عمان جو - قليلة هي الاسماء التي تمتلك موهبة العزف على الة الاكورديون، موهبة تتناسب وامكانيات هذه الالة التي تنتمي الى الات النفخ، والتي يمكن ان تكون فرقة موسيقية اذا وجدت العازف الفنان الذي يمكن ان يفهم ارارها ويمتلك مفاتيحها، ولذلك من الطبيعي انه يمكن توظيفها لعزف مقطوعات كلاسيكية، وفلكلورية، ومعاصرة. الفنان ' دانيال ميل' الذي يعتبر من اهم الفنانين الذين يعزفون الاكورديون، والذي طوع امكانياتها من اجل مقطوعات موسيقية، وفي نفس الوقت لتكون قائدة لاّلات اخرى مرافقة، فقد تعرف 'دانيال' على هذه الالة بوقت مبكر من عمره، وكانت المفارقة انه تركها، لاسباب لاتتعلق بموهبته او امكانيات الالة، انما تعليقات زملاء له على اعتبار انها ليس انيقة او رومانسية مثل الجيتار من وجهة نظرهم،وانه بسبب حجمها الكبير، لا تتلائم مع طبيعة المقاهي في باريس، وبالتالي صعوبة العزف عليها، ولذلك تركها وهو في عمر الثانية عشرة. ولكنه بعد سنوات يستمع الى مقطوعة موسيقية لعازف ارجنتيني ليعاوده الحنين مرة اخرى، ويعود الى الة الاكورديون، ليصبح احد نجومها،ولذلك بدأ بالعمل باجتهاد، بمزج مابين الموسيقى الكلاسيكية والجاز،فقد وضع لنفسه هدفا بان يقدم موسيقة مبتكرة ومميزة، وساعده في ذلك انه اختار للعمل معه مجموعة من العازفين على الات اخرى مثل التشيللو،في حوارات موسيقية متناغمة ومدهشة. لديه رصيد كبير من الالبومات، وفي موضوعات متنوعه، ابداعات تجعل منه استاذا كبير في العزف على الاكورديون، واحد النجوم العالميين، الذين اضافوا للموسيقى العالمية، وبحث في امكانيات الاكورديون، وتطويرها وتطويها للخروج بابداعات موسيقية جميلة، وهو حاضر في الاماكن المميزة، كعازف له سمعته ووزنه وشهرته. كما انه تعاون مع العديد من المطربين والنجوم، مثل المطربة الفرنسية' باربارا'، والفنان ' كلود نوغارو' ونجم السينما الفرنسية المعروف' جان لوي ترانتنيان'. وماهذا التوسع والانتشار الا دليل على قدراته الاستثنائية في ابداع انماط من الالحان، واقتراح طرق للعزف على الته الموسيقية المفضلة'. الفنان ' دانيال ميل' سيكون على موعد مع جمهور مهرجان جرش يوم الاثنين 25 تموز، حيث تشكل فضاءات المسرح الشمالي بسحرها وغموضها، حاضنة للابداع الانساني، وسيقود 'دانيال' برفقة الته الموسيقية' الاكورديون' فريقا مبدعا، سيقدم امسية فنية مختلفه.فارضا اسلوبه الخاص في الموسيقى الذي ابهر الكثيرين.
عمان جو - قليلة هي الاسماء التي تمتلك موهبة العزف على الة الاكورديون، موهبة تتناسب وامكانيات هذه الالة التي تنتمي الى الات النفخ، والتي يمكن ان تكون فرقة موسيقية اذا وجدت العازف الفنان الذي يمكن ان يفهم ارارها ويمتلك مفاتيحها، ولذلك من الطبيعي انه يمكن توظيفها لعزف مقطوعات كلاسيكية، وفلكلورية، ومعاصرة. الفنان ' دانيال ميل' الذي يعتبر من اهم الفنانين الذين يعزفون الاكورديون، والذي طوع امكانياتها من اجل مقطوعات موسيقية، وفي نفس الوقت لتكون قائدة لاّلات اخرى مرافقة، فقد تعرف 'دانيال' على هذه الالة بوقت مبكر من عمره، وكانت المفارقة انه تركها، لاسباب لاتتعلق بموهبته او امكانيات الالة، انما تعليقات زملاء له على اعتبار انها ليس انيقة او رومانسية مثل الجيتار من وجهة نظرهم،وانه بسبب حجمها الكبير، لا تتلائم مع طبيعة المقاهي في باريس، وبالتالي صعوبة العزف عليها، ولذلك تركها وهو في عمر الثانية عشرة. ولكنه بعد سنوات يستمع الى مقطوعة موسيقية لعازف ارجنتيني ليعاوده الحنين مرة اخرى، ويعود الى الة الاكورديون، ليصبح احد نجومها،ولذلك بدأ بالعمل باجتهاد، بمزج مابين الموسيقى الكلاسيكية والجاز،فقد وضع لنفسه هدفا بان يقدم موسيقة مبتكرة ومميزة، وساعده في ذلك انه اختار للعمل معه مجموعة من العازفين على الات اخرى مثل التشيللو،في حوارات موسيقية متناغمة ومدهشة. لديه رصيد كبير من الالبومات، وفي موضوعات متنوعه، ابداعات تجعل منه استاذا كبير في العزف على الاكورديون، واحد النجوم العالميين، الذين اضافوا للموسيقى العالمية، وبحث في امكانيات الاكورديون، وتطويرها وتطويها للخروج بابداعات موسيقية جميلة، وهو حاضر في الاماكن المميزة، كعازف له سمعته ووزنه وشهرته. كما انه تعاون مع العديد من المطربين والنجوم، مثل المطربة الفرنسية' باربارا'، والفنان ' كلود نوغارو' ونجم السينما الفرنسية المعروف' جان لوي ترانتنيان'. وماهذا التوسع والانتشار الا دليل على قدراته الاستثنائية في ابداع انماط من الالحان، واقتراح طرق للعزف على الته الموسيقية المفضلة'. الفنان ' دانيال ميل' سيكون على موعد مع جمهور مهرجان جرش يوم الاثنين 25 تموز، حيث تشكل فضاءات المسرح الشمالي بسحرها وغموضها، حاضنة للابداع الانساني، وسيقود 'دانيال' برفقة الته الموسيقية' الاكورديون' فريقا مبدعا، سيقدم امسية فنية مختلفه.فارضا اسلوبه الخاص في الموسيقى الذي ابهر الكثيرين.
عمان جو - قليلة هي الاسماء التي تمتلك موهبة العزف على الة الاكورديون، موهبة تتناسب وامكانيات هذه الالة التي تنتمي الى الات النفخ، والتي يمكن ان تكون فرقة موسيقية اذا وجدت العازف الفنان الذي يمكن ان يفهم ارارها ويمتلك مفاتيحها، ولذلك من الطبيعي انه يمكن توظيفها لعزف مقطوعات كلاسيكية، وفلكلورية، ومعاصرة. الفنان ' دانيال ميل' الذي يعتبر من اهم الفنانين الذين يعزفون الاكورديون، والذي طوع امكانياتها من اجل مقطوعات موسيقية، وفي نفس الوقت لتكون قائدة لاّلات اخرى مرافقة، فقد تعرف 'دانيال' على هذه الالة بوقت مبكر من عمره، وكانت المفارقة انه تركها، لاسباب لاتتعلق بموهبته او امكانيات الالة، انما تعليقات زملاء له على اعتبار انها ليس انيقة او رومانسية مثل الجيتار من وجهة نظرهم،وانه بسبب حجمها الكبير، لا تتلائم مع طبيعة المقاهي في باريس، وبالتالي صعوبة العزف عليها، ولذلك تركها وهو في عمر الثانية عشرة. ولكنه بعد سنوات يستمع الى مقطوعة موسيقية لعازف ارجنتيني ليعاوده الحنين مرة اخرى، ويعود الى الة الاكورديون، ليصبح احد نجومها،ولذلك بدأ بالعمل باجتهاد، بمزج مابين الموسيقى الكلاسيكية والجاز،فقد وضع لنفسه هدفا بان يقدم موسيقة مبتكرة ومميزة، وساعده في ذلك انه اختار للعمل معه مجموعة من العازفين على الات اخرى مثل التشيللو،في حوارات موسيقية متناغمة ومدهشة. لديه رصيد كبير من الالبومات، وفي موضوعات متنوعه، ابداعات تجعل منه استاذا كبير في العزف على الاكورديون، واحد النجوم العالميين، الذين اضافوا للموسيقى العالمية، وبحث في امكانيات الاكورديون، وتطويرها وتطويها للخروج بابداعات موسيقية جميلة، وهو حاضر في الاماكن المميزة، كعازف له سمعته ووزنه وشهرته. كما انه تعاون مع العديد من المطربين والنجوم، مثل المطربة الفرنسية' باربارا'، والفنان ' كلود نوغارو' ونجم السينما الفرنسية المعروف' جان لوي ترانتنيان'. وماهذا التوسع والانتشار الا دليل على قدراته الاستثنائية في ابداع انماط من الالحان، واقتراح طرق للعزف على الته الموسيقية المفضلة'. الفنان ' دانيال ميل' سيكون على موعد مع جمهور مهرجان جرش يوم الاثنين 25 تموز، حيث تشكل فضاءات المسرح الشمالي بسحرها وغموضها، حاضنة للابداع الانساني، وسيقود 'دانيال' برفقة الته الموسيقية' الاكورديون' فريقا مبدعا، سيقدم امسية فنية مختلفه.فارضا اسلوبه الخاص في الموسيقى الذي ابهر الكثيرين.
التعليقات
الفنان الفرنسي "دانيال ميل" استاذ "الاكورديون" .. في جرش
التعليقات