عندما يقترن العلم بالعطاء.. والجهد بالمثابرة.. و عندما يُحصد المنصب بالعصامية .. ويكون النشاط هو البصمة الواضحة في العمل .. يكون الحديق عن سعادة السفير الشيخ بندر العطية ..
سعادة السفير القطري في الاردن الشيخ بندر العطية .. من السفراء الذين لا يخفضون منسوب نشاطهم .. فهو السفير الأكثر جِدّاً وجدية في عمله .. تسارع يده لمساعدة كل من يطرق بابه.. فهو يعلم علم اليقين انهم يطرقون باب وطنهم لا باب مكتبه ..
الشيخ العطية ... حصد بعصاميته المنصب .. وبنشاطه بصمة واضحة في عمله .. هو .. شخصية وطنية عرفت معنى الولاء للوطن.. فلم يبخل عليه وطنه يوماً.. كيف لا .. وهو صاحب الحس الوطني.. والذوق الرفيع .. والأناقة الجمة .. خبرة استمدت رخامتها من شموخ العز العربي .. وشخصية تلونت بذهبية رمال صحراءها ..
قامة بحد ذاته .. و دبلوماسي من الطراز الرفيع .. على مدار سنوات من عمله ومسيرته .. حظي بثقة الاردنيين والعرب والاجانب من المقيمين على الجغرافيا الاردنية .. حجز لنفسه مكانة بجانب شخصيات الوطن القومية .. استحق الاحترام والتقدير بجدارة.. فقد سخر ما يمتلك من علم و رؤية في لغة الخطاب القومي العربي المشترك البنّاء ..
وله نرفع القبعات ...
عمان جو - شادي سمحان
عندما يقترن العلم بالعطاء.. والجهد بالمثابرة.. و عندما يُحصد المنصب بالعصامية .. ويكون النشاط هو البصمة الواضحة في العمل .. يكون الحديق عن سعادة السفير الشيخ بندر العطية ..
سعادة السفير القطري في الاردن الشيخ بندر العطية .. من السفراء الذين لا يخفضون منسوب نشاطهم .. فهو السفير الأكثر جِدّاً وجدية في عمله .. تسارع يده لمساعدة كل من يطرق بابه.. فهو يعلم علم اليقين انهم يطرقون باب وطنهم لا باب مكتبه ..
الشيخ العطية ... حصد بعصاميته المنصب .. وبنشاطه بصمة واضحة في عمله .. هو .. شخصية وطنية عرفت معنى الولاء للوطن.. فلم يبخل عليه وطنه يوماً.. كيف لا .. وهو صاحب الحس الوطني.. والذوق الرفيع .. والأناقة الجمة .. خبرة استمدت رخامتها من شموخ العز العربي .. وشخصية تلونت بذهبية رمال صحراءها ..
قامة بحد ذاته .. و دبلوماسي من الطراز الرفيع .. على مدار سنوات من عمله ومسيرته .. حظي بثقة الاردنيين والعرب والاجانب من المقيمين على الجغرافيا الاردنية .. حجز لنفسه مكانة بجانب شخصيات الوطن القومية .. استحق الاحترام والتقدير بجدارة.. فقد سخر ما يمتلك من علم و رؤية في لغة الخطاب القومي العربي المشترك البنّاء ..
وله نرفع القبعات ...
عمان جو - شادي سمحان
عندما يقترن العلم بالعطاء.. والجهد بالمثابرة.. و عندما يُحصد المنصب بالعصامية .. ويكون النشاط هو البصمة الواضحة في العمل .. يكون الحديق عن سعادة السفير الشيخ بندر العطية ..
سعادة السفير القطري في الاردن الشيخ بندر العطية .. من السفراء الذين لا يخفضون منسوب نشاطهم .. فهو السفير الأكثر جِدّاً وجدية في عمله .. تسارع يده لمساعدة كل من يطرق بابه.. فهو يعلم علم اليقين انهم يطرقون باب وطنهم لا باب مكتبه ..
الشيخ العطية ... حصد بعصاميته المنصب .. وبنشاطه بصمة واضحة في عمله .. هو .. شخصية وطنية عرفت معنى الولاء للوطن.. فلم يبخل عليه وطنه يوماً.. كيف لا .. وهو صاحب الحس الوطني.. والذوق الرفيع .. والأناقة الجمة .. خبرة استمدت رخامتها من شموخ العز العربي .. وشخصية تلونت بذهبية رمال صحراءها ..
قامة بحد ذاته .. و دبلوماسي من الطراز الرفيع .. على مدار سنوات من عمله ومسيرته .. حظي بثقة الاردنيين والعرب والاجانب من المقيمين على الجغرافيا الاردنية .. حجز لنفسه مكانة بجانب شخصيات الوطن القومية .. استحق الاحترام والتقدير بجدارة.. فقد سخر ما يمتلك من علم و رؤية في لغة الخطاب القومي العربي المشترك البنّاء ..
وله نرفع القبعات ...
التعليقات
الشيخ بندر العطية .. عندما تقترن الدبلوماسية بالأصالة
التعليقات