عمان جو - ربما تكون البطولة بدأت من هنا، مواجهة منتخب سويسرا أول اختبار جدي لرجال المدرب الفرنسي ديديه ديشامب في كأس أمم أوروبا 2016، ديشامب الذي لم يقنعنا في أول مباراتين من البطولة وفاجأنا بالعديد من الخيارات الغير مقنعة على صعيد تشكيلة فرنسا الأساسية أو على صعيد التبديلات.

المدرب الفرنسي الذي أثار جدلاً طويلاً في خياراته يجب عليه تذكر عدة نقاط رئيسية قبل مواجهة الساعة السويسرية.

1- يورو 2016 ليست حقلاً للتجارب، بالمناسبة هي بطولة رسمية وتقام في الأراضي الفرنسية والخطأ فيها ممنوع، يبدو أن ديشامب لم يستوعب ذلك حتى الآن! تكرار “الفلسفة” في التشكيلة الأساسية أمر غير مقبول لأنه “مش كل مرة بتسلم الجرة”.

2- صدارة المجموعة هامة جداً ويجب عدم التفريط بها حتى تواجه فرنسا أحد أصحاب المركز الثالث في دور 16، الحلول في المركز الثاني يعني احتمال مواجهة ألمانيا في ثمن النهائي وبأفضل الأحوال بولندا.

3- سويسرا ليست ألبانيا أو رومانيا، تقديم شوط أول سلبي ضدها ربما سيمنحها أفضلية كبيرة لتحقيق الانتصار وحينها لن ينفع التعويض في الشوط الثاني مثلما حدث سابقاً.

4- فرنسا بحاجة إلى تنشيط أكبر في خط الوسط، لذلك من المفترض مشاركة كومان كأساسي مع بوجبا على الأطراف مع تواجد ماتويدي وكانتي في عمق الملعب وباييه كصانع ألعاب خلف المهاجم، أو كومان صانع ألعاب وباييه جناح أيمن، مع ترك جريزمان كرأس حربة وحيدة متحرك على طول خط منطقة الجزاء العرضي، بدلاً من اشراك جيرو واللعب بمهاجمين ثم المعاناة في ايصال الكرة لهما أمام المرمى.

5- سويسرا مزعجة في شن الهجمات السريعة والوصول إلى مرمى المنافس بأقصر الطرق، لذلك يجب إيجاد الحل المناسب لبطء رامي وكوسيلني وقلة انسجاهم في عمق الدفاع.

عمان جو - ربما تكون البطولة بدأت من هنا، مواجهة منتخب سويسرا أول اختبار جدي لرجال المدرب الفرنسي ديديه ديشامب في كأس أمم أوروبا 2016، ديشامب الذي لم يقنعنا في أول مباراتين من البطولة وفاجأنا بالعديد من الخيارات الغير مقنعة على صعيد تشكيلة فرنسا الأساسية أو على صعيد التبديلات.

المدرب الفرنسي الذي أثار جدلاً طويلاً في خياراته يجب عليه تذكر عدة نقاط رئيسية قبل مواجهة الساعة السويسرية.

1- يورو 2016 ليست حقلاً للتجارب، بالمناسبة هي بطولة رسمية وتقام في الأراضي الفرنسية والخطأ فيها ممنوع، يبدو أن ديشامب لم يستوعب ذلك حتى الآن! تكرار “الفلسفة” في التشكيلة الأساسية أمر غير مقبول لأنه “مش كل مرة بتسلم الجرة”.

2- صدارة المجموعة هامة جداً ويجب عدم التفريط بها حتى تواجه فرنسا أحد أصحاب المركز الثالث في دور 16، الحلول في المركز الثاني يعني احتمال مواجهة ألمانيا في ثمن النهائي وبأفضل الأحوال بولندا.

3- سويسرا ليست ألبانيا أو رومانيا، تقديم شوط أول سلبي ضدها ربما سيمنحها أفضلية كبيرة لتحقيق الانتصار وحينها لن ينفع التعويض في الشوط الثاني مثلما حدث سابقاً.

4- فرنسا بحاجة إلى تنشيط أكبر في خط الوسط، لذلك من المفترض مشاركة كومان كأساسي مع بوجبا على الأطراف مع تواجد ماتويدي وكانتي في عمق الملعب وباييه كصانع ألعاب خلف المهاجم، أو كومان صانع ألعاب وباييه جناح أيمن، مع ترك جريزمان كرأس حربة وحيدة متحرك على طول خط منطقة الجزاء العرضي، بدلاً من اشراك جيرو واللعب بمهاجمين ثم المعاناة في ايصال الكرة لهما أمام المرمى.

5- سويسرا مزعجة في شن الهجمات السريعة والوصول إلى مرمى المنافس بأقصر الطرق، لذلك يجب إيجاد الحل المناسب لبطء رامي وكوسيلني وقلة انسجاهم في عمق الدفاع.