عمان جو - تشهد الدراما الأردنية هذا العام طفرة إنتاجية تتمثل في أعمال تلفزيونية تعرض على شاشات محلية وعربية، بعد تمكّن أقطاب الفن في البلاد من إقناع السلطات الحكومية -ولو جزئيا- بدعم الإنتاج الفني بعد غياب زاد على عقدين.
وتحتد المنافسة حاليا على الشاشات الأردنية بين عدة أعمال، من بينها: 'دقة قلب' و'العزيمة' و'الدمعة الحمراء' و'مالك بن الريب'.
وتمكنت الدراما الأردنية من تخليد قصة 'مالك بن الريب'، وهو من أبرز الشعراء الصعاليك، ويراه كثيرون بمثابة 'روبن هود' فقراءِ قبائلِ الجزيرة العربية والعراق. وفي ثلاثين حلقة بعيدة عن الرتابة والاختزال، نجح العمل في عرض تشويقي للفارس العربي الذي وصفه بالبطل المتقلدِ سيفَه دائما.
ويُتوقع أن تشكل هذه الطفرة الإنتاجية بداية استرجاع الدراما الأردنية ألقها الذي تميزت به -خاصة على الشاشة الصغيرة- خلال تسعينيات القرن الماضي.
وتحققت تلك الطفرة على الشاشة الأردنية، بعد نجاح جهود في إقناع الحكومة بضرورة انتشال واقع الدراما الأردنية من تردٍ استمر لأكثر من عقدين، وهو واقع دفع عددا من الكفاءات الفنية الأردنية إلى 'الهرب' صوب الإنتاج العربي.
ويزخر الأردن بمزايا كثيرة جاذبة للإنتاج ذي الطابع التاريخي، من أهمها حياة البادية والصحراء، وهو ما جعل المملكة ملاذا لتصوير أعمال تاريخية باللغة العربية الفصيحة، واستقطبت كفاءات عربية.
(الجزيرة نت)
عمان جو - تشهد الدراما الأردنية هذا العام طفرة إنتاجية تتمثل في أعمال تلفزيونية تعرض على شاشات محلية وعربية، بعد تمكّن أقطاب الفن في البلاد من إقناع السلطات الحكومية -ولو جزئيا- بدعم الإنتاج الفني بعد غياب زاد على عقدين.
وتحتد المنافسة حاليا على الشاشات الأردنية بين عدة أعمال، من بينها: 'دقة قلب' و'العزيمة' و'الدمعة الحمراء' و'مالك بن الريب'.
وتمكنت الدراما الأردنية من تخليد قصة 'مالك بن الريب'، وهو من أبرز الشعراء الصعاليك، ويراه كثيرون بمثابة 'روبن هود' فقراءِ قبائلِ الجزيرة العربية والعراق. وفي ثلاثين حلقة بعيدة عن الرتابة والاختزال، نجح العمل في عرض تشويقي للفارس العربي الذي وصفه بالبطل المتقلدِ سيفَه دائما.
ويُتوقع أن تشكل هذه الطفرة الإنتاجية بداية استرجاع الدراما الأردنية ألقها الذي تميزت به -خاصة على الشاشة الصغيرة- خلال تسعينيات القرن الماضي.
وتحققت تلك الطفرة على الشاشة الأردنية، بعد نجاح جهود في إقناع الحكومة بضرورة انتشال واقع الدراما الأردنية من تردٍ استمر لأكثر من عقدين، وهو واقع دفع عددا من الكفاءات الفنية الأردنية إلى 'الهرب' صوب الإنتاج العربي.
ويزخر الأردن بمزايا كثيرة جاذبة للإنتاج ذي الطابع التاريخي، من أهمها حياة البادية والصحراء، وهو ما جعل المملكة ملاذا لتصوير أعمال تاريخية باللغة العربية الفصيحة، واستقطبت كفاءات عربية.
(الجزيرة نت)
عمان جو - تشهد الدراما الأردنية هذا العام طفرة إنتاجية تتمثل في أعمال تلفزيونية تعرض على شاشات محلية وعربية، بعد تمكّن أقطاب الفن في البلاد من إقناع السلطات الحكومية -ولو جزئيا- بدعم الإنتاج الفني بعد غياب زاد على عقدين.
وتحتد المنافسة حاليا على الشاشات الأردنية بين عدة أعمال، من بينها: 'دقة قلب' و'العزيمة' و'الدمعة الحمراء' و'مالك بن الريب'.
وتمكنت الدراما الأردنية من تخليد قصة 'مالك بن الريب'، وهو من أبرز الشعراء الصعاليك، ويراه كثيرون بمثابة 'روبن هود' فقراءِ قبائلِ الجزيرة العربية والعراق. وفي ثلاثين حلقة بعيدة عن الرتابة والاختزال، نجح العمل في عرض تشويقي للفارس العربي الذي وصفه بالبطل المتقلدِ سيفَه دائما.
ويُتوقع أن تشكل هذه الطفرة الإنتاجية بداية استرجاع الدراما الأردنية ألقها الذي تميزت به -خاصة على الشاشة الصغيرة- خلال تسعينيات القرن الماضي.
وتحققت تلك الطفرة على الشاشة الأردنية، بعد نجاح جهود في إقناع الحكومة بضرورة انتشال واقع الدراما الأردنية من تردٍ استمر لأكثر من عقدين، وهو واقع دفع عددا من الكفاءات الفنية الأردنية إلى 'الهرب' صوب الإنتاج العربي.
ويزخر الأردن بمزايا كثيرة جاذبة للإنتاج ذي الطابع التاريخي، من أهمها حياة البادية والصحراء، وهو ما جعل المملكة ملاذا لتصوير أعمال تاريخية باللغة العربية الفصيحة، واستقطبت كفاءات عربية.
(الجزيرة نت)
التعليقات