عمان جو - شادي سمحان
تدور خلافات كبيرة بين اقطاب في حكومة الدكتور عمر الرزاز، وعدم تجانس في المواقف حيال كثير من الملفات المهمة، والحديث بحسب مراقبين يتركز حول خلافات شديدة بين الرزاز ونائبه رجائي المعشر الامر الذي يشي برحيل قريب للحكومة.
تعيينات اشقاء النواب كانت حجر الرحى في الخلاف بين الرجلين حيث حاول كلاهما وبحسب تسريبات القاء اللائمة على الاخر امام الملك حينما تم سؤالهما عن الموضوع.
الحديث يدور ايضا عن شللية وزراية وتكتتلات تضم في كل منها 3 الى اربع وزراء، تحاول كل منها التأثير على قرارات الرزاز خاصة في القضايا المفصلية، ولا يقتصر الامر على هذا الامر بل يتعداه الى وجود خصومات ومناكفات بحسب التسريبات حيث يقنع بعض الوزراء الرزاز باخراج البعض الاخر من التشكيلة الحكومية بسبب ضعف ادائهم
شق الخلاف وعدم التجانس يبدو كبيرا مع قيام بعض الوزراء بتعمد تسريب بعض الاخبار لوسائل الاعلام ولصحفيين لاحراج الرزاز حينا او نائبه المعشر حينا آخر بل ان بعض الوزراء يعقد تحالفات وتفاهمات خفية مع بعض النواب دون علم رئيس الحكومة.
المعلومات تشير الى ان اجراء تعديل حكومي جديد بات مستبعدا حيث استنزفت الحكومة كل فرصها وبات رحيلها الحل الاكثر واقعية، بل ان التحضير الفعلي بدء على ارض الواقع للتمهيد لرئيس وزراء جديد يعتقد انه سيكون عبد الاله الخطيب وزير الخارجية السابق.
عمان جو - شادي سمحان
تدور خلافات كبيرة بين اقطاب في حكومة الدكتور عمر الرزاز، وعدم تجانس في المواقف حيال كثير من الملفات المهمة، والحديث بحسب مراقبين يتركز حول خلافات شديدة بين الرزاز ونائبه رجائي المعشر الامر الذي يشي برحيل قريب للحكومة.
تعيينات اشقاء النواب كانت حجر الرحى في الخلاف بين الرجلين حيث حاول كلاهما وبحسب تسريبات القاء اللائمة على الاخر امام الملك حينما تم سؤالهما عن الموضوع.
الحديث يدور ايضا عن شللية وزراية وتكتتلات تضم في كل منها 3 الى اربع وزراء، تحاول كل منها التأثير على قرارات الرزاز خاصة في القضايا المفصلية، ولا يقتصر الامر على هذا الامر بل يتعداه الى وجود خصومات ومناكفات بحسب التسريبات حيث يقنع بعض الوزراء الرزاز باخراج البعض الاخر من التشكيلة الحكومية بسبب ضعف ادائهم
شق الخلاف وعدم التجانس يبدو كبيرا مع قيام بعض الوزراء بتعمد تسريب بعض الاخبار لوسائل الاعلام ولصحفيين لاحراج الرزاز حينا او نائبه المعشر حينا آخر بل ان بعض الوزراء يعقد تحالفات وتفاهمات خفية مع بعض النواب دون علم رئيس الحكومة.
المعلومات تشير الى ان اجراء تعديل حكومي جديد بات مستبعدا حيث استنزفت الحكومة كل فرصها وبات رحيلها الحل الاكثر واقعية، بل ان التحضير الفعلي بدء على ارض الواقع للتمهيد لرئيس وزراء جديد يعتقد انه سيكون عبد الاله الخطيب وزير الخارجية السابق.
عمان جو - شادي سمحان
تدور خلافات كبيرة بين اقطاب في حكومة الدكتور عمر الرزاز، وعدم تجانس في المواقف حيال كثير من الملفات المهمة، والحديث بحسب مراقبين يتركز حول خلافات شديدة بين الرزاز ونائبه رجائي المعشر الامر الذي يشي برحيل قريب للحكومة.
تعيينات اشقاء النواب كانت حجر الرحى في الخلاف بين الرجلين حيث حاول كلاهما وبحسب تسريبات القاء اللائمة على الاخر امام الملك حينما تم سؤالهما عن الموضوع.
الحديث يدور ايضا عن شللية وزراية وتكتتلات تضم في كل منها 3 الى اربع وزراء، تحاول كل منها التأثير على قرارات الرزاز خاصة في القضايا المفصلية، ولا يقتصر الامر على هذا الامر بل يتعداه الى وجود خصومات ومناكفات بحسب التسريبات حيث يقنع بعض الوزراء الرزاز باخراج البعض الاخر من التشكيلة الحكومية بسبب ضعف ادائهم
شق الخلاف وعدم التجانس يبدو كبيرا مع قيام بعض الوزراء بتعمد تسريب بعض الاخبار لوسائل الاعلام ولصحفيين لاحراج الرزاز حينا او نائبه المعشر حينا آخر بل ان بعض الوزراء يعقد تحالفات وتفاهمات خفية مع بعض النواب دون علم رئيس الحكومة.
المعلومات تشير الى ان اجراء تعديل حكومي جديد بات مستبعدا حيث استنزفت الحكومة كل فرصها وبات رحيلها الحل الاكثر واقعية، بل ان التحضير الفعلي بدء على ارض الواقع للتمهيد لرئيس وزراء جديد يعتقد انه سيكون عبد الاله الخطيب وزير الخارجية السابق.
التعليقات