عمان جو _
قال جان إيجلاند، رئيس مجموعة العمل للشؤون الإنسانية التابعة للأمم المتحدة، الثلاثاء، إن مجموعته كمؤسسة إنسانية “جاهزة للحوار مع الجميع في مناطق الصراعات، بما في ذلك تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) الإرهابي، من أجل إيصال المساعدات”.
وأضاف إيجلاند، مستشار المبعوث الأممي إلى سوريا ستافان دي ميستورا، في تصريحات صحفية، على هامش القمة العالمية للعمل الإنساني، في مدينة اسطنبول، أنه “يخصع لسيطرة (داعش) ما يقرب من سبعة ملايين إنسان مدني، منهم 500 ألف لا نعرف عنهم أي شيء في مدينة الفلوجة (غربي العراق)”.
وأشار، أنه “من المقبول اعتبار عدد من الحكومات ومؤسسات الأمم المتحدة، بعض المجموعات، على أنها إرهابية، لكننا كمؤسسات إغاثة علينا مساعدة كل من يعاني في أماكن الصراعات”.
وعن أهدافهم من قمة العمل الإنساني، أوضح أنهم بحاجة إلى دعم مالي، لكنه يرى في الوقت ذاته، أن “على القمة تبني قضية إيصال المساعدات إلى الملايين المحاصرين في مناطق الأزمات”.
وعن الوضع في سوريا، قال إجلاند، إن “الوضع الإنساني هناك يتدهور أكثر يوما بعد يوم، بسبب منع قوات النظام السوري إيصال المساعدات الإنسانية”.
وانطلقت في مدينة إسطنبول، صباح الاثنين، أعمال القمة العالمية الأولى للعمل الإنساني، التي تنظمها الأمم المتحدة، وتستمر يومين.
وتناقش القمة، النظام العالمي للمساعدات الإنسانية، ويشارك فيها حوالي 60 من رؤساء الدول والحكومات، وعدد كبير من الوزراء، والمسؤولين رفيعي المستوى، إضافة إلى ممثلين عن منظمات المجتمع المدني الدولية، والهيئات الأكاديمية والإعلامية، والقطاع الخاص، وممثلين عن المناطق المتأثرة بالأزمات.
عمان جو _
قال جان إيجلاند، رئيس مجموعة العمل للشؤون الإنسانية التابعة للأمم المتحدة، الثلاثاء، إن مجموعته كمؤسسة إنسانية “جاهزة للحوار مع الجميع في مناطق الصراعات، بما في ذلك تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) الإرهابي، من أجل إيصال المساعدات”.
وأضاف إيجلاند، مستشار المبعوث الأممي إلى سوريا ستافان دي ميستورا، في تصريحات صحفية، على هامش القمة العالمية للعمل الإنساني، في مدينة اسطنبول، أنه “يخصع لسيطرة (داعش) ما يقرب من سبعة ملايين إنسان مدني، منهم 500 ألف لا نعرف عنهم أي شيء في مدينة الفلوجة (غربي العراق)”.
وأشار، أنه “من المقبول اعتبار عدد من الحكومات ومؤسسات الأمم المتحدة، بعض المجموعات، على أنها إرهابية، لكننا كمؤسسات إغاثة علينا مساعدة كل من يعاني في أماكن الصراعات”.
وعن أهدافهم من قمة العمل الإنساني، أوضح أنهم بحاجة إلى دعم مالي، لكنه يرى في الوقت ذاته، أن “على القمة تبني قضية إيصال المساعدات إلى الملايين المحاصرين في مناطق الأزمات”.
وعن الوضع في سوريا، قال إجلاند، إن “الوضع الإنساني هناك يتدهور أكثر يوما بعد يوم، بسبب منع قوات النظام السوري إيصال المساعدات الإنسانية”.
وانطلقت في مدينة إسطنبول، صباح الاثنين، أعمال القمة العالمية الأولى للعمل الإنساني، التي تنظمها الأمم المتحدة، وتستمر يومين.
وتناقش القمة، النظام العالمي للمساعدات الإنسانية، ويشارك فيها حوالي 60 من رؤساء الدول والحكومات، وعدد كبير من الوزراء، والمسؤولين رفيعي المستوى، إضافة إلى ممثلين عن منظمات المجتمع المدني الدولية، والهيئات الأكاديمية والإعلامية، والقطاع الخاص، وممثلين عن المناطق المتأثرة بالأزمات.
عمان جو _
قال جان إيجلاند، رئيس مجموعة العمل للشؤون الإنسانية التابعة للأمم المتحدة، الثلاثاء، إن مجموعته كمؤسسة إنسانية “جاهزة للحوار مع الجميع في مناطق الصراعات، بما في ذلك تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) الإرهابي، من أجل إيصال المساعدات”.
وأضاف إيجلاند، مستشار المبعوث الأممي إلى سوريا ستافان دي ميستورا، في تصريحات صحفية، على هامش القمة العالمية للعمل الإنساني، في مدينة اسطنبول، أنه “يخصع لسيطرة (داعش) ما يقرب من سبعة ملايين إنسان مدني، منهم 500 ألف لا نعرف عنهم أي شيء في مدينة الفلوجة (غربي العراق)”.
وأشار، أنه “من المقبول اعتبار عدد من الحكومات ومؤسسات الأمم المتحدة، بعض المجموعات، على أنها إرهابية، لكننا كمؤسسات إغاثة علينا مساعدة كل من يعاني في أماكن الصراعات”.
وعن أهدافهم من قمة العمل الإنساني، أوضح أنهم بحاجة إلى دعم مالي، لكنه يرى في الوقت ذاته، أن “على القمة تبني قضية إيصال المساعدات إلى الملايين المحاصرين في مناطق الأزمات”.
وعن الوضع في سوريا، قال إجلاند، إن “الوضع الإنساني هناك يتدهور أكثر يوما بعد يوم، بسبب منع قوات النظام السوري إيصال المساعدات الإنسانية”.
وانطلقت في مدينة إسطنبول، صباح الاثنين، أعمال القمة العالمية الأولى للعمل الإنساني، التي تنظمها الأمم المتحدة، وتستمر يومين.
وتناقش القمة، النظام العالمي للمساعدات الإنسانية، ويشارك فيها حوالي 60 من رؤساء الدول والحكومات، وعدد كبير من الوزراء، والمسؤولين رفيعي المستوى، إضافة إلى ممثلين عن منظمات المجتمع المدني الدولية، والهيئات الأكاديمية والإعلامية، والقطاع الخاص، وممثلين عن المناطق المتأثرة بالأزمات.
التعليقات