عمان جو - 12 عام مر على أول ظهور لكريستيانو رونالدو في البطولات الكبيرة بقميص منتخب بلاده البرتغال وما زال أفضل لاعب في العالم ثلاث مرات يحلم بتحقيق انجاز وحيد رفقة منتخب بلاده، رونالدو الذي نال جميع الألقاب الممكنة في عالم الأندية مع مانشستر يونايتد وريال مدريد لم يهنأ حتى الآن بإنجاز يتيم رفقة البرتغال.
وفي الحقيقة معظم المتابعين والجماهير يرون أن رونالدو ليس مطالباً بتحقيق لقب بقميص البرتغال حتى يدون اسمه ضمن قائمة الأساطير كون منتخب بلاده منذ عام 2006 أصبح متوسط المستوى وغير قادر على مقارعة الكبار ولا يملك عدداً كبيراً من اللاعبين المميزين، لكن هل هذا هو رأي رونالدو نفسه؟
من الصعب أن نحصر طموح رجل احترافي من الدرجة الأولى، يعشق تحقيق الانتصارات ويرفض تلقي الهزيمة، بالمشاركة فقط في المحافل العالمية وتقديم أداء طيب، بكل تأكيد هذه ليست عقلية رونالدو، تصريحاته التي لطالما تشدد بها أثناء تواجده مع منتخب بلاده البرتغال تؤكد ذلك.
لا يوجد شك بأن نجم ريال مدريد يرغب بتحقيق انجاز يتيم لمنتخب بلاده الذي لم يستطع الظفر بلقب كأس أمم أوروبا أو كأس العالم طوال تاريخه، انجاز طال انتظاره ومن الواضح أنه لن يأتي في القريب العاجل.
وعلى الرغم من اخفاق رونالدو في الانجاز والطموح الكبير رفقة منتخب بلاده الذي من الصعب تحقيقه كما أسلفنا بسبب شح النجوم في صفوف البرتغال، إلا أنه يجب التذكير بأن سيليساو أوروبا حقق أفضل نتائجه في تاريخ اللعبة أثناء ارتداء كريستيانو لقميصه.
البرتغال نجحت في الوصول إلى نهائي أمم أوروبا 2004 في أول ظهور لرونالدو في بطولة قارية، حينها كان يافعاً (19 عام) وبكى طويلاً بعد تلقي الهزيمة أمام منتخب اليونان في اللقاء الختامي ليضيع حلم التتويج باللقب القاري الكبير في الأمتار الأخيرة.
وإن كان الوصول إلى نهائي يورو 2004 أبرز انجازات البرتغال عبر التاريخ، فإن رونالدو يعتبر من اللاعبين القلائل الذين تمكنوا من تحقيق نتائج إيجابية لمنتخب بلادهم في أكثر من مناسبة، كريستيانو تمكن من الوصول لنصف نهائي يورو 2012 وكأس العالم 2006 ليصبح رفقة لويس فيجو أساطير للكرة البرتغالية كون هذه النتائج لم تتحقق مع أجيال أخرى من اللاعبين، حيث يعد الوصول إلى نصف نهائي مونديال 1966 والحلول ثالثاً في عهد أوزيبيو هو الانجاز الوحيد للكرة البرتغالية قبل رونالدو وفيجو.
الليلة سيبدأ رونالدو رحلة اللهث وراء تحقيق حلمه بقميص منتخب بلاده ضد أيسلندا، وإن كان من الصعب انتظار تتويج منتخب البرتغال بلقب قاري فإن كريستيانو يستطيع على الأقل أن يكون أفضل لاعب في تاريخ بلاده كروياً في حال وصل إلى نصف النهائي أو نهائي المسابقة على أقصى تقدير.
عمان جو - 12 عام مر على أول ظهور لكريستيانو رونالدو في البطولات الكبيرة بقميص منتخب بلاده البرتغال وما زال أفضل لاعب في العالم ثلاث مرات يحلم بتحقيق انجاز وحيد رفقة منتخب بلاده، رونالدو الذي نال جميع الألقاب الممكنة في عالم الأندية مع مانشستر يونايتد وريال مدريد لم يهنأ حتى الآن بإنجاز يتيم رفقة البرتغال.
وفي الحقيقة معظم المتابعين والجماهير يرون أن رونالدو ليس مطالباً بتحقيق لقب بقميص البرتغال حتى يدون اسمه ضمن قائمة الأساطير كون منتخب بلاده منذ عام 2006 أصبح متوسط المستوى وغير قادر على مقارعة الكبار ولا يملك عدداً كبيراً من اللاعبين المميزين، لكن هل هذا هو رأي رونالدو نفسه؟
من الصعب أن نحصر طموح رجل احترافي من الدرجة الأولى، يعشق تحقيق الانتصارات ويرفض تلقي الهزيمة، بالمشاركة فقط في المحافل العالمية وتقديم أداء طيب، بكل تأكيد هذه ليست عقلية رونالدو، تصريحاته التي لطالما تشدد بها أثناء تواجده مع منتخب بلاده البرتغال تؤكد ذلك.
لا يوجد شك بأن نجم ريال مدريد يرغب بتحقيق انجاز يتيم لمنتخب بلاده الذي لم يستطع الظفر بلقب كأس أمم أوروبا أو كأس العالم طوال تاريخه، انجاز طال انتظاره ومن الواضح أنه لن يأتي في القريب العاجل.
وعلى الرغم من اخفاق رونالدو في الانجاز والطموح الكبير رفقة منتخب بلاده الذي من الصعب تحقيقه كما أسلفنا بسبب شح النجوم في صفوف البرتغال، إلا أنه يجب التذكير بأن سيليساو أوروبا حقق أفضل نتائجه في تاريخ اللعبة أثناء ارتداء كريستيانو لقميصه.
البرتغال نجحت في الوصول إلى نهائي أمم أوروبا 2004 في أول ظهور لرونالدو في بطولة قارية، حينها كان يافعاً (19 عام) وبكى طويلاً بعد تلقي الهزيمة أمام منتخب اليونان في اللقاء الختامي ليضيع حلم التتويج باللقب القاري الكبير في الأمتار الأخيرة.
وإن كان الوصول إلى نهائي يورو 2004 أبرز انجازات البرتغال عبر التاريخ، فإن رونالدو يعتبر من اللاعبين القلائل الذين تمكنوا من تحقيق نتائج إيجابية لمنتخب بلادهم في أكثر من مناسبة، كريستيانو تمكن من الوصول لنصف نهائي يورو 2012 وكأس العالم 2006 ليصبح رفقة لويس فيجو أساطير للكرة البرتغالية كون هذه النتائج لم تتحقق مع أجيال أخرى من اللاعبين، حيث يعد الوصول إلى نصف نهائي مونديال 1966 والحلول ثالثاً في عهد أوزيبيو هو الانجاز الوحيد للكرة البرتغالية قبل رونالدو وفيجو.
الليلة سيبدأ رونالدو رحلة اللهث وراء تحقيق حلمه بقميص منتخب بلاده ضد أيسلندا، وإن كان من الصعب انتظار تتويج منتخب البرتغال بلقب قاري فإن كريستيانو يستطيع على الأقل أن يكون أفضل لاعب في تاريخ بلاده كروياً في حال وصل إلى نصف النهائي أو نهائي المسابقة على أقصى تقدير.
عمان جو - 12 عام مر على أول ظهور لكريستيانو رونالدو في البطولات الكبيرة بقميص منتخب بلاده البرتغال وما زال أفضل لاعب في العالم ثلاث مرات يحلم بتحقيق انجاز وحيد رفقة منتخب بلاده، رونالدو الذي نال جميع الألقاب الممكنة في عالم الأندية مع مانشستر يونايتد وريال مدريد لم يهنأ حتى الآن بإنجاز يتيم رفقة البرتغال.
وفي الحقيقة معظم المتابعين والجماهير يرون أن رونالدو ليس مطالباً بتحقيق لقب بقميص البرتغال حتى يدون اسمه ضمن قائمة الأساطير كون منتخب بلاده منذ عام 2006 أصبح متوسط المستوى وغير قادر على مقارعة الكبار ولا يملك عدداً كبيراً من اللاعبين المميزين، لكن هل هذا هو رأي رونالدو نفسه؟
من الصعب أن نحصر طموح رجل احترافي من الدرجة الأولى، يعشق تحقيق الانتصارات ويرفض تلقي الهزيمة، بالمشاركة فقط في المحافل العالمية وتقديم أداء طيب، بكل تأكيد هذه ليست عقلية رونالدو، تصريحاته التي لطالما تشدد بها أثناء تواجده مع منتخب بلاده البرتغال تؤكد ذلك.
لا يوجد شك بأن نجم ريال مدريد يرغب بتحقيق انجاز يتيم لمنتخب بلاده الذي لم يستطع الظفر بلقب كأس أمم أوروبا أو كأس العالم طوال تاريخه، انجاز طال انتظاره ومن الواضح أنه لن يأتي في القريب العاجل.
وعلى الرغم من اخفاق رونالدو في الانجاز والطموح الكبير رفقة منتخب بلاده الذي من الصعب تحقيقه كما أسلفنا بسبب شح النجوم في صفوف البرتغال، إلا أنه يجب التذكير بأن سيليساو أوروبا حقق أفضل نتائجه في تاريخ اللعبة أثناء ارتداء كريستيانو لقميصه.
البرتغال نجحت في الوصول إلى نهائي أمم أوروبا 2004 في أول ظهور لرونالدو في بطولة قارية، حينها كان يافعاً (19 عام) وبكى طويلاً بعد تلقي الهزيمة أمام منتخب اليونان في اللقاء الختامي ليضيع حلم التتويج باللقب القاري الكبير في الأمتار الأخيرة.
وإن كان الوصول إلى نهائي يورو 2004 أبرز انجازات البرتغال عبر التاريخ، فإن رونالدو يعتبر من اللاعبين القلائل الذين تمكنوا من تحقيق نتائج إيجابية لمنتخب بلادهم في أكثر من مناسبة، كريستيانو تمكن من الوصول لنصف نهائي يورو 2012 وكأس العالم 2006 ليصبح رفقة لويس فيجو أساطير للكرة البرتغالية كون هذه النتائج لم تتحقق مع أجيال أخرى من اللاعبين، حيث يعد الوصول إلى نصف نهائي مونديال 1966 والحلول ثالثاً في عهد أوزيبيو هو الانجاز الوحيد للكرة البرتغالية قبل رونالدو وفيجو.
الليلة سيبدأ رونالدو رحلة اللهث وراء تحقيق حلمه بقميص منتخب بلاده ضد أيسلندا، وإن كان من الصعب انتظار تتويج منتخب البرتغال بلقب قاري فإن كريستيانو يستطيع على الأقل أن يكون أفضل لاعب في تاريخ بلاده كروياً في حال وصل إلى نصف النهائي أو نهائي المسابقة على أقصى تقدير.
التعليقات