عمان جو - تشهد مدينة السلط الوادعة في قلب محافظة البلقاء حراكا انتخابيا محموما، بعد إعلان موعد الانتخابات، ومع حلول شهر رمضان المبارك ونفحاته.
الحراك الانتخابي الذي بدأ يتخذ من طابع الأعمال الخيرية وتوزيع المساعدات و'المؤن'على المحتاجين شكلا معتادا، وهو ما يجعل 'مستقلة الانتخاب' أمام تحد مبكر للمال السياسي 'الأسود' الﺫي بدأ يلوح بالأفق.
وليس ببعيد فإن الولائم، والسهرات الرمضانية المسائية، شكل آخر لمن ينتوون الترشح للانتخابات النيابية المقررة في 20 أيلول المقبل.
الأسماء لم تتغير كثيرا، فمعظم من ترشحوا في الانتخابات الماضية، ومن تقاعدوا من المجلس السابق في طريقهم لدورة انتخابية جديدة.
أهالي السلط يأملون بوجوه جديدة تجلب الخير للوطن اولا، وتزيل السمعة سيئة الصيت عن المجلس السابق الﺫي كان شاهدا على قرارات مست جيوبهم، وألهبت في نفوسهم الحرقة على مستقبل الوطن الذي يئن تحت وطأة سياسيين لا يرحمون المواطن، وفقر وبطالة تجعل لزاما على المحلي المقبل العمل بخطة مختلفة عن سابقاتها.عمون
عمان جو - تشهد مدينة السلط الوادعة في قلب محافظة البلقاء حراكا انتخابيا محموما، بعد إعلان موعد الانتخابات، ومع حلول شهر رمضان المبارك ونفحاته.
الحراك الانتخابي الذي بدأ يتخذ من طابع الأعمال الخيرية وتوزيع المساعدات و'المؤن'على المحتاجين شكلا معتادا، وهو ما يجعل 'مستقلة الانتخاب' أمام تحد مبكر للمال السياسي 'الأسود' الﺫي بدأ يلوح بالأفق.
وليس ببعيد فإن الولائم، والسهرات الرمضانية المسائية، شكل آخر لمن ينتوون الترشح للانتخابات النيابية المقررة في 20 أيلول المقبل.
الأسماء لم تتغير كثيرا، فمعظم من ترشحوا في الانتخابات الماضية، ومن تقاعدوا من المجلس السابق في طريقهم لدورة انتخابية جديدة.
أهالي السلط يأملون بوجوه جديدة تجلب الخير للوطن اولا، وتزيل السمعة سيئة الصيت عن المجلس السابق الﺫي كان شاهدا على قرارات مست جيوبهم، وألهبت في نفوسهم الحرقة على مستقبل الوطن الذي يئن تحت وطأة سياسيين لا يرحمون المواطن، وفقر وبطالة تجعل لزاما على المحلي المقبل العمل بخطة مختلفة عن سابقاتها.عمون
عمان جو - تشهد مدينة السلط الوادعة في قلب محافظة البلقاء حراكا انتخابيا محموما، بعد إعلان موعد الانتخابات، ومع حلول شهر رمضان المبارك ونفحاته.
الحراك الانتخابي الذي بدأ يتخذ من طابع الأعمال الخيرية وتوزيع المساعدات و'المؤن'على المحتاجين شكلا معتادا، وهو ما يجعل 'مستقلة الانتخاب' أمام تحد مبكر للمال السياسي 'الأسود' الﺫي بدأ يلوح بالأفق.
وليس ببعيد فإن الولائم، والسهرات الرمضانية المسائية، شكل آخر لمن ينتوون الترشح للانتخابات النيابية المقررة في 20 أيلول المقبل.
الأسماء لم تتغير كثيرا، فمعظم من ترشحوا في الانتخابات الماضية، ومن تقاعدوا من المجلس السابق في طريقهم لدورة انتخابية جديدة.
أهالي السلط يأملون بوجوه جديدة تجلب الخير للوطن اولا، وتزيل السمعة سيئة الصيت عن المجلس السابق الﺫي كان شاهدا على قرارات مست جيوبهم، وألهبت في نفوسهم الحرقة على مستقبل الوطن الذي يئن تحت وطأة سياسيين لا يرحمون المواطن، وفقر وبطالة تجعل لزاما على المحلي المقبل العمل بخطة مختلفة عن سابقاتها.عمون
التعليقات