عمان جو - نشرت وسائل إعلام عربية، خبراً يفيد بأن مدير حملة الأمير علي والذي يعمل في مقر حملته الكائن في العاصمة البريطانية لندن، هو إسرائيلي.
وانتشر الخبر بسرعة كبيرة جداً، وقام بعض المسؤولين بنشر تغريدات عن ذلك الخبر، وبعد ساعات خرج الديوان الملكي الأردني ونفى ذلك الخبر.
ولم يتحدث الإعلام عن سبب ذلك الخبر وتوقيته، ولم تنشغل جماهير الكرة العربية بسبب ذلك الخبر.
وسعياً من عمان جو لكشف تفاصيل وخفايا الأحداث العالمية الكبيرة، فإنه ينشر الأسباب التي كان يهدف منها نشر ذلك الخبر.
تدمير علاقة الأمير علي مع الجماهير العربية
يسعى ذلك الخبر لزعزعة الأمور في حملة الأمير علي، والذي صعد في الآونة الأخيرة من نبرة خطاباته، وقام بتوجيه تهم لمنافسيه عبر بياناته، فيما نشرت وسائل إعلام عالمية تهم وقضايا ضد بعض المرشحين.
منافسوا الأمير علي شعروا بالخطر الكبير، خاصة وأن الأمير يمتلك قاعدة شعبية كبيرة من الجماهير العربية، وطالبت الجماهير العربية من اتحاداتها الوطنية دعم الأمير علي في الانتخابات، وحدث ذلك في الانتخابات الماضية والحالية، لكن بعض الاتحادات العربية رفضت دعمه.
الأمير علي قريباً من الجماهير العربية، خاصة وأنه في أكثر من خطاب أشار إلى أن هدفه الرئيسي دعم الشباب.
وشعر منافسوا الأمير بتلك الخطورة خاصة وأنهم لا يملكون شعبية كبيرة من قبل جماهير الكرة العربية، فقاموا باختيار القضية لنشرها ضد الأمير.
ومعروف لدى الجميع أن العرب في صراع مع العدو الاسرائيلي الذي يحتل فلسطين، وتم صناعة خبر “أن مدير حملة الأمير علي ولد في إسرائيل” حتى تتخلى جماهير الكرة العربية عن دعمها للأمير.
ضرب علاقة الأمير علي مع فلسطين
قدم الأمير علي الكثير من المساعدات للاتحاد الفلسطيني، وقام بالوقوف بوجه الاتحاد الإسرائيلي الذي كان يعرقل عمل الاتحاد الفلسطيني، وردت جماهير الكرة الفلسطينية الجميل للأمير علي عندما دعموه في الانتخابات الماضية والحالية وبشكلٍ علني.
وبعد الانتخابات الماضية تدخل بعض المفسدون ونجحوا في خلق خلاف كبيرة بين الأمير علي وجبريل الرجوب رئيس الاتحاد الفلسطيني بعد الانتخابات الماضية، وبعد أشهر كشفت الحقيقة، وعادت الأمور إلى ما كانت عليه.
وقبل أيام أعلن عشاق الكرة الفلسطينية في الضفة وغزة عن دعمهم للأمير وعن خططهم لدعم الأمير يوم الانتخابات، وتلك الأمور لم تعجب بعض المرشحين، حيث هدفوا من ذلك الخبر لخلق فتنة جديدة بين الأمير علي والاتحاد الفلسطيني، وحتى يخسر الأمير علي صوت الاتحاد الفلسطيني ومن ثم صوت الاتحادات العربية التي تدعمه.
في النهاية، كان لذلك الخبر أهداف خاصة، لكن لم ينجح المخطط، بل أن الأمر زاد من قوة الأمير علي من جديد، وأقنعت الشارع العربي بأن هنالك حملة تستهدف الأمير علي.
عمان جو - نشرت وسائل إعلام عربية، خبراً يفيد بأن مدير حملة الأمير علي والذي يعمل في مقر حملته الكائن في العاصمة البريطانية لندن، هو إسرائيلي.
وانتشر الخبر بسرعة كبيرة جداً، وقام بعض المسؤولين بنشر تغريدات عن ذلك الخبر، وبعد ساعات خرج الديوان الملكي الأردني ونفى ذلك الخبر.
ولم يتحدث الإعلام عن سبب ذلك الخبر وتوقيته، ولم تنشغل جماهير الكرة العربية بسبب ذلك الخبر.
وسعياً من عمان جو لكشف تفاصيل وخفايا الأحداث العالمية الكبيرة، فإنه ينشر الأسباب التي كان يهدف منها نشر ذلك الخبر.
تدمير علاقة الأمير علي مع الجماهير العربية
يسعى ذلك الخبر لزعزعة الأمور في حملة الأمير علي، والذي صعد في الآونة الأخيرة من نبرة خطاباته، وقام بتوجيه تهم لمنافسيه عبر بياناته، فيما نشرت وسائل إعلام عالمية تهم وقضايا ضد بعض المرشحين.
منافسوا الأمير علي شعروا بالخطر الكبير، خاصة وأن الأمير يمتلك قاعدة شعبية كبيرة من الجماهير العربية، وطالبت الجماهير العربية من اتحاداتها الوطنية دعم الأمير علي في الانتخابات، وحدث ذلك في الانتخابات الماضية والحالية، لكن بعض الاتحادات العربية رفضت دعمه.
الأمير علي قريباً من الجماهير العربية، خاصة وأنه في أكثر من خطاب أشار إلى أن هدفه الرئيسي دعم الشباب.
وشعر منافسوا الأمير بتلك الخطورة خاصة وأنهم لا يملكون شعبية كبيرة من قبل جماهير الكرة العربية، فقاموا باختيار القضية لنشرها ضد الأمير.
ومعروف لدى الجميع أن العرب في صراع مع العدو الاسرائيلي الذي يحتل فلسطين، وتم صناعة خبر “أن مدير حملة الأمير علي ولد في إسرائيل” حتى تتخلى جماهير الكرة العربية عن دعمها للأمير.
ضرب علاقة الأمير علي مع فلسطين
قدم الأمير علي الكثير من المساعدات للاتحاد الفلسطيني، وقام بالوقوف بوجه الاتحاد الإسرائيلي الذي كان يعرقل عمل الاتحاد الفلسطيني، وردت جماهير الكرة الفلسطينية الجميل للأمير علي عندما دعموه في الانتخابات الماضية والحالية وبشكلٍ علني.
وبعد الانتخابات الماضية تدخل بعض المفسدون ونجحوا في خلق خلاف كبيرة بين الأمير علي وجبريل الرجوب رئيس الاتحاد الفلسطيني بعد الانتخابات الماضية، وبعد أشهر كشفت الحقيقة، وعادت الأمور إلى ما كانت عليه.
وقبل أيام أعلن عشاق الكرة الفلسطينية في الضفة وغزة عن دعمهم للأمير وعن خططهم لدعم الأمير يوم الانتخابات، وتلك الأمور لم تعجب بعض المرشحين، حيث هدفوا من ذلك الخبر لخلق فتنة جديدة بين الأمير علي والاتحاد الفلسطيني، وحتى يخسر الأمير علي صوت الاتحاد الفلسطيني ومن ثم صوت الاتحادات العربية التي تدعمه.
في النهاية، كان لذلك الخبر أهداف خاصة، لكن لم ينجح المخطط، بل أن الأمر زاد من قوة الأمير علي من جديد، وأقنعت الشارع العربي بأن هنالك حملة تستهدف الأمير علي.
عمان جو - نشرت وسائل إعلام عربية، خبراً يفيد بأن مدير حملة الأمير علي والذي يعمل في مقر حملته الكائن في العاصمة البريطانية لندن، هو إسرائيلي.
وانتشر الخبر بسرعة كبيرة جداً، وقام بعض المسؤولين بنشر تغريدات عن ذلك الخبر، وبعد ساعات خرج الديوان الملكي الأردني ونفى ذلك الخبر.
ولم يتحدث الإعلام عن سبب ذلك الخبر وتوقيته، ولم تنشغل جماهير الكرة العربية بسبب ذلك الخبر.
وسعياً من عمان جو لكشف تفاصيل وخفايا الأحداث العالمية الكبيرة، فإنه ينشر الأسباب التي كان يهدف منها نشر ذلك الخبر.
تدمير علاقة الأمير علي مع الجماهير العربية
يسعى ذلك الخبر لزعزعة الأمور في حملة الأمير علي، والذي صعد في الآونة الأخيرة من نبرة خطاباته، وقام بتوجيه تهم لمنافسيه عبر بياناته، فيما نشرت وسائل إعلام عالمية تهم وقضايا ضد بعض المرشحين.
منافسوا الأمير علي شعروا بالخطر الكبير، خاصة وأن الأمير يمتلك قاعدة شعبية كبيرة من الجماهير العربية، وطالبت الجماهير العربية من اتحاداتها الوطنية دعم الأمير علي في الانتخابات، وحدث ذلك في الانتخابات الماضية والحالية، لكن بعض الاتحادات العربية رفضت دعمه.
الأمير علي قريباً من الجماهير العربية، خاصة وأنه في أكثر من خطاب أشار إلى أن هدفه الرئيسي دعم الشباب.
وشعر منافسوا الأمير بتلك الخطورة خاصة وأنهم لا يملكون شعبية كبيرة من قبل جماهير الكرة العربية، فقاموا باختيار القضية لنشرها ضد الأمير.
ومعروف لدى الجميع أن العرب في صراع مع العدو الاسرائيلي الذي يحتل فلسطين، وتم صناعة خبر “أن مدير حملة الأمير علي ولد في إسرائيل” حتى تتخلى جماهير الكرة العربية عن دعمها للأمير.
ضرب علاقة الأمير علي مع فلسطين
قدم الأمير علي الكثير من المساعدات للاتحاد الفلسطيني، وقام بالوقوف بوجه الاتحاد الإسرائيلي الذي كان يعرقل عمل الاتحاد الفلسطيني، وردت جماهير الكرة الفلسطينية الجميل للأمير علي عندما دعموه في الانتخابات الماضية والحالية وبشكلٍ علني.
وبعد الانتخابات الماضية تدخل بعض المفسدون ونجحوا في خلق خلاف كبيرة بين الأمير علي وجبريل الرجوب رئيس الاتحاد الفلسطيني بعد الانتخابات الماضية، وبعد أشهر كشفت الحقيقة، وعادت الأمور إلى ما كانت عليه.
وقبل أيام أعلن عشاق الكرة الفلسطينية في الضفة وغزة عن دعمهم للأمير وعن خططهم لدعم الأمير يوم الانتخابات، وتلك الأمور لم تعجب بعض المرشحين، حيث هدفوا من ذلك الخبر لخلق فتنة جديدة بين الأمير علي والاتحاد الفلسطيني، وحتى يخسر الأمير علي صوت الاتحاد الفلسطيني ومن ثم صوت الاتحادات العربية التي تدعمه.
في النهاية، كان لذلك الخبر أهداف خاصة، لكن لم ينجح المخطط، بل أن الأمر زاد من قوة الأمير علي من جديد، وأقنعت الشارع العربي بأن هنالك حملة تستهدف الأمير علي.
التعليقات