اخوتي و أبناء وطني المفدى. الوطن مبتلى بأخطار جمة تهدد امننا الوطني ففي كل فترة وجيزة يستشهد أردني حر دفاعا عن الوطن و المواطن فالاردن مستهدف و اضحى الموقف خطير جدا و يتوجب على قيادتنا الحكيمه اتخاذ أشد الاجراءات الأمنية و الاحترازية حتى ان وصل الامر الى إغلاق حدودها البرية القلقة حتى لا نندم بقادم الأيام سيما و ان الأفواج البشريه تشكل اعباءا أمنية و اقتصادية على بلدنا الحبيب و الدول الاخرى تقف متفرجة علينا فلا دعم يذكر من صديق او شقيق ولما كان المثل المنطبق على حالنا هو ( قلع شوكك بإيدك او ما حك جلدك مثل ضفرك ) فلا بد من إصدار الأوامر الفورية الحاسمة باغلاق الحدود غير الامنه ووضع المجتمع الدولي امام مسوؤليته التشاركية مع الاردن لحفظ الأمن و السلم الدولي فنحن من يقف على خط المواجهة مع انذل و احقر التنظيمات الإرهابية فلا بد من الدعم المباشر و الفوري لجيشنا المغوار و جنودنا البواسل و حث الجميع على تحمل مسؤولياته الأدبية و خاصة اشقاءنا بالخليج حمى الله وطننا المبتلى و طوبى لشهداء الواجب
النائب السابق نصار القيسي
اخوتي و أبناء وطني المفدى. الوطن مبتلى بأخطار جمة تهدد امننا الوطني ففي كل فترة وجيزة يستشهد أردني حر دفاعا عن الوطن و المواطن فالاردن مستهدف و اضحى الموقف خطير جدا و يتوجب على قيادتنا الحكيمه اتخاذ أشد الاجراءات الأمنية و الاحترازية حتى ان وصل الامر الى إغلاق حدودها البرية القلقة حتى لا نندم بقادم الأيام سيما و ان الأفواج البشريه تشكل اعباءا أمنية و اقتصادية على بلدنا الحبيب و الدول الاخرى تقف متفرجة علينا فلا دعم يذكر من صديق او شقيق ولما كان المثل المنطبق على حالنا هو ( قلع شوكك بإيدك او ما حك جلدك مثل ضفرك ) فلا بد من إصدار الأوامر الفورية الحاسمة باغلاق الحدود غير الامنه ووضع المجتمع الدولي امام مسوؤليته التشاركية مع الاردن لحفظ الأمن و السلم الدولي فنحن من يقف على خط المواجهة مع انذل و احقر التنظيمات الإرهابية فلا بد من الدعم المباشر و الفوري لجيشنا المغوار و جنودنا البواسل و حث الجميع على تحمل مسؤولياته الأدبية و خاصة اشقاءنا بالخليج حمى الله وطننا المبتلى و طوبى لشهداء الواجب
النائب السابق نصار القيسي
اخوتي و أبناء وطني المفدى. الوطن مبتلى بأخطار جمة تهدد امننا الوطني ففي كل فترة وجيزة يستشهد أردني حر دفاعا عن الوطن و المواطن فالاردن مستهدف و اضحى الموقف خطير جدا و يتوجب على قيادتنا الحكيمه اتخاذ أشد الاجراءات الأمنية و الاحترازية حتى ان وصل الامر الى إغلاق حدودها البرية القلقة حتى لا نندم بقادم الأيام سيما و ان الأفواج البشريه تشكل اعباءا أمنية و اقتصادية على بلدنا الحبيب و الدول الاخرى تقف متفرجة علينا فلا دعم يذكر من صديق او شقيق ولما كان المثل المنطبق على حالنا هو ( قلع شوكك بإيدك او ما حك جلدك مثل ضفرك ) فلا بد من إصدار الأوامر الفورية الحاسمة باغلاق الحدود غير الامنه ووضع المجتمع الدولي امام مسوؤليته التشاركية مع الاردن لحفظ الأمن و السلم الدولي فنحن من يقف على خط المواجهة مع انذل و احقر التنظيمات الإرهابية فلا بد من الدعم المباشر و الفوري لجيشنا المغوار و جنودنا البواسل و حث الجميع على تحمل مسؤولياته الأدبية و خاصة اشقاءنا بالخليج حمى الله وطننا المبتلى و طوبى لشهداء الواجب
التعليقات