عمان جو -
أعلن عمرو الأعصر، رئيس أكاديمية الشرطة بمصر الاثنين، أن الأكاديمية فصلت 40 طالبًا بسبب “ميولهم السياسية وانتمائهم لجماعة الإخوان المسلمين”.
وقال الأعصر، الذي يشغل منصب مساعد وزير الداخلية أيضًا، في مؤتمر صحفي عقده في مبنى الأكاديمية، إن “الطلاب يخضعون للمراقبة والمتابعة، من أجل التأكد من عدم وجود ميول سياسية لديهم”.
وأضاف أنه تم فصل الـ40 طالبًا بعد اكتشاف وجود “ميول سياسية لديهم” وانتمائهم لـ”جماعة الإخوان”.
ولم يكشف رئيس أكاديمية الشرطة، عن أي بيانات إضافية تخص الطلاب المفصولين.
وأكاديمية الشرطة هي كلية تابعة لوزارة الداخلية، تختص بتأهيل الطلبة من حملة شهادة الثانوية العامة، والأزهرية، والشهادات المعادلة، ليصبحوا ضباطًا في مختلف قطاعات الوزارة.
وهذه ليست المرة الأولى التي تعلن الداخلية المصرية فيها عن فصل طلاب بتهم سياسية، حيث سبق وأعلنت في ديسمبر/ كانون أول 2014 فصل عدد منهم بدعوى “انتمائهم لجماعة الإخوان المسلمين، ومشاركة أقاربهم من الدرجة الأولى والثانية في ممارسات التنظيم”.
ومنذ الإطاحة بـ”محمد مرسي”، أول رئيس مدني منتخب في مصر، يوم 3 يوليو/ تموز 2013، تتهم السلطات المصرية قيادات جماعة الإخوان، وأفرادها، بـ”التحريض على العنف والإرهاب”، قبل أن تصدر الحكومة قرارًا في ديسمبر/ كانون أول 2013، باعتبارها “إرهابية”.
فيما تقول جماعة الإخوان إن نهجها “سلمي”، في الاحتجاج على ما تعتبره “انقلابًا عسكريًا” على مرسي، الذي أمضى عامًا واحدًا من فترته الرئاسية (أربع سنوات)، وتتهم في المقابل قوات الأمن المصرية بـ”قتل متظاهرين مناهضين للإطاحة به”.
عمان جو -
أعلن عمرو الأعصر، رئيس أكاديمية الشرطة بمصر الاثنين، أن الأكاديمية فصلت 40 طالبًا بسبب “ميولهم السياسية وانتمائهم لجماعة الإخوان المسلمين”.
وقال الأعصر، الذي يشغل منصب مساعد وزير الداخلية أيضًا، في مؤتمر صحفي عقده في مبنى الأكاديمية، إن “الطلاب يخضعون للمراقبة والمتابعة، من أجل التأكد من عدم وجود ميول سياسية لديهم”.
وأضاف أنه تم فصل الـ40 طالبًا بعد اكتشاف وجود “ميول سياسية لديهم” وانتمائهم لـ”جماعة الإخوان”.
ولم يكشف رئيس أكاديمية الشرطة، عن أي بيانات إضافية تخص الطلاب المفصولين.
وأكاديمية الشرطة هي كلية تابعة لوزارة الداخلية، تختص بتأهيل الطلبة من حملة شهادة الثانوية العامة، والأزهرية، والشهادات المعادلة، ليصبحوا ضباطًا في مختلف قطاعات الوزارة.
وهذه ليست المرة الأولى التي تعلن الداخلية المصرية فيها عن فصل طلاب بتهم سياسية، حيث سبق وأعلنت في ديسمبر/ كانون أول 2014 فصل عدد منهم بدعوى “انتمائهم لجماعة الإخوان المسلمين، ومشاركة أقاربهم من الدرجة الأولى والثانية في ممارسات التنظيم”.
ومنذ الإطاحة بـ”محمد مرسي”، أول رئيس مدني منتخب في مصر، يوم 3 يوليو/ تموز 2013، تتهم السلطات المصرية قيادات جماعة الإخوان، وأفرادها، بـ”التحريض على العنف والإرهاب”، قبل أن تصدر الحكومة قرارًا في ديسمبر/ كانون أول 2013، باعتبارها “إرهابية”.
فيما تقول جماعة الإخوان إن نهجها “سلمي”، في الاحتجاج على ما تعتبره “انقلابًا عسكريًا” على مرسي، الذي أمضى عامًا واحدًا من فترته الرئاسية (أربع سنوات)، وتتهم في المقابل قوات الأمن المصرية بـ”قتل متظاهرين مناهضين للإطاحة به”.
عمان جو -
أعلن عمرو الأعصر، رئيس أكاديمية الشرطة بمصر الاثنين، أن الأكاديمية فصلت 40 طالبًا بسبب “ميولهم السياسية وانتمائهم لجماعة الإخوان المسلمين”.
وقال الأعصر، الذي يشغل منصب مساعد وزير الداخلية أيضًا، في مؤتمر صحفي عقده في مبنى الأكاديمية، إن “الطلاب يخضعون للمراقبة والمتابعة، من أجل التأكد من عدم وجود ميول سياسية لديهم”.
وأضاف أنه تم فصل الـ40 طالبًا بعد اكتشاف وجود “ميول سياسية لديهم” وانتمائهم لـ”جماعة الإخوان”.
ولم يكشف رئيس أكاديمية الشرطة، عن أي بيانات إضافية تخص الطلاب المفصولين.
وأكاديمية الشرطة هي كلية تابعة لوزارة الداخلية، تختص بتأهيل الطلبة من حملة شهادة الثانوية العامة، والأزهرية، والشهادات المعادلة، ليصبحوا ضباطًا في مختلف قطاعات الوزارة.
وهذه ليست المرة الأولى التي تعلن الداخلية المصرية فيها عن فصل طلاب بتهم سياسية، حيث سبق وأعلنت في ديسمبر/ كانون أول 2014 فصل عدد منهم بدعوى “انتمائهم لجماعة الإخوان المسلمين، ومشاركة أقاربهم من الدرجة الأولى والثانية في ممارسات التنظيم”.
ومنذ الإطاحة بـ”محمد مرسي”، أول رئيس مدني منتخب في مصر، يوم 3 يوليو/ تموز 2013، تتهم السلطات المصرية قيادات جماعة الإخوان، وأفرادها، بـ”التحريض على العنف والإرهاب”، قبل أن تصدر الحكومة قرارًا في ديسمبر/ كانون أول 2013، باعتبارها “إرهابية”.
فيما تقول جماعة الإخوان إن نهجها “سلمي”، في الاحتجاج على ما تعتبره “انقلابًا عسكريًا” على مرسي، الذي أمضى عامًا واحدًا من فترته الرئاسية (أربع سنوات)، وتتهم في المقابل قوات الأمن المصرية بـ”قتل متظاهرين مناهضين للإطاحة به”.
التعليقات