عمان جو - شادي سمحان
بهدوئه الرصين .. وصمته المتزن .. اختاره الغياب .. و رغم ان غيابه هذه المرة ليس بيده ولا باختياره وانما اقدار السموات .. فقد دفعت اخلاقه الحميدة الالاف من الاصدقاء والاحباب بنعيه باصدق العبارات وانقى الكلمات تماماً كما عايشوا روحه النقية في حياته .. انه الاعلامي الكبير وفقيد الوسط الاعلامي العربي سعد السيلاوي..
لم يكن السيلاوي يوماً قامة إعلامية كبيرة فحسب ، وانما هو من ترك بصمة واضحة في عالم الصحافة والاعلام العربي المتزن .. وخلّف وراءه كوكبة من نجوم العمل الإعلامي المهني ... فهو من ساهم بخبرته في صقل المواهب الشبابية من خلال عمله الدؤوب ، ومهنيته التي ظلت تنبض حتى اللحظات الأخيرة من حياته...
فالراحل تميز بهدوئه الرصين وأخلاقه الحميدة إلى درجة أطلق عليه الجميع القدوة الحسنة، لأنه لم يبخل يوماً في تقديم النصيحة الصادقة والمعلومة المهنية والخدمة الانسانية والوطنية ..كما كان _رحمه الله _صاحب موقف عربي قومي وطني لا يُنسى ...
عمان جو - شادي سمحان
بهدوئه الرصين .. وصمته المتزن .. اختاره الغياب .. و رغم ان غيابه هذه المرة ليس بيده ولا باختياره وانما اقدار السموات .. فقد دفعت اخلاقه الحميدة الالاف من الاصدقاء والاحباب بنعيه باصدق العبارات وانقى الكلمات تماماً كما عايشوا روحه النقية في حياته .. انه الاعلامي الكبير وفقيد الوسط الاعلامي العربي سعد السيلاوي..
لم يكن السيلاوي يوماً قامة إعلامية كبيرة فحسب ، وانما هو من ترك بصمة واضحة في عالم الصحافة والاعلام العربي المتزن .. وخلّف وراءه كوكبة من نجوم العمل الإعلامي المهني ... فهو من ساهم بخبرته في صقل المواهب الشبابية من خلال عمله الدؤوب ، ومهنيته التي ظلت تنبض حتى اللحظات الأخيرة من حياته...
فالراحل تميز بهدوئه الرصين وأخلاقه الحميدة إلى درجة أطلق عليه الجميع القدوة الحسنة، لأنه لم يبخل يوماً في تقديم النصيحة الصادقة والمعلومة المهنية والخدمة الانسانية والوطنية ..كما كان _رحمه الله _صاحب موقف عربي قومي وطني لا يُنسى ...
عمان جو - شادي سمحان
بهدوئه الرصين .. وصمته المتزن .. اختاره الغياب .. و رغم ان غيابه هذه المرة ليس بيده ولا باختياره وانما اقدار السموات .. فقد دفعت اخلاقه الحميدة الالاف من الاصدقاء والاحباب بنعيه باصدق العبارات وانقى الكلمات تماماً كما عايشوا روحه النقية في حياته .. انه الاعلامي الكبير وفقيد الوسط الاعلامي العربي سعد السيلاوي..
لم يكن السيلاوي يوماً قامة إعلامية كبيرة فحسب ، وانما هو من ترك بصمة واضحة في عالم الصحافة والاعلام العربي المتزن .. وخلّف وراءه كوكبة من نجوم العمل الإعلامي المهني ... فهو من ساهم بخبرته في صقل المواهب الشبابية من خلال عمله الدؤوب ، ومهنيته التي ظلت تنبض حتى اللحظات الأخيرة من حياته...
فالراحل تميز بهدوئه الرصين وأخلاقه الحميدة إلى درجة أطلق عليه الجميع القدوة الحسنة، لأنه لم يبخل يوماً في تقديم النصيحة الصادقة والمعلومة المهنية والخدمة الانسانية والوطنية ..كما كان _رحمه الله _صاحب موقف عربي قومي وطني لا يُنسى ...
التعليقات