عمان جو - استنكرت عشيرة ال سمحان الحادث الارهابي الأليم الذي شهده فرع دائرة المخابرات العامة في البقعة وأسفر عن استشهاد خمسة أفراد.
وطالبت العشيرة ، بالقصاص من المعتدين الذين لم يفهموا بعد وحدة الأردنيين وتماسكهم وتعاضدهم وحبهم لتراب الوطن.
وتاليا البيان:
بيان صادر عن عشيرة ال سمحان
قال تعالى : (مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا.
استنكرت عشيرة ال سمحان الحادث الارهابي الأليم والذي أسفر عن استشهاد خمسة من مرتبات المخابرات العامة نحسبهم شهداء عند الله في أول يوم من أيام شهر رمضان الفضيل وهذا الاعتداء الآثم والغادر والمستهجن في اليوم في اليوم الأول من الشهر الفضيل على مكتب يتبع لجهاز يعمل على حماية الوطن والمواطن إذ نعبر عن استنكارنا وغضبنا وألمنا وحزننا لهذا الاعتداء الغاشم وإننا نطالب بالقصاص من المعتدين الذين لم يفهموا بعد وحدة الأردنيين وتماسكهم وتعاضدهم وحبهم لتراب الوطن ونؤكد على وقوفنا صفاً واحداً ضد كل من تسول له نفسه العبث بأمن واستقرار الأردن ، مُسْتَهجنين طريقتهم التي تدلّ على أن هذه الفئة الضّالة، إنما هم عديمو الضمائر، قلوبهم خربة، ونفوسهم شريرة، وهم العدو الأَلدُّ للإسلام والمسلمين والإنسانّية جمعاء'.
أما شهداء قواتنا المسلحة والأجهزة الأمنية فلهم الرحمة ولذويهم الصبر والسلوان وكفاهم فخراً أنهم ارتقوا إلى الرفيق الأعلى بعد أداء صلاة الفجر جماعة وبعد نية صيام الشهر الفضيل .
حمى الله الأردن من كيد الكائدين وحقد الحاقدين وعبث العابثين ، وسائلين المولى عز وجل أن يتغمد شهداء قواتنا المسلحة والأجهزة الأمنية بواسع رحمته ومغفرته .
حمى الله الأردن أرضاً وشعباً وقيادةً حراً عزيزاً قوياً في ظل حضرة صاحب الجلالة الملك المعزز عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه .
الناطق الاعلامي
شادي سمحان
عمان جو - استنكرت عشيرة ال سمحان الحادث الارهابي الأليم الذي شهده فرع دائرة المخابرات العامة في البقعة وأسفر عن استشهاد خمسة أفراد.
وطالبت العشيرة ، بالقصاص من المعتدين الذين لم يفهموا بعد وحدة الأردنيين وتماسكهم وتعاضدهم وحبهم لتراب الوطن.
وتاليا البيان:
بيان صادر عن عشيرة ال سمحان
قال تعالى : (مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا.
استنكرت عشيرة ال سمحان الحادث الارهابي الأليم والذي أسفر عن استشهاد خمسة من مرتبات المخابرات العامة نحسبهم شهداء عند الله في أول يوم من أيام شهر رمضان الفضيل وهذا الاعتداء الآثم والغادر والمستهجن في اليوم في اليوم الأول من الشهر الفضيل على مكتب يتبع لجهاز يعمل على حماية الوطن والمواطن إذ نعبر عن استنكارنا وغضبنا وألمنا وحزننا لهذا الاعتداء الغاشم وإننا نطالب بالقصاص من المعتدين الذين لم يفهموا بعد وحدة الأردنيين وتماسكهم وتعاضدهم وحبهم لتراب الوطن ونؤكد على وقوفنا صفاً واحداً ضد كل من تسول له نفسه العبث بأمن واستقرار الأردن ، مُسْتَهجنين طريقتهم التي تدلّ على أن هذه الفئة الضّالة، إنما هم عديمو الضمائر، قلوبهم خربة، ونفوسهم شريرة، وهم العدو الأَلدُّ للإسلام والمسلمين والإنسانّية جمعاء'.
أما شهداء قواتنا المسلحة والأجهزة الأمنية فلهم الرحمة ولذويهم الصبر والسلوان وكفاهم فخراً أنهم ارتقوا إلى الرفيق الأعلى بعد أداء صلاة الفجر جماعة وبعد نية صيام الشهر الفضيل .
حمى الله الأردن من كيد الكائدين وحقد الحاقدين وعبث العابثين ، وسائلين المولى عز وجل أن يتغمد شهداء قواتنا المسلحة والأجهزة الأمنية بواسع رحمته ومغفرته .
حمى الله الأردن أرضاً وشعباً وقيادةً حراً عزيزاً قوياً في ظل حضرة صاحب الجلالة الملك المعزز عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه .
الناطق الاعلامي
شادي سمحان
عمان جو - استنكرت عشيرة ال سمحان الحادث الارهابي الأليم الذي شهده فرع دائرة المخابرات العامة في البقعة وأسفر عن استشهاد خمسة أفراد.
وطالبت العشيرة ، بالقصاص من المعتدين الذين لم يفهموا بعد وحدة الأردنيين وتماسكهم وتعاضدهم وحبهم لتراب الوطن.
وتاليا البيان:
بيان صادر عن عشيرة ال سمحان
قال تعالى : (مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا.
استنكرت عشيرة ال سمحان الحادث الارهابي الأليم والذي أسفر عن استشهاد خمسة من مرتبات المخابرات العامة نحسبهم شهداء عند الله في أول يوم من أيام شهر رمضان الفضيل وهذا الاعتداء الآثم والغادر والمستهجن في اليوم في اليوم الأول من الشهر الفضيل على مكتب يتبع لجهاز يعمل على حماية الوطن والمواطن إذ نعبر عن استنكارنا وغضبنا وألمنا وحزننا لهذا الاعتداء الغاشم وإننا نطالب بالقصاص من المعتدين الذين لم يفهموا بعد وحدة الأردنيين وتماسكهم وتعاضدهم وحبهم لتراب الوطن ونؤكد على وقوفنا صفاً واحداً ضد كل من تسول له نفسه العبث بأمن واستقرار الأردن ، مُسْتَهجنين طريقتهم التي تدلّ على أن هذه الفئة الضّالة، إنما هم عديمو الضمائر، قلوبهم خربة، ونفوسهم شريرة، وهم العدو الأَلدُّ للإسلام والمسلمين والإنسانّية جمعاء'.
أما شهداء قواتنا المسلحة والأجهزة الأمنية فلهم الرحمة ولذويهم الصبر والسلوان وكفاهم فخراً أنهم ارتقوا إلى الرفيق الأعلى بعد أداء صلاة الفجر جماعة وبعد نية صيام الشهر الفضيل .
حمى الله الأردن من كيد الكائدين وحقد الحاقدين وعبث العابثين ، وسائلين المولى عز وجل أن يتغمد شهداء قواتنا المسلحة والأجهزة الأمنية بواسع رحمته ومغفرته .
حمى الله الأردن أرضاً وشعباً وقيادةً حراً عزيزاً قوياً في ظل حضرة صاحب الجلالة الملك المعزز عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه .
الناطق الاعلامي
شادي سمحان
التعليقات