عمان جو - على مدى الشهور الستة الماضية، سمحت إسرائيل بدخول مئات الأردنيين ليعملوا في وظائف فندقية في مدينة إيلات المطلة على البحر الأحمر مقابل العقبة.
وقالت صحيفة “واشنطن بوست ” الأميركية، إن 700 أردني بدأوا في العمل بهذه الفنادق، من بين إجمالي 1500 عامل وفق المشروع التجريبي المتفق عليه بين الجانبين.
وأضافت أن رواتب العمال الأردنيين تعد الأدنى في إسرائيل، وتبلغ 1200 دولار أميركيا شهريا، يتبقى منها 700 دولار بعد خصم نسبة شركة التوظيف، والأجارات والمأكل والمشرب، والتنقل، والضرائب.
وأشارت “واشنطن بوست” إلى أنه لا يسمح للعمالة الأردنية بالخروج من حدود منطقة إيلات، ولا يسمح لهم بتغيير المشغلين بدون استصدار تصاريح جديدة، ويسمح لهم فقط بالعمل كمنظفين، كما لا يسمح لهم بإدخال شيء سوى ما عليهم من ثياب على نقطة الحدود.
وقالت إمرأة أردنية ثلاثينية تعمل “جلاءة”، إنها عملت في الأردن كمساعدة تمريض ومضيفة طيران، مضيفة أن العمل والوظائف في الأردن متوفرة، لكن الرواتب منخفضة.
ونقلت الصحيفة عن رئيس رابطة فنادق إيلات شباتي شاي قوله إن “الأردنيين بحاجة إلى العمل، ونحن أيضا بحاجة إلى عمال”.
ويقول مدير فندق يعمل فيه 170 أردنيا، أن الفندق لم يتلق أي شكوى على الاطلاق من النزلاء والزبائن.
لكن المشغلين والعمال الأردنيين يدركون تماما، أن حادثة عنيفة واحدة فقط، كالطعن أو الاعتداء، قد ينهي البرنامج هذا بالكامل.
عمان جو - على مدى الشهور الستة الماضية، سمحت إسرائيل بدخول مئات الأردنيين ليعملوا في وظائف فندقية في مدينة إيلات المطلة على البحر الأحمر مقابل العقبة.
وقالت صحيفة “واشنطن بوست ” الأميركية، إن 700 أردني بدأوا في العمل بهذه الفنادق، من بين إجمالي 1500 عامل وفق المشروع التجريبي المتفق عليه بين الجانبين.
وأضافت أن رواتب العمال الأردنيين تعد الأدنى في إسرائيل، وتبلغ 1200 دولار أميركيا شهريا، يتبقى منها 700 دولار بعد خصم نسبة شركة التوظيف، والأجارات والمأكل والمشرب، والتنقل، والضرائب.
وأشارت “واشنطن بوست” إلى أنه لا يسمح للعمالة الأردنية بالخروج من حدود منطقة إيلات، ولا يسمح لهم بتغيير المشغلين بدون استصدار تصاريح جديدة، ويسمح لهم فقط بالعمل كمنظفين، كما لا يسمح لهم بإدخال شيء سوى ما عليهم من ثياب على نقطة الحدود.
وقالت إمرأة أردنية ثلاثينية تعمل “جلاءة”، إنها عملت في الأردن كمساعدة تمريض ومضيفة طيران، مضيفة أن العمل والوظائف في الأردن متوفرة، لكن الرواتب منخفضة.
ونقلت الصحيفة عن رئيس رابطة فنادق إيلات شباتي شاي قوله إن “الأردنيين بحاجة إلى العمل، ونحن أيضا بحاجة إلى عمال”.
ويقول مدير فندق يعمل فيه 170 أردنيا، أن الفندق لم يتلق أي شكوى على الاطلاق من النزلاء والزبائن.
لكن المشغلين والعمال الأردنيين يدركون تماما، أن حادثة عنيفة واحدة فقط، كالطعن أو الاعتداء، قد ينهي البرنامج هذا بالكامل.
عمان جو - على مدى الشهور الستة الماضية، سمحت إسرائيل بدخول مئات الأردنيين ليعملوا في وظائف فندقية في مدينة إيلات المطلة على البحر الأحمر مقابل العقبة.
وقالت صحيفة “واشنطن بوست ” الأميركية، إن 700 أردني بدأوا في العمل بهذه الفنادق، من بين إجمالي 1500 عامل وفق المشروع التجريبي المتفق عليه بين الجانبين.
وأضافت أن رواتب العمال الأردنيين تعد الأدنى في إسرائيل، وتبلغ 1200 دولار أميركيا شهريا، يتبقى منها 700 دولار بعد خصم نسبة شركة التوظيف، والأجارات والمأكل والمشرب، والتنقل، والضرائب.
وأشارت “واشنطن بوست” إلى أنه لا يسمح للعمالة الأردنية بالخروج من حدود منطقة إيلات، ولا يسمح لهم بتغيير المشغلين بدون استصدار تصاريح جديدة، ويسمح لهم فقط بالعمل كمنظفين، كما لا يسمح لهم بإدخال شيء سوى ما عليهم من ثياب على نقطة الحدود.
وقالت إمرأة أردنية ثلاثينية تعمل “جلاءة”، إنها عملت في الأردن كمساعدة تمريض ومضيفة طيران، مضيفة أن العمل والوظائف في الأردن متوفرة، لكن الرواتب منخفضة.
ونقلت الصحيفة عن رئيس رابطة فنادق إيلات شباتي شاي قوله إن “الأردنيين بحاجة إلى العمل، ونحن أيضا بحاجة إلى عمال”.
ويقول مدير فندق يعمل فيه 170 أردنيا، أن الفندق لم يتلق أي شكوى على الاطلاق من النزلاء والزبائن.
لكن المشغلين والعمال الأردنيين يدركون تماما، أن حادثة عنيفة واحدة فقط، كالطعن أو الاعتداء، قد ينهي البرنامج هذا بالكامل.
التعليقات