عمان جو – شادي سمحان
دعا ناشطون ومتابعون لوسائل التواصل الاجتماعي الجهات الأمنية المختصة الى مراقبة ورصد تطبيقات تغزو الهواتف الذكية وتدعو الأردنيين علانية لممارسة الدعارة.
وأمكن لعمان جو متابعة أحد هذه التطبيقات التي تعتمد على صور وأرقام هواتف لفتيات يعملن في الملاهي الليلية ويدعين من خلالها الشباب للدعارة بطريقة مبطنة وتحت مسمى التعارف.
وتتيح هذه التطبيقات اجراء مكالمات مصورة مع فتيات بتكلفة تصل بعضها الى 100 دينار ، بينما تتيح أخرى طلب فتيات للقاء المباشر حيث يقع حينها الشبان في المحظور ويتم ابتزازهم عن طريق شبكات تقوم بتشغيل هؤلاء الفتيات.
وتتبع الفتيات في هذه التطبيقات أساليب اغواء شيطانية ولكل خدمة تقدمها للراغبين تسعيرة خاصة .
يقول أحد الضحايا إنه تعرف إلى امرأة عبر تطبيق «بادو» الذي يتيح فرصة التعارف على أشخاص في المنطقة نفسها التي يقيم فيها وعلم منها أنها مطلقة.
وتابع أنه تحادث معها بعض الوقت، وحاولت الحصول على معلومات شخصية، وطلبت منه الحديث معها عبر «سكايب» فتجاوب معها وقال إنه وقع بسذاجة في الفخ، بعدما وضعت المرأة عدداً من الصور على حسابها في تطبيق «بادو». واستخدمت خدعة محكمة حين تواصلت معه لأول مرة عبر «سكايب» إذ عرضت فيديو لامرأة تقوم بحركات إغراء.
وتابع أنها طلبت منه التعري أمامها فرفض في البداية، لكن في ظل إلحاحها وافق على خلع ملابسه نسبياً، واستمر في الحديث معها إلى أن وضعت له رابطاً لفيديو على موقع «يوتيوب»، وأصيب بصدمة كبرى حين شاهده، إذ رأى نفسه عارياً، واكتشف أن الطرف الآخر كان يصوره بالفيديو.
وأشار إلى أنه هدد وتوعد محدثه، الذي كشف له عن وجهه الحقيقي، قائلاً إنه سيبلغ الشرطة، لكن الشخص الذي كان يحدثه أبلغه بأنه لا يبالي، لكنه يستطيع أن يسوي المسألة ودياً معه إذا دفع مبلغ من المال .
عمان جو – شادي سمحان
دعا ناشطون ومتابعون لوسائل التواصل الاجتماعي الجهات الأمنية المختصة الى مراقبة ورصد تطبيقات تغزو الهواتف الذكية وتدعو الأردنيين علانية لممارسة الدعارة.
وأمكن لعمان جو متابعة أحد هذه التطبيقات التي تعتمد على صور وأرقام هواتف لفتيات يعملن في الملاهي الليلية ويدعين من خلالها الشباب للدعارة بطريقة مبطنة وتحت مسمى التعارف.
وتتيح هذه التطبيقات اجراء مكالمات مصورة مع فتيات بتكلفة تصل بعضها الى 100 دينار ، بينما تتيح أخرى طلب فتيات للقاء المباشر حيث يقع حينها الشبان في المحظور ويتم ابتزازهم عن طريق شبكات تقوم بتشغيل هؤلاء الفتيات.
وتتبع الفتيات في هذه التطبيقات أساليب اغواء شيطانية ولكل خدمة تقدمها للراغبين تسعيرة خاصة .
يقول أحد الضحايا إنه تعرف إلى امرأة عبر تطبيق «بادو» الذي يتيح فرصة التعارف على أشخاص في المنطقة نفسها التي يقيم فيها وعلم منها أنها مطلقة.
وتابع أنه تحادث معها بعض الوقت، وحاولت الحصول على معلومات شخصية، وطلبت منه الحديث معها عبر «سكايب» فتجاوب معها وقال إنه وقع بسذاجة في الفخ، بعدما وضعت المرأة عدداً من الصور على حسابها في تطبيق «بادو». واستخدمت خدعة محكمة حين تواصلت معه لأول مرة عبر «سكايب» إذ عرضت فيديو لامرأة تقوم بحركات إغراء.
وتابع أنها طلبت منه التعري أمامها فرفض في البداية، لكن في ظل إلحاحها وافق على خلع ملابسه نسبياً، واستمر في الحديث معها إلى أن وضعت له رابطاً لفيديو على موقع «يوتيوب»، وأصيب بصدمة كبرى حين شاهده، إذ رأى نفسه عارياً، واكتشف أن الطرف الآخر كان يصوره بالفيديو.
وأشار إلى أنه هدد وتوعد محدثه، الذي كشف له عن وجهه الحقيقي، قائلاً إنه سيبلغ الشرطة، لكن الشخص الذي كان يحدثه أبلغه بأنه لا يبالي، لكنه يستطيع أن يسوي المسألة ودياً معه إذا دفع مبلغ من المال .
عمان جو – شادي سمحان
دعا ناشطون ومتابعون لوسائل التواصل الاجتماعي الجهات الأمنية المختصة الى مراقبة ورصد تطبيقات تغزو الهواتف الذكية وتدعو الأردنيين علانية لممارسة الدعارة.
وأمكن لعمان جو متابعة أحد هذه التطبيقات التي تعتمد على صور وأرقام هواتف لفتيات يعملن في الملاهي الليلية ويدعين من خلالها الشباب للدعارة بطريقة مبطنة وتحت مسمى التعارف.
وتتيح هذه التطبيقات اجراء مكالمات مصورة مع فتيات بتكلفة تصل بعضها الى 100 دينار ، بينما تتيح أخرى طلب فتيات للقاء المباشر حيث يقع حينها الشبان في المحظور ويتم ابتزازهم عن طريق شبكات تقوم بتشغيل هؤلاء الفتيات.
وتتبع الفتيات في هذه التطبيقات أساليب اغواء شيطانية ولكل خدمة تقدمها للراغبين تسعيرة خاصة .
يقول أحد الضحايا إنه تعرف إلى امرأة عبر تطبيق «بادو» الذي يتيح فرصة التعارف على أشخاص في المنطقة نفسها التي يقيم فيها وعلم منها أنها مطلقة.
وتابع أنه تحادث معها بعض الوقت، وحاولت الحصول على معلومات شخصية، وطلبت منه الحديث معها عبر «سكايب» فتجاوب معها وقال إنه وقع بسذاجة في الفخ، بعدما وضعت المرأة عدداً من الصور على حسابها في تطبيق «بادو». واستخدمت خدعة محكمة حين تواصلت معه لأول مرة عبر «سكايب» إذ عرضت فيديو لامرأة تقوم بحركات إغراء.
وتابع أنها طلبت منه التعري أمامها فرفض في البداية، لكن في ظل إلحاحها وافق على خلع ملابسه نسبياً، واستمر في الحديث معها إلى أن وضعت له رابطاً لفيديو على موقع «يوتيوب»، وأصيب بصدمة كبرى حين شاهده، إذ رأى نفسه عارياً، واكتشف أن الطرف الآخر كان يصوره بالفيديو.
وأشار إلى أنه هدد وتوعد محدثه، الذي كشف له عن وجهه الحقيقي، قائلاً إنه سيبلغ الشرطة، لكن الشخص الذي كان يحدثه أبلغه بأنه لا يبالي، لكنه يستطيع أن يسوي المسألة ودياً معه إذا دفع مبلغ من المال .
التعليقات