عمان جو - طالب المركز الدولي للعدالة وحقوق الإنسان السلطات الإماراتية إطلاق سراح تيسير النجار فورا وبدون قيد أو شرط..
واعتبر المركز حالة النجار اختفاءً قسريّاً ومعتقلا تعسفيا دون صدور إذن رسمي لاعتقاله أو احتجازه من قبل السلطات القضائية بالإمارات كما هو مطلوب قانونيا.
ودعا البيان السلطات لوقف قرار منعه من السفر وكل إجراءات الاحتجاز، مطالبا بالكشف عن مكان احتجازه وأسباب الاعتقال وطبيعة التهم الموجهة إليه والسماح له بالاتصال بمحام وبعائلته.
وقال إن اعتقال النجار ينتهك جميع المعايير الدولية، محذراً من أنه يواجه خطر التعرض للتعذيب وغيره من ضروب سوء المعاملة التي عادة ما تحدث في السجون السرية بدولة الإمارات العربية المتحدة.
والزميل تيسير النجار، 43 عاما، هو صحفي أردني يعمل في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ 24 أبريل/نيسان 2015، كصحفي بجريدة الدار التي تصدر في أبو ظبي وهو معتقل ومختفي قسرا منذ أكثر من 50 يوما. تيسير أب لخمسة أطفال يقيمون مع والدتهم في عمان. وهو عضو في اتحاد الصحفيين العرب واتحاد الصحافيين الأردنيين واتحاد الكتاب الأردنيين.
ونشير إلى أن السيد النجار توجه يوم 3 ديسمبر/كانون الأول 2015 إلى مطار أبو ظبي الدولي، حيث كان ينوي السفر إلى الأردن لزيارة زوجته وأولاده، إلا أنه منع من السفر. وأبلغته الجهات الأمنية بالمطار انه لا يستطيع مغادرة البلد بسبب حظر سفره.
في 13 ديسمبر/كانون الأول 2015، تلقى تيسير النجار استدعاء من إدارة التحقيقات الجنائية في أبو ظبي ومنذ حضوره لدى مركز الأمن فقدت عائلته أي اتصال به. ويرجح أن يكون محتجزا بمعزل عن العالم الخارجي كما جرت العادة.
وعلى الرغم من تدخلات أطراف أردنية ووسائل الإعلام، لا يزال مصير ومكان وجود السيد النجار مجهولا.
عمان جو - طالب المركز الدولي للعدالة وحقوق الإنسان السلطات الإماراتية إطلاق سراح تيسير النجار فورا وبدون قيد أو شرط..
واعتبر المركز حالة النجار اختفاءً قسريّاً ومعتقلا تعسفيا دون صدور إذن رسمي لاعتقاله أو احتجازه من قبل السلطات القضائية بالإمارات كما هو مطلوب قانونيا.
ودعا البيان السلطات لوقف قرار منعه من السفر وكل إجراءات الاحتجاز، مطالبا بالكشف عن مكان احتجازه وأسباب الاعتقال وطبيعة التهم الموجهة إليه والسماح له بالاتصال بمحام وبعائلته.
وقال إن اعتقال النجار ينتهك جميع المعايير الدولية، محذراً من أنه يواجه خطر التعرض للتعذيب وغيره من ضروب سوء المعاملة التي عادة ما تحدث في السجون السرية بدولة الإمارات العربية المتحدة.
والزميل تيسير النجار، 43 عاما، هو صحفي أردني يعمل في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ 24 أبريل/نيسان 2015، كصحفي بجريدة الدار التي تصدر في أبو ظبي وهو معتقل ومختفي قسرا منذ أكثر من 50 يوما. تيسير أب لخمسة أطفال يقيمون مع والدتهم في عمان. وهو عضو في اتحاد الصحفيين العرب واتحاد الصحافيين الأردنيين واتحاد الكتاب الأردنيين.
ونشير إلى أن السيد النجار توجه يوم 3 ديسمبر/كانون الأول 2015 إلى مطار أبو ظبي الدولي، حيث كان ينوي السفر إلى الأردن لزيارة زوجته وأولاده، إلا أنه منع من السفر. وأبلغته الجهات الأمنية بالمطار انه لا يستطيع مغادرة البلد بسبب حظر سفره.
في 13 ديسمبر/كانون الأول 2015، تلقى تيسير النجار استدعاء من إدارة التحقيقات الجنائية في أبو ظبي ومنذ حضوره لدى مركز الأمن فقدت عائلته أي اتصال به. ويرجح أن يكون محتجزا بمعزل عن العالم الخارجي كما جرت العادة.
وعلى الرغم من تدخلات أطراف أردنية ووسائل الإعلام، لا يزال مصير ومكان وجود السيد النجار مجهولا.
عمان جو - طالب المركز الدولي للعدالة وحقوق الإنسان السلطات الإماراتية إطلاق سراح تيسير النجار فورا وبدون قيد أو شرط..
واعتبر المركز حالة النجار اختفاءً قسريّاً ومعتقلا تعسفيا دون صدور إذن رسمي لاعتقاله أو احتجازه من قبل السلطات القضائية بالإمارات كما هو مطلوب قانونيا.
ودعا البيان السلطات لوقف قرار منعه من السفر وكل إجراءات الاحتجاز، مطالبا بالكشف عن مكان احتجازه وأسباب الاعتقال وطبيعة التهم الموجهة إليه والسماح له بالاتصال بمحام وبعائلته.
وقال إن اعتقال النجار ينتهك جميع المعايير الدولية، محذراً من أنه يواجه خطر التعرض للتعذيب وغيره من ضروب سوء المعاملة التي عادة ما تحدث في السجون السرية بدولة الإمارات العربية المتحدة.
والزميل تيسير النجار، 43 عاما، هو صحفي أردني يعمل في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ 24 أبريل/نيسان 2015، كصحفي بجريدة الدار التي تصدر في أبو ظبي وهو معتقل ومختفي قسرا منذ أكثر من 50 يوما. تيسير أب لخمسة أطفال يقيمون مع والدتهم في عمان. وهو عضو في اتحاد الصحفيين العرب واتحاد الصحافيين الأردنيين واتحاد الكتاب الأردنيين.
ونشير إلى أن السيد النجار توجه يوم 3 ديسمبر/كانون الأول 2015 إلى مطار أبو ظبي الدولي، حيث كان ينوي السفر إلى الأردن لزيارة زوجته وأولاده، إلا أنه منع من السفر. وأبلغته الجهات الأمنية بالمطار انه لا يستطيع مغادرة البلد بسبب حظر سفره.
في 13 ديسمبر/كانون الأول 2015، تلقى تيسير النجار استدعاء من إدارة التحقيقات الجنائية في أبو ظبي ومنذ حضوره لدى مركز الأمن فقدت عائلته أي اتصال به. ويرجح أن يكون محتجزا بمعزل عن العالم الخارجي كما جرت العادة.
وعلى الرغم من تدخلات أطراف أردنية ووسائل الإعلام، لا يزال مصير ومكان وجود السيد النجار مجهولا.
التعليقات