عمان جو - ركود واضح يعيشه سوق الانتقالات في ملاعب كرة القدم الأردنية، سواء على صعيد اللاعبين أو المدربين.
وتبدو أسباب الركود واضحة، فالموسم انتهى للتو، والأندية المحترفة ذاقت الأمرين في الموسم الذي انقضى مؤخراً، حيث أن الأداء العام للفرق كان متوسطاً إن لم نقل ضعيفاً، وغالبية اللاعبين لم يقدموا المستويات المعهودة بهم، مما دفع الأندية للتأني والصبر وتقييم المرحلة الماضية قبل إبرام أي تعاقدات للموسم الجديد، ومناقشة مصير عقود اللاعبين المنتهية.
وكان النادي الأهلي الأكثر نشاطاً في سوق الانتقالات حتى الآن، حيث سعى جاهداً للمحافظة على الاستقرار الفني الذي يعيشه منذ سنوات، فقام بتجديد عقد مدربه السوري ماهر البحري، كما أنه استقطب اللاعبين عبيدة السمارنة وأحمد العيساوي.
ولن يكون الأهلي بحاجة لإبرام تعاقدات كثيرة في الأيام المقبلة ذلك أن 90% من لاعبيه يرتبطون بعقود تمتد للموسم المقبل بمن فيهم المحترفين دنيس وماركوس، وبالتالي فإن الفريق سيحافظ على هيكليته وهي ميزة تعتبر نتاج عمل إداري كُفء يمتلك الرؤية المستقبلية.
ولا تزال هنالك 8 أندية تبحث عن مدير فني كخطوة أولى قبل التعاقد مع أي لاعب على اعتبار أن الجهاز الفني هو صاحب الصلاحيات في تحديد خياراته من اللاعبين، وبالتالي فإن هذه الأندية تسعى كخطوة أولى إلى حسم ملف الجهاز الفني قبل مفاتحة أي لاعب.
وتعتبر فرق الأهلي والصريح والحسين إربد وسحاب مستقرة فنياً، على اعتبار أن المدربين سيواصلون المشوار حتى نهاية الموسم المقبل، بعكس الفرق الأخرى التي لا تزال تدرس ملف تعيين المدرب القام بعناية فائقة.
كما أن من أسباب ركود سوق الانتقالات يعود إلى أن الأندية الأردنية أصلاً تعاني من ضائقة مالية في وقت يطالب فيه اللاعبين بمقدمات عقود عالية تفوق قدرات الأندية، ما يدفع هذه الأندية للتريث قليلاً والبحث عن مداخيل جديدة قبل إعلان المفاوضات.
ويسعى الوحدات والفيصلي على وجه التحديد إلى إعادة تقييم شاملة لمسيرة فريق كرة القدم، حيث ظهر الفريقان عاجزان عن تلبية طموحات جماهيرهما سواء من حيث الأداء والنتائج ولعل خروجهما معاً قبل أيام من الدور الثاني لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي يكشف حجم الوهن الذي أصاب الفريقين.
عمان جو - ركود واضح يعيشه سوق الانتقالات في ملاعب كرة القدم الأردنية، سواء على صعيد اللاعبين أو المدربين.
وتبدو أسباب الركود واضحة، فالموسم انتهى للتو، والأندية المحترفة ذاقت الأمرين في الموسم الذي انقضى مؤخراً، حيث أن الأداء العام للفرق كان متوسطاً إن لم نقل ضعيفاً، وغالبية اللاعبين لم يقدموا المستويات المعهودة بهم، مما دفع الأندية للتأني والصبر وتقييم المرحلة الماضية قبل إبرام أي تعاقدات للموسم الجديد، ومناقشة مصير عقود اللاعبين المنتهية.
وكان النادي الأهلي الأكثر نشاطاً في سوق الانتقالات حتى الآن، حيث سعى جاهداً للمحافظة على الاستقرار الفني الذي يعيشه منذ سنوات، فقام بتجديد عقد مدربه السوري ماهر البحري، كما أنه استقطب اللاعبين عبيدة السمارنة وأحمد العيساوي.
ولن يكون الأهلي بحاجة لإبرام تعاقدات كثيرة في الأيام المقبلة ذلك أن 90% من لاعبيه يرتبطون بعقود تمتد للموسم المقبل بمن فيهم المحترفين دنيس وماركوس، وبالتالي فإن الفريق سيحافظ على هيكليته وهي ميزة تعتبر نتاج عمل إداري كُفء يمتلك الرؤية المستقبلية.
ولا تزال هنالك 8 أندية تبحث عن مدير فني كخطوة أولى قبل التعاقد مع أي لاعب على اعتبار أن الجهاز الفني هو صاحب الصلاحيات في تحديد خياراته من اللاعبين، وبالتالي فإن هذه الأندية تسعى كخطوة أولى إلى حسم ملف الجهاز الفني قبل مفاتحة أي لاعب.
وتعتبر فرق الأهلي والصريح والحسين إربد وسحاب مستقرة فنياً، على اعتبار أن المدربين سيواصلون المشوار حتى نهاية الموسم المقبل، بعكس الفرق الأخرى التي لا تزال تدرس ملف تعيين المدرب القام بعناية فائقة.
كما أن من أسباب ركود سوق الانتقالات يعود إلى أن الأندية الأردنية أصلاً تعاني من ضائقة مالية في وقت يطالب فيه اللاعبين بمقدمات عقود عالية تفوق قدرات الأندية، ما يدفع هذه الأندية للتريث قليلاً والبحث عن مداخيل جديدة قبل إعلان المفاوضات.
ويسعى الوحدات والفيصلي على وجه التحديد إلى إعادة تقييم شاملة لمسيرة فريق كرة القدم، حيث ظهر الفريقان عاجزان عن تلبية طموحات جماهيرهما سواء من حيث الأداء والنتائج ولعل خروجهما معاً قبل أيام من الدور الثاني لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي يكشف حجم الوهن الذي أصاب الفريقين.
عمان جو - ركود واضح يعيشه سوق الانتقالات في ملاعب كرة القدم الأردنية، سواء على صعيد اللاعبين أو المدربين.
وتبدو أسباب الركود واضحة، فالموسم انتهى للتو، والأندية المحترفة ذاقت الأمرين في الموسم الذي انقضى مؤخراً، حيث أن الأداء العام للفرق كان متوسطاً إن لم نقل ضعيفاً، وغالبية اللاعبين لم يقدموا المستويات المعهودة بهم، مما دفع الأندية للتأني والصبر وتقييم المرحلة الماضية قبل إبرام أي تعاقدات للموسم الجديد، ومناقشة مصير عقود اللاعبين المنتهية.
وكان النادي الأهلي الأكثر نشاطاً في سوق الانتقالات حتى الآن، حيث سعى جاهداً للمحافظة على الاستقرار الفني الذي يعيشه منذ سنوات، فقام بتجديد عقد مدربه السوري ماهر البحري، كما أنه استقطب اللاعبين عبيدة السمارنة وأحمد العيساوي.
ولن يكون الأهلي بحاجة لإبرام تعاقدات كثيرة في الأيام المقبلة ذلك أن 90% من لاعبيه يرتبطون بعقود تمتد للموسم المقبل بمن فيهم المحترفين دنيس وماركوس، وبالتالي فإن الفريق سيحافظ على هيكليته وهي ميزة تعتبر نتاج عمل إداري كُفء يمتلك الرؤية المستقبلية.
ولا تزال هنالك 8 أندية تبحث عن مدير فني كخطوة أولى قبل التعاقد مع أي لاعب على اعتبار أن الجهاز الفني هو صاحب الصلاحيات في تحديد خياراته من اللاعبين، وبالتالي فإن هذه الأندية تسعى كخطوة أولى إلى حسم ملف الجهاز الفني قبل مفاتحة أي لاعب.
وتعتبر فرق الأهلي والصريح والحسين إربد وسحاب مستقرة فنياً، على اعتبار أن المدربين سيواصلون المشوار حتى نهاية الموسم المقبل، بعكس الفرق الأخرى التي لا تزال تدرس ملف تعيين المدرب القام بعناية فائقة.
كما أن من أسباب ركود سوق الانتقالات يعود إلى أن الأندية الأردنية أصلاً تعاني من ضائقة مالية في وقت يطالب فيه اللاعبين بمقدمات عقود عالية تفوق قدرات الأندية، ما يدفع هذه الأندية للتريث قليلاً والبحث عن مداخيل جديدة قبل إعلان المفاوضات.
ويسعى الوحدات والفيصلي على وجه التحديد إلى إعادة تقييم شاملة لمسيرة فريق كرة القدم، حيث ظهر الفريقان عاجزان عن تلبية طموحات جماهيرهما سواء من حيث الأداء والنتائج ولعل خروجهما معاً قبل أيام من الدور الثاني لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي يكشف حجم الوهن الذي أصاب الفريقين.
التعليقات