عمان جو - بدأت شخصيات متعددة من الوسط الإسلامي السياسي في الأردن البحث عن مخرج للأزمة الحالية داخل جماعة الأخوان المسلمين بعد تناثر الجماعة الواضح برحيل ووفاة الأمين العام لحزب جبهة العمل الاسلامي الشيخ محمد الزيود والقيادي البارز الشيخ زكي بني إرشيد.
وقدّرت أوساط أخوانية بأن الحاجة باتت ملحة للثبات والاستقرار لتوفير فرصة لمطبخ قيادي رمزي وجديد ينقذ ما تبقى من التنظيم المتماسك حتى الآن بالرغم من رصد خلافات عميقة بالداخل انتهت بمغادرة أو إقصاء الشيخ بني إرشيد.
وكان بني ارشيد قد استقال من مجلس شورى الجماعة وأعلن أنه سيتفرّغ لمشروع فكري خارج البلاد بعد اتخاذ عقوبة داخلية بتجميد العضوية مرتين.
ويبدو أن الخلافات مع إرشيد لها علاقة بانتخابات أمانة الحزب التي فاز فيها الراحل الزيود قبل أسابيع فقط من وفاته.
ويحتوي الأخوان حاليا التجاذبات الداخلية لكن من الواضح أنها مؤثرة.
وتتشكل بالمناخ مبادرات من أبناء الجماعة على أمل تشكيل لجنة توفيقية تتولى احتواء الموقف.
عمان جو - بدأت شخصيات متعددة من الوسط الإسلامي السياسي في الأردن البحث عن مخرج للأزمة الحالية داخل جماعة الأخوان المسلمين بعد تناثر الجماعة الواضح برحيل ووفاة الأمين العام لحزب جبهة العمل الاسلامي الشيخ محمد الزيود والقيادي البارز الشيخ زكي بني إرشيد.
وقدّرت أوساط أخوانية بأن الحاجة باتت ملحة للثبات والاستقرار لتوفير فرصة لمطبخ قيادي رمزي وجديد ينقذ ما تبقى من التنظيم المتماسك حتى الآن بالرغم من رصد خلافات عميقة بالداخل انتهت بمغادرة أو إقصاء الشيخ بني إرشيد.
وكان بني ارشيد قد استقال من مجلس شورى الجماعة وأعلن أنه سيتفرّغ لمشروع فكري خارج البلاد بعد اتخاذ عقوبة داخلية بتجميد العضوية مرتين.
ويبدو أن الخلافات مع إرشيد لها علاقة بانتخابات أمانة الحزب التي فاز فيها الراحل الزيود قبل أسابيع فقط من وفاته.
ويحتوي الأخوان حاليا التجاذبات الداخلية لكن من الواضح أنها مؤثرة.
وتتشكل بالمناخ مبادرات من أبناء الجماعة على أمل تشكيل لجنة توفيقية تتولى احتواء الموقف.
عمان جو - بدأت شخصيات متعددة من الوسط الإسلامي السياسي في الأردن البحث عن مخرج للأزمة الحالية داخل جماعة الأخوان المسلمين بعد تناثر الجماعة الواضح برحيل ووفاة الأمين العام لحزب جبهة العمل الاسلامي الشيخ محمد الزيود والقيادي البارز الشيخ زكي بني إرشيد.
وقدّرت أوساط أخوانية بأن الحاجة باتت ملحة للثبات والاستقرار لتوفير فرصة لمطبخ قيادي رمزي وجديد ينقذ ما تبقى من التنظيم المتماسك حتى الآن بالرغم من رصد خلافات عميقة بالداخل انتهت بمغادرة أو إقصاء الشيخ بني إرشيد.
وكان بني ارشيد قد استقال من مجلس شورى الجماعة وأعلن أنه سيتفرّغ لمشروع فكري خارج البلاد بعد اتخاذ عقوبة داخلية بتجميد العضوية مرتين.
ويبدو أن الخلافات مع إرشيد لها علاقة بانتخابات أمانة الحزب التي فاز فيها الراحل الزيود قبل أسابيع فقط من وفاته.
ويحتوي الأخوان حاليا التجاذبات الداخلية لكن من الواضح أنها مؤثرة.
وتتشكل بالمناخ مبادرات من أبناء الجماعة على أمل تشكيل لجنة توفيقية تتولى احتواء الموقف.
التعليقات