عمان جو - شادي سمحان
هو ذلك الشبل الذي تربى في عرين الأسود .. مستلهماً من اسمه رؤى و رؤية جدّه الراحل .. قدوته.. ومعلمه ... فمنذ اللحظة الاولى لتسميته ولياً للعهد .. أدرك سموه أن غاية الحكم الهاشمي وعميده جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم أن يرقى بالوطن إلى العلياء .. فجلالته السباق الحاضر، بلا انقطاع، لخدمة شعبه .. فلا حائل يحول بينه وبينهم .. صيفا وشتاء ..
سمو الأمير المسكون بالأردن والأردنيين .. استكمل عامه الثاني والعشرين وقد أنهى دراسته الجامعية التي لم تشغله يوماً عن الوطن وهمومه .. مسؤولياته وقضاياه .. فهو الحريص دائماً على الاقتراب الدائم من هموم وطموحات أبناء الوطن .. ترسيخا لنهج هاشمي أساسه خدمة الامة وقضاياها .. تماماً كما تعلم من أبيه وأجداده المؤسسين البناة..
اثنان وعشرون عاماً من التواصل والاحتكاك المباشر بالناس .. اثنان وعشرون ربيعاً وهو ينتهج أفضل الطرق والوسائل لتلمس احتياجاتهم وآمالهم وطموحاتهم.. فسموه يحرص دوماً على البقاء على مقربة وصلة بكل شؤون الوطن .. وان يكون على دراية بها .. وفي هذا النهج حقق سموه هذا العام العديد من المحطات والزيارات والمبادرات.. في المدن والقرى .. في المحافظات والبوادي ..
الهاشمي الأمير .. الذي وضع نصب عينيه احتياجات الأردنيين .. فكانت مبادراته المتلاحقة .. تأتي خدمة لمجتمعه .. للشباب والمرضى و ذوي الاحتياجات الخاصة .. مبادرات اجتماعية وانسانية .. تعكس في مضمونها بُعد إنساني عميق .. لترتبط سيرته دوماً بين الحسين الجد والحسين الحفيد ..
الامير الحسين .. غرسة طيبة .. غرسها الهاشميون الأحرار في أرض الوطن .. تعلم حروف العشق للوطن وللشعب.. وتعلم ان الهاشميين وعلى مر التاريخ كانوا عنواناً عريضاً لحكم الشعوب بالمحبة والتسامح.. فأحبهم الأردنيون .. وتّوجوهم في القلوب ..
عمان جو - شادي سمحان
هو ذلك الشبل الذي تربى في عرين الأسود .. مستلهماً من اسمه رؤى و رؤية جدّه الراحل .. قدوته.. ومعلمه ... فمنذ اللحظة الاولى لتسميته ولياً للعهد .. أدرك سموه أن غاية الحكم الهاشمي وعميده جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم أن يرقى بالوطن إلى العلياء .. فجلالته السباق الحاضر، بلا انقطاع، لخدمة شعبه .. فلا حائل يحول بينه وبينهم .. صيفا وشتاء ..
سمو الأمير المسكون بالأردن والأردنيين .. استكمل عامه الثاني والعشرين وقد أنهى دراسته الجامعية التي لم تشغله يوماً عن الوطن وهمومه .. مسؤولياته وقضاياه .. فهو الحريص دائماً على الاقتراب الدائم من هموم وطموحات أبناء الوطن .. ترسيخا لنهج هاشمي أساسه خدمة الامة وقضاياها .. تماماً كما تعلم من أبيه وأجداده المؤسسين البناة..
اثنان وعشرون عاماً من التواصل والاحتكاك المباشر بالناس .. اثنان وعشرون ربيعاً وهو ينتهج أفضل الطرق والوسائل لتلمس احتياجاتهم وآمالهم وطموحاتهم.. فسموه يحرص دوماً على البقاء على مقربة وصلة بكل شؤون الوطن .. وان يكون على دراية بها .. وفي هذا النهج حقق سموه هذا العام العديد من المحطات والزيارات والمبادرات.. في المدن والقرى .. في المحافظات والبوادي ..
الهاشمي الأمير .. الذي وضع نصب عينيه احتياجات الأردنيين .. فكانت مبادراته المتلاحقة .. تأتي خدمة لمجتمعه .. للشباب والمرضى و ذوي الاحتياجات الخاصة .. مبادرات اجتماعية وانسانية .. تعكس في مضمونها بُعد إنساني عميق .. لترتبط سيرته دوماً بين الحسين الجد والحسين الحفيد ..
الامير الحسين .. غرسة طيبة .. غرسها الهاشميون الأحرار في أرض الوطن .. تعلم حروف العشق للوطن وللشعب.. وتعلم ان الهاشميين وعلى مر التاريخ كانوا عنواناً عريضاً لحكم الشعوب بالمحبة والتسامح.. فأحبهم الأردنيون .. وتّوجوهم في القلوب ..
عمان جو - شادي سمحان
هو ذلك الشبل الذي تربى في عرين الأسود .. مستلهماً من اسمه رؤى و رؤية جدّه الراحل .. قدوته.. ومعلمه ... فمنذ اللحظة الاولى لتسميته ولياً للعهد .. أدرك سموه أن غاية الحكم الهاشمي وعميده جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم أن يرقى بالوطن إلى العلياء .. فجلالته السباق الحاضر، بلا انقطاع، لخدمة شعبه .. فلا حائل يحول بينه وبينهم .. صيفا وشتاء ..
سمو الأمير المسكون بالأردن والأردنيين .. استكمل عامه الثاني والعشرين وقد أنهى دراسته الجامعية التي لم تشغله يوماً عن الوطن وهمومه .. مسؤولياته وقضاياه .. فهو الحريص دائماً على الاقتراب الدائم من هموم وطموحات أبناء الوطن .. ترسيخا لنهج هاشمي أساسه خدمة الامة وقضاياها .. تماماً كما تعلم من أبيه وأجداده المؤسسين البناة..
اثنان وعشرون عاماً من التواصل والاحتكاك المباشر بالناس .. اثنان وعشرون ربيعاً وهو ينتهج أفضل الطرق والوسائل لتلمس احتياجاتهم وآمالهم وطموحاتهم.. فسموه يحرص دوماً على البقاء على مقربة وصلة بكل شؤون الوطن .. وان يكون على دراية بها .. وفي هذا النهج حقق سموه هذا العام العديد من المحطات والزيارات والمبادرات.. في المدن والقرى .. في المحافظات والبوادي ..
الهاشمي الأمير .. الذي وضع نصب عينيه احتياجات الأردنيين .. فكانت مبادراته المتلاحقة .. تأتي خدمة لمجتمعه .. للشباب والمرضى و ذوي الاحتياجات الخاصة .. مبادرات اجتماعية وانسانية .. تعكس في مضمونها بُعد إنساني عميق .. لترتبط سيرته دوماً بين الحسين الجد والحسين الحفيد ..
الامير الحسين .. غرسة طيبة .. غرسها الهاشميون الأحرار في أرض الوطن .. تعلم حروف العشق للوطن وللشعب.. وتعلم ان الهاشميين وعلى مر التاريخ كانوا عنواناً عريضاً لحكم الشعوب بالمحبة والتسامح.. فأحبهم الأردنيون .. وتّوجوهم في القلوب ..
التعليقات