عمان جو - انضم اتحاد جدة إلى النصر الإماراتي ولوكوموتيف الأوزبكي وفولاذ الإيراني، ليكتمل عقد المجموعة الأولى من دوري أبطال آسيا، عقب فوزه مساء امس على الوحدات الأردني 2-1، في الملحق الآسيوي على ستاد مدينة الملك عبد الله الرياضية بجدة، تحت أنظار 60 ألف متفرج اكتظت بهم مدرجات المباراة.
جاءت أهداف المباراة كلها في الشوط الاول، وكان الضيوف أصحاب السبق في التسجيل في الدقيقة 11 عن طريق محترفه الحاج ماليك، ورد الاتحاد بهدفين متتاليين عن طريق ريفاس في الدقيقة 17 ومختار فلاتة ( ضربة جزاء) في الدقيقة 44 ، بعد مباراة عامرة بالكفاح والأداء الفني من الجانبيين ، جعلت المباراة سهرة كروية ممتعة.
كادت جماهير الاتحاد أن تتلقى صدمة مبكرة ، بعد ثوانٍ من صافرة البداية للدولي البحريني نواف شكر لله ، عندما أعاد مونتاري الكرة للخلف ، ليلحق بها أحمد هشام وسدد بيسراه أرضية مرت بجوار القائم الأيسر لعساف القرني حارس الاتحاد.
وكان الروماني بيتوركا المدير الفني للاتحاد أعلن نوايا هجومية خالصة، حيث دفع بمهاجمين صريحين الفنزويلي ريفاس وإلى جواره مختار فلاتة، ومن خلفهما عبد الفتاح عسيري وفهد المولد ومعهم سان مارتن صانع ألعاب ، فيما دخل رائد عساف مدرب الوحدات المباراة بانضباط تكتيكي وسط الملعب.
ويحصل محمد الدميري لاعب الوحدات على أول بطاقة صفراء في وقت مبكر من المباراة بعد ثلاث دقائق فقط ، لدخوله بتهور على عبد الفتاح عسيري.
دخل لاعبو الوحدات في أجواء المباراة مباشرة ، فكانوا أكثر تنظيما في الدقائق العشر الأولى ، ولم يخشوا حوالي 60 ألف مشجع اكتظت بهم الدرجات ، بينما لم يحسن لاعبو الاتحاد الانتشار في هذه الأثناء ، وبدا عدم الانسجام واضحاً بين لاعبي قلب الدفاع الاتحادي زياد عبد الله ( بديل ياسين حمزة) وأحمد عسيري.
و في الدقيقة الـ11 ينجح أحمد هشام لاعب وسط الوحدات في إرسال كرة عرضية عكسية ، لتجد الحاج ماليك الخالي من الرقابة ليسددها رأسية، مسجلاً هدف الأسبقية للوحدات.
شعر لاعبو الاتحاد بالحرج ، فكثفوا هجماتهم من الأطراف والعمق وشكلت الهجمات الاتحادية تهديدا حقيقيا على مرمى عامر شفيع، وفي الدقيقة الـ 17 يشق الظهير الأيسر الاتحادي ماجد الخيبري طريقه ويرسل عرضية عالية ، يرتقي لها ريفاس ، وسط حراسة مدافعي الوحدات ، ويسددها بقوة رأسية ، اكتفى عامر شفيع بمتابعتها وهي تعانق الشباك محرزاً هدف التعادل للاتحاد.
تقلص الحماس الذي بدأ به لاعبو الوحدات المبارا ، وتراجعوا للخلف تحت ضغط لاعبي الاتحاد الذين سيطروا تماماً على وسط الملعب ، ويتلقى الوحدات ضربة موجعة في الدقيقة 20، بعد تعرض محترفه وأبرز مهاجميه مليك للإصابة في العضلة الضامة، ويجري الوحدات تغييرا إجبارياً ، بخروج ماليك ويحل مكانه محمود أبو كبير.
يتحسن الأداء الاتحادي مع مرور الوقت، وتغير تسديدة ريفاس طريقها بعد ارتطامها بأحد مدافعي الوحدات ، وتأخذ الكرة طريقها إلى ركنية في الدقيقة 35 .
يتحرك فهد المولد وعبد الفتاح عسيري ، ومعهما سان مارتن ، فتظهر الخطورة الاتحادية ، ومع اقتراب الشوط الأول من نهايته ، وفي الدقيقة 44 يلعب مونتاري كرة عرضية ، لكن يد بهاء فيصل مدافع الوحدات تعترض طريق الكرة ، ليعلن شكرلله دون تردد ضربة جزاء ، مقرونة ببطاقة صفراء لمدافع الوحدات.
يتصدى مختار فلاتة لتنفيذ ركلة الجزاء، ويتمكن من إحرازها بكل هدوء، مسجلا هدف التقدم للاتحاد، ضغط الاتحاد بقوة في الدقائق المتبقية من عمر الشوط الأول، وكاد ان يعزز التقدم، لكن نواف شكر لله أطلق صافرة نهاية الشوط الأول بتقدم الاتحاد 2/1.
عاد الوحدات من استراحة بين الشوطين، برغبة خطف هدف التعادل، ولاحت للاعبيه فرصتين محققتين، كانت أقربهما كرة أحمد هشام ، عندما سدد بيسراه وهو شبه منفرد لكن عساف القرني حارس الاتحاد يتألق في التصدي للكرة.
في الدقيقة 56 يغير بيتوركا طريقة لعب الاتحاد، بسحب المهاجم الصريح مختار فلاتة، والدفع بجمال باجندوح لاعب الوسط المدافع ، لتأمين منطقة المناورات.
يواصل لاعبو الاتحاد النسق الهجومي ، وينجح مهندس الوسط سان مارتن في تمويل مهاجميه بأكثر من كرة، كاد عبد الفتاح عسيري يسجل في واحدة منها ، لولا براعة عامر شفيع الذي تصدى للكرة.
ينحصر اللعب وسط الملعب ، مع فاصل من الأخطاء الفردية من لاعبي الاتحاد في التمرير والاحتفاظ بالكرة ، ويفشل لاعبو الوحدات في استغلال هذه الأخطاء للرعونة أو للإجهاد ، خاصة عامر ذيب الذي استنفد لياقته البدنية في الشوط الأول .
ينشط الوحدات في الدقائق العشر الأخيرة من المباراة بفضل تحركات البديل فرانشيسكو، لكن دون خطورة على مرمى عساف القرني ، فيما بدا الإجهاد ينال من لاعبي الفريقين، ويهدر عبد الفتاح عسيري فرصة إنهاء المباراة في الضربة القاضية عندما أطاح بتمريرة فهد المولد.
عمان جو - انضم اتحاد جدة إلى النصر الإماراتي ولوكوموتيف الأوزبكي وفولاذ الإيراني، ليكتمل عقد المجموعة الأولى من دوري أبطال آسيا، عقب فوزه مساء امس على الوحدات الأردني 2-1، في الملحق الآسيوي على ستاد مدينة الملك عبد الله الرياضية بجدة، تحت أنظار 60 ألف متفرج اكتظت بهم مدرجات المباراة.
جاءت أهداف المباراة كلها في الشوط الاول، وكان الضيوف أصحاب السبق في التسجيل في الدقيقة 11 عن طريق محترفه الحاج ماليك، ورد الاتحاد بهدفين متتاليين عن طريق ريفاس في الدقيقة 17 ومختار فلاتة ( ضربة جزاء) في الدقيقة 44 ، بعد مباراة عامرة بالكفاح والأداء الفني من الجانبيين ، جعلت المباراة سهرة كروية ممتعة.
كادت جماهير الاتحاد أن تتلقى صدمة مبكرة ، بعد ثوانٍ من صافرة البداية للدولي البحريني نواف شكر لله ، عندما أعاد مونتاري الكرة للخلف ، ليلحق بها أحمد هشام وسدد بيسراه أرضية مرت بجوار القائم الأيسر لعساف القرني حارس الاتحاد.
وكان الروماني بيتوركا المدير الفني للاتحاد أعلن نوايا هجومية خالصة، حيث دفع بمهاجمين صريحين الفنزويلي ريفاس وإلى جواره مختار فلاتة، ومن خلفهما عبد الفتاح عسيري وفهد المولد ومعهم سان مارتن صانع ألعاب ، فيما دخل رائد عساف مدرب الوحدات المباراة بانضباط تكتيكي وسط الملعب.
ويحصل محمد الدميري لاعب الوحدات على أول بطاقة صفراء في وقت مبكر من المباراة بعد ثلاث دقائق فقط ، لدخوله بتهور على عبد الفتاح عسيري.
دخل لاعبو الوحدات في أجواء المباراة مباشرة ، فكانوا أكثر تنظيما في الدقائق العشر الأولى ، ولم يخشوا حوالي 60 ألف مشجع اكتظت بهم الدرجات ، بينما لم يحسن لاعبو الاتحاد الانتشار في هذه الأثناء ، وبدا عدم الانسجام واضحاً بين لاعبي قلب الدفاع الاتحادي زياد عبد الله ( بديل ياسين حمزة) وأحمد عسيري.
و في الدقيقة الـ11 ينجح أحمد هشام لاعب وسط الوحدات في إرسال كرة عرضية عكسية ، لتجد الحاج ماليك الخالي من الرقابة ليسددها رأسية، مسجلاً هدف الأسبقية للوحدات.
شعر لاعبو الاتحاد بالحرج ، فكثفوا هجماتهم من الأطراف والعمق وشكلت الهجمات الاتحادية تهديدا حقيقيا على مرمى عامر شفيع، وفي الدقيقة الـ 17 يشق الظهير الأيسر الاتحادي ماجد الخيبري طريقه ويرسل عرضية عالية ، يرتقي لها ريفاس ، وسط حراسة مدافعي الوحدات ، ويسددها بقوة رأسية ، اكتفى عامر شفيع بمتابعتها وهي تعانق الشباك محرزاً هدف التعادل للاتحاد.
تقلص الحماس الذي بدأ به لاعبو الوحدات المبارا ، وتراجعوا للخلف تحت ضغط لاعبي الاتحاد الذين سيطروا تماماً على وسط الملعب ، ويتلقى الوحدات ضربة موجعة في الدقيقة 20، بعد تعرض محترفه وأبرز مهاجميه مليك للإصابة في العضلة الضامة، ويجري الوحدات تغييرا إجبارياً ، بخروج ماليك ويحل مكانه محمود أبو كبير.
يتحسن الأداء الاتحادي مع مرور الوقت، وتغير تسديدة ريفاس طريقها بعد ارتطامها بأحد مدافعي الوحدات ، وتأخذ الكرة طريقها إلى ركنية في الدقيقة 35 .
يتحرك فهد المولد وعبد الفتاح عسيري ، ومعهما سان مارتن ، فتظهر الخطورة الاتحادية ، ومع اقتراب الشوط الأول من نهايته ، وفي الدقيقة 44 يلعب مونتاري كرة عرضية ، لكن يد بهاء فيصل مدافع الوحدات تعترض طريق الكرة ، ليعلن شكرلله دون تردد ضربة جزاء ، مقرونة ببطاقة صفراء لمدافع الوحدات.
يتصدى مختار فلاتة لتنفيذ ركلة الجزاء، ويتمكن من إحرازها بكل هدوء، مسجلا هدف التقدم للاتحاد، ضغط الاتحاد بقوة في الدقائق المتبقية من عمر الشوط الأول، وكاد ان يعزز التقدم، لكن نواف شكر لله أطلق صافرة نهاية الشوط الأول بتقدم الاتحاد 2/1.
عاد الوحدات من استراحة بين الشوطين، برغبة خطف هدف التعادل، ولاحت للاعبيه فرصتين محققتين، كانت أقربهما كرة أحمد هشام ، عندما سدد بيسراه وهو شبه منفرد لكن عساف القرني حارس الاتحاد يتألق في التصدي للكرة.
في الدقيقة 56 يغير بيتوركا طريقة لعب الاتحاد، بسحب المهاجم الصريح مختار فلاتة، والدفع بجمال باجندوح لاعب الوسط المدافع ، لتأمين منطقة المناورات.
يواصل لاعبو الاتحاد النسق الهجومي ، وينجح مهندس الوسط سان مارتن في تمويل مهاجميه بأكثر من كرة، كاد عبد الفتاح عسيري يسجل في واحدة منها ، لولا براعة عامر شفيع الذي تصدى للكرة.
ينحصر اللعب وسط الملعب ، مع فاصل من الأخطاء الفردية من لاعبي الاتحاد في التمرير والاحتفاظ بالكرة ، ويفشل لاعبو الوحدات في استغلال هذه الأخطاء للرعونة أو للإجهاد ، خاصة عامر ذيب الذي استنفد لياقته البدنية في الشوط الأول .
ينشط الوحدات في الدقائق العشر الأخيرة من المباراة بفضل تحركات البديل فرانشيسكو، لكن دون خطورة على مرمى عساف القرني ، فيما بدا الإجهاد ينال من لاعبي الفريقين، ويهدر عبد الفتاح عسيري فرصة إنهاء المباراة في الضربة القاضية عندما أطاح بتمريرة فهد المولد.
عمان جو - انضم اتحاد جدة إلى النصر الإماراتي ولوكوموتيف الأوزبكي وفولاذ الإيراني، ليكتمل عقد المجموعة الأولى من دوري أبطال آسيا، عقب فوزه مساء امس على الوحدات الأردني 2-1، في الملحق الآسيوي على ستاد مدينة الملك عبد الله الرياضية بجدة، تحت أنظار 60 ألف متفرج اكتظت بهم مدرجات المباراة.
جاءت أهداف المباراة كلها في الشوط الاول، وكان الضيوف أصحاب السبق في التسجيل في الدقيقة 11 عن طريق محترفه الحاج ماليك، ورد الاتحاد بهدفين متتاليين عن طريق ريفاس في الدقيقة 17 ومختار فلاتة ( ضربة جزاء) في الدقيقة 44 ، بعد مباراة عامرة بالكفاح والأداء الفني من الجانبيين ، جعلت المباراة سهرة كروية ممتعة.
كادت جماهير الاتحاد أن تتلقى صدمة مبكرة ، بعد ثوانٍ من صافرة البداية للدولي البحريني نواف شكر لله ، عندما أعاد مونتاري الكرة للخلف ، ليلحق بها أحمد هشام وسدد بيسراه أرضية مرت بجوار القائم الأيسر لعساف القرني حارس الاتحاد.
وكان الروماني بيتوركا المدير الفني للاتحاد أعلن نوايا هجومية خالصة، حيث دفع بمهاجمين صريحين الفنزويلي ريفاس وإلى جواره مختار فلاتة، ومن خلفهما عبد الفتاح عسيري وفهد المولد ومعهم سان مارتن صانع ألعاب ، فيما دخل رائد عساف مدرب الوحدات المباراة بانضباط تكتيكي وسط الملعب.
ويحصل محمد الدميري لاعب الوحدات على أول بطاقة صفراء في وقت مبكر من المباراة بعد ثلاث دقائق فقط ، لدخوله بتهور على عبد الفتاح عسيري.
دخل لاعبو الوحدات في أجواء المباراة مباشرة ، فكانوا أكثر تنظيما في الدقائق العشر الأولى ، ولم يخشوا حوالي 60 ألف مشجع اكتظت بهم الدرجات ، بينما لم يحسن لاعبو الاتحاد الانتشار في هذه الأثناء ، وبدا عدم الانسجام واضحاً بين لاعبي قلب الدفاع الاتحادي زياد عبد الله ( بديل ياسين حمزة) وأحمد عسيري.
و في الدقيقة الـ11 ينجح أحمد هشام لاعب وسط الوحدات في إرسال كرة عرضية عكسية ، لتجد الحاج ماليك الخالي من الرقابة ليسددها رأسية، مسجلاً هدف الأسبقية للوحدات.
شعر لاعبو الاتحاد بالحرج ، فكثفوا هجماتهم من الأطراف والعمق وشكلت الهجمات الاتحادية تهديدا حقيقيا على مرمى عامر شفيع، وفي الدقيقة الـ 17 يشق الظهير الأيسر الاتحادي ماجد الخيبري طريقه ويرسل عرضية عالية ، يرتقي لها ريفاس ، وسط حراسة مدافعي الوحدات ، ويسددها بقوة رأسية ، اكتفى عامر شفيع بمتابعتها وهي تعانق الشباك محرزاً هدف التعادل للاتحاد.
تقلص الحماس الذي بدأ به لاعبو الوحدات المبارا ، وتراجعوا للخلف تحت ضغط لاعبي الاتحاد الذين سيطروا تماماً على وسط الملعب ، ويتلقى الوحدات ضربة موجعة في الدقيقة 20، بعد تعرض محترفه وأبرز مهاجميه مليك للإصابة في العضلة الضامة، ويجري الوحدات تغييرا إجبارياً ، بخروج ماليك ويحل مكانه محمود أبو كبير.
يتحسن الأداء الاتحادي مع مرور الوقت، وتغير تسديدة ريفاس طريقها بعد ارتطامها بأحد مدافعي الوحدات ، وتأخذ الكرة طريقها إلى ركنية في الدقيقة 35 .
يتحرك فهد المولد وعبد الفتاح عسيري ، ومعهما سان مارتن ، فتظهر الخطورة الاتحادية ، ومع اقتراب الشوط الأول من نهايته ، وفي الدقيقة 44 يلعب مونتاري كرة عرضية ، لكن يد بهاء فيصل مدافع الوحدات تعترض طريق الكرة ، ليعلن شكرلله دون تردد ضربة جزاء ، مقرونة ببطاقة صفراء لمدافع الوحدات.
يتصدى مختار فلاتة لتنفيذ ركلة الجزاء، ويتمكن من إحرازها بكل هدوء، مسجلا هدف التقدم للاتحاد، ضغط الاتحاد بقوة في الدقائق المتبقية من عمر الشوط الأول، وكاد ان يعزز التقدم، لكن نواف شكر لله أطلق صافرة نهاية الشوط الأول بتقدم الاتحاد 2/1.
عاد الوحدات من استراحة بين الشوطين، برغبة خطف هدف التعادل، ولاحت للاعبيه فرصتين محققتين، كانت أقربهما كرة أحمد هشام ، عندما سدد بيسراه وهو شبه منفرد لكن عساف القرني حارس الاتحاد يتألق في التصدي للكرة.
في الدقيقة 56 يغير بيتوركا طريقة لعب الاتحاد، بسحب المهاجم الصريح مختار فلاتة، والدفع بجمال باجندوح لاعب الوسط المدافع ، لتأمين منطقة المناورات.
يواصل لاعبو الاتحاد النسق الهجومي ، وينجح مهندس الوسط سان مارتن في تمويل مهاجميه بأكثر من كرة، كاد عبد الفتاح عسيري يسجل في واحدة منها ، لولا براعة عامر شفيع الذي تصدى للكرة.
ينحصر اللعب وسط الملعب ، مع فاصل من الأخطاء الفردية من لاعبي الاتحاد في التمرير والاحتفاظ بالكرة ، ويفشل لاعبو الوحدات في استغلال هذه الأخطاء للرعونة أو للإجهاد ، خاصة عامر ذيب الذي استنفد لياقته البدنية في الشوط الأول .
ينشط الوحدات في الدقائق العشر الأخيرة من المباراة بفضل تحركات البديل فرانشيسكو، لكن دون خطورة على مرمى عساف القرني ، فيما بدا الإجهاد ينال من لاعبي الفريقين، ويهدر عبد الفتاح عسيري فرصة إنهاء المباراة في الضربة القاضية عندما أطاح بتمريرة فهد المولد.
التعليقات