عمان جو - خاص كان صوت النائب السابق طارق خوري من اوائل الاصوات المطالبة بإعادة وزارة الرياضة والشباب الى الساحة السياسية المحلية وتسلم زمام القضايا الشبابية في الاردن .
مطالبات خوري التي استجابت لها حكومة الدكتور هاني الملقي والتي أدت اليمين الدستورية امام جلالة الملك قبل ساعات ، اعادت وزارة الرياضة والشباب الى واجهة المشهد الشبابي الاردني ، وذلك بعد ان تمسك النائب السابق طارق خوري بضرورة وجود وزارة شباب تقود حجم المسؤوليات والمبادرات الشبابية الكبيرة في الاردن لا سيما والاردن بصدد استضافة بطولة كأس العالم للسيدات لكرة القدم .
خوري الذي اكد على ان حجم العمل المنتظر يحتاج الى جهة مسؤولة بحجم وزارة على ان يتبع لها تنظيمياً المجلس الاعلى للشباب والذي انفق ملايين الدنانير لتجهيز الملاعب والمدن الرياضية ، الامر الذي رافقه ضرورة وجود وزارة لتمثيل ما يقارب (٧٠٪) من السكان حيث تمثل فئة الشباب الشريحة الاكبر من المجتمع الاردني ، وبالتالي ايصال صوت تلك الفئة ومطالبها واحتياجاتها الى مجلس الوزراء.
واضاف خوري خلال تصريحاته المتتالية على مدار الشهور السابقة ان الاردن حظي بتقدير دولي لاستضافته بطولة كأس العالم للسيدات ودخل كتاب جينيس بصفته اول دولة تنظم مثل هذه البطولة دون وجود لوزارة الرياضة والشباب ، الامر الذي سيضاعف هذا الانجاز ومردوده بقدوم الوزارة واتباع العمل المؤسسي .
عمان جو - خاص كان صوت النائب السابق طارق خوري من اوائل الاصوات المطالبة بإعادة وزارة الرياضة والشباب الى الساحة السياسية المحلية وتسلم زمام القضايا الشبابية في الاردن .
مطالبات خوري التي استجابت لها حكومة الدكتور هاني الملقي والتي أدت اليمين الدستورية امام جلالة الملك قبل ساعات ، اعادت وزارة الرياضة والشباب الى واجهة المشهد الشبابي الاردني ، وذلك بعد ان تمسك النائب السابق طارق خوري بضرورة وجود وزارة شباب تقود حجم المسؤوليات والمبادرات الشبابية الكبيرة في الاردن لا سيما والاردن بصدد استضافة بطولة كأس العالم للسيدات لكرة القدم .
خوري الذي اكد على ان حجم العمل المنتظر يحتاج الى جهة مسؤولة بحجم وزارة على ان يتبع لها تنظيمياً المجلس الاعلى للشباب والذي انفق ملايين الدنانير لتجهيز الملاعب والمدن الرياضية ، الامر الذي رافقه ضرورة وجود وزارة لتمثيل ما يقارب (٧٠٪) من السكان حيث تمثل فئة الشباب الشريحة الاكبر من المجتمع الاردني ، وبالتالي ايصال صوت تلك الفئة ومطالبها واحتياجاتها الى مجلس الوزراء.
واضاف خوري خلال تصريحاته المتتالية على مدار الشهور السابقة ان الاردن حظي بتقدير دولي لاستضافته بطولة كأس العالم للسيدات ودخل كتاب جينيس بصفته اول دولة تنظم مثل هذه البطولة دون وجود لوزارة الرياضة والشباب ، الامر الذي سيضاعف هذا الانجاز ومردوده بقدوم الوزارة واتباع العمل المؤسسي .
عمان جو - خاص كان صوت النائب السابق طارق خوري من اوائل الاصوات المطالبة بإعادة وزارة الرياضة والشباب الى الساحة السياسية المحلية وتسلم زمام القضايا الشبابية في الاردن .
مطالبات خوري التي استجابت لها حكومة الدكتور هاني الملقي والتي أدت اليمين الدستورية امام جلالة الملك قبل ساعات ، اعادت وزارة الرياضة والشباب الى واجهة المشهد الشبابي الاردني ، وذلك بعد ان تمسك النائب السابق طارق خوري بضرورة وجود وزارة شباب تقود حجم المسؤوليات والمبادرات الشبابية الكبيرة في الاردن لا سيما والاردن بصدد استضافة بطولة كأس العالم للسيدات لكرة القدم .
خوري الذي اكد على ان حجم العمل المنتظر يحتاج الى جهة مسؤولة بحجم وزارة على ان يتبع لها تنظيمياً المجلس الاعلى للشباب والذي انفق ملايين الدنانير لتجهيز الملاعب والمدن الرياضية ، الامر الذي رافقه ضرورة وجود وزارة لتمثيل ما يقارب (٧٠٪) من السكان حيث تمثل فئة الشباب الشريحة الاكبر من المجتمع الاردني ، وبالتالي ايصال صوت تلك الفئة ومطالبها واحتياجاتها الى مجلس الوزراء.
واضاف خوري خلال تصريحاته المتتالية على مدار الشهور السابقة ان الاردن حظي بتقدير دولي لاستضافته بطولة كأس العالم للسيدات ودخل كتاب جينيس بصفته اول دولة تنظم مثل هذه البطولة دون وجود لوزارة الرياضة والشباب ، الامر الذي سيضاعف هذا الانجاز ومردوده بقدوم الوزارة واتباع العمل المؤسسي .
التعليقات
الحكومة الجديدة تستجيب لمطالب طارق خوري باعادة وزارة الشباب
التعليقات