في أيام الشهر الفضيل أعرب المجتمع الأردني عن إستياءهم لما يحصل من الأطفال في ضرب الفتيش أو الألعاب النارية في شوارع العاصمة عمان .
وكانت عدة أراى حول موضوع الفتيش ومن أحدا الأكتابات على مواقع التواصل الأجتماعي قالوا (ما علاقة الفتيش مع رمضان) .
ويوجد أطفال يقوموا بألقاء الفتيش داخل الجوامع أثناء صلاة التراويح وفي الشارع وعلى بيوت الجيران .
ويبدي هذا العمل أستياء الشارع الأردني لهذة الظاهرة فمن يسمح بدخول مثل هذا البضائع إلى الأردن ومن يسمح أيضا بتوزيعها يبدو وأنا في الوقت الحالي يجب أن نقول كفا لمثل هذة الظاهرة السلبية التي تزعج الجميع ويجب على الحكومة الاردنية محاسبة من يقوم بأدخال مثل هذة البضائع وترويجها في السوق الأردني.
ولكن العجب في الموضوع أن أصبح شيء طبيعي ويباع في المحلات التجاري وعلى بسطات وسط البلد في عمان .
نرجوا من الحكومة الأطلاع على هذا الأمر الذي يزعج الجميع.
مع انتهاء فترة الافطار في شهر رمضان لا يوجد صوت يعلو فوق صوت المفرقعات والفتيش في الاحياء السكنية ، على الرغم من منع دخوله الى اراضي المملكة.
قرار المنع جاء في عام 2007 على خلفية مقتل طفل و إصابة 6 أشخاص اخرين في إنفجار لصندوق ألعاب نارية في العاصمة عمان ، الا اننا لا زلنا نشاهد بسطات المفرقعات تغزوا الشوارع الأردنية في طقس اصبح يرافق شهر رمضان و يختفي مع اخر ايام عيد الفطر.
مواطنون اشتكوا ضعف المراقبة الرسمية على هذه المفرقعات وسهولة وصولها الى ايدي الاطفال ، متجاهلين ما قد تسسبه من اصابات وازعاج للسكان.
وتسائل العديد من المواطنين كيف يتم ادخال المفرقعات والفتيش الى المملكة؟ ، وكيف يسمح للتجار بأن يبيعونها بشكل علني دون اي مراقبة ودون مخالفات تترتب عليهم ، واضافوا الى متى ستبقى هذه الظاهرة تؤرق الاهالي والسكان؟.
مصدر في وزارة الصناعة والتجارة أكدأن المفرقعات والفتيش تدخل المملكة بطرق غير قانونية ، مضيفاً ان حملات مكثفة شكلت من عدة جهات حكومية وبالتعاون مع الامن العام للحد من انتشار هذه الظاهرة .
واضاف المصدر أن حملات التفتيش للبسطات والمحلات لم تتمكن من ضبط المفرقعات بشكل نهائي.
عمان جو - قسم الشؤون المحلية
محمد الشلبي.
في أيام الشهر الفضيل أعرب المجتمع الأردني عن إستياءهم لما يحصل من الأطفال في ضرب الفتيش أو الألعاب النارية في شوارع العاصمة عمان .
وكانت عدة أراى حول موضوع الفتيش ومن أحدا الأكتابات على مواقع التواصل الأجتماعي قالوا (ما علاقة الفتيش مع رمضان) .
ويوجد أطفال يقوموا بألقاء الفتيش داخل الجوامع أثناء صلاة التراويح وفي الشارع وعلى بيوت الجيران .
ويبدي هذا العمل أستياء الشارع الأردني لهذة الظاهرة فمن يسمح بدخول مثل هذا البضائع إلى الأردن ومن يسمح أيضا بتوزيعها يبدو وأنا في الوقت الحالي يجب أن نقول كفا لمثل هذة الظاهرة السلبية التي تزعج الجميع ويجب على الحكومة الاردنية محاسبة من يقوم بأدخال مثل هذة البضائع وترويجها في السوق الأردني.
ولكن العجب في الموضوع أن أصبح شيء طبيعي ويباع في المحلات التجاري وعلى بسطات وسط البلد في عمان .
نرجوا من الحكومة الأطلاع على هذا الأمر الذي يزعج الجميع.
مع انتهاء فترة الافطار في شهر رمضان لا يوجد صوت يعلو فوق صوت المفرقعات والفتيش في الاحياء السكنية ، على الرغم من منع دخوله الى اراضي المملكة.
قرار المنع جاء في عام 2007 على خلفية مقتل طفل و إصابة 6 أشخاص اخرين في إنفجار لصندوق ألعاب نارية في العاصمة عمان ، الا اننا لا زلنا نشاهد بسطات المفرقعات تغزوا الشوارع الأردنية في طقس اصبح يرافق شهر رمضان و يختفي مع اخر ايام عيد الفطر.
مواطنون اشتكوا ضعف المراقبة الرسمية على هذه المفرقعات وسهولة وصولها الى ايدي الاطفال ، متجاهلين ما قد تسسبه من اصابات وازعاج للسكان.
وتسائل العديد من المواطنين كيف يتم ادخال المفرقعات والفتيش الى المملكة؟ ، وكيف يسمح للتجار بأن يبيعونها بشكل علني دون اي مراقبة ودون مخالفات تترتب عليهم ، واضافوا الى متى ستبقى هذه الظاهرة تؤرق الاهالي والسكان؟.
مصدر في وزارة الصناعة والتجارة أكدأن المفرقعات والفتيش تدخل المملكة بطرق غير قانونية ، مضيفاً ان حملات مكثفة شكلت من عدة جهات حكومية وبالتعاون مع الامن العام للحد من انتشار هذه الظاهرة .
واضاف المصدر أن حملات التفتيش للبسطات والمحلات لم تتمكن من ضبط المفرقعات بشكل نهائي.
عمان جو - قسم الشؤون المحلية
محمد الشلبي.
في أيام الشهر الفضيل أعرب المجتمع الأردني عن إستياءهم لما يحصل من الأطفال في ضرب الفتيش أو الألعاب النارية في شوارع العاصمة عمان .
وكانت عدة أراى حول موضوع الفتيش ومن أحدا الأكتابات على مواقع التواصل الأجتماعي قالوا (ما علاقة الفتيش مع رمضان) .
ويوجد أطفال يقوموا بألقاء الفتيش داخل الجوامع أثناء صلاة التراويح وفي الشارع وعلى بيوت الجيران .
ويبدي هذا العمل أستياء الشارع الأردني لهذة الظاهرة فمن يسمح بدخول مثل هذا البضائع إلى الأردن ومن يسمح أيضا بتوزيعها يبدو وأنا في الوقت الحالي يجب أن نقول كفا لمثل هذة الظاهرة السلبية التي تزعج الجميع ويجب على الحكومة الاردنية محاسبة من يقوم بأدخال مثل هذة البضائع وترويجها في السوق الأردني.
ولكن العجب في الموضوع أن أصبح شيء طبيعي ويباع في المحلات التجاري وعلى بسطات وسط البلد في عمان .
نرجوا من الحكومة الأطلاع على هذا الأمر الذي يزعج الجميع.
مع انتهاء فترة الافطار في شهر رمضان لا يوجد صوت يعلو فوق صوت المفرقعات والفتيش في الاحياء السكنية ، على الرغم من منع دخوله الى اراضي المملكة.
قرار المنع جاء في عام 2007 على خلفية مقتل طفل و إصابة 6 أشخاص اخرين في إنفجار لصندوق ألعاب نارية في العاصمة عمان ، الا اننا لا زلنا نشاهد بسطات المفرقعات تغزوا الشوارع الأردنية في طقس اصبح يرافق شهر رمضان و يختفي مع اخر ايام عيد الفطر.
مواطنون اشتكوا ضعف المراقبة الرسمية على هذه المفرقعات وسهولة وصولها الى ايدي الاطفال ، متجاهلين ما قد تسسبه من اصابات وازعاج للسكان.
وتسائل العديد من المواطنين كيف يتم ادخال المفرقعات والفتيش الى المملكة؟ ، وكيف يسمح للتجار بأن يبيعونها بشكل علني دون اي مراقبة ودون مخالفات تترتب عليهم ، واضافوا الى متى ستبقى هذه الظاهرة تؤرق الاهالي والسكان؟.
مصدر في وزارة الصناعة والتجارة أكدأن المفرقعات والفتيش تدخل المملكة بطرق غير قانونية ، مضيفاً ان حملات مكثفة شكلت من عدة جهات حكومية وبالتعاون مع الامن العام للحد من انتشار هذه الظاهرة .
واضاف المصدر أن حملات التفتيش للبسطات والمحلات لم تتمكن من ضبط المفرقعات بشكل نهائي.
التعليقات