في ليلة استثنائية، أطلت النجمة الأردنية صاحبة لقب “ذا فويس”، في ثاني أيام المهرجان على المسرح الجنوبي، في حفل جمعها مع الفنانة الكبيرة لطيفة التونسية. وعبر ساعة من الزمن، أطربت شرارة الجمهور وهي تشدو بأغاني الزمن الجميل. بدأتها بأغنيتها “أنا أردنية”، ملتفة بالعلم الأردني، وسط هتافات الحضور باسمها. وحيت شرارة جمهورها والقائمين على تنظيم المهرجان، بعد أن قدمها المدير التنفيذي للمهرجان محمد أبو سماقة، ممتنة للحظة التي جعلتها تقف على أهم مسرح وقف عليه كبار النجوم، ولكل من دعمها منذ البداية وحتى وصولها الى هنا. وبدأت الفرقة الموسيقية تعزف الأغنية الوطنية التي تم إنتاجها بعد فوزها وحصولها على المركز الأول لتكون هذه الأغنية تقديرا منها لوطنها وجمهورها الذي ساندها خلال مشوارها في برنامج “ذا فويس” من كلمات الشاعر الأردني عمر ساري، وتقول كلماتها “أنا أردنية.. من العز من الفخر جينا.. من سوسنة وريحان.. ولا تدل الكرامة علينا، إحنا لها عنوان.. من أرض بتحضن السما، بشموخها هيه.. نشمية من الأردن أنا، أنا أردنية.. يا بلادي يا دار الوفا، يا حضن يجمعنا.. انتي النسايم والدفا.. وباسمك ألف معنى”. وتواصل برنامجها الفني، وهي تهديهم أول أغنية قدمتها في برنامج “ذا فويس” في نسخته العام 2015 لأم كلثوم “فات الميعاد” ليغلب على أمسيتها الطابع الطربي. كما اختارت أغنية ثانية لكوكب الشرق، لتكون أغنيتها الثالثة لواحدة ممن تغنت بإحساسها الجميل، الفنانة السورية أصالة نصري بأغنية “يسمحولي الكل”، وتقول كلماتها “تعرف حبيبي بس لما تطل بشعر أنا.. انه الدني صارت ضحك.. شو بحب لما بتمرق قبالي تسلم علي تبوسني وتفل.. آه تعرف حبيبي”. لتعود شرارة وتقدم إحدى أغنياتها الجديدة، والتي جاءت مفعمة بالرومانسية؛ حيث تقول كلماتها “سهرانة انا دايما بفكر.. حيرانة ازاي هقولك.. حيرانة طب واعمل ايه.. وبتيجي قصادي كتير تسمع.. يبقى خلاص السر هيطلع.. وبداري عليه”. ولم تنسَ أن تقدم خلال هذه المشاركة موالا للفنانة الراحلة ذكرى، وتقول كلماته “قالوا حبيبك مسافر.. قلت ليت السفر لمكان.. يجعل طريقه زمرد.. والحصا مرجان.. والشمس خيمة مظلة لسيدي.. والقمر صوان”. أبدعت شرارة بغنائها لعمالقة الفن، لتكمل مشوار الطرب بأغنية الفنانة الراحلة وردة الجزائرية وتقدم “اسمعوني”، التي تقول كلماتها “يا أهل الهوى قبل ما تظلموني اسمعوني.. اسمعوني واسمعوني وافهموني.. عشقنا ياما عشقنا.. وشربنا سنين من الهوى شربنا سوا.. ودبنا ياما دبنا، واتعذبت قلوبنا”. شرارة تجولت في بساتين الطرب، لتختتمها باللون الخليجي الذي كان حاضرا ضمن برنامجها، وغنت للفنان الكويتي عبدالله رويشد “انا مو ولهان انا”. وبعدها كرم محمد أبو سماقة شرارة على المسرح بدرع المهرجان، كما صعدت السفيرة التونسية في عمان على المسرح لتقدم لها الورود تقديرا لها. وتألقت الفنانة لطيفة التونسية وهي تطل على الجمهور، ورحبت في بداية إطلالتها بالجمهور وسفيرة بلدها في الأردن، وشكرت جميع القائمين على هذا المهرجان في بلد يعم فيه الأمن والأمان بفضل الرعاية الهاشمية. وأضافت أنه رغم الظروف الصعبة المحيطة بالأردن، الا أن إدارة المهرجان كانت لديها العزيمة والإصرار على إقامته، في بلد يحتضن الكثير من الجنسيات، ممتنة لاختيارها لتكون ضمن قائمة النجوم الذين وقفوا على هذا المسرح العريق، وهو حلم لكل فنان أن يشارك فيه. وعلى وقع كلمات “حبيبي ماتروحش بعيد يا حبيبي.. أنا عايزاك جنبي حبيبي.. قرب من قلبي حبيبي.. قرب لي كمان.. ليالي أنا عشت معاك في خيالي.. قبل ما أشوفك يا غالي.. ولا ثانية تغيب عن بالي يا حياتي أنا”، استهلت الفنانة لطيفة التونسية إطلالتها على المسرح الجنوبي. وحملت لطيفة جمهورها الجرشي الى عالم من الرومانسية وهي تغني “يا سيدي مسي.. أو حتى لمح بكلمة.. يعز زعلك علينا وتصبح الدنيا ضلمه”. ومع التنوع المعد ضمن برنامجها الغنائي، قدمت أغنيتها “غرامك مزيف ضميرك عدم.. هويتك عشقتك كرهتك نعم.. كرهتك لأنك مجرد قناع وكم مسرحية بطلها الألم”. وتفاعل معها الجمهور في المسرح الجنوبي لتكمل برنامجها بأغنية وطنية لصوت الأردن عمر العبداللات “كيف الهمة”، موجهة للفنان الأردني تحية احترام وتقدير ليغني الجمهور معها على وقع الأغنية “كيف الهمة.. عالية.. المعنوية.. عالية.. هون مصنع الاسود جيش اللي يدافع عن الحدود.. وزنود تصد البارود وتبقى الرايه عالية”، موجهة بعدها التهنئة للأردن وقيادته بالذكرى المئوية للثورة العربية الكبرى، و70 عاما على استقلال الأردن. وتفاعل الجمهور مع الفنانة لطيفة التونسية لتقدم وصلة من الفلكلور بأغنية “وين على رام الله”، ليشاركها الفنان الأردني منذر رياحنة الدبكة على خشبة المسرح. وقدمت خلال الأمسية الفنية عددا من الأغنيات، فيما كانت صرخات الجماهير تطالبها بعد تقديم كل أغنية بالإعادة. وأسدل بعد ذلك الستار على الليلة الثانية، بتكريم المدير التنفيذي محمد أبو سماقة الفنانة لطيفة التونسية بدرع المهرجان، كما صعدت السفيرة التونسية في عمان لتكرمهما على المسرح.
في ليلة استثنائية، أطلت النجمة الأردنية صاحبة لقب “ذا فويس”، في ثاني أيام المهرجان على المسرح الجنوبي، في حفل جمعها مع الفنانة الكبيرة لطيفة التونسية. وعبر ساعة من الزمن، أطربت شرارة الجمهور وهي تشدو بأغاني الزمن الجميل. بدأتها بأغنيتها “أنا أردنية”، ملتفة بالعلم الأردني، وسط هتافات الحضور باسمها. وحيت شرارة جمهورها والقائمين على تنظيم المهرجان، بعد أن قدمها المدير التنفيذي للمهرجان محمد أبو سماقة، ممتنة للحظة التي جعلتها تقف على أهم مسرح وقف عليه كبار النجوم، ولكل من دعمها منذ البداية وحتى وصولها الى هنا. وبدأت الفرقة الموسيقية تعزف الأغنية الوطنية التي تم إنتاجها بعد فوزها وحصولها على المركز الأول لتكون هذه الأغنية تقديرا منها لوطنها وجمهورها الذي ساندها خلال مشوارها في برنامج “ذا فويس” من كلمات الشاعر الأردني عمر ساري، وتقول كلماتها “أنا أردنية.. من العز من الفخر جينا.. من سوسنة وريحان.. ولا تدل الكرامة علينا، إحنا لها عنوان.. من أرض بتحضن السما، بشموخها هيه.. نشمية من الأردن أنا، أنا أردنية.. يا بلادي يا دار الوفا، يا حضن يجمعنا.. انتي النسايم والدفا.. وباسمك ألف معنى”. وتواصل برنامجها الفني، وهي تهديهم أول أغنية قدمتها في برنامج “ذا فويس” في نسخته العام 2015 لأم كلثوم “فات الميعاد” ليغلب على أمسيتها الطابع الطربي. كما اختارت أغنية ثانية لكوكب الشرق، لتكون أغنيتها الثالثة لواحدة ممن تغنت بإحساسها الجميل، الفنانة السورية أصالة نصري بأغنية “يسمحولي الكل”، وتقول كلماتها “تعرف حبيبي بس لما تطل بشعر أنا.. انه الدني صارت ضحك.. شو بحب لما بتمرق قبالي تسلم علي تبوسني وتفل.. آه تعرف حبيبي”. لتعود شرارة وتقدم إحدى أغنياتها الجديدة، والتي جاءت مفعمة بالرومانسية؛ حيث تقول كلماتها “سهرانة انا دايما بفكر.. حيرانة ازاي هقولك.. حيرانة طب واعمل ايه.. وبتيجي قصادي كتير تسمع.. يبقى خلاص السر هيطلع.. وبداري عليه”. ولم تنسَ أن تقدم خلال هذه المشاركة موالا للفنانة الراحلة ذكرى، وتقول كلماته “قالوا حبيبك مسافر.. قلت ليت السفر لمكان.. يجعل طريقه زمرد.. والحصا مرجان.. والشمس خيمة مظلة لسيدي.. والقمر صوان”. أبدعت شرارة بغنائها لعمالقة الفن، لتكمل مشوار الطرب بأغنية الفنانة الراحلة وردة الجزائرية وتقدم “اسمعوني”، التي تقول كلماتها “يا أهل الهوى قبل ما تظلموني اسمعوني.. اسمعوني واسمعوني وافهموني.. عشقنا ياما عشقنا.. وشربنا سنين من الهوى شربنا سوا.. ودبنا ياما دبنا، واتعذبت قلوبنا”. شرارة تجولت في بساتين الطرب، لتختتمها باللون الخليجي الذي كان حاضرا ضمن برنامجها، وغنت للفنان الكويتي عبدالله رويشد “انا مو ولهان انا”. وبعدها كرم محمد أبو سماقة شرارة على المسرح بدرع المهرجان، كما صعدت السفيرة التونسية في عمان على المسرح لتقدم لها الورود تقديرا لها. وتألقت الفنانة لطيفة التونسية وهي تطل على الجمهور، ورحبت في بداية إطلالتها بالجمهور وسفيرة بلدها في الأردن، وشكرت جميع القائمين على هذا المهرجان في بلد يعم فيه الأمن والأمان بفضل الرعاية الهاشمية. وأضافت أنه رغم الظروف الصعبة المحيطة بالأردن، الا أن إدارة المهرجان كانت لديها العزيمة والإصرار على إقامته، في بلد يحتضن الكثير من الجنسيات، ممتنة لاختيارها لتكون ضمن قائمة النجوم الذين وقفوا على هذا المسرح العريق، وهو حلم لكل فنان أن يشارك فيه. وعلى وقع كلمات “حبيبي ماتروحش بعيد يا حبيبي.. أنا عايزاك جنبي حبيبي.. قرب من قلبي حبيبي.. قرب لي كمان.. ليالي أنا عشت معاك في خيالي.. قبل ما أشوفك يا غالي.. ولا ثانية تغيب عن بالي يا حياتي أنا”، استهلت الفنانة لطيفة التونسية إطلالتها على المسرح الجنوبي. وحملت لطيفة جمهورها الجرشي الى عالم من الرومانسية وهي تغني “يا سيدي مسي.. أو حتى لمح بكلمة.. يعز زعلك علينا وتصبح الدنيا ضلمه”. ومع التنوع المعد ضمن برنامجها الغنائي، قدمت أغنيتها “غرامك مزيف ضميرك عدم.. هويتك عشقتك كرهتك نعم.. كرهتك لأنك مجرد قناع وكم مسرحية بطلها الألم”. وتفاعل معها الجمهور في المسرح الجنوبي لتكمل برنامجها بأغنية وطنية لصوت الأردن عمر العبداللات “كيف الهمة”، موجهة للفنان الأردني تحية احترام وتقدير ليغني الجمهور معها على وقع الأغنية “كيف الهمة.. عالية.. المعنوية.. عالية.. هون مصنع الاسود جيش اللي يدافع عن الحدود.. وزنود تصد البارود وتبقى الرايه عالية”، موجهة بعدها التهنئة للأردن وقيادته بالذكرى المئوية للثورة العربية الكبرى، و70 عاما على استقلال الأردن. وتفاعل الجمهور مع الفنانة لطيفة التونسية لتقدم وصلة من الفلكلور بأغنية “وين على رام الله”، ليشاركها الفنان الأردني منذر رياحنة الدبكة على خشبة المسرح. وقدمت خلال الأمسية الفنية عددا من الأغنيات، فيما كانت صرخات الجماهير تطالبها بعد تقديم كل أغنية بالإعادة. وأسدل بعد ذلك الستار على الليلة الثانية، بتكريم المدير التنفيذي محمد أبو سماقة الفنانة لطيفة التونسية بدرع المهرجان، كما صعدت السفيرة التونسية في عمان لتكرمهما على المسرح.
في ليلة استثنائية، أطلت النجمة الأردنية صاحبة لقب “ذا فويس”، في ثاني أيام المهرجان على المسرح الجنوبي، في حفل جمعها مع الفنانة الكبيرة لطيفة التونسية. وعبر ساعة من الزمن، أطربت شرارة الجمهور وهي تشدو بأغاني الزمن الجميل. بدأتها بأغنيتها “أنا أردنية”، ملتفة بالعلم الأردني، وسط هتافات الحضور باسمها. وحيت شرارة جمهورها والقائمين على تنظيم المهرجان، بعد أن قدمها المدير التنفيذي للمهرجان محمد أبو سماقة، ممتنة للحظة التي جعلتها تقف على أهم مسرح وقف عليه كبار النجوم، ولكل من دعمها منذ البداية وحتى وصولها الى هنا. وبدأت الفرقة الموسيقية تعزف الأغنية الوطنية التي تم إنتاجها بعد فوزها وحصولها على المركز الأول لتكون هذه الأغنية تقديرا منها لوطنها وجمهورها الذي ساندها خلال مشوارها في برنامج “ذا فويس” من كلمات الشاعر الأردني عمر ساري، وتقول كلماتها “أنا أردنية.. من العز من الفخر جينا.. من سوسنة وريحان.. ولا تدل الكرامة علينا، إحنا لها عنوان.. من أرض بتحضن السما، بشموخها هيه.. نشمية من الأردن أنا، أنا أردنية.. يا بلادي يا دار الوفا، يا حضن يجمعنا.. انتي النسايم والدفا.. وباسمك ألف معنى”. وتواصل برنامجها الفني، وهي تهديهم أول أغنية قدمتها في برنامج “ذا فويس” في نسخته العام 2015 لأم كلثوم “فات الميعاد” ليغلب على أمسيتها الطابع الطربي. كما اختارت أغنية ثانية لكوكب الشرق، لتكون أغنيتها الثالثة لواحدة ممن تغنت بإحساسها الجميل، الفنانة السورية أصالة نصري بأغنية “يسمحولي الكل”، وتقول كلماتها “تعرف حبيبي بس لما تطل بشعر أنا.. انه الدني صارت ضحك.. شو بحب لما بتمرق قبالي تسلم علي تبوسني وتفل.. آه تعرف حبيبي”. لتعود شرارة وتقدم إحدى أغنياتها الجديدة، والتي جاءت مفعمة بالرومانسية؛ حيث تقول كلماتها “سهرانة انا دايما بفكر.. حيرانة ازاي هقولك.. حيرانة طب واعمل ايه.. وبتيجي قصادي كتير تسمع.. يبقى خلاص السر هيطلع.. وبداري عليه”. ولم تنسَ أن تقدم خلال هذه المشاركة موالا للفنانة الراحلة ذكرى، وتقول كلماته “قالوا حبيبك مسافر.. قلت ليت السفر لمكان.. يجعل طريقه زمرد.. والحصا مرجان.. والشمس خيمة مظلة لسيدي.. والقمر صوان”. أبدعت شرارة بغنائها لعمالقة الفن، لتكمل مشوار الطرب بأغنية الفنانة الراحلة وردة الجزائرية وتقدم “اسمعوني”، التي تقول كلماتها “يا أهل الهوى قبل ما تظلموني اسمعوني.. اسمعوني واسمعوني وافهموني.. عشقنا ياما عشقنا.. وشربنا سنين من الهوى شربنا سوا.. ودبنا ياما دبنا، واتعذبت قلوبنا”. شرارة تجولت في بساتين الطرب، لتختتمها باللون الخليجي الذي كان حاضرا ضمن برنامجها، وغنت للفنان الكويتي عبدالله رويشد “انا مو ولهان انا”. وبعدها كرم محمد أبو سماقة شرارة على المسرح بدرع المهرجان، كما صعدت السفيرة التونسية في عمان على المسرح لتقدم لها الورود تقديرا لها. وتألقت الفنانة لطيفة التونسية وهي تطل على الجمهور، ورحبت في بداية إطلالتها بالجمهور وسفيرة بلدها في الأردن، وشكرت جميع القائمين على هذا المهرجان في بلد يعم فيه الأمن والأمان بفضل الرعاية الهاشمية. وأضافت أنه رغم الظروف الصعبة المحيطة بالأردن، الا أن إدارة المهرجان كانت لديها العزيمة والإصرار على إقامته، في بلد يحتضن الكثير من الجنسيات، ممتنة لاختيارها لتكون ضمن قائمة النجوم الذين وقفوا على هذا المسرح العريق، وهو حلم لكل فنان أن يشارك فيه. وعلى وقع كلمات “حبيبي ماتروحش بعيد يا حبيبي.. أنا عايزاك جنبي حبيبي.. قرب من قلبي حبيبي.. قرب لي كمان.. ليالي أنا عشت معاك في خيالي.. قبل ما أشوفك يا غالي.. ولا ثانية تغيب عن بالي يا حياتي أنا”، استهلت الفنانة لطيفة التونسية إطلالتها على المسرح الجنوبي. وحملت لطيفة جمهورها الجرشي الى عالم من الرومانسية وهي تغني “يا سيدي مسي.. أو حتى لمح بكلمة.. يعز زعلك علينا وتصبح الدنيا ضلمه”. ومع التنوع المعد ضمن برنامجها الغنائي، قدمت أغنيتها “غرامك مزيف ضميرك عدم.. هويتك عشقتك كرهتك نعم.. كرهتك لأنك مجرد قناع وكم مسرحية بطلها الألم”. وتفاعل معها الجمهور في المسرح الجنوبي لتكمل برنامجها بأغنية وطنية لصوت الأردن عمر العبداللات “كيف الهمة”، موجهة للفنان الأردني تحية احترام وتقدير ليغني الجمهور معها على وقع الأغنية “كيف الهمة.. عالية.. المعنوية.. عالية.. هون مصنع الاسود جيش اللي يدافع عن الحدود.. وزنود تصد البارود وتبقى الرايه عالية”، موجهة بعدها التهنئة للأردن وقيادته بالذكرى المئوية للثورة العربية الكبرى، و70 عاما على استقلال الأردن. وتفاعل الجمهور مع الفنانة لطيفة التونسية لتقدم وصلة من الفلكلور بأغنية “وين على رام الله”، ليشاركها الفنان الأردني منذر رياحنة الدبكة على خشبة المسرح. وقدمت خلال الأمسية الفنية عددا من الأغنيات، فيما كانت صرخات الجماهير تطالبها بعد تقديم كل أغنية بالإعادة. وأسدل بعد ذلك الستار على الليلة الثانية، بتكريم المدير التنفيذي محمد أبو سماقة الفنانة لطيفة التونسية بدرع المهرجان، كما صعدت السفيرة التونسية في عمان لتكرمهما على المسرح.
التعليقات
شرارة تتجول في بساتين الطرب ولطيفة تشعل المسرح بأغنياتها في ‘‘جرش‘‘
التعليقات