عمان جو-
اكد وزير الشؤون السياسية والبرلمانية المهندس موسى المعايطة اهمية الحراك المكثف من قبل القطاع النسائي للتحضير والاستعداد للمشاركة في الانتخابات النيابية القادمة.
ووصف المهندس المعايطة خلال انطلاق فعاليات المؤتمر الوطني الثاني لشبكة النساء الاردنيات للدفاع عن حقوق ومشاركة المرأة الذي ينظمه مركز الحياة لتنمية المجتمع المدني - راصد وآفاق الاردن للتنمية والتدريب، هذا الحراك بانه يبعث على التفاؤل لأن المرأة التي تشكل نصف المجتمع من جانب، هي كل المجتمع من جانب آخر نظرا لجهودها وإنجازاتها والدور المجتمعي الذي تقوم به.
وقال: مما يثلج الصدر ان المرأة سيكون لها الدور الواسع في المنافسة؛ فعلاوة على تخصيص (15) مقعداً لها وفق قانون الانتخابات من أصل (130) مقعداً فإن لها الحق كذلك بأن تنافس على الـ (115) مقعداً المتبقية وهذه ميزة إضافية سعى القانون من خلالها إلى تمكين المرأة في العمل البرلماني.
واكد اهمية مشاركة المرأة انتخاباً وترشيحاً ومشاركة الشباب بهذه الانتخابات باعتبار ان هذين القطاعين هما القوة الضاربة القادرة على إحداث نقلة نوعية في الانتخابات القادمة، وفي شكل وخارطة مجلس النواب الثامن عشر، ويحدونا الأمل أن نرى حراكاً نسائياً وشبابياً متزايداً يوماً بعد يوم حتى العشرين من أيلول القادم .
واشار الى ان قانون الانتخاب تقدمي يساعد على تطوير العمل الحزبي والجماعي استناداً على القائمة النسبية المفتوحة التي تمكن الأحزاب والقوى السياسية والمجتمعية والشعبية من تشكيل القوائم والكتل والتحالفات على مستوى الدائرة الانتخابية الواحدة أو على مستوى الدوائر الانتخابية الأخرى.
ودار حوار موسع حول اهمية عقد الورش للتعريف بقانون الانتخاب وأهمية العملية الانتخابية بما يخدم مشاركة المرأة في الانتخابات النيابية القادمة وتقديم التسهيلات للأشخاص المعاقين والتساؤل حول السماح لمن اتم 17 عاما من المشاركة في الانتخابات وفقا لتفسير الديوان الخاص بتفسير القوانين، وهي فئة عمرية معظمها من طلبة المدارس ما يجعل التواصل معهم اكثر صعوبة واهمية توعيتهم بالعملية الانتخابية.
واشتملت جلسات المؤتمر الذي يستمر يومين، على حوارية حول اهمية مشاركة المرأة في الانتخابات، وأخرى تدريبية حول قانون الانتخاب وآليات احتساب الاصوات والكوتا وامثلة عملية على المحافظات.
عمان جو-
اكد وزير الشؤون السياسية والبرلمانية المهندس موسى المعايطة اهمية الحراك المكثف من قبل القطاع النسائي للتحضير والاستعداد للمشاركة في الانتخابات النيابية القادمة.
ووصف المهندس المعايطة خلال انطلاق فعاليات المؤتمر الوطني الثاني لشبكة النساء الاردنيات للدفاع عن حقوق ومشاركة المرأة الذي ينظمه مركز الحياة لتنمية المجتمع المدني - راصد وآفاق الاردن للتنمية والتدريب، هذا الحراك بانه يبعث على التفاؤل لأن المرأة التي تشكل نصف المجتمع من جانب، هي كل المجتمع من جانب آخر نظرا لجهودها وإنجازاتها والدور المجتمعي الذي تقوم به.
وقال: مما يثلج الصدر ان المرأة سيكون لها الدور الواسع في المنافسة؛ فعلاوة على تخصيص (15) مقعداً لها وفق قانون الانتخابات من أصل (130) مقعداً فإن لها الحق كذلك بأن تنافس على الـ (115) مقعداً المتبقية وهذه ميزة إضافية سعى القانون من خلالها إلى تمكين المرأة في العمل البرلماني.
واكد اهمية مشاركة المرأة انتخاباً وترشيحاً ومشاركة الشباب بهذه الانتخابات باعتبار ان هذين القطاعين هما القوة الضاربة القادرة على إحداث نقلة نوعية في الانتخابات القادمة، وفي شكل وخارطة مجلس النواب الثامن عشر، ويحدونا الأمل أن نرى حراكاً نسائياً وشبابياً متزايداً يوماً بعد يوم حتى العشرين من أيلول القادم .
واشار الى ان قانون الانتخاب تقدمي يساعد على تطوير العمل الحزبي والجماعي استناداً على القائمة النسبية المفتوحة التي تمكن الأحزاب والقوى السياسية والمجتمعية والشعبية من تشكيل القوائم والكتل والتحالفات على مستوى الدائرة الانتخابية الواحدة أو على مستوى الدوائر الانتخابية الأخرى.
ودار حوار موسع حول اهمية عقد الورش للتعريف بقانون الانتخاب وأهمية العملية الانتخابية بما يخدم مشاركة المرأة في الانتخابات النيابية القادمة وتقديم التسهيلات للأشخاص المعاقين والتساؤل حول السماح لمن اتم 17 عاما من المشاركة في الانتخابات وفقا لتفسير الديوان الخاص بتفسير القوانين، وهي فئة عمرية معظمها من طلبة المدارس ما يجعل التواصل معهم اكثر صعوبة واهمية توعيتهم بالعملية الانتخابية.
واشتملت جلسات المؤتمر الذي يستمر يومين، على حوارية حول اهمية مشاركة المرأة في الانتخابات، وأخرى تدريبية حول قانون الانتخاب وآليات احتساب الاصوات والكوتا وامثلة عملية على المحافظات.
عمان جو-
اكد وزير الشؤون السياسية والبرلمانية المهندس موسى المعايطة اهمية الحراك المكثف من قبل القطاع النسائي للتحضير والاستعداد للمشاركة في الانتخابات النيابية القادمة.
ووصف المهندس المعايطة خلال انطلاق فعاليات المؤتمر الوطني الثاني لشبكة النساء الاردنيات للدفاع عن حقوق ومشاركة المرأة الذي ينظمه مركز الحياة لتنمية المجتمع المدني - راصد وآفاق الاردن للتنمية والتدريب، هذا الحراك بانه يبعث على التفاؤل لأن المرأة التي تشكل نصف المجتمع من جانب، هي كل المجتمع من جانب آخر نظرا لجهودها وإنجازاتها والدور المجتمعي الذي تقوم به.
وقال: مما يثلج الصدر ان المرأة سيكون لها الدور الواسع في المنافسة؛ فعلاوة على تخصيص (15) مقعداً لها وفق قانون الانتخابات من أصل (130) مقعداً فإن لها الحق كذلك بأن تنافس على الـ (115) مقعداً المتبقية وهذه ميزة إضافية سعى القانون من خلالها إلى تمكين المرأة في العمل البرلماني.
واكد اهمية مشاركة المرأة انتخاباً وترشيحاً ومشاركة الشباب بهذه الانتخابات باعتبار ان هذين القطاعين هما القوة الضاربة القادرة على إحداث نقلة نوعية في الانتخابات القادمة، وفي شكل وخارطة مجلس النواب الثامن عشر، ويحدونا الأمل أن نرى حراكاً نسائياً وشبابياً متزايداً يوماً بعد يوم حتى العشرين من أيلول القادم .
واشار الى ان قانون الانتخاب تقدمي يساعد على تطوير العمل الحزبي والجماعي استناداً على القائمة النسبية المفتوحة التي تمكن الأحزاب والقوى السياسية والمجتمعية والشعبية من تشكيل القوائم والكتل والتحالفات على مستوى الدائرة الانتخابية الواحدة أو على مستوى الدوائر الانتخابية الأخرى.
ودار حوار موسع حول اهمية عقد الورش للتعريف بقانون الانتخاب وأهمية العملية الانتخابية بما يخدم مشاركة المرأة في الانتخابات النيابية القادمة وتقديم التسهيلات للأشخاص المعاقين والتساؤل حول السماح لمن اتم 17 عاما من المشاركة في الانتخابات وفقا لتفسير الديوان الخاص بتفسير القوانين، وهي فئة عمرية معظمها من طلبة المدارس ما يجعل التواصل معهم اكثر صعوبة واهمية توعيتهم بالعملية الانتخابية.
واشتملت جلسات المؤتمر الذي يستمر يومين، على حوارية حول اهمية مشاركة المرأة في الانتخابات، وأخرى تدريبية حول قانون الانتخاب وآليات احتساب الاصوات والكوتا وامثلة عملية على المحافظات.
التعليقات