في الوقت الذي يتعرض فيه الأمير علي بن الحسين لهجوم قذر يقوده مجموعة من الشخصيات التي تسلقت على الحبال للوصول إلى المناصب.
في هذا الوقت الخطير نجد اتحاد الاعلام بتغيب ويضع سلاحه أرضا مستسلما، فلم نجده وكعادته في خذلان الوطن يدافع عن اسواره واغوارة، فلم نجد بيان من هذا الاتحاد الذي كان ولا زال عارا على الإعلام الأردني والرياضة الاردنية.
رئيس الاتحاد محمد جميل غير مهتم بأي شيء غير ثبيت منصبة محليا وعربيا حتى لو على حساب الوطن، ففي الوقت الذي كان فيه رئيس الاتحاد البحريني للإعلام يعقد المؤتمرات دعما للشيخ سلمان، لم يصدر من رئيس اتحادنا اي تصريح بدعم الأمير علي، على الرغم انه زار أكثر عشرة دول عربية على نفقة الشعب الأردني ليظهر للجميع انه رئيس اتحاد عربي وليس أردني.
لقد سقط الاتحاد بخذلانه الوطن حين ارتضى أن يكون حياديا في وقت غير مناسب ليبين قصر نظرة وعدم وجود أي خطة او رؤيا للدفاع عن قضية وطن واكتفى بالترحال في رحلات ترفيهية على نفقة الشعب.
هذا الاتحاد الذي قصر في واجبه المقدس يستحق الحل والأبعاد وتطبيق مواد اللجنة الأولمبية 26 و27 حتى يكون عبرة لغيرة، كونه تخلى عن واجبه تجاه اميرة، وكنا نتمنى لو عقد رئيسة اي مؤتمر خارج الوطن لدعم الأمير لكنه خاف أن يفقد دعم دول الخليج في الاتحاد العربي للصحافة الرياضية فاثر مصلحته الشخصية على مصلحة الوطن.
لك الله يا أردن والمخلصين.
عمان جو -خاص
في الوقت الذي يتعرض فيه الأمير علي بن الحسين لهجوم قذر يقوده مجموعة من الشخصيات التي تسلقت على الحبال للوصول إلى المناصب.
في هذا الوقت الخطير نجد اتحاد الاعلام بتغيب ويضع سلاحه أرضا مستسلما، فلم نجده وكعادته في خذلان الوطن يدافع عن اسواره واغوارة، فلم نجد بيان من هذا الاتحاد الذي كان ولا زال عارا على الإعلام الأردني والرياضة الاردنية.
رئيس الاتحاد محمد جميل غير مهتم بأي شيء غير ثبيت منصبة محليا وعربيا حتى لو على حساب الوطن، ففي الوقت الذي كان فيه رئيس الاتحاد البحريني للإعلام يعقد المؤتمرات دعما للشيخ سلمان، لم يصدر من رئيس اتحادنا اي تصريح بدعم الأمير علي، على الرغم انه زار أكثر عشرة دول عربية على نفقة الشعب الأردني ليظهر للجميع انه رئيس اتحاد عربي وليس أردني.
لقد سقط الاتحاد بخذلانه الوطن حين ارتضى أن يكون حياديا في وقت غير مناسب ليبين قصر نظرة وعدم وجود أي خطة او رؤيا للدفاع عن قضية وطن واكتفى بالترحال في رحلات ترفيهية على نفقة الشعب.
هذا الاتحاد الذي قصر في واجبه المقدس يستحق الحل والأبعاد وتطبيق مواد اللجنة الأولمبية 26 و27 حتى يكون عبرة لغيرة، كونه تخلى عن واجبه تجاه اميرة، وكنا نتمنى لو عقد رئيسة اي مؤتمر خارج الوطن لدعم الأمير لكنه خاف أن يفقد دعم دول الخليج في الاتحاد العربي للصحافة الرياضية فاثر مصلحته الشخصية على مصلحة الوطن.
لك الله يا أردن والمخلصين.
عمان جو -خاص
في الوقت الذي يتعرض فيه الأمير علي بن الحسين لهجوم قذر يقوده مجموعة من الشخصيات التي تسلقت على الحبال للوصول إلى المناصب.
في هذا الوقت الخطير نجد اتحاد الاعلام بتغيب ويضع سلاحه أرضا مستسلما، فلم نجده وكعادته في خذلان الوطن يدافع عن اسواره واغوارة، فلم نجد بيان من هذا الاتحاد الذي كان ولا زال عارا على الإعلام الأردني والرياضة الاردنية.
رئيس الاتحاد محمد جميل غير مهتم بأي شيء غير ثبيت منصبة محليا وعربيا حتى لو على حساب الوطن، ففي الوقت الذي كان فيه رئيس الاتحاد البحريني للإعلام يعقد المؤتمرات دعما للشيخ سلمان، لم يصدر من رئيس اتحادنا اي تصريح بدعم الأمير علي، على الرغم انه زار أكثر عشرة دول عربية على نفقة الشعب الأردني ليظهر للجميع انه رئيس اتحاد عربي وليس أردني.
لقد سقط الاتحاد بخذلانه الوطن حين ارتضى أن يكون حياديا في وقت غير مناسب ليبين قصر نظرة وعدم وجود أي خطة او رؤيا للدفاع عن قضية وطن واكتفى بالترحال في رحلات ترفيهية على نفقة الشعب.
هذا الاتحاد الذي قصر في واجبه المقدس يستحق الحل والأبعاد وتطبيق مواد اللجنة الأولمبية 26 و27 حتى يكون عبرة لغيرة، كونه تخلى عن واجبه تجاه اميرة، وكنا نتمنى لو عقد رئيسة اي مؤتمر خارج الوطن لدعم الأمير لكنه خاف أن يفقد دعم دول الخليج في الاتحاد العربي للصحافة الرياضية فاثر مصلحته الشخصية على مصلحة الوطن.
التعليقات