عمان جو - شادي سمحان
مرة أخرى يثبت جلالة الملك انه الأكثر قربا من نبض الشارع وهمومه فيما تبتعد الحكومات كثيرا عن تلمسها.
فبعد ما يمكن تسميتها بفضيحة تعيين 4 من اشقاء النواب في مناصب قيادية خلافا لمبدأ التنافسية، سارع جلالته للتدخل شخصيا ووضع الأمور في نصابها احقاقا للحق ولمبدأي العدالة وتكافؤ الفرص اللذان ينادي بهما جلالته صباح مساء ويوجه الحكومة لاعتمادها كعناوين عريضة لعملها.
عمان جو كان اول وسيلة اعلام اردنية تكشف حقيقة قيام حكومة الرزاز بتعيين أربعة من اشقاء النواب في مناصب قيادية، ولان جلالته يتابع ويقرأ ويدرك أهمية الاعلام في كشف مكامن لم تمض اربع وعشرين ساعة حتى كان يتراس اجتماعا عاجلا لمجلس الوزراء لبحث هذا التجاوز الذي اثار غضب الشارع في يوم وطني يفترض ان تنفرج فيه اسارير المواطنين وهو يوم تطبيق قانون العفو العام ودخوله حيز التنفيذ.
جلالته استمع لما یقال حول التعیینات الأخيرة، وأكد أھمیة التعامل بشفافیة وعدالة مع أیة تعیینات. كما أكد أھمیة أن تكون ھذه التعیینات على أساس الكفاءة.
وشدد على ضرورة أن تقوم الحكومة بشرح القرارات للمواطن الیوم وعلى الفور، وإعادة النظر في أي تعیین غیر مستحق.
تدخل الملك غير المسبوق في دلالاته انه عدم رضا عن أداء الحكومة وتبيان لمدى ضعفها كمان انه مؤشر على تراكم الأخطاء بدلا من تراكم الإنجازات وهو ما يؤشر الى قرب رحيل هذه الحكومة التي تميزت بالكثير من العثرات والهفوات على صعيد رئيسها عمر الرزاز او على صعيد بعض الوزراء الذين مثل اداؤهم مادة دسمة للنكتة والسخرية بالنسبة للشارع الأردني.
وفي الدلالات أيضا ان الحكومة تتعامل مع النواب وفق مبدأ الترضيات والاعطيات مما يدل على وجود صفقات تحكم أداء المجلس التشريعي والرقابي بدل ان يكون المعيار مصلحة الوطن والمواطن.
عمان جو - شادي سمحان
مرة أخرى يثبت جلالة الملك انه الأكثر قربا من نبض الشارع وهمومه فيما تبتعد الحكومات كثيرا عن تلمسها.
فبعد ما يمكن تسميتها بفضيحة تعيين 4 من اشقاء النواب في مناصب قيادية خلافا لمبدأ التنافسية، سارع جلالته للتدخل شخصيا ووضع الأمور في نصابها احقاقا للحق ولمبدأي العدالة وتكافؤ الفرص اللذان ينادي بهما جلالته صباح مساء ويوجه الحكومة لاعتمادها كعناوين عريضة لعملها.
عمان جو كان اول وسيلة اعلام اردنية تكشف حقيقة قيام حكومة الرزاز بتعيين أربعة من اشقاء النواب في مناصب قيادية، ولان جلالته يتابع ويقرأ ويدرك أهمية الاعلام في كشف مكامن لم تمض اربع وعشرين ساعة حتى كان يتراس اجتماعا عاجلا لمجلس الوزراء لبحث هذا التجاوز الذي اثار غضب الشارع في يوم وطني يفترض ان تنفرج فيه اسارير المواطنين وهو يوم تطبيق قانون العفو العام ودخوله حيز التنفيذ.
جلالته استمع لما یقال حول التعیینات الأخيرة، وأكد أھمیة التعامل بشفافیة وعدالة مع أیة تعیینات. كما أكد أھمیة أن تكون ھذه التعیینات على أساس الكفاءة.
وشدد على ضرورة أن تقوم الحكومة بشرح القرارات للمواطن الیوم وعلى الفور، وإعادة النظر في أي تعیین غیر مستحق.
تدخل الملك غير المسبوق في دلالاته انه عدم رضا عن أداء الحكومة وتبيان لمدى ضعفها كمان انه مؤشر على تراكم الأخطاء بدلا من تراكم الإنجازات وهو ما يؤشر الى قرب رحيل هذه الحكومة التي تميزت بالكثير من العثرات والهفوات على صعيد رئيسها عمر الرزاز او على صعيد بعض الوزراء الذين مثل اداؤهم مادة دسمة للنكتة والسخرية بالنسبة للشارع الأردني.
وفي الدلالات أيضا ان الحكومة تتعامل مع النواب وفق مبدأ الترضيات والاعطيات مما يدل على وجود صفقات تحكم أداء المجلس التشريعي والرقابي بدل ان يكون المعيار مصلحة الوطن والمواطن.
عمان جو - شادي سمحان
مرة أخرى يثبت جلالة الملك انه الأكثر قربا من نبض الشارع وهمومه فيما تبتعد الحكومات كثيرا عن تلمسها.
فبعد ما يمكن تسميتها بفضيحة تعيين 4 من اشقاء النواب في مناصب قيادية خلافا لمبدأ التنافسية، سارع جلالته للتدخل شخصيا ووضع الأمور في نصابها احقاقا للحق ولمبدأي العدالة وتكافؤ الفرص اللذان ينادي بهما جلالته صباح مساء ويوجه الحكومة لاعتمادها كعناوين عريضة لعملها.
عمان جو كان اول وسيلة اعلام اردنية تكشف حقيقة قيام حكومة الرزاز بتعيين أربعة من اشقاء النواب في مناصب قيادية، ولان جلالته يتابع ويقرأ ويدرك أهمية الاعلام في كشف مكامن لم تمض اربع وعشرين ساعة حتى كان يتراس اجتماعا عاجلا لمجلس الوزراء لبحث هذا التجاوز الذي اثار غضب الشارع في يوم وطني يفترض ان تنفرج فيه اسارير المواطنين وهو يوم تطبيق قانون العفو العام ودخوله حيز التنفيذ.
جلالته استمع لما یقال حول التعیینات الأخيرة، وأكد أھمیة التعامل بشفافیة وعدالة مع أیة تعیینات. كما أكد أھمیة أن تكون ھذه التعیینات على أساس الكفاءة.
وشدد على ضرورة أن تقوم الحكومة بشرح القرارات للمواطن الیوم وعلى الفور، وإعادة النظر في أي تعیین غیر مستحق.
تدخل الملك غير المسبوق في دلالاته انه عدم رضا عن أداء الحكومة وتبيان لمدى ضعفها كمان انه مؤشر على تراكم الأخطاء بدلا من تراكم الإنجازات وهو ما يؤشر الى قرب رحيل هذه الحكومة التي تميزت بالكثير من العثرات والهفوات على صعيد رئيسها عمر الرزاز او على صعيد بعض الوزراء الذين مثل اداؤهم مادة دسمة للنكتة والسخرية بالنسبة للشارع الأردني.
وفي الدلالات أيضا ان الحكومة تتعامل مع النواب وفق مبدأ الترضيات والاعطيات مما يدل على وجود صفقات تحكم أداء المجلس التشريعي والرقابي بدل ان يكون المعيار مصلحة الوطن والمواطن.
التعليقات