يؤدي رئيس الوزراء المكلف الدكتور هاني الملقي وفريقه الوزاري اليمين الدستورية أمام جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم الأربعاء بعد ثلاثة أيام من تكليفه بتشكيل الحكومة الجديدة خلفاً لحكومة الدكتور عبدالله النسور التي قدمت إستقالتها يوم الأحد الماضي. وأمضى الرئيس المكلف يوم أمس في مشاورات مكثفة لاختيار فريقه الوزاري القادر على تحمل مسؤولياته بالكامل والعمل بشجاعة واقتدار في ايجاد الحلول دون تباطؤ او اختلاق الأعذار أو تردد في اتخاذ القرار، فيما وضع الملقي اللمسات الأخيرة على رده على كتاب التكليف السامي الذي وجهه جلالته للرئيس المكلف وحدد فيه ملامح المرحلة المقبلة والتحديات التي يجب أن تواجهها الحكومة الجديدة والبناء على الانجازات التي تحققت على غير صعيد، فضلاً عن اختيار فريق قادر على تحمل المسؤوليات كاملةً. والتقى جلالة الملك صباح أمس الرئيس المكلف الذي وضع جلالته في صورة مشاوراته وملامح فريقه الوزاري، قبل أن يمضي طيلة يوم أمس في إجراء اتصالات ولقاءات مع رجال دولة ومسؤولين سابقين ليضعهم في صورة التكليف السامي، فيما التقى عدد من المرشحين لدخول الحكومة، واستمع إلى وجهات نظرهم وتصوراتهم وخطط عملهم للحقائب التي يشغلونها. ويرى مراقبون أن الأشهر الأربعة المقبلة التي تسبق الانتخابات النيابية المتوقع أن تجري ما بين 18 ـ 22 أيلول المقبل، ستكون مهمة لجهة استمرار الحكومة من عدمها ما بعد الانتخابات، إذ يعتمد ذلك على أداء الفريق الوزاري وقدرته على تحمل المسؤوليات كاملة، وهو ما يسعى له الرئيس المكلف في التركيز على الفريق وبرنامج العمل والخطط التي يعكف على وضعها لترجمة كتاب التكليف السامي، مشيرةً إلى أن الرئيس متحرر من الضغوط النيابية بعد حل مجلس النواب تمهيداً لإجراء الانتخابات النيابية. وتوقعت مصادر مقربة من الرئيس المكلف أن يكون عدد الفريق الوزاري في حدود 25 وزيراً بينهم ثلاث سيدات وثلاثة نواب للرئيس، فيما يحتفظ عدد من وزراء الحكومة المستقيلة بحقائبهم. ومن الأسماء المرشحة لدخول الحكومة الدكتور جواد العناني نائباً للرئيس وزيراً للصناعة والتجارة والتموين، د. محمد الذنيبات نائباً للرئيس وزيراً للتربية والتعليم، ناصر جودة نائباً للرئيس وزيراً للخارجية وشؤون المغتربين، حازم الناصر للمياه والري، عمر ملحس للمالية، عادل الطويسي للثقافة، علي الغزاوي للعمل، عماد فاخوري للتخطيط والتعاون الدولي، موسى المعايطة للتنمية السياسية والشؤون البرلمانية، د.محمد المومني دولة لشؤون الاعلام، ابراهيم سيف للطاقة والثروة المعدنية، فواز ارشيدات، خالد الحنيفات دولة لشؤون رئاسة الوزراء، فواز ارشيدات، ود.وائل عربيات للأوقاف.
يؤدي رئيس الوزراء المكلف الدكتور هاني الملقي وفريقه الوزاري اليمين الدستورية أمام جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم الأربعاء بعد ثلاثة أيام من تكليفه بتشكيل الحكومة الجديدة خلفاً لحكومة الدكتور عبدالله النسور التي قدمت إستقالتها يوم الأحد الماضي. وأمضى الرئيس المكلف يوم أمس في مشاورات مكثفة لاختيار فريقه الوزاري القادر على تحمل مسؤولياته بالكامل والعمل بشجاعة واقتدار في ايجاد الحلول دون تباطؤ او اختلاق الأعذار أو تردد في اتخاذ القرار، فيما وضع الملقي اللمسات الأخيرة على رده على كتاب التكليف السامي الذي وجهه جلالته للرئيس المكلف وحدد فيه ملامح المرحلة المقبلة والتحديات التي يجب أن تواجهها الحكومة الجديدة والبناء على الانجازات التي تحققت على غير صعيد، فضلاً عن اختيار فريق قادر على تحمل المسؤوليات كاملةً. والتقى جلالة الملك صباح أمس الرئيس المكلف الذي وضع جلالته في صورة مشاوراته وملامح فريقه الوزاري، قبل أن يمضي طيلة يوم أمس في إجراء اتصالات ولقاءات مع رجال دولة ومسؤولين سابقين ليضعهم في صورة التكليف السامي، فيما التقى عدد من المرشحين لدخول الحكومة، واستمع إلى وجهات نظرهم وتصوراتهم وخطط عملهم للحقائب التي يشغلونها. ويرى مراقبون أن الأشهر الأربعة المقبلة التي تسبق الانتخابات النيابية المتوقع أن تجري ما بين 18 ـ 22 أيلول المقبل، ستكون مهمة لجهة استمرار الحكومة من عدمها ما بعد الانتخابات، إذ يعتمد ذلك على أداء الفريق الوزاري وقدرته على تحمل المسؤوليات كاملة، وهو ما يسعى له الرئيس المكلف في التركيز على الفريق وبرنامج العمل والخطط التي يعكف على وضعها لترجمة كتاب التكليف السامي، مشيرةً إلى أن الرئيس متحرر من الضغوط النيابية بعد حل مجلس النواب تمهيداً لإجراء الانتخابات النيابية. وتوقعت مصادر مقربة من الرئيس المكلف أن يكون عدد الفريق الوزاري في حدود 25 وزيراً بينهم ثلاث سيدات وثلاثة نواب للرئيس، فيما يحتفظ عدد من وزراء الحكومة المستقيلة بحقائبهم. ومن الأسماء المرشحة لدخول الحكومة الدكتور جواد العناني نائباً للرئيس وزيراً للصناعة والتجارة والتموين، د. محمد الذنيبات نائباً للرئيس وزيراً للتربية والتعليم، ناصر جودة نائباً للرئيس وزيراً للخارجية وشؤون المغتربين، حازم الناصر للمياه والري، عمر ملحس للمالية، عادل الطويسي للثقافة، علي الغزاوي للعمل، عماد فاخوري للتخطيط والتعاون الدولي، موسى المعايطة للتنمية السياسية والشؤون البرلمانية، د.محمد المومني دولة لشؤون الاعلام، ابراهيم سيف للطاقة والثروة المعدنية، فواز ارشيدات، خالد الحنيفات دولة لشؤون رئاسة الوزراء، فواز ارشيدات، ود.وائل عربيات للأوقاف.
يؤدي رئيس الوزراء المكلف الدكتور هاني الملقي وفريقه الوزاري اليمين الدستورية أمام جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم الأربعاء بعد ثلاثة أيام من تكليفه بتشكيل الحكومة الجديدة خلفاً لحكومة الدكتور عبدالله النسور التي قدمت إستقالتها يوم الأحد الماضي. وأمضى الرئيس المكلف يوم أمس في مشاورات مكثفة لاختيار فريقه الوزاري القادر على تحمل مسؤولياته بالكامل والعمل بشجاعة واقتدار في ايجاد الحلول دون تباطؤ او اختلاق الأعذار أو تردد في اتخاذ القرار، فيما وضع الملقي اللمسات الأخيرة على رده على كتاب التكليف السامي الذي وجهه جلالته للرئيس المكلف وحدد فيه ملامح المرحلة المقبلة والتحديات التي يجب أن تواجهها الحكومة الجديدة والبناء على الانجازات التي تحققت على غير صعيد، فضلاً عن اختيار فريق قادر على تحمل المسؤوليات كاملةً. والتقى جلالة الملك صباح أمس الرئيس المكلف الذي وضع جلالته في صورة مشاوراته وملامح فريقه الوزاري، قبل أن يمضي طيلة يوم أمس في إجراء اتصالات ولقاءات مع رجال دولة ومسؤولين سابقين ليضعهم في صورة التكليف السامي، فيما التقى عدد من المرشحين لدخول الحكومة، واستمع إلى وجهات نظرهم وتصوراتهم وخطط عملهم للحقائب التي يشغلونها. ويرى مراقبون أن الأشهر الأربعة المقبلة التي تسبق الانتخابات النيابية المتوقع أن تجري ما بين 18 ـ 22 أيلول المقبل، ستكون مهمة لجهة استمرار الحكومة من عدمها ما بعد الانتخابات، إذ يعتمد ذلك على أداء الفريق الوزاري وقدرته على تحمل المسؤوليات كاملة، وهو ما يسعى له الرئيس المكلف في التركيز على الفريق وبرنامج العمل والخطط التي يعكف على وضعها لترجمة كتاب التكليف السامي، مشيرةً إلى أن الرئيس متحرر من الضغوط النيابية بعد حل مجلس النواب تمهيداً لإجراء الانتخابات النيابية. وتوقعت مصادر مقربة من الرئيس المكلف أن يكون عدد الفريق الوزاري في حدود 25 وزيراً بينهم ثلاث سيدات وثلاثة نواب للرئيس، فيما يحتفظ عدد من وزراء الحكومة المستقيلة بحقائبهم. ومن الأسماء المرشحة لدخول الحكومة الدكتور جواد العناني نائباً للرئيس وزيراً للصناعة والتجارة والتموين، د. محمد الذنيبات نائباً للرئيس وزيراً للتربية والتعليم، ناصر جودة نائباً للرئيس وزيراً للخارجية وشؤون المغتربين، حازم الناصر للمياه والري، عمر ملحس للمالية، عادل الطويسي للثقافة، علي الغزاوي للعمل، عماد فاخوري للتخطيط والتعاون الدولي، موسى المعايطة للتنمية السياسية والشؤون البرلمانية، د.محمد المومني دولة لشؤون الاعلام، ابراهيم سيف للطاقة والثروة المعدنية، فواز ارشيدات، خالد الحنيفات دولة لشؤون رئاسة الوزراء، فواز ارشيدات، ود.وائل عربيات للأوقاف.
التعليقات