عمان جو- تمكنت الأردنية دانية المبيضين من التأهل للمرة الثانية على التوالي للمسابقة العالمية (أنتل آيسف) لعام 2019 بعد ان أحرزت المركز الأول عالمياً في ذات المسابقة بفينكس في الولايات المتحدة الأميركية العام الماضي.
وعبرت المبيضين عن سعادتها بهذا الإنجاز العالمي، وقالت «فخورة لتمثيل وطني فهي رسالة حقيقية عن إبداع الشباب الأردني في كافة المحافل الدولي .
وتأهلت المبيضين عن مشروعها (دراويت) بعد تطويره لتطبيق على الهاتف؛ حيث يمكن الأهل والمعلمين من فهم نفسية أطفالهم والكشف عما يعانون من اضطرابات نفسية من خلال اختيار الطفل أجزاء شكل الإنسان التي تمثله أو تعبر عنه وهكذا لباقي الأجزاء و بالنهاية يكون هناك شكل كامل من جسم الإنسان مع تحليل الأشكال التي اختارها الطفل.
كما حصد ذات المشروع المركز الثالث في مسابقة إنتل للعلوم والهندسة التي تعد حدثا سنويا قبل أن يتم تحويل المشروع لتطبيق ذكي من خلال قيام الطفل بقص الشكل الذي يختاره بدفتر ليصار بعد ذلك إلى لصق الأشكال وتحليلها من قبل مختص نفسي .
(أنتل آيسف) مسابقة عالمية تضم 81 دولة من أكثر من 1200 متسابق من حول العالم يتنافسون في 17 فئة في العلوم، يشاركون أفكارهم ويجربون روح المنافسة في مكان واحد والتي ستعقد في أيار المقبل في الولايات المتحدة الأميركية.
مسيرة الإبداع للمبيضين بدأت في سن الـ 13 بعد مشاركتها بمسابقة على مستوى المدارس حازت خلالها المركز الثاني «كانت أول مرة بحياتي التمس شعور الفوز ؛ومن هنا كانت نقطة التحول في حیاتي»، وفق قولها.
ولفتت إلى ان مسابقة (أنتل آيسف) والمشاريع المشاركة بها تفتح ذهن الطالب لمبدأ البحث العلمي وما يتطلبه، مؤكدة أن المشاركة في المسابقة تعد تجربة عميقة تجعلك توسع نطاق معرفتك بالآخرين لما يتطلبه البحث العلمي من الرجوع الى الأخصائيين وذوي الخبرة في المجال الذي تبحث فيه، وبالتالي تطوير أساليب التفكير وتعلم منهجية البحث العلمي التي تنعكس بشكل مباشر على الحياة العملية للشباب.
وأشارت المبيضين الى ان التأهل على مستوى العالم يعزز من شعور الطالب بأنه «منتج وأكدت أن المشاركة على مستوى العالم اكسبتها الجرأة في الوقوف أمام أكثر من ٢٤حكماً وبروفيسوراً من جامعات ضخمة من الولايات المتحدة الأميركية وأعطتها الكثير من الثقة بشخصيتها، وفتحت أمامها مجال التفكير والبحث والإبداع.
وأنهت المبيضين حديثها قائلة «الحلم لم ينته، و كلما زاد إيمانك وحبك لهدفك زادت تضحياتك وإيمانك بانك یوما ما ستقدم شيئاً مفيداً للبشریة' .
وتقوم (أنتل آيسف) العالمية بتصفيات محلية قبل التأهل للعالمية بداية شهر شباط من العام الحالي لاختيار المشاريع المتأهلة و يتم عمل التصفيات على دورتين لتنتهي المسابقة بـ( 14) مشروعاً تتأهل للمشاركة العالمية.
(الرأي)
عمان جو- تمكنت الأردنية دانية المبيضين من التأهل للمرة الثانية على التوالي للمسابقة العالمية (أنتل آيسف) لعام 2019 بعد ان أحرزت المركز الأول عالمياً في ذات المسابقة بفينكس في الولايات المتحدة الأميركية العام الماضي.
وعبرت المبيضين عن سعادتها بهذا الإنجاز العالمي، وقالت «فخورة لتمثيل وطني فهي رسالة حقيقية عن إبداع الشباب الأردني في كافة المحافل الدولي .
وتأهلت المبيضين عن مشروعها (دراويت) بعد تطويره لتطبيق على الهاتف؛ حيث يمكن الأهل والمعلمين من فهم نفسية أطفالهم والكشف عما يعانون من اضطرابات نفسية من خلال اختيار الطفل أجزاء شكل الإنسان التي تمثله أو تعبر عنه وهكذا لباقي الأجزاء و بالنهاية يكون هناك شكل كامل من جسم الإنسان مع تحليل الأشكال التي اختارها الطفل.
كما حصد ذات المشروع المركز الثالث في مسابقة إنتل للعلوم والهندسة التي تعد حدثا سنويا قبل أن يتم تحويل المشروع لتطبيق ذكي من خلال قيام الطفل بقص الشكل الذي يختاره بدفتر ليصار بعد ذلك إلى لصق الأشكال وتحليلها من قبل مختص نفسي .
(أنتل آيسف) مسابقة عالمية تضم 81 دولة من أكثر من 1200 متسابق من حول العالم يتنافسون في 17 فئة في العلوم، يشاركون أفكارهم ويجربون روح المنافسة في مكان واحد والتي ستعقد في أيار المقبل في الولايات المتحدة الأميركية.
مسيرة الإبداع للمبيضين بدأت في سن الـ 13 بعد مشاركتها بمسابقة على مستوى المدارس حازت خلالها المركز الثاني «كانت أول مرة بحياتي التمس شعور الفوز ؛ومن هنا كانت نقطة التحول في حیاتي»، وفق قولها.
ولفتت إلى ان مسابقة (أنتل آيسف) والمشاريع المشاركة بها تفتح ذهن الطالب لمبدأ البحث العلمي وما يتطلبه، مؤكدة أن المشاركة في المسابقة تعد تجربة عميقة تجعلك توسع نطاق معرفتك بالآخرين لما يتطلبه البحث العلمي من الرجوع الى الأخصائيين وذوي الخبرة في المجال الذي تبحث فيه، وبالتالي تطوير أساليب التفكير وتعلم منهجية البحث العلمي التي تنعكس بشكل مباشر على الحياة العملية للشباب.
وأشارت المبيضين الى ان التأهل على مستوى العالم يعزز من شعور الطالب بأنه «منتج وأكدت أن المشاركة على مستوى العالم اكسبتها الجرأة في الوقوف أمام أكثر من ٢٤حكماً وبروفيسوراً من جامعات ضخمة من الولايات المتحدة الأميركية وأعطتها الكثير من الثقة بشخصيتها، وفتحت أمامها مجال التفكير والبحث والإبداع.
وأنهت المبيضين حديثها قائلة «الحلم لم ينته، و كلما زاد إيمانك وحبك لهدفك زادت تضحياتك وإيمانك بانك یوما ما ستقدم شيئاً مفيداً للبشریة' .
وتقوم (أنتل آيسف) العالمية بتصفيات محلية قبل التأهل للعالمية بداية شهر شباط من العام الحالي لاختيار المشاريع المتأهلة و يتم عمل التصفيات على دورتين لتنتهي المسابقة بـ( 14) مشروعاً تتأهل للمشاركة العالمية.
(الرأي)
عمان جو- تمكنت الأردنية دانية المبيضين من التأهل للمرة الثانية على التوالي للمسابقة العالمية (أنتل آيسف) لعام 2019 بعد ان أحرزت المركز الأول عالمياً في ذات المسابقة بفينكس في الولايات المتحدة الأميركية العام الماضي.
وعبرت المبيضين عن سعادتها بهذا الإنجاز العالمي، وقالت «فخورة لتمثيل وطني فهي رسالة حقيقية عن إبداع الشباب الأردني في كافة المحافل الدولي .
وتأهلت المبيضين عن مشروعها (دراويت) بعد تطويره لتطبيق على الهاتف؛ حيث يمكن الأهل والمعلمين من فهم نفسية أطفالهم والكشف عما يعانون من اضطرابات نفسية من خلال اختيار الطفل أجزاء شكل الإنسان التي تمثله أو تعبر عنه وهكذا لباقي الأجزاء و بالنهاية يكون هناك شكل كامل من جسم الإنسان مع تحليل الأشكال التي اختارها الطفل.
كما حصد ذات المشروع المركز الثالث في مسابقة إنتل للعلوم والهندسة التي تعد حدثا سنويا قبل أن يتم تحويل المشروع لتطبيق ذكي من خلال قيام الطفل بقص الشكل الذي يختاره بدفتر ليصار بعد ذلك إلى لصق الأشكال وتحليلها من قبل مختص نفسي .
(أنتل آيسف) مسابقة عالمية تضم 81 دولة من أكثر من 1200 متسابق من حول العالم يتنافسون في 17 فئة في العلوم، يشاركون أفكارهم ويجربون روح المنافسة في مكان واحد والتي ستعقد في أيار المقبل في الولايات المتحدة الأميركية.
مسيرة الإبداع للمبيضين بدأت في سن الـ 13 بعد مشاركتها بمسابقة على مستوى المدارس حازت خلالها المركز الثاني «كانت أول مرة بحياتي التمس شعور الفوز ؛ومن هنا كانت نقطة التحول في حیاتي»، وفق قولها.
ولفتت إلى ان مسابقة (أنتل آيسف) والمشاريع المشاركة بها تفتح ذهن الطالب لمبدأ البحث العلمي وما يتطلبه، مؤكدة أن المشاركة في المسابقة تعد تجربة عميقة تجعلك توسع نطاق معرفتك بالآخرين لما يتطلبه البحث العلمي من الرجوع الى الأخصائيين وذوي الخبرة في المجال الذي تبحث فيه، وبالتالي تطوير أساليب التفكير وتعلم منهجية البحث العلمي التي تنعكس بشكل مباشر على الحياة العملية للشباب.
وأشارت المبيضين الى ان التأهل على مستوى العالم يعزز من شعور الطالب بأنه «منتج وأكدت أن المشاركة على مستوى العالم اكسبتها الجرأة في الوقوف أمام أكثر من ٢٤حكماً وبروفيسوراً من جامعات ضخمة من الولايات المتحدة الأميركية وأعطتها الكثير من الثقة بشخصيتها، وفتحت أمامها مجال التفكير والبحث والإبداع.
وأنهت المبيضين حديثها قائلة «الحلم لم ينته، و كلما زاد إيمانك وحبك لهدفك زادت تضحياتك وإيمانك بانك یوما ما ستقدم شيئاً مفيداً للبشریة' .
وتقوم (أنتل آيسف) العالمية بتصفيات محلية قبل التأهل للعالمية بداية شهر شباط من العام الحالي لاختيار المشاريع المتأهلة و يتم عمل التصفيات على دورتين لتنتهي المسابقة بـ( 14) مشروعاً تتأهل للمشاركة العالمية.
(الرأي)
التعليقات