أظهر التحقيق المتواصل في اعتداء 14 تموز/يوليو ان منفذه محمد لحويج بوهلال اظهر خلال الاسابيع التي سبقت المجزرة 'اهتماما محددا' بالتطرف، وقد اثار الاعتداء جدلا شديدا حول مدى فاعلية اجهزة مكافحة الارهاب. ورغم تبني تنظيم داعش للاعتداء، اعلن مدعي عام باريس فرنسوا مولانس الاثنين ان 'لا شيء في التحقيق يثبت حتى الان ولاء محمد لحويج هلال للتنظيم الارهابي'. لكنه اضاف ان محتويات حاسوب المعتدي اظهرت انه كان له 'اهتمام اكيد وحديث بالتيار المتطرف'. واوضح مولانس ان الجاني (31 عاما) اجرى بين الاول من تموز/يوليو والثالث عشر منه ابحاثا على الانترنت 'شبه يومية حول سور القرآن والاناشيد التي يستخدمها داعش كأداة دعاية'. كذلك اطلع على آخر العمليات الارهابية مثل اعتداء اورلاندو بفلوريدا في 12 حزيران/يونيو الذي اوقع 49 قتيلا، واعتداء مانيانفيل في المنطقة الباريسية حيث قتل عنصران من الشرطة في الثالث عشر من حزيران/يونيو على ايدي رجل ادعى انتماءه الى تنظيم داعش. واشار النائب ايضا الى ان منفذ اعتداء نيس خزن 'صورا ذات طابع عنيف جدا لجثث وصور على صلة بالتطرف'. وتطرق مولانس ايضا الى شهادات اشخاص اكدوا ان القاتل اطال لحيته قبل ثمانية ايام من الاعتداء وقال امام اشخاص انه 'معتاد' على مشاهدة شرائط فيديو تتضمن قطع رؤوس. واكد ان 'الانتقال الى التطرف' يمكن 'ان يحصل سريعا عندما يكون المعني شخصا مضطربا او مهووسا بمشاهد العنف'. وبعد اربعة ايام من الاعتداء وقف الفرنسيون دقيقة صمت الاثنين حدادا على قتلى اعتداء نيس الاربعة والثمانين وسط اجواء سياسية متوترة، بعد نشوب جدل حول مدى فعالية سياسة الحكومة الاشتراكية في مجال مكافحة الارهاب. وعلى كورنيش 'لابروموناد ديزانغليه' في نيس الذي شهد مجزرة 14 تموز/يوليو اثناء الاحتفال بالعيد الوطني، تجمع الالاف في الساعة 10,00 ت غ في اجواء مؤثرة ووقفوا دقيقة صمت حدادا على ارواح القتلى وبينهم عشرة اطفال وفتية، غير ان صيحات الغضب سرعان ما حلت محل الهدوء والصمت. واطلق بعض المتجمعين صيحات استهجان لدى وصول رئيس الوزراء مانويل فالس وعند مغادرته، حتى ان عددا منهم طالب باستقالته. وندد رئيس الحكومة الاشتراكية بـ'الموقف غير العفوي (الصادر عن) أقلية'. وهو موقف شاركه اياه سياسي محلي من المعارضة اليمينية محملا مسؤوليته الى المتعاطفين مع الجبهة الوطنية التي تكلك حضورا في نيس. لكن هذه الحادث يظهر الاجواء المشحونة في فرنسا التي شهدت ثلاثة اعتداءات كبيرة منذ مطلع 2015 اسفرت عن اكثر من 250 قتيلا وحيث لم يعد مناخ الوحدة الوطنية الذي ساد غداة الهجمات الاولى قائما. وقتل 84 شخصا واصيب اكثر من 300 مساء الخميس عندما دهس محمد لحويج بوهلال بشاحنته الضخمة الحشد المحتفل بالعيد الوطني ، ولا تزال دوافع القاتل غير معروفة حتى بعد تبني تنظيم داعش المجزرة. واكد مولانس ان التحقيق يؤكد ايضا 'طابع سبق الاصرار والتصميم' لاعتداء نيس الذي 'تم الاعداد له على الاقل خلال الايام القليلة التي سبقعت الانتقال الى الفعل'. وقبل تسعة اشهر من الانتخابات الرئاسية، يشهد المناخ السياسي تدهورا بعد ان اتهم اليمين واليمين المتطرف السلطات بانها لم تفعل ما يكفي لمنع هجمات جديدة. وقال الرئيس السابق نيكولا ساركوزي الاحد 'كل ما كان ينبغي القيام به منذ 18 شهرا لم يتم'، متحدثا عن 'ضرورة توفير الوسائل لضمان امن الفرنسيين'. واججت الجبهة الوطنية اليمينية المتطرفة مشاعر الكراهية للمهاجرين عندما قال امينها العام نيكولا باي الاثنين ان 'جميع الارهابيين (الذين هاجموا فرنسا منذ سنة ونصف سنة) من اصول مهاجرة'. ورد الرئيس فرانسوا هولاند على المنتقدين، مشددا على 'واجب التزام (قيمتي) الكرامة والحقيقة في الخطاب العام'. ودافعت السلطات عن نفسها في مواجهة الاتهامات بالتقصير، وقالت انها عبات 100 الف شرطي ودركي وجندي لضمان الامن في فرنسا. وقال وزير الدفاع جان ايف لودريان في ختام اجتماع لمجلس الدفاع 'سنواصل معركتنا بلا هوادة ضد داعش في الداخل والخارج'، مضيفا ان فرنسا العضو في التحالف الدولي لمكافحة تنظيم داعش تواصل 'يوميا' ضرباتها في سورية والعراق. واعلنت الحكومة احباط 16 اعتداء على الاراضي الفرنسية منذ عام 2013. ويحاول المحققون البحث عن شركاء محتملين للقاتل الذي خطط للمجزرة بدقة. وكان لا يزال ستة اشخاص موقوفين الاثنين، بينهم ألباني في الثامنة والثلاثين اوقف الاحد ويشتبه بانه سلم القاتل المسدس من عيار 7.65 ملم الذي اطلق منه النار على الشرطيين قبل ان يتم قتله. وبحسب النائب العام مولينز فان منفذ الاعتداء ارسل قبيل تنفيذه المجزرة، رسالة نصية قصيرة الى احد الموقوفين 'متحدثا فيها عن التزود بمسدسات'. ولم يعط مولينز مزيدا من الايضاحات. (أ ف ب)
أظهر التحقيق المتواصل في اعتداء 14 تموز/يوليو ان منفذه محمد لحويج بوهلال اظهر خلال الاسابيع التي سبقت المجزرة 'اهتماما محددا' بالتطرف، وقد اثار الاعتداء جدلا شديدا حول مدى فاعلية اجهزة مكافحة الارهاب. ورغم تبني تنظيم داعش للاعتداء، اعلن مدعي عام باريس فرنسوا مولانس الاثنين ان 'لا شيء في التحقيق يثبت حتى الان ولاء محمد لحويج هلال للتنظيم الارهابي'. لكنه اضاف ان محتويات حاسوب المعتدي اظهرت انه كان له 'اهتمام اكيد وحديث بالتيار المتطرف'. واوضح مولانس ان الجاني (31 عاما) اجرى بين الاول من تموز/يوليو والثالث عشر منه ابحاثا على الانترنت 'شبه يومية حول سور القرآن والاناشيد التي يستخدمها داعش كأداة دعاية'. كذلك اطلع على آخر العمليات الارهابية مثل اعتداء اورلاندو بفلوريدا في 12 حزيران/يونيو الذي اوقع 49 قتيلا، واعتداء مانيانفيل في المنطقة الباريسية حيث قتل عنصران من الشرطة في الثالث عشر من حزيران/يونيو على ايدي رجل ادعى انتماءه الى تنظيم داعش. واشار النائب ايضا الى ان منفذ اعتداء نيس خزن 'صورا ذات طابع عنيف جدا لجثث وصور على صلة بالتطرف'. وتطرق مولانس ايضا الى شهادات اشخاص اكدوا ان القاتل اطال لحيته قبل ثمانية ايام من الاعتداء وقال امام اشخاص انه 'معتاد' على مشاهدة شرائط فيديو تتضمن قطع رؤوس. واكد ان 'الانتقال الى التطرف' يمكن 'ان يحصل سريعا عندما يكون المعني شخصا مضطربا او مهووسا بمشاهد العنف'. وبعد اربعة ايام من الاعتداء وقف الفرنسيون دقيقة صمت الاثنين حدادا على قتلى اعتداء نيس الاربعة والثمانين وسط اجواء سياسية متوترة، بعد نشوب جدل حول مدى فعالية سياسة الحكومة الاشتراكية في مجال مكافحة الارهاب. وعلى كورنيش 'لابروموناد ديزانغليه' في نيس الذي شهد مجزرة 14 تموز/يوليو اثناء الاحتفال بالعيد الوطني، تجمع الالاف في الساعة 10,00 ت غ في اجواء مؤثرة ووقفوا دقيقة صمت حدادا على ارواح القتلى وبينهم عشرة اطفال وفتية، غير ان صيحات الغضب سرعان ما حلت محل الهدوء والصمت. واطلق بعض المتجمعين صيحات استهجان لدى وصول رئيس الوزراء مانويل فالس وعند مغادرته، حتى ان عددا منهم طالب باستقالته. وندد رئيس الحكومة الاشتراكية بـ'الموقف غير العفوي (الصادر عن) أقلية'. وهو موقف شاركه اياه سياسي محلي من المعارضة اليمينية محملا مسؤوليته الى المتعاطفين مع الجبهة الوطنية التي تكلك حضورا في نيس. لكن هذه الحادث يظهر الاجواء المشحونة في فرنسا التي شهدت ثلاثة اعتداءات كبيرة منذ مطلع 2015 اسفرت عن اكثر من 250 قتيلا وحيث لم يعد مناخ الوحدة الوطنية الذي ساد غداة الهجمات الاولى قائما. وقتل 84 شخصا واصيب اكثر من 300 مساء الخميس عندما دهس محمد لحويج بوهلال بشاحنته الضخمة الحشد المحتفل بالعيد الوطني ، ولا تزال دوافع القاتل غير معروفة حتى بعد تبني تنظيم داعش المجزرة. واكد مولانس ان التحقيق يؤكد ايضا 'طابع سبق الاصرار والتصميم' لاعتداء نيس الذي 'تم الاعداد له على الاقل خلال الايام القليلة التي سبقعت الانتقال الى الفعل'. وقبل تسعة اشهر من الانتخابات الرئاسية، يشهد المناخ السياسي تدهورا بعد ان اتهم اليمين واليمين المتطرف السلطات بانها لم تفعل ما يكفي لمنع هجمات جديدة. وقال الرئيس السابق نيكولا ساركوزي الاحد 'كل ما كان ينبغي القيام به منذ 18 شهرا لم يتم'، متحدثا عن 'ضرورة توفير الوسائل لضمان امن الفرنسيين'. واججت الجبهة الوطنية اليمينية المتطرفة مشاعر الكراهية للمهاجرين عندما قال امينها العام نيكولا باي الاثنين ان 'جميع الارهابيين (الذين هاجموا فرنسا منذ سنة ونصف سنة) من اصول مهاجرة'. ورد الرئيس فرانسوا هولاند على المنتقدين، مشددا على 'واجب التزام (قيمتي) الكرامة والحقيقة في الخطاب العام'. ودافعت السلطات عن نفسها في مواجهة الاتهامات بالتقصير، وقالت انها عبات 100 الف شرطي ودركي وجندي لضمان الامن في فرنسا. وقال وزير الدفاع جان ايف لودريان في ختام اجتماع لمجلس الدفاع 'سنواصل معركتنا بلا هوادة ضد داعش في الداخل والخارج'، مضيفا ان فرنسا العضو في التحالف الدولي لمكافحة تنظيم داعش تواصل 'يوميا' ضرباتها في سورية والعراق. واعلنت الحكومة احباط 16 اعتداء على الاراضي الفرنسية منذ عام 2013. ويحاول المحققون البحث عن شركاء محتملين للقاتل الذي خطط للمجزرة بدقة. وكان لا يزال ستة اشخاص موقوفين الاثنين، بينهم ألباني في الثامنة والثلاثين اوقف الاحد ويشتبه بانه سلم القاتل المسدس من عيار 7.65 ملم الذي اطلق منه النار على الشرطيين قبل ان يتم قتله. وبحسب النائب العام مولينز فان منفذ الاعتداء ارسل قبيل تنفيذه المجزرة، رسالة نصية قصيرة الى احد الموقوفين 'متحدثا فيها عن التزود بمسدسات'. ولم يعط مولينز مزيدا من الايضاحات. (أ ف ب)
أظهر التحقيق المتواصل في اعتداء 14 تموز/يوليو ان منفذه محمد لحويج بوهلال اظهر خلال الاسابيع التي سبقت المجزرة 'اهتماما محددا' بالتطرف، وقد اثار الاعتداء جدلا شديدا حول مدى فاعلية اجهزة مكافحة الارهاب. ورغم تبني تنظيم داعش للاعتداء، اعلن مدعي عام باريس فرنسوا مولانس الاثنين ان 'لا شيء في التحقيق يثبت حتى الان ولاء محمد لحويج هلال للتنظيم الارهابي'. لكنه اضاف ان محتويات حاسوب المعتدي اظهرت انه كان له 'اهتمام اكيد وحديث بالتيار المتطرف'. واوضح مولانس ان الجاني (31 عاما) اجرى بين الاول من تموز/يوليو والثالث عشر منه ابحاثا على الانترنت 'شبه يومية حول سور القرآن والاناشيد التي يستخدمها داعش كأداة دعاية'. كذلك اطلع على آخر العمليات الارهابية مثل اعتداء اورلاندو بفلوريدا في 12 حزيران/يونيو الذي اوقع 49 قتيلا، واعتداء مانيانفيل في المنطقة الباريسية حيث قتل عنصران من الشرطة في الثالث عشر من حزيران/يونيو على ايدي رجل ادعى انتماءه الى تنظيم داعش. واشار النائب ايضا الى ان منفذ اعتداء نيس خزن 'صورا ذات طابع عنيف جدا لجثث وصور على صلة بالتطرف'. وتطرق مولانس ايضا الى شهادات اشخاص اكدوا ان القاتل اطال لحيته قبل ثمانية ايام من الاعتداء وقال امام اشخاص انه 'معتاد' على مشاهدة شرائط فيديو تتضمن قطع رؤوس. واكد ان 'الانتقال الى التطرف' يمكن 'ان يحصل سريعا عندما يكون المعني شخصا مضطربا او مهووسا بمشاهد العنف'. وبعد اربعة ايام من الاعتداء وقف الفرنسيون دقيقة صمت الاثنين حدادا على قتلى اعتداء نيس الاربعة والثمانين وسط اجواء سياسية متوترة، بعد نشوب جدل حول مدى فعالية سياسة الحكومة الاشتراكية في مجال مكافحة الارهاب. وعلى كورنيش 'لابروموناد ديزانغليه' في نيس الذي شهد مجزرة 14 تموز/يوليو اثناء الاحتفال بالعيد الوطني، تجمع الالاف في الساعة 10,00 ت غ في اجواء مؤثرة ووقفوا دقيقة صمت حدادا على ارواح القتلى وبينهم عشرة اطفال وفتية، غير ان صيحات الغضب سرعان ما حلت محل الهدوء والصمت. واطلق بعض المتجمعين صيحات استهجان لدى وصول رئيس الوزراء مانويل فالس وعند مغادرته، حتى ان عددا منهم طالب باستقالته. وندد رئيس الحكومة الاشتراكية بـ'الموقف غير العفوي (الصادر عن) أقلية'. وهو موقف شاركه اياه سياسي محلي من المعارضة اليمينية محملا مسؤوليته الى المتعاطفين مع الجبهة الوطنية التي تكلك حضورا في نيس. لكن هذه الحادث يظهر الاجواء المشحونة في فرنسا التي شهدت ثلاثة اعتداءات كبيرة منذ مطلع 2015 اسفرت عن اكثر من 250 قتيلا وحيث لم يعد مناخ الوحدة الوطنية الذي ساد غداة الهجمات الاولى قائما. وقتل 84 شخصا واصيب اكثر من 300 مساء الخميس عندما دهس محمد لحويج بوهلال بشاحنته الضخمة الحشد المحتفل بالعيد الوطني ، ولا تزال دوافع القاتل غير معروفة حتى بعد تبني تنظيم داعش المجزرة. واكد مولانس ان التحقيق يؤكد ايضا 'طابع سبق الاصرار والتصميم' لاعتداء نيس الذي 'تم الاعداد له على الاقل خلال الايام القليلة التي سبقعت الانتقال الى الفعل'. وقبل تسعة اشهر من الانتخابات الرئاسية، يشهد المناخ السياسي تدهورا بعد ان اتهم اليمين واليمين المتطرف السلطات بانها لم تفعل ما يكفي لمنع هجمات جديدة. وقال الرئيس السابق نيكولا ساركوزي الاحد 'كل ما كان ينبغي القيام به منذ 18 شهرا لم يتم'، متحدثا عن 'ضرورة توفير الوسائل لضمان امن الفرنسيين'. واججت الجبهة الوطنية اليمينية المتطرفة مشاعر الكراهية للمهاجرين عندما قال امينها العام نيكولا باي الاثنين ان 'جميع الارهابيين (الذين هاجموا فرنسا منذ سنة ونصف سنة) من اصول مهاجرة'. ورد الرئيس فرانسوا هولاند على المنتقدين، مشددا على 'واجب التزام (قيمتي) الكرامة والحقيقة في الخطاب العام'. ودافعت السلطات عن نفسها في مواجهة الاتهامات بالتقصير، وقالت انها عبات 100 الف شرطي ودركي وجندي لضمان الامن في فرنسا. وقال وزير الدفاع جان ايف لودريان في ختام اجتماع لمجلس الدفاع 'سنواصل معركتنا بلا هوادة ضد داعش في الداخل والخارج'، مضيفا ان فرنسا العضو في التحالف الدولي لمكافحة تنظيم داعش تواصل 'يوميا' ضرباتها في سورية والعراق. واعلنت الحكومة احباط 16 اعتداء على الاراضي الفرنسية منذ عام 2013. ويحاول المحققون البحث عن شركاء محتملين للقاتل الذي خطط للمجزرة بدقة. وكان لا يزال ستة اشخاص موقوفين الاثنين، بينهم ألباني في الثامنة والثلاثين اوقف الاحد ويشتبه بانه سلم القاتل المسدس من عيار 7.65 ملم الذي اطلق منه النار على الشرطيين قبل ان يتم قتله. وبحسب النائب العام مولينز فان منفذ الاعتداء ارسل قبيل تنفيذه المجزرة، رسالة نصية قصيرة الى احد الموقوفين 'متحدثا فيها عن التزود بمسدسات'. ولم يعط مولينز مزيدا من الايضاحات. (أ ف ب)
التعليقات