشامى الاردن لم يخذلوا اخوانهم السوريين يوماً.. وانما تقاسموا معهم لقمة الخبز .. وشربة الماء .. ليكتب التاريخ بماء الذهب انهم فخر الوطن وعزه..
كلنا ثقة بقرار القيادة السياسية في الاردن .. وكلنا دعم وولاء للمؤسسة العسكرية التي ما راهنا يوماً على اخلاصها لتراب الوطن .. لكن مصالح الوطن العليا اهم من عواطفنا الجياشة تجاه اشقائنا السوريين على الحدود ..والذين يختبىء بينهم عناصر داعشية توعدت الاردن مرارا وتكرارا بالخراب والدمار .. ولا بد من التذكير هنا بأن المتهم الاول في تفجيرات فنادق عمان عام ٢٠٠٥ كانت امرأة .. فلا يأخذكم تعاطفكم مع الابرياء وننسى الانتصار الحقيقي للوطن وأمنه ..
الخزي والعار للارهابيين ومؤيديهم.. والنصر كل النصر لكل من يدعم الاشقاء السوريين .. والتحية دائماً وابداً لجيشنا العربي الاردني ..
التعليقات