عمان جو - قال الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، المرشح في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، إنه يجتاز المنعطف الأخير من حملته وهو يشعر بالثقة بعد أن تلقى 'مساندة كبيرة من كافة أنحاء العالم'.
والشيخ سلمان - وهو شخصية بحرينية بارزة - والسويسري جياني إنفانتينو الأمين العام للاتحاد الأوروبي لكرة القدم، هما أبرز المرشحين للفوز برئاسة الفيفا المبتلى بالفضائح.
وستجري الانتخابات يوم 26 فبراير/ شباط خلال الجمعية العمومية غير العادية للفيفا في زيورخ.
وقال الشيخ سلمان رئيس الاتحاد الآسيوي للعبة في بيان امس الخميس: 'أتواصل بشكل دائم مع زملائي في اللجنة التنفيذية بالفيفا والاتحادات القارية الأخرى وفي جميع أنحاء العالم'.
وأضاف: 'سافرت كثيرا خارج آسيا..إلى أوروبا والأمريكتين ومنطقة الكاريبي وإفريقيا.. حصلت على مساندة كبيرة حول العالم وأنا سعيد بالطريقة التي سارت عليها حملتي الانتخابية حتى الآن'.
وتابع: 'أدخل الأسبوع الأخير قبل الانتخابات بثقة كبيرة في مستقبل الفيفا'.
وتعرض الفيفا لأسوأ فضيحة فساد في تاريخه بعد أن اتهمت وزارة العدل الأمريكية 41 مسؤولا سابقًا وكيانًا بعدة اتهامات تتعلق بالفساد.
وتجري سويسرا أيضا تحقيقات جنائية، فيما أوقفت لجنة القيم بالفيفا سيب بلاتر رئيس الاتحاد وجيروم فالك الأمين العام.
وحصل الشيخ سلمان على تأييد رسمي من الاتحادين الآسيوي والافريقي لكرة القدم، فيما يساند الاتحاد الأوروبي للعبة واتحاد أمريكا الجنوبية إنفانتينو.
وسافر إنفانتينو إلى ماليزيا لمقابلة مجموعة من المسؤولين في الاتحاد الآسيوي في محاولة للحصول على دعمهم وهو ما يعني عدم مساندتهم للشيخ سلمان.
ويملك كل اتحاد عضو - والبالغ عددهم 209 اتحادات في الفيفا - صوتًا واحدًا بينما لا تملك الاتحادات القارية أي صوت على الرغم من أن أربعة اتحادات قارية أعلنت عن مساندتها لمرشح في الانتخابات.
ويتنافس أيضا في الانتخابات الأمير الأردني علي بن الحسين العضو السابق في اللجنة التنفيذية للفيفا، وجيروم شامبين نائب الأمين العام السابق للفيفا، والجنوب إفريقي طوكيو سيكسويل وهو سجين سياسي سابق تم حبسه إلى جانب نلسون مانديلا.
ونشرت حملة الشيخ سلمان بيانا لريتشارد لاي من جوام وهو رئيس لجنة التسويق في الاتحاد الآسيوي للعبة طالب فيها بمساندة رئيس الاتحاد الاسيوي.
وقال لاي: 'رؤيتنا هي آسيا واحدة وهدف واحد.. هدفنا هو آسيا موحدة والتأكيد على أننا موحدون في الوقوف خلف رئيسنا في انتخابات الفيفا'.
وأضاف: 'في الوقت الحالي هناك مرشحان من قارة آسيا لرئاسة الاتحاد الدولي. يجب أن نتوحد خلف المرشح الذي سيحقق هذه الإصلاحات وهو رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم'.
وتابع: 'الاتحاد الآسيوي يجب ألا يكتفي بدعم عملية الإصلاح بل يجب أن يكون جزءا منها'.
عمان جو - قال الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، المرشح في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، إنه يجتاز المنعطف الأخير من حملته وهو يشعر بالثقة بعد أن تلقى 'مساندة كبيرة من كافة أنحاء العالم'.
والشيخ سلمان - وهو شخصية بحرينية بارزة - والسويسري جياني إنفانتينو الأمين العام للاتحاد الأوروبي لكرة القدم، هما أبرز المرشحين للفوز برئاسة الفيفا المبتلى بالفضائح.
وستجري الانتخابات يوم 26 فبراير/ شباط خلال الجمعية العمومية غير العادية للفيفا في زيورخ.
وقال الشيخ سلمان رئيس الاتحاد الآسيوي للعبة في بيان امس الخميس: 'أتواصل بشكل دائم مع زملائي في اللجنة التنفيذية بالفيفا والاتحادات القارية الأخرى وفي جميع أنحاء العالم'.
وأضاف: 'سافرت كثيرا خارج آسيا..إلى أوروبا والأمريكتين ومنطقة الكاريبي وإفريقيا.. حصلت على مساندة كبيرة حول العالم وأنا سعيد بالطريقة التي سارت عليها حملتي الانتخابية حتى الآن'.
وتابع: 'أدخل الأسبوع الأخير قبل الانتخابات بثقة كبيرة في مستقبل الفيفا'.
وتعرض الفيفا لأسوأ فضيحة فساد في تاريخه بعد أن اتهمت وزارة العدل الأمريكية 41 مسؤولا سابقًا وكيانًا بعدة اتهامات تتعلق بالفساد.
وتجري سويسرا أيضا تحقيقات جنائية، فيما أوقفت لجنة القيم بالفيفا سيب بلاتر رئيس الاتحاد وجيروم فالك الأمين العام.
وحصل الشيخ سلمان على تأييد رسمي من الاتحادين الآسيوي والافريقي لكرة القدم، فيما يساند الاتحاد الأوروبي للعبة واتحاد أمريكا الجنوبية إنفانتينو.
وسافر إنفانتينو إلى ماليزيا لمقابلة مجموعة من المسؤولين في الاتحاد الآسيوي في محاولة للحصول على دعمهم وهو ما يعني عدم مساندتهم للشيخ سلمان.
ويملك كل اتحاد عضو - والبالغ عددهم 209 اتحادات في الفيفا - صوتًا واحدًا بينما لا تملك الاتحادات القارية أي صوت على الرغم من أن أربعة اتحادات قارية أعلنت عن مساندتها لمرشح في الانتخابات.
ويتنافس أيضا في الانتخابات الأمير الأردني علي بن الحسين العضو السابق في اللجنة التنفيذية للفيفا، وجيروم شامبين نائب الأمين العام السابق للفيفا، والجنوب إفريقي طوكيو سيكسويل وهو سجين سياسي سابق تم حبسه إلى جانب نلسون مانديلا.
ونشرت حملة الشيخ سلمان بيانا لريتشارد لاي من جوام وهو رئيس لجنة التسويق في الاتحاد الآسيوي للعبة طالب فيها بمساندة رئيس الاتحاد الاسيوي.
وقال لاي: 'رؤيتنا هي آسيا واحدة وهدف واحد.. هدفنا هو آسيا موحدة والتأكيد على أننا موحدون في الوقوف خلف رئيسنا في انتخابات الفيفا'.
وأضاف: 'في الوقت الحالي هناك مرشحان من قارة آسيا لرئاسة الاتحاد الدولي. يجب أن نتوحد خلف المرشح الذي سيحقق هذه الإصلاحات وهو رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم'.
وتابع: 'الاتحاد الآسيوي يجب ألا يكتفي بدعم عملية الإصلاح بل يجب أن يكون جزءا منها'.
عمان جو - قال الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، المرشح في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، إنه يجتاز المنعطف الأخير من حملته وهو يشعر بالثقة بعد أن تلقى 'مساندة كبيرة من كافة أنحاء العالم'.
والشيخ سلمان - وهو شخصية بحرينية بارزة - والسويسري جياني إنفانتينو الأمين العام للاتحاد الأوروبي لكرة القدم، هما أبرز المرشحين للفوز برئاسة الفيفا المبتلى بالفضائح.
وستجري الانتخابات يوم 26 فبراير/ شباط خلال الجمعية العمومية غير العادية للفيفا في زيورخ.
وقال الشيخ سلمان رئيس الاتحاد الآسيوي للعبة في بيان امس الخميس: 'أتواصل بشكل دائم مع زملائي في اللجنة التنفيذية بالفيفا والاتحادات القارية الأخرى وفي جميع أنحاء العالم'.
وأضاف: 'سافرت كثيرا خارج آسيا..إلى أوروبا والأمريكتين ومنطقة الكاريبي وإفريقيا.. حصلت على مساندة كبيرة حول العالم وأنا سعيد بالطريقة التي سارت عليها حملتي الانتخابية حتى الآن'.
وتابع: 'أدخل الأسبوع الأخير قبل الانتخابات بثقة كبيرة في مستقبل الفيفا'.
وتعرض الفيفا لأسوأ فضيحة فساد في تاريخه بعد أن اتهمت وزارة العدل الأمريكية 41 مسؤولا سابقًا وكيانًا بعدة اتهامات تتعلق بالفساد.
وتجري سويسرا أيضا تحقيقات جنائية، فيما أوقفت لجنة القيم بالفيفا سيب بلاتر رئيس الاتحاد وجيروم فالك الأمين العام.
وحصل الشيخ سلمان على تأييد رسمي من الاتحادين الآسيوي والافريقي لكرة القدم، فيما يساند الاتحاد الأوروبي للعبة واتحاد أمريكا الجنوبية إنفانتينو.
وسافر إنفانتينو إلى ماليزيا لمقابلة مجموعة من المسؤولين في الاتحاد الآسيوي في محاولة للحصول على دعمهم وهو ما يعني عدم مساندتهم للشيخ سلمان.
ويملك كل اتحاد عضو - والبالغ عددهم 209 اتحادات في الفيفا - صوتًا واحدًا بينما لا تملك الاتحادات القارية أي صوت على الرغم من أن أربعة اتحادات قارية أعلنت عن مساندتها لمرشح في الانتخابات.
ويتنافس أيضا في الانتخابات الأمير الأردني علي بن الحسين العضو السابق في اللجنة التنفيذية للفيفا، وجيروم شامبين نائب الأمين العام السابق للفيفا، والجنوب إفريقي طوكيو سيكسويل وهو سجين سياسي سابق تم حبسه إلى جانب نلسون مانديلا.
ونشرت حملة الشيخ سلمان بيانا لريتشارد لاي من جوام وهو رئيس لجنة التسويق في الاتحاد الآسيوي للعبة طالب فيها بمساندة رئيس الاتحاد الاسيوي.
وقال لاي: 'رؤيتنا هي آسيا واحدة وهدف واحد.. هدفنا هو آسيا موحدة والتأكيد على أننا موحدون في الوقوف خلف رئيسنا في انتخابات الفيفا'.
وأضاف: 'في الوقت الحالي هناك مرشحان من قارة آسيا لرئاسة الاتحاد الدولي. يجب أن نتوحد خلف المرشح الذي سيحقق هذه الإصلاحات وهو رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم'.
وتابع: 'الاتحاد الآسيوي يجب ألا يكتفي بدعم عملية الإصلاح بل يجب أن يكون جزءا منها'.
التعليقات