عمان جو - يواجه الوحدات الأردني مساء غدٍ الثلاثاء نظيره القوة الجوية في مواجهة حاسمة تجمعهما على استاد سعود بن عبد الرحمن في قطر، وذلك بإطار الدور الثاني لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
ولن تقبل المباراة القسمة على اثنين حيث لا بد من فائز في المباراة على اعتبار أن مباريات الدور الثاني تقام من مباراة واحدة.
وكان القوة الجوية قد اختار قطر لتستضيف لقاءاته بعدما تأهل للدور الثاني كبطل لمجموعته في حين جاء تأهل الوحدات بعدما حل ثانياً في المجموعة الأولى.
ويمر الفريقان بظروف متشابهة للغاية، فكلاهما عانى من تأخر في إصدار تأشيرات الدخول مما انعكس ذلك سلباً على استعداداتهما للمباراة.
ويطمح الوحدات للتغلب على ظروفه من خلال العودة ببطاقة التأهل أملاً بتعزيز حظوظه بالمنافسة على اللقب الآسيوي الذي استعصى عليه طويلاً حيث تعتبر مشاركته في هذه النسخة هي التاسعة.
في المقابل فإن القوة الجوية الذي سبق له المشاركة في دوري أبطال آسيا عامي 2004، 2008، يمني النفس باجتياز محطة الوحدات وبلوغ دور الثمانية وتعزيز حظوظه في المنافسة على اللقب في أول مشاركة له ببطولة كأس الاتحاد الآسيوي.
وكان فريق الوحدات قد خضع على امتداد اليومين الماضيين لتدريبات مكثفة في قطر بقيادة المدير الفني رائد عساف، ارتكزت على تعزيز الجاهزية الفنية والبدنية للاعبين واختيار الحلول المناسبة لسد بعض الغيابات المؤثرة بالفريق.
ويتوقع أن يدفع الوحدات بتشكيلة قوامها محمود قنديل في حراسة المرمى، على أن تناط مهمة بناء السواتر الدفاعية للبرازيلي هيلدير ومحمد مصطفى وفراس شلباية وأحمد الياس، ويتولى مهمة بناء الهجمات رجائي
عايد وصالح راتب وعامر ذيب وعبد الله ذيب وأحمد أبو كبير، فيما سيلعب بهاء فيصل كرأس حربة.
ويمتلك مدرب الوحدات عدة أوراق بديلة قد يدفع بها وفقا لمعطيات المباراة حيث يبرز أحمد هشام وليث البشتاوي ومحمد الباشا وحاتم أبو خضرا.
ويفتقد الوحدات في المباراة لخمسة من لاعبيه هم عامر شفيع وفادي عوض والسنغالي الحاج مالك للإيقاف ومحمد الدميري والبرازيلي توريس للإصابة.
إلى ذلك يعاني القوة الجوية من غياب الاستقرار الفني إثر التغيير الذي طرأ على مديره الفني، حيث تم إعفاء علي هادي من منصبه بعد تراجع نتائج الفريق محلياً، ليتم تعيين مساعده أحمد دحام بدلاً منه، لكن عدم امتلاك الأخير لشهادة التدريب الآسيوية الأولى دفع إدارة القوة الجوية إلى تكليف هاشم خميس مدرب حراس المرمى بتسلم مهمة المدير الفني للفريق.
وتعج صفوف القوة الجوية بلاعبين مميزين يتقدمهم متصدر هدافي بطولة كأس الاتحاد الآسيوي والدوري العراقي أحمد حمادي، الى جانب حارس المرمى فهد طالب وهمام طارق والسوري حميد ميدو وعلي عبد الجبار وحسين علي.
عمان جو - يواجه الوحدات الأردني مساء غدٍ الثلاثاء نظيره القوة الجوية في مواجهة حاسمة تجمعهما على استاد سعود بن عبد الرحمن في قطر، وذلك بإطار الدور الثاني لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
ولن تقبل المباراة القسمة على اثنين حيث لا بد من فائز في المباراة على اعتبار أن مباريات الدور الثاني تقام من مباراة واحدة.
وكان القوة الجوية قد اختار قطر لتستضيف لقاءاته بعدما تأهل للدور الثاني كبطل لمجموعته في حين جاء تأهل الوحدات بعدما حل ثانياً في المجموعة الأولى.
ويمر الفريقان بظروف متشابهة للغاية، فكلاهما عانى من تأخر في إصدار تأشيرات الدخول مما انعكس ذلك سلباً على استعداداتهما للمباراة.
ويطمح الوحدات للتغلب على ظروفه من خلال العودة ببطاقة التأهل أملاً بتعزيز حظوظه بالمنافسة على اللقب الآسيوي الذي استعصى عليه طويلاً حيث تعتبر مشاركته في هذه النسخة هي التاسعة.
في المقابل فإن القوة الجوية الذي سبق له المشاركة في دوري أبطال آسيا عامي 2004، 2008، يمني النفس باجتياز محطة الوحدات وبلوغ دور الثمانية وتعزيز حظوظه في المنافسة على اللقب في أول مشاركة له ببطولة كأس الاتحاد الآسيوي.
وكان فريق الوحدات قد خضع على امتداد اليومين الماضيين لتدريبات مكثفة في قطر بقيادة المدير الفني رائد عساف، ارتكزت على تعزيز الجاهزية الفنية والبدنية للاعبين واختيار الحلول المناسبة لسد بعض الغيابات المؤثرة بالفريق.
ويتوقع أن يدفع الوحدات بتشكيلة قوامها محمود قنديل في حراسة المرمى، على أن تناط مهمة بناء السواتر الدفاعية للبرازيلي هيلدير ومحمد مصطفى وفراس شلباية وأحمد الياس، ويتولى مهمة بناء الهجمات رجائي
عايد وصالح راتب وعامر ذيب وعبد الله ذيب وأحمد أبو كبير، فيما سيلعب بهاء فيصل كرأس حربة.
ويمتلك مدرب الوحدات عدة أوراق بديلة قد يدفع بها وفقا لمعطيات المباراة حيث يبرز أحمد هشام وليث البشتاوي ومحمد الباشا وحاتم أبو خضرا.
ويفتقد الوحدات في المباراة لخمسة من لاعبيه هم عامر شفيع وفادي عوض والسنغالي الحاج مالك للإيقاف ومحمد الدميري والبرازيلي توريس للإصابة.
إلى ذلك يعاني القوة الجوية من غياب الاستقرار الفني إثر التغيير الذي طرأ على مديره الفني، حيث تم إعفاء علي هادي من منصبه بعد تراجع نتائج الفريق محلياً، ليتم تعيين مساعده أحمد دحام بدلاً منه، لكن عدم امتلاك الأخير لشهادة التدريب الآسيوية الأولى دفع إدارة القوة الجوية إلى تكليف هاشم خميس مدرب حراس المرمى بتسلم مهمة المدير الفني للفريق.
وتعج صفوف القوة الجوية بلاعبين مميزين يتقدمهم متصدر هدافي بطولة كأس الاتحاد الآسيوي والدوري العراقي أحمد حمادي، الى جانب حارس المرمى فهد طالب وهمام طارق والسوري حميد ميدو وعلي عبد الجبار وحسين علي.
عمان جو - يواجه الوحدات الأردني مساء غدٍ الثلاثاء نظيره القوة الجوية في مواجهة حاسمة تجمعهما على استاد سعود بن عبد الرحمن في قطر، وذلك بإطار الدور الثاني لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
ولن تقبل المباراة القسمة على اثنين حيث لا بد من فائز في المباراة على اعتبار أن مباريات الدور الثاني تقام من مباراة واحدة.
وكان القوة الجوية قد اختار قطر لتستضيف لقاءاته بعدما تأهل للدور الثاني كبطل لمجموعته في حين جاء تأهل الوحدات بعدما حل ثانياً في المجموعة الأولى.
ويمر الفريقان بظروف متشابهة للغاية، فكلاهما عانى من تأخر في إصدار تأشيرات الدخول مما انعكس ذلك سلباً على استعداداتهما للمباراة.
ويطمح الوحدات للتغلب على ظروفه من خلال العودة ببطاقة التأهل أملاً بتعزيز حظوظه بالمنافسة على اللقب الآسيوي الذي استعصى عليه طويلاً حيث تعتبر مشاركته في هذه النسخة هي التاسعة.
في المقابل فإن القوة الجوية الذي سبق له المشاركة في دوري أبطال آسيا عامي 2004، 2008، يمني النفس باجتياز محطة الوحدات وبلوغ دور الثمانية وتعزيز حظوظه في المنافسة على اللقب في أول مشاركة له ببطولة كأس الاتحاد الآسيوي.
وكان فريق الوحدات قد خضع على امتداد اليومين الماضيين لتدريبات مكثفة في قطر بقيادة المدير الفني رائد عساف، ارتكزت على تعزيز الجاهزية الفنية والبدنية للاعبين واختيار الحلول المناسبة لسد بعض الغيابات المؤثرة بالفريق.
ويتوقع أن يدفع الوحدات بتشكيلة قوامها محمود قنديل في حراسة المرمى، على أن تناط مهمة بناء السواتر الدفاعية للبرازيلي هيلدير ومحمد مصطفى وفراس شلباية وأحمد الياس، ويتولى مهمة بناء الهجمات رجائي
عايد وصالح راتب وعامر ذيب وعبد الله ذيب وأحمد أبو كبير، فيما سيلعب بهاء فيصل كرأس حربة.
ويمتلك مدرب الوحدات عدة أوراق بديلة قد يدفع بها وفقا لمعطيات المباراة حيث يبرز أحمد هشام وليث البشتاوي ومحمد الباشا وحاتم أبو خضرا.
ويفتقد الوحدات في المباراة لخمسة من لاعبيه هم عامر شفيع وفادي عوض والسنغالي الحاج مالك للإيقاف ومحمد الدميري والبرازيلي توريس للإصابة.
إلى ذلك يعاني القوة الجوية من غياب الاستقرار الفني إثر التغيير الذي طرأ على مديره الفني، حيث تم إعفاء علي هادي من منصبه بعد تراجع نتائج الفريق محلياً، ليتم تعيين مساعده أحمد دحام بدلاً منه، لكن عدم امتلاك الأخير لشهادة التدريب الآسيوية الأولى دفع إدارة القوة الجوية إلى تكليف هاشم خميس مدرب حراس المرمى بتسلم مهمة المدير الفني للفريق.
وتعج صفوف القوة الجوية بلاعبين مميزين يتقدمهم متصدر هدافي بطولة كأس الاتحاد الآسيوي والدوري العراقي أحمد حمادي، الى جانب حارس المرمى فهد طالب وهمام طارق والسوري حميد ميدو وعلي عبد الجبار وحسين علي.
التعليقات