اكدت وزارة الصحة ضرورة اتباع الانماط الغذائية الصحية وخاصة في فترة العيد بعد انقضاء شهر رمضان المبارك والانتقال من حالة الصيام الى تناول الطعام على عدة وجبات. وقال الناطق الاعلامي باسم الوزارة حاتم الازرعي ان مديرية التوعية والاعلام الصحي اعدت نشرات توعوية حول العادات الغذائية والاجتماعية خلال المناسبات والاعياد وبشكل خاص بعد الشهر الفضيل . واضاف ان النشرة ركزت على ضرورة العودة الى تناول ثلاث وجبات يوميا بالنسبة للغالبية العظمى ما لم تكن هناك ارشادات طبية تنصح بغير ذلك وفقا لراي الطبيب المعالج. وبينت النشرة الاهمية البالغة لاعادة تنظيم مواعيد الطعام والشراب وبشكل تدريجي لما قد ينتج عن العودة المفاجئة للنمط الغذائي السابق للصيام من اضرار صحية. ودعت النشرة الى الحفاظ على الفوائد الصحية التي تحققت للصائم خلال الشهر الفضيل وعدم اهدارها باتباع انماط غذائية غير صحية . واوضحت النشرة ان جسم الصائم يكون خلال شهر رمضان قد اعتاد على قدر معين من الطعام في اوقات محددة ومع نهاية الشهر يكون قد اكتسب فوائد جمة ابرزها خفض نسبة الدهون في الدم وارتفاع نسبة الكوليسترول الحميد وخفض السكر وضغط الدم وخفض الوزن فضلا عن الاقلال من تدخين السجائر او ربما الاقلاع عن تدخينها. واكدت النشرة ان هذه الفوائد الصحية التي تتحقق للصائم لها دور كبير في انخفاض نسبة الاصابة بالازمات القلبية واضطرابات النبض وهبوط القلب والجلطات الدماغية . ودعت مرضى القلب الى اخذ الحيطة والحذر بالانتباه الى نسب السعرات الحرارية في طعامهم وكذلك الى الاعتدال بالطعام والكميات التي يتناولونها لتجنب المتاعب الصحية التي لا يعتبر الاصحاء بمنأى عنها ايضا في حال عدم الالتفات لهذه الارشادات الصحية. ونصحت بجعل النظام الغذائي الرمضاني نمطا يحتذى به في الايام الاعتيادية بجعل مواعيد الطعام متقاربة مع مواعيد السحور والافطار ولا سيما خلال اول يوم من العيد وتجنب الاكثار من الماكولات الدسمة. واوضحت النشرة ان 20بالمئة من المراجعين للعيادات الطبية خلال ايام العيد يشكون من الاصابة بامراض معوية ومعدية اذ تحدث حالات الاسهال والالتهابات المعوية لدى الاطفال اما كبار السن والبالغين بانهم يصابون عادة بعسر الهضم والارتجاع الحمضي. واجملت النشرة النصائح والارشادات الصحية بعدم الافراط في تناول الاطعمة كما ونوعا والعودة التدريجية الى النمط الغذائي الاعتيادي لتناول الوجبات والاعتدال في تناول اللحوم والاطعمة الدسمة والحلويات والاكثار من تناول الخضروات والفواكه وشرب الماء والاقلال من المشروبات الغازية والوجبات السريعة وطبخ الطعام جيدا خاصة اللحوم بانواعها. وتضمنت النصائح ايضا ضرورة تجنب شراء الاطعمة والمشروبات المختلفة من الباعة المتجولين وذلك لعدم توافر الشروط الصحية فيما يتعلق بتحضير هذه الاطعمة او عرضها مكشوفة للغبار والذباب في درجات حرارة عالية ومراعاة عدم شرب القهوة السادة من فنجان واحد لاكثر من شخص تجنبا لانتقال الامراض المعدية والاكتفاء بالمصافحة عند السلام.
اكدت وزارة الصحة ضرورة اتباع الانماط الغذائية الصحية وخاصة في فترة العيد بعد انقضاء شهر رمضان المبارك والانتقال من حالة الصيام الى تناول الطعام على عدة وجبات. وقال الناطق الاعلامي باسم الوزارة حاتم الازرعي ان مديرية التوعية والاعلام الصحي اعدت نشرات توعوية حول العادات الغذائية والاجتماعية خلال المناسبات والاعياد وبشكل خاص بعد الشهر الفضيل . واضاف ان النشرة ركزت على ضرورة العودة الى تناول ثلاث وجبات يوميا بالنسبة للغالبية العظمى ما لم تكن هناك ارشادات طبية تنصح بغير ذلك وفقا لراي الطبيب المعالج. وبينت النشرة الاهمية البالغة لاعادة تنظيم مواعيد الطعام والشراب وبشكل تدريجي لما قد ينتج عن العودة المفاجئة للنمط الغذائي السابق للصيام من اضرار صحية. ودعت النشرة الى الحفاظ على الفوائد الصحية التي تحققت للصائم خلال الشهر الفضيل وعدم اهدارها باتباع انماط غذائية غير صحية . واوضحت النشرة ان جسم الصائم يكون خلال شهر رمضان قد اعتاد على قدر معين من الطعام في اوقات محددة ومع نهاية الشهر يكون قد اكتسب فوائد جمة ابرزها خفض نسبة الدهون في الدم وارتفاع نسبة الكوليسترول الحميد وخفض السكر وضغط الدم وخفض الوزن فضلا عن الاقلال من تدخين السجائر او ربما الاقلاع عن تدخينها. واكدت النشرة ان هذه الفوائد الصحية التي تتحقق للصائم لها دور كبير في انخفاض نسبة الاصابة بالازمات القلبية واضطرابات النبض وهبوط القلب والجلطات الدماغية . ودعت مرضى القلب الى اخذ الحيطة والحذر بالانتباه الى نسب السعرات الحرارية في طعامهم وكذلك الى الاعتدال بالطعام والكميات التي يتناولونها لتجنب المتاعب الصحية التي لا يعتبر الاصحاء بمنأى عنها ايضا في حال عدم الالتفات لهذه الارشادات الصحية. ونصحت بجعل النظام الغذائي الرمضاني نمطا يحتذى به في الايام الاعتيادية بجعل مواعيد الطعام متقاربة مع مواعيد السحور والافطار ولا سيما خلال اول يوم من العيد وتجنب الاكثار من الماكولات الدسمة. واوضحت النشرة ان 20بالمئة من المراجعين للعيادات الطبية خلال ايام العيد يشكون من الاصابة بامراض معوية ومعدية اذ تحدث حالات الاسهال والالتهابات المعوية لدى الاطفال اما كبار السن والبالغين بانهم يصابون عادة بعسر الهضم والارتجاع الحمضي. واجملت النشرة النصائح والارشادات الصحية بعدم الافراط في تناول الاطعمة كما ونوعا والعودة التدريجية الى النمط الغذائي الاعتيادي لتناول الوجبات والاعتدال في تناول اللحوم والاطعمة الدسمة والحلويات والاكثار من تناول الخضروات والفواكه وشرب الماء والاقلال من المشروبات الغازية والوجبات السريعة وطبخ الطعام جيدا خاصة اللحوم بانواعها. وتضمنت النصائح ايضا ضرورة تجنب شراء الاطعمة والمشروبات المختلفة من الباعة المتجولين وذلك لعدم توافر الشروط الصحية فيما يتعلق بتحضير هذه الاطعمة او عرضها مكشوفة للغبار والذباب في درجات حرارة عالية ومراعاة عدم شرب القهوة السادة من فنجان واحد لاكثر من شخص تجنبا لانتقال الامراض المعدية والاكتفاء بالمصافحة عند السلام.
اكدت وزارة الصحة ضرورة اتباع الانماط الغذائية الصحية وخاصة في فترة العيد بعد انقضاء شهر رمضان المبارك والانتقال من حالة الصيام الى تناول الطعام على عدة وجبات. وقال الناطق الاعلامي باسم الوزارة حاتم الازرعي ان مديرية التوعية والاعلام الصحي اعدت نشرات توعوية حول العادات الغذائية والاجتماعية خلال المناسبات والاعياد وبشكل خاص بعد الشهر الفضيل . واضاف ان النشرة ركزت على ضرورة العودة الى تناول ثلاث وجبات يوميا بالنسبة للغالبية العظمى ما لم تكن هناك ارشادات طبية تنصح بغير ذلك وفقا لراي الطبيب المعالج. وبينت النشرة الاهمية البالغة لاعادة تنظيم مواعيد الطعام والشراب وبشكل تدريجي لما قد ينتج عن العودة المفاجئة للنمط الغذائي السابق للصيام من اضرار صحية. ودعت النشرة الى الحفاظ على الفوائد الصحية التي تحققت للصائم خلال الشهر الفضيل وعدم اهدارها باتباع انماط غذائية غير صحية . واوضحت النشرة ان جسم الصائم يكون خلال شهر رمضان قد اعتاد على قدر معين من الطعام في اوقات محددة ومع نهاية الشهر يكون قد اكتسب فوائد جمة ابرزها خفض نسبة الدهون في الدم وارتفاع نسبة الكوليسترول الحميد وخفض السكر وضغط الدم وخفض الوزن فضلا عن الاقلال من تدخين السجائر او ربما الاقلاع عن تدخينها. واكدت النشرة ان هذه الفوائد الصحية التي تتحقق للصائم لها دور كبير في انخفاض نسبة الاصابة بالازمات القلبية واضطرابات النبض وهبوط القلب والجلطات الدماغية . ودعت مرضى القلب الى اخذ الحيطة والحذر بالانتباه الى نسب السعرات الحرارية في طعامهم وكذلك الى الاعتدال بالطعام والكميات التي يتناولونها لتجنب المتاعب الصحية التي لا يعتبر الاصحاء بمنأى عنها ايضا في حال عدم الالتفات لهذه الارشادات الصحية. ونصحت بجعل النظام الغذائي الرمضاني نمطا يحتذى به في الايام الاعتيادية بجعل مواعيد الطعام متقاربة مع مواعيد السحور والافطار ولا سيما خلال اول يوم من العيد وتجنب الاكثار من الماكولات الدسمة. واوضحت النشرة ان 20بالمئة من المراجعين للعيادات الطبية خلال ايام العيد يشكون من الاصابة بامراض معوية ومعدية اذ تحدث حالات الاسهال والالتهابات المعوية لدى الاطفال اما كبار السن والبالغين بانهم يصابون عادة بعسر الهضم والارتجاع الحمضي. واجملت النشرة النصائح والارشادات الصحية بعدم الافراط في تناول الاطعمة كما ونوعا والعودة التدريجية الى النمط الغذائي الاعتيادي لتناول الوجبات والاعتدال في تناول اللحوم والاطعمة الدسمة والحلويات والاكثار من تناول الخضروات والفواكه وشرب الماء والاقلال من المشروبات الغازية والوجبات السريعة وطبخ الطعام جيدا خاصة اللحوم بانواعها. وتضمنت النصائح ايضا ضرورة تجنب شراء الاطعمة والمشروبات المختلفة من الباعة المتجولين وذلك لعدم توافر الشروط الصحية فيما يتعلق بتحضير هذه الاطعمة او عرضها مكشوفة للغبار والذباب في درجات حرارة عالية ومراعاة عدم شرب القهوة السادة من فنجان واحد لاكثر من شخص تجنبا لانتقال الامراض المعدية والاكتفاء بالمصافحة عند السلام.
التعليقات